
ساهم باحثون مغاربة ينتمون إلى ثلاث جامعات مغربية في اكتشاف تاريخي يكشف سر لغز بعمر قرن حول الإشعاع الكوني، أُعلن عليه من طرف المؤسسة الوطنية للعلوم مؤخرا في مؤتمر صحفي.وحسب بلاغ رئاسة جامعة محمد الخامس بالرباط فقد تم لأول مرة تحديد "بلازار" وهو نجم زائف متوهج، يعرف لدى المرصد الفلكي IceCube، كمصدر لجسيمات النيوترينو عالية الطاقة، موضحا أن هذا البلازار رصد انطلاقا من تنبيه نيوترينو تم إرساله من قِبل المرصد "IceCube" بتاريخ 22 شتنبر 2017.وأوضح ذات المصدر أنه تم عرض نتائج هذا البحث الأخير في مقال بمشاركة باحثين مغاربة ينتمون إلى ثلاث جامعات ويتعلق الأمربجامعة محمد الخامس بالرباط، والقاضي عياض بمراكش، ومحمد الأول بوجدة، إلى جانب المركز الوطني للطاقة والعلوم والتكنولوجيا النووية، وأعضاء التعاون الدولي أنتاريس (ANTARES)l.وأكد البلاغ المذكور أن الكشف عن النيوترينو تحت غطاء القطب الجنوبي جعل من الممكن تتبع مسار الأشعة الكونية ذات الطاقة العالية، التي كان مصدرها يشكل تحديا للفيزيائيين منذ قرن. موضحا أن المجرات ذات "النواة النشطة"، التي تحتوي على ثقب أسود عملاق تنبعث منه تيارات الضوء، تساهم في إنتاج الإشعاع الكوني.وأفاد المصدرذاته أنه تمت مشاركة هذا الاكتشاف التاريخي مع أعضاء التعاون الدولي أنتاريس (ANTARES) قبل إصداره ا بتاريخ 12 يوليوز 2018، وسمح لهم بإجراء العديد من عمليات البحث عن جسيمات نيوترينو مرشحة مرتبطة بالتنبيه " IC170922A " أو باتجاه البلازار المحدد.
ساهم باحثون مغاربة ينتمون إلى ثلاث جامعات مغربية في اكتشاف تاريخي يكشف سر لغز بعمر قرن حول الإشعاع الكوني، أُعلن عليه من طرف المؤسسة الوطنية للعلوم مؤخرا في مؤتمر صحفي.وحسب بلاغ رئاسة جامعة محمد الخامس بالرباط فقد تم لأول مرة تحديد "بلازار" وهو نجم زائف متوهج، يعرف لدى المرصد الفلكي IceCube، كمصدر لجسيمات النيوترينو عالية الطاقة، موضحا أن هذا البلازار رصد انطلاقا من تنبيه نيوترينو تم إرساله من قِبل المرصد "IceCube" بتاريخ 22 شتنبر 2017.وأوضح ذات المصدر أنه تم عرض نتائج هذا البحث الأخير في مقال بمشاركة باحثين مغاربة ينتمون إلى ثلاث جامعات ويتعلق الأمربجامعة محمد الخامس بالرباط، والقاضي عياض بمراكش، ومحمد الأول بوجدة، إلى جانب المركز الوطني للطاقة والعلوم والتكنولوجيا النووية، وأعضاء التعاون الدولي أنتاريس (ANTARES)l.وأكد البلاغ المذكور أن الكشف عن النيوترينو تحت غطاء القطب الجنوبي جعل من الممكن تتبع مسار الأشعة الكونية ذات الطاقة العالية، التي كان مصدرها يشكل تحديا للفيزيائيين منذ قرن. موضحا أن المجرات ذات "النواة النشطة"، التي تحتوي على ثقب أسود عملاق تنبعث منه تيارات الضوء، تساهم في إنتاج الإشعاع الكوني.وأفاد المصدرذاته أنه تمت مشاركة هذا الاكتشاف التاريخي مع أعضاء التعاون الدولي أنتاريس (ANTARES) قبل إصداره ا بتاريخ 12 يوليوز 2018، وسمح لهم بإجراء العديد من عمليات البحث عن جسيمات نيوترينو مرشحة مرتبطة بالتنبيه " IC170922A " أو باتجاه البلازار المحدد.
ملصقات
علوم

علوم

علوم

علوم

وطني

وطني

وطني

وطني

