“واتساب” يفرض قيودا على إعادة الإرسال
أعلن تطبيق الرسائل النصية والصوتية "واتساب" المملوك لشركة "فيسبوك"، إنه سيدشن اختبارا للحد من إعادة إرسال الرسائل، يطبق على جميع المستخدمين، بعدما طلبت السلطات الهندية فرض قيود على انتشار الشائعات التي أدت لوقوع حوادث عنف.ودفعت عمليات قتل جماعية نتجت عن رسائل تحريضية زائفة في الهند، أكبر سوق لتطبيق "واتساب" بأكثر من 200 مليون مستخدم، السلطات للمطالبة بخطوات لمنع تداول الرسائل النصية الزائفة والمحتويات التحريضية.وقالت شركة "واتساب" إنها ستختبر في الهند أيضا خفض عدد المحادثات المتبادلة في آن واحد إلى خمسة بحد أقصى، بما في ذلك المحادثات الفردية أو الجماعية وإلغاء زر إعادة الإرسال السريع للرسائل الموجود بجوار زر الرسائل، التي تتضمن صورا أو مقاطع صوتية أو مقاطع فيديو.ومن المرجح أن تردع هذه الخطوة إعادة الإرسال الجماعي للرسائل. كما ذكرت "واتساب" أن الشعب الهندي هو الأول عالميا في إعادة إرسال الرسائل والصور والمقاطع المصورة عبر تطبيقها.وفي الشهر الجاري، قالت "واتساب" ردا على مناشدة من وزارة التكنولوجيا الهندية، إنها تسعى لشراكة مع الحكومة والمجتمع بشكل عام للحد من انتشار الأخبار الكاذبة عبر منصتها.ونشرت "واتساب" إعلانات في صحف هندية كبيرة في الأسبوع الماضي للحد من انتشار المعلومات الخاطئة في أول محاولة لمكافحة عاصفة الرسائل الزائفة، مشيرة إلى أنها تمنح المستخدمين القواعد والمعلومات التي تساعدهم على البقاء آمنين، وأنها تعتزم إطلاق حملات إعلانية طويلة الأمد بشأن أمن الناس.ومنذ بداية العام الحالي، تسببت رسائل زائفة بشأن مختطفي أطفال عبر "واتساب"، في عمليات ضرب جماعية لأكثر من عشرة أشخاص في الهند أفضت إلى موت بعضهم.
علوم

المغرب يساهم في فك لغز عن الاشعاع الكوني
ساهم باحثون مغاربة ينتمون إلى ثلاث جامعات مغربية في اكتشاف تاريخي يكشف سر لغز بعمر قرن حول الإشعاع الكوني، أُعلن عليه من طرف المؤسسة الوطنية للعلوم مؤخرا في مؤتمر صحفي.وحسب بلاغ رئاسة جامعة محمد الخامس بالرباط فقد تم لأول مرة تحديد "بلازار" وهو نجم زائف متوهج، يعرف لدى المرصد الفلكي IceCube، كمصدر لجسيمات النيوترينو عالية الطاقة، موضحا أن هذا البلازار رصد انطلاقا من تنبيه نيوترينو تم إرساله من قِبل المرصد "IceCube" بتاريخ 22 شتنبر 2017.وأوضح ذات المصدر أنه تم عرض نتائج هذا البحث الأخير في مقال بمشاركة باحثين مغاربة ينتمون إلى ثلاث جامعات ويتعلق الأمربجامعة محمد الخامس بالرباط، والقاضي عياض بمراكش، ومحمد الأول بوجدة، إلى جانب المركز الوطني للطاقة والعلوم والتكنولوجيا النووية، وأعضاء التعاون الدولي أنتاريس (ANTARES)l.وأكد البلاغ المذكور أن الكشف عن النيوترينو تحت غطاء القطب الجنوبي جعل من الممكن تتبع مسار الأشعة الكونية ذات الطاقة العالية، التي كان مصدرها يشكل تحديا للفيزيائيين منذ قرن. موضحا أن المجرات ذات "النواة النشطة"، التي تحتوي على ثقب أسود عملاق تنبعث منه تيارات الضوء، تساهم في إنتاج الإشعاع الكوني.وأفاد المصدرذاته أنه تمت مشاركة هذا الاكتشاف التاريخي مع أعضاء التعاون الدولي أنتاريس (ANTARES) قبل إصداره ا بتاريخ 12 يوليوز 2018، وسمح لهم بإجراء العديد من عمليات البحث عن جسيمات نيوترينو مرشحة مرتبطة بالتنبيه " IC170922A " أو باتجاه البلازار المحدد.
علوم

العلم يفسر سبب سرعة شفاء الرجال من الإنفلونزا
كشفت دراسة جديدة عن وجود سبب علمي لاحتمال تعافي الرجال بمعدل أسرع من النساء عند الإصابة بالإنفلونزا.وقرر باحثو كلية جونز هوبكنز Bloomberg للصحة العامة، التحقيق في التأثيرات المختلفة التي يمكن أن تحدثها الإنفلونزا على الرجال والنساء.وذكرت الدراسة التي نشرت في مجلة بيولوجيا الاختلافات الجنسية، أنه على الرغم من معرفتنا لواقع أن النساء يعانين أكثر من الإنفلونزا مقارنة بالرجال، فإن السبب لم يتم تأكيده بعد.وقام فريق البحث بإجراء الدراسة عن طريق إصابة الفئران الحية والخلايا البشرية المستخرجة من الذكور، بجرعة قاتلة من H1N1، وهي من سلالة أنفلونزا A التي تسببت في حدوث وباء عالمي بين عامي 2009 و2010، أدى إلى وفاة أكثر من 18 ألف شخص حول العالم.ووجد الباحثون أن الفئران الذكور والخلايا البشرية أنتجت المزيد من عامل النمو amphiregulin، الذي يلعب دورا في إصلاح الأنسجة والتنمية، عند الإصابة بسلالة الإنفلونزا.ويعتقد أن زيادة إنتاج amphiregulin لدى ذكور الفئران وفي الخلايا البشرية، قد أتاح الشفاء من سلالة الإنفلونزا في وقت أسرع، حيث وجد أن وقت شفاء الفئران الذكور التي أنتجت مستوى أقل من عامل النمو، كان مماثلا لوقت شفاء الفئران الإناث.وترى البروفيسور صبرا كلاين، التي تعمل كأستاذة مساعدة في كلية بلومبرغ، أن علاجات الإنفلونزا المستقبلية التي تعزز إنتاج amphiregulin، يمكن أن تكون مفيدة بشكل خاص للنساء.ومع ذلك، بينما توصل فريق البحث إلى وجود صلة محتملة بين إنتاج عامل النمو ووقت التعافي من الإنفلونزا، فإنه لم يحدد بعد السبب الذي يجعل الرجال أكثر ميلا لإنتاج مستويات أعلى من amphiregulin مقارنة بالنساء.ويمكن القول إن أحد التفسيرات المحتملة يتمثل في ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون لدى الرجال.  إنديبندنت
علوم

ما هي فصيلة الدم البشري المفضلة لدى البق؟
إذا كنت ممن يمتلكون فصيلة الدم "A" فقد يكون من الأفضل أن تتجنب المشي في الغابات، حيث أشارت دراسة فريق علماء من التشيك إلى أن أصحاب هذا النوع من الدماء أكثر عرضة للدغات القراد.وتوصل العلماء إلى هذه النتيجة بعد أن استخدموا عينات من فصائل الدم المختلفة "A" و"B" و"AB" و"O" على طبقة من ورق الترشيح في طبق بتري في المختبر، ثم وضعوا حشرة القراد على الورق وتتبعوا حركاتها لمدة دقيقتين.وتم تكرار هذه التجربة مئات المرات مع عدة حشرات قراد، في جامعة ماساريك على بعد 206 كلم من العاصمة براغ. وتوصل العلماء إلى أن 36% من البق بدأ في امتصاص الدم من النوع "A"، بينما كانت فصيلة الدم "B" أقل جذبا للحشرات حيث اختارته 15% فقط منها.وقالت الباحثة الرئيسية ألينا زاكوفسكا، من جامعة ماساريك، إن هذا يعني أن "فصيلة دم الفرد يمكن أن تكون أحد العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بلدغة القراد وانتقال الأمراض الخطيرة، ويجب عدم التقليل من شأنها".يذكر أن هذه الحشرات الطفيلية الصغيرة التي تتغذى على دماء البشر والثدييات الأخرى، تتواجد عادة في الغابات، ويمكنها أن تحمل مجموعة من البكتيريا بما في ذلك التي تسبب مرض لايم المميت، حيث يعتقد بإصابة 17% من القراد بالبكتيريا التي تسبب هذا المرض.  ذي صان
علوم

بردية غامضة توثق مرضا جنسيا “يصيب” النساء!
تمكن العلماء أخيرا من فك لغز بردية عمرها 2000 عام، كشفت عن معتقدات مروعة تعود إلى قرون مضت حول ما قد يحدث عندما تعاني المرأة من الحرمان الجنسي.وعلى وجه التحديد، فإن مضمون البردية يتعلق بحالة طبية تسمى "توقف النفس الهستيري" hysterical apnea، والتي تصف كيف تصبح النساء اللواتي يعانين من الحرمان الجنسي في حالة هستيرية.وكانت حالة الهستيريا عند النساء تشخيصا شائعا، مع وجود نصوص تشير إلى هذه الحالة التي يرجع تاريخها إلى عام 1900 قبل الميلاد في مصر القديمة.كما آمن أبقراط أيضا، والذي ينسب إليه الفضل كمؤسس للطب الغربي، بتشخيص هذه الحالة خلال القرن الخامس قبل الميلاد.ويدعي العلماء أن ورقة البردي "المثيرة" التي يعود تاريخها إلى ألفي عام، كانت على الأرجح وثيقة طبية كتبها الطبيب الروماني الشهير جالينوس، الذي كان أول من أدرك أهمية النبض وتدفق الدم في الجسم.واحتوى جانبا ورقة البردي على كتابات باللغة اليونانية القديمة التي سببت حيرة العلماء، لكن فريقا من المتخصصين من مختبر بازل الرقمي للعلوم الإنسانية بجامعة بازل في سويسرا، استخدم تقنية الأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء لكشف الغموض.وذكر جالينوس توقف النفس الهستيري في نصوص طبية أخرى، ويعتقد أن النظرية الغريبة، المعروفة أيضا باسم "الرحم المتجول"، هي بلاء من الرحم، يدفع بالنساء إلى الجنون في حال الحرمان الجنسي لفترة طويلة جدا.وقد دحض الأطباء على مدى قرون هذه النظرية، ولم يعد "انقطاع النفس الهستيري" معترفا به من قبل المجتمع الطبي.ويُعتقد أن النص كان جزءا من مجموعة، باسيليوس أميرباك، أستاذ الفقه في جامعة بازل في القرن السادس عشر، حيث أنه اشتهر بتجميع الآلاف من الأعمال الفنية والمقتنيات الثقافية، إضافة إلى العملات المعدنية القديمة والنقوش الخشبية والكتب المصورة والمخطوطات، وتم شراء مجموعته في نهاية المطاف من قبل جامعة بازل، في عام 1661. المصدر: ميرور
علوم

متى تكون الحيوانات المنوية أفضل لدى الرجال؟
وجد علماء من جامعة زيوريخ السويسرية أن أفضل نوعية من الحيوانات المنوية تنتج في الصباح الباكر، قبل الساعة 7:30 صباحا.وأكد الباحثون أن تركيز الحيوانات المنوية في المني يكون في أعلى درجاته قبل الساعة السابعة والنصف صباحا، وأن عدد الحيوانات المنوية الطبيعية (السليمة) في السائل المنوي أكبر بكثير مما ينتجه جسم الإنسان الطبيعي في ساعات اليوم الأخرى.كما وجد العالم، مين هي، وزملاؤه أن نوع السائل المنوي وتركيزه يتأثران أيضا بفصول السنة، ويبلغن الحد الأقصى في الربيع والأدنى في الصيف.وتوصل العلماء إلى هذه النتيجة بعد تحليلهم بيانات أكثر من 7068 ألف رجل، جميعهم من مرضى مستشفى الجامعة، أخذت منهم أكثر من 12 ألف عينة سائل منوي في الفترة الممتدة من عام 1994 حتى عام 2015.وأظهرت بيانات العلماء أيضا أن حركة الحيوانات المنوية الطبيعية لا تتأثر بساعات اليوم ولا بفصول السنة، لكن الذين يتأثرون بذلك هم الرجال الذين يعانون من خلل في سائلهم المنوي، حيث تبين أن الوقت الأمثل لحركة ونشاط سائلهم المنوي يمتد من الساعة 8:30 حتى الساعة الـ 10:00 صباحا.ويتابع العلماء بحثهم إلى يومنا هذا للإجابة على أسئلة علمية وصحية كثيرة عن الساعة البيولوجية للجسم، وتأثيرها على نوعية الحيوانات المنوية والقدرة الإنجابية للرجال.  فيستي
علوم

جزيئات الكم تعالج أعقد أمراض الدماغ
وجد علماء من جامعة سيؤول الوطنية في كوريا الجنوبية أن إدخال جزيئات كمومية إلى الدماغ يمنع الإصابة بمرض باركنسون وأمراض الدماغ الخطيرة الأخرى.ويعتقد الباحثون أن الجزيئات الكمومية التي لا يزيد حجمها عن بضعة نانومترات، تعد وسيلة نقل مثالية للمواد الكيميائية النشطة إلى الدماغ والتي تمنع تطور الأمراض المستفحلة في هذا الجزء الهام من الجسم البشري.ويؤكد العلماء أن استخدام الجسيمات الكمومية كمنصة لتسليم المواد الفعالة إلى الدماغ، يسرع ويقلص فترة علاج الخرف والأمراض العصبية الحادة بشكل كبير.وتوصل العلماء إلى هذه النتائج بعد أن اختبروا هذه التقنية على فئران التجارب بنجاح، وهم الآن بصدد إجراء مرحلة جديدة من الاختبارات السريرية على الدماغ البشري.  لايف. رو
علوم

بريطانيا تطور مقاتلة دون طيار تستخدم أسلحة الليزر
كشفت المملكة المتحدة النقاب عن نموذج لطائرة مقاتلة دون طيار تخطط لتطويرها، حيث ستزود بأسلحة الليزر.وكشف وزير الدفاع البريطاني، غافن ويليامسون، عن طائرة من طراز "Tempest" في معرض "Farnborough International Airshow" في هامبشاير، قائلا إن بريطانيا ستستثمر ملياري جنيه إسترليني (2.7 مليار دولار)، بحلول عام 2025، لتطوير المقاتلة التي يمكنها التحليق بالاعتماد على طيارين أو من دون طيار.وأضاف ويليامسون خلال المعرض أن طائرة "Tempest" تأتي في إطار برنامج يهدف إلى تأمين مكانة هامة لبريطانيا كرائد عالمي في مجال تكنولوجيا المقاتلات، والحفاظ على قدرتها على التحكم في المجال الجوي في المنطقة، وفي حروب المستقبل.وسيتم تطوير وتصنيع الطائرة لتحل مكان مقاتلة "تايفون" الحالية، وستتعاون لإنتاجها شركات: BAE Systems، محركات رولز رويس، مجموعة ليوناردو الإيطالية، وهي شركة عالمية للتكنولوجيا الفائقة، متخصصة في مجال الطيران والدفاع والأمن.وقال تشارلز وودبيرن، الرئيس التنفيذي لشركة "BAE Systems"، إن الطائرة ستستغرق بعض الوقت لتكون جاهزة للاستخدام، إذ "لدينا حاليا منظومة تايفون التي تشكل الأساس المطلق للدفاع الجوي الأوروبي، والتي ستبقى في الخدمة لعقود مقبلة".   RT
علوم

الصين تعلن عن اكتشافات مثيرة عمرها 2700 سنة
عثر علماء الآثار في الصين على مجمع مقابر عمره 2700 سنة، يحتوي على 21 قبرا و6 حفر بها هياكل عظمية لـ28 قربانا من الخيول، و500 قطعة أثرية من النحاس والبرونز والخزف.وعلى الرغم من كبر حجم هذه الاكتشافات الأثرية، إلا أنها لا تعدّ اكتشافات فريدة بالنسبة للصين التي يعثر فيها على لقى مشابهة باستمرار.وعثر على المقبرة، في يوليو 2017، أثناء توسيع مصنع للمواد الكيميائية في مقاطعة خنان الواقعة شرقي البلاد، والتي كانت لقرون طويلة المركز السياسي للبلاد، وحيث توجد جذور الحضارة الصينية.وبداية، عثر على قطع أثرية برونزية قديمة، ما دفع إلى توسيع عمليات الحفر والتنقيب في المناطق المجاورة، ما أدى إلى اكتشاف المقبرة الجديدة.وتتضمن الطقوس الجنائزية في الصين القديمة دفن الهدايا والقرابين مع الميت وفقا لمستواه الاجتماعي وتاريخ المقابر. لذلك، من الممكن استنتاج أن تابوتا واحدا من بين 21 عثر عليها في مجمع المقابر، يعود لشخص بسيط، بينما اتسمت التوابيت الأخرى بالفخامة والبهرجة، حيث عثر في ستة من القبور على هياكل عظمية لـ 28 حصانا، وهياكل عظمية لكلاب.كما تؤكد التوابيت البرونزية باهظة الثمن على المكانة الاجتماعية الرفيعة للشخص المدفون، إلى جانب ما عثر عليه أيضا من أوان لحفظ الحبوب وتناول الطعام وغيرها. وتساعد الأواني البرونزية التي عثر عليها في تحديد صفة المتوفى، لأنها تجسّد التفكير الصيني القديم، وكتب على سطحها الخارجي اسم المتوفى ومعلومات تتعلق بحياته وصفته الاجتماعية وغيرها.ويعتقد الخبراء بأن هذه المقبرة تعود إلى عائلة غنية من النبلاء، عاشت في بداية أو أواسط عصر تشيو تشون شيداي، المعروفة بـ "فترة الربيع والخريف 722-481 ق.م.".ولم يعلّق علماء الآثار الصينيون على وجود عدد متساو من الأواني في جميع القبور، ما يخالف التقاليد والعادات التي كانت سارية آنذاك، لهذا ظهرت في وسائل الإعلام معلومات تفيد بأن هذه المقبرة تعود إلى أسرة أمير، أو قد تعود حتى إلى العائلة المالكة.ويشير الباحثون إلى أن التنظيم الجيد للقبور ورفات المدفونين بها وحالة التوابيت، تؤكد جميعها أن تخطيط المجمع كان قد تم مسبقا وفق نظام وطقوس محددة، وهو الأمر الذي ساعد علماء الآثار في الحصول على معلومات مفصّلة عن تلك الطقوس وعن هذا المجمع. المصدر: نوفوستي
علوم

علماء: نشاط الشمس وصل إلى حده الأدنى!
أعلن علماء روس أن النشاط الشمسي في صيف 2018 انخفض إلى أدنى مستوياته، وأن البقع التي تظهر على قرص الشمس لم تعد قادرة على التوهج المعتاد لها.ويقول خبراء معهد ليبيديف لفيزياء الشمس التابع لأكاديمية العلوم الروسية، إن "حالة الشمس حاليا تتطابق تماما مع نماذج دورة مدتها 11 سنة. وتتركز جميع المجالات المغناطيسية للشمس حاليا بالقرب من خط الاستواء، وتظهر هنا بين حين وآخر مناطق نشطة. ومع خروج الشمس من (سباتها) يجب أن يبدأ تشكل مجالات مغناطيسية جديدة على خطوط عرض واسعة، ما يسهل اكتشافها".ويضيف الباحثون أن تراجع نشاط الشمس يعود إلى البنية البسيطة للمجال المغناطيسي وضعفه، ما يمنعه من إطلاق طاقة وتوهجات قوية، ما يعني أنه لن تحدث خلال العام الجاري أي توهجات شمسية قوية، أي ستكون الشمس مصدرا للحرارة والضوء فقط من دون أن تسبب أي مخاطر. المصدر: نوفوستي
علوم

كائن بحري سبب انقراضا جماعيا قبل 445 مليون عام
توصلت دراسة جديدة لعلماء من جامعة هارفارد إلى أن الانقراض الجماعي الذي قضى على أكثر من ثلاثة أرباع الحياة البحرية على الأرض، ربما نجم عن كائن بحري غير متوقع.ويعتقد الخبراء أن زيادة عدد النباتات البحرية البسيطة استوعبت كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، قبل حوالي 445 مليون سنة.ودون وجود الغاز الذي يحبس الحرارة من الشمس في الغلاف الجوي، برد الكوكب بسرعة، وفقا للعلماء.وأدى هذا التبريد إلى انقراض أواخر العصر الأوردوفيكي أو كما يعرف باسم العصر الأوردفيشي، وهو الحدث العالمي الوحيد في التاريخ الجيولوجي الذي يربط الانقراض بتبريد الكوكب.وعثر العلماء على هذا الاكتشاف أثناء دراسة رواسب المحيط القديمة في نيفادا، حيث تحتوي العينات التي تتكون أساسا من الصخر الزيتي والحجر الجيري، على مركبات مشتقة من الكلوروفيل تنتجها الطحالب.وعلى مدى بضعة ملايين من السنين، ازداد حجم هذه المركبات بنحو خمسة أضعاف، حسب تقديرات فريق العلماء.ويشير ذلك إلى أن الطحالب شهدت فترة انفجارية "سكانية" في فترة أواخر الانقراض الأوردوفيكي. وقد يكون هذا التحول "السكاني" قد تسبب في التبريد السريع للكوكب، وفقا لما ذكرته، آن بيرسون، وهي عالمة في علم البيئة بجامعة هارفارد ومن معدي الدراسة.وكان من شأن احتجاز الكربون السريع أن يؤدي إلى استخراج المزيد من الكربون من الغلاف الجوي وحبسه في قاع البحر، ما من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على دورة الكربون في الأرض ودرجة حرارة الكوكب. ووفقا لموقع "Earth and Space Science News"، فإن مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي قد انخفضت إلى النصف آنذاك. المصدر: ديلي ميل
علوم

لماذا نجهل الكثير عن داء “الصداع النصفي”؟
يصيب داء الصداع النصفي واحدة من كل 5 سيدات، ويحتل المرتبة الثانية في الأمراض التي تعيق ممارسة الحياة الطبيعية، ومع ذلك، لا يوجد له دواء طبي فعال. فما الذي يميز هذا المرض عن غيره؟ويصنف المرض عادة ضمن أنواع "الصداع"، لكن الصداع المعتاد يمكن السيطرة عليه بقرص أو اثنين من مسكن يحتوي على "باراسيتامول"، في حين أن الصداع النصفي هو ألم عنيف يضرب الرأس ويصل أحيانا إلى درجة توهن المريض وتعيقه عن ممارسة أنشطته اليومية.كما يعد هذا الداء أكثر انتشارا بين النساء منه عند الرجال، إذ يصيب واحدة بين كل 5 سيدات بينما يصيب واحدا من كل 15 رجلا.والغريب في هذا الداء، هو عدم توصل الأطباء بعد لسبب واضح للصداع النصفي، إذ يعتقد أنه نتيجة لتغير الهرمونات أو لنشاط غير طبيعي في الدماغ، وبالتالي لا يوجد بعد علاج فعال للقضاء عليه أو الحد من نوباته على المدى الطويل.في حين ميز طبيب الأعصاب الأمريكي، هارولد وولف، أحد أكبر الباحثين في مجال آلام الرأس، بين مرضى الصداع النصفي لدى الرجال والنساء. إذ كان يرى أن الرجال "لا يصابون بالصداع النصفي إلا من أثر التعب، في حين أن النساء يصبن به بسبب عدم تقبلهن لأدوارهن في المجتمع".والواجب ذكره أيضا، أن الصداع النصفي هو من أقل الأمراض حظا في البحث والتمويل الدوليين، إذ تشير الإحصاءات إلى أنه يظل الأقل تمويلا بين الأمراض في المؤسسات الطبية الأوروبية.أما في الولايات المتحدة، فقد أنفق على أبحاث الربو ما يعادل 13 ضعف المبالغ التي أنفقت على الصداع النصفي، وأنفق على مرض السكري 50 ضعف المبالغ التي أنفقت على الصداع النصفي، بالرغم من أنه يصيب 15% من السكان.وبالإضافة لكل ما سبق، تلقي نوبات الداء الغريب بظلالها على الاقتصاد أيضا، فقد قدرت دراسة إجمالي الأيام التي يتغيبها الموظفون في المملكة المتحدة بسبب الصداع النصفي، بنحو 25 مليون يوم في السنة الواحدة.  بي بي سي
علوم

لأول مرة.. إنزال عربة برمائية حديثة مأهولة من الطائرة
شهدت تدريبات قوات المظليين الروس في ريف مدينة ريازان الروسية إنزال عربة برمائية من طراز "راكوشكا" جوا من طائرة النقل، حيث حملت المركبة طاقمها داخلها.وقال ناطق باسم قوات المظليين إن عملية الإنزال تمت من ارتفاع 600 متر، ونُفذت بواسطة منظومة "باختشا" للمظلات، وتكللت بالنجاح وهبوط 3 أفراد هم طاقم العربة البرمائية "بي تي آر-بي دي إم" (راكوشكا) بسلام على الأرض.وبلغ عدد الإجمالي للأفراد والمعدات المشاركة في التدريبات التكتيكية على مستوى الفوج 2.5 ألف فرد و200 عربة عسكرية. المصدر: زاشيشات روسيا
علوم

علماء يحذرون من خطر الطقس الغائم على الصحة
كشف علماء من جامعة بينغهامتون في الولايات الأمريكية أن نقص ضوء النهار يؤدي إلى تفاقم أعراض مرض نفسي خطير.ونشرت مجلة "EurekAlert" أن علماء أمريكيين أكدوا أن نقص ضوء النهار في المناطق التي تشهد أياما غائمة في معظم فصول السنة، يؤدي إلى تفاقم أعراض اضطراب الوسواس القهري، وهو مرض عقلي يعاني فيه المرضى من ملازمة أفكار مزعجة أو مخيفة لهم (هوس)، ويحاولون التخلص منها لكنهم يعجزون عن ذلك.واكتشف العلماء أكثر مناطق انتشار المرض، من دراسة بيانات المرضى، وتبين أنها تتركز في خطوط العرض الشمالية للكرة الأرضية، حيث يؤدي نقص كمية الضوء فيها إلى عدم توافق بين إيقاع الساعة البيولوجية للإنسان والدورة الضوئية خلال اليوم، ما يؤدي إلى تفاقم أعراض اضطراب الوسواس القهري لدى المرضى، ويزيد من خطر الإصابة بهذا المرضى لدى الأصحاء.  لينتا. رو
علوم

تفنيد نظرية عن فوائد فيتامين “D”
فند علماء من جنوب أستراليا نظرية تدعي فائدة فيتامين "D" كعامل وقائي ضد أمراض التصلب وباركنسون وألزهايمر وغيرها من أمراض الشيخوخة.ويفيد موقع MedicalXpress بأن العلماء نشروا نتائج دراستهم في مجلة Nutritional Neuroscience، وجاء فيها، أن مستوى فيتامين "D" ينخفض عند المرضى الذين يعانون من خلل في الوظائف الدماغية. لذلك افترض عدد من العلماء أن هذا الفيتامين الذي ينتجه جسم الإنسان بمساعدة ضوء الشمس، أو يتم أخذه مع المكملات الغذائية، قادر على تخفيض احتمال الخرف، وتلف الجهاز العصبي المركزي.وأجرى الباحثون تحليلا شاملا لأكثر من 70 دراسة سريرية وما قبل السريرية، مخصصة لتأثير فيتامين "D" على تطور أمراض الأعصاب، وتوصلوا إلى أنه حتى هذه اللحظة، لا توجد براهين مقنعة عن فعاليته الوقائية للدماغ.وفي نفس الوقت، يشير الباحثون إلى أن الأشعة فوق البنفسجية قد تؤثر إيجابيا على الجهاز العصبي المركزي، ولكن لا علاقة لهذه الآلية بهذا الفيتامين.   لينتا. رو
علوم

1 72 133

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 24 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة