الإثنين 23 يونيو 2025, 21:19
أخبار
وطني
جهوي
دولي
مراكش
أخبار
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
ثقافة-وفن
ساحة
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
علوم
دين
منوعات
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
البحث عن:
أخبار
رجوع
وطني
جهوي
دولي
مراكش
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
رجوع
ثقافة-وفن
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
رجوع
علوم
دين
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
علوم
ابتكار لاصق طبي لمراقبة مستويات الإجهاد في الجسم
طور علماء من جامعة ستانفورد الأمريكية لصاقة طبية صغيرة توضع على الجلد، وتساعد على مراقبة مستوى الإجهاد والتوتر في الجسم.وتكمن الفكرة الأساسية من تطوير هذه اللصاقة في مراقبة مستويات هرمون الكورتيزول الذي يفرزه الجسم مع العرق خلال اليوم، والذي تعتبر نسب إفرازاته من المؤشرات الأساسية التي يعتمد عليها الأطباء لقياس معدلات الإجهاد والتوتر الذي يتعرض له الإنسان على مدار اليوم.وفي شرح لآلية عمل هذا اللاصق، قال البروفيسور، ألبرتو ساليو، أحد المشرفين عل تطويره: "لقد صنعنا اللصاقات من مواد خاصة يمكن وضعها على الجلد لعدة أيام دون أن تسبب أي حساسية، وزودناها بمستشعرات قادرة على قياس نسب الكورتيزول الذي يفرز مع العرق، وإرسال تلك البيانات إلى أجهزة الكمبيوتر لوضع خطوط بيانية لمعدلات الإجهاد والتوتر التي يتعرض لها الشخص خلال الأيام التي يحمل فيها تلك اللصاقات على جلده".والمميز في هذا الاختراع هو أنه سيوفر على الناس عناء المكوث في مراكز صحية خاصة لبضعة أيام لمراقبة نسب الكورتيزول في أجسامهم، وسيغنيهم عن العديد من التحاليل الطبية. نوفوستي
علوم
اختراق علمي.. كائنات مجمدة منذ 42 ألف عام تعود إلى الحياة
عادت ديدان تجمدت في التربة الصقيعية لمدة تصل إلى 42 ألف عام، إلى الحياة، ما يجعلها الآن أقدم الحيوانات الحية على هذا الكوكب، في ما يوصف بأنه اختراق علمي كبير.وتعرف هذه الديدان باسم النيماتودا القديمة أو الدودة المستديرة. ووفقا للدراسة الجديدة التي أجراها فريق من العلماء الروس بالتعاون مع جامعة برينستون الأمريكية، فقد بدأت الديدان "تتحرك وتتناول الطعام" مرة أخرى، للمرة الأولى من العصر البلايستوسيني (أو العصر الحديث الأقرب)، بعد العودة إلى الحياة في أطباق بتري.وكتب الباحثون في الدراسة: "حصلنا على أول بيانات توضح قدرة الكائنات متعددة الخلايا على البقاء على المدى الطويل في الرواسب الصقيعية في القطب الشمالي".وتم تجريب حوالي 300 دودة من عصور ما قبل التاريخ في مختبر بمعهد العلوم الفيزيائية والكيميائية في علوم التربة في موسكو وتحليلها للدراسة، ومنذ ذلك الحين، أظهرت اثنتان من الإناث "دلائل على الحياة"، في انتصار علمي صغير لكنه رائد بالنسبة للباحثين المعنيين.وقال العلماء المشاركون في الدراسة في تصريح لصحيفة "سيبيريا تايمز"، إن "بيانتنا توضح قدرة الكائنات متعددة الخلايا على البقاء على قيد الحياة على المدى الطويل (عشرات الآلاف من السنين) في حالة سبات في ظل ظروف التبريد الكيميائي الطبيعي".وأضاف العلماء: "من الواضح أن هذه القدرة تشير إلى أن الديدان المستديرة من العصر البلايستوسيني لديها بعض الآليات التكيفية التي قد تكون ذات أهمية علمية وعملية لمجالات العلوم ذات صلة مثل cryomedicine وcryobiology وastrobiology".وتم العثور على الدودتين في ياقوتيا، أبرد منطقة في روسيا، ويعتقد أن عمر إحداهما يعود إلى 32 ألف سنة، والتي عثر عليها عام 2002، بينما يعود عمر الأخرى إلى نحو 47 ألف سنة، وعثر عليها في عام 2015. المصدر: RT
علوم
ارتفاع درجات الحرارة يؤثر على الميول الانتحارية!
أعلن علماء أن استمرار ارتفاع درجات الحرارة في العالم سوف يسبب ارتفاع حالات الانتحار في الولايات المتحدة والمكسيك.ويقول سلمون شيانغ من جامعة كاليفورنيا في بيركلي، في مقال نشرته مجلة Nature Nature Change: "ندرس منذ عقود كيفية تأثير ارتفاع درجات الحرارة في العنف والنزاعات. كل شيء يشير إلى أن وتائر الحروب تتزايد عندما يسود الحر والجفاف. والآن لدينا أدلة تؤكد أن ارتفاع درجات الحرارة يؤثر في رغبة الإنسان ليس فقط في قتل آخر، بل وقتل نفسه أيضا".ودرس شيانغ ومساعدوه حالات عشرات آلاف المواطنين في الولايات المتحدة والمكسيك الذين يتأثرون من ارتفاع أو انخفاض درجات الحرارة الحاد، واستنتجوا أن التأثير سيمس بالدرجة الأولى الأشخاص الذين يميلون إلى الانتحار. وهذا ما يؤكده مضمون 600 مليون رسالة في شبكات التواصل الاجتماعي اطلع عليها الباحثون.لذلك، إذا استمر ارتفاع درجات الحرارة بنفس الوتيرة الحالية، فإن حالات الانتحار في الولايات المتحدة والمكسيك سوف ترتفع بنسبة 1.5 و2.3% على التوالي في منتصف القرن الحالي. وبحسب شيانغ، يعادل هذا ارتفاع عدد حالات الانتحار في فترة الأزمات الاقتصادية الحادة أو التغيرات الاجتماعية القوية.وبحسب العلماء، يمكن للحرارة أن تغير موقف الشخص من الموت وتجعله يقلل من قيمة حياته وحياة الآخرين. المصدر: نوفوستي
علوم
دراسة تكشف غموض “الصرخة”!
قال باحثون إن ألوان السماء الحمراء والصفراء الغريبة في لوحة "الصرخة" الشهيرة قد تكون مستوحاة من تكوين السحب الغريب.وبيعت اللوحة التي رسمها الفنان النرويجي، إدفارد مونك، بمبلغ قياسي بلغ 119.9 مليون دولار عام 2012، ولكن ألوان السماء فيها ظلت محل جدل وخلاف.ويقول البعض إن طبيعة السماء في اللوحة ناجمة عن غروب بركاني بعد ثوران Krakatau عام 1883، بينما يعتقد آخرون أن السماء المتموجة تظهر صرخة الطبيعة.والآن، يعتقد باحثو جامعات Rutgers وأكسفورد ولندن، أن الغيوم الوعائية أو ما يعرف باسم "أم اللؤلؤ"، التي غالبا ما تُرى في جنوب النرويج، ألهمت الفنان لرسم المشهد الدرامي في لوحة "الصرخة".وقال آلان روبوك، المعد المشارك في الدراسة المنشورة في نشرة الجمعية الأمريكية للأرصاد الجوية، إن "ما يصرخ هو السماء، والشخص الموجود في اللوحة يضع يديه على أذنيه حتى لا يسمع الصرخة. وفي حال قرأت ما كتبه مونك، فإن السماء تصرخ بالدم والنار".وتقدم الدراسة الجديدة، التي تستند إلى أخرى أجريت عام 2017، تحليلا أكثر تفصيلا لرسومات مونك، مع التركيز على صور غروب الشمس البركانية والسحب المتغيرة وتحليل محتوى اللون وأنماط السحب.ويقول الباحثون إنه إذا كان التحليل الجديد صحيحا، فإن إبداع مونك هو واحد من أقدم الوثائق المرئية للسحب الغريبة.وفي السابق، اقترح روبوك وآخرون أن غروب الشمس البركاني قد ألهم الفنان النرويجي، وربما يكون قد رسم ما شاهده بالضبط.يذكر أن النسخة الأولى من "الصرخة" أُصدرت في عام 1893، وهي تصور شخصية شبيهة بالإنسان تمسك رأسها بحالة من الرعب، على خلفية سماء ملونة بالأحمر والبرتقالي. المصدر: ديلي ميل
علوم
ابتكار “لسان اصطناعي” لاكتشاف الأطعمة المغشوشة!
تمكن علماء من جامعة فالنسيا التقنية من تطوير جهاز فريد سيساعد على اكتشاف الأطعمة المغشوشة أو غير الطبيعية.وأوضح العلماء أن اختراعهم الجديد الذي أطلقوا عليه اسم "اللسان الاصطناعي"، هو عبارة عن جهاز يعتمد تقنية "voltammetry" للتحليل الكهروكيميائي، مزود بحساسات خاصة تستشعر المواد الكيميائية والطبيعية في الأطعمة، وترسل بياناتها إلى جهاز الكمبيوتر ليحلل نسب تلك المواد وتركيباتها.وتكمن أهمية هذا الجهاز في اكتشاف أي مواد غير طبيعية قد يضيفها المصنع إلى الأغذية التي تباع للعامة في المحال التجارية، كالمحليات الصناعية، أو محاليل السكر التي يضيفها البعض ليغشوا بها العسل.كما سيساهم هذا الاختراع في اكتشاف نسب المبيدات الحشرية والمواد السامة الموجودة في بعض الخضار والفواكه التي تطرح في الأسواق. المصدر: نوفوستي
علوم
العثور على أول بحيرة سائلة على كوكب المريخ
تمكن العلماء من العثور على بحيرة ضخمة من المياه المالحة، في عمق كوكب المريخ وهو ما يحيي من جديد إمكانية العثور على حياة على "الكوكب الأحمر".وبحسب وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، تلقى العلماء على مدار 3 سنوات إشارات رادار من المركبة الفضائية "مارس إكسبريس"، التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية، انبعثت من منطقة قريبة من القطب الجنوبي على كوكب المريخ.وتشير نتائج الإشارات، إلى وجود خزان يبلغ طوله 20 كيلومترا، ويقع تحت الجليد، الذي تبلغ سماكته نحو 1.5 كيلومتر.ولكن لم يحدد الباحثون في دراستهم، ما إذا كان الاكتشاف عبارة عن بركة تحت الأرض أو مجرد طبقة من الرواسب الطينية. المصدر: apnews
علوم
اختراق علمي قد يسجل نهاية مرض السكري!
طور باحثون أمريكيون جهازا صغيرا بحجم بطاقة الائتمان يمكن زرعه تحت الجلد لعلاج مرض السكري.ويحتوي الجهاز على أنابيب صغيرة يمكن حقنها بالخلايا التي تنتج هرمون الإنسولين. وأظهرت الدراسة أن الأوعية الدموية تنمو داخل الجهاز وحوله، وتساعد الخلايا على النضج، حيث تخلق عضوا كامل الوظائف يمكنه إنتاج الإنسولين والتحكم بمستويات السكر في الدم.وبدأ الباحثون بإجراء التجربة على مرضى السكري من النوع الأول، الذي يحدث عندما يهاجم الجهاز المناعي خلايا "جزر لانغرهانس" في البنكرياس التي تنتج الإنسولين. ونتيجة لذلك، ينتج البنكرياس كمية قليلة شبه معدومة من الهرمون.ولسنوات، كانت العلاجات الوحيدة لمرض السكري من النوع الأول هي حقن الإنسولين العادية، التي تؤخذ عدة مرات في اليوم، أو عبر استخدام مضخات خاصة.وصُمم الجهاز الجديد، Sernova Cell Pouch، لمعالجة سبب المرض بدلا من الأعراض، عن طريق زراعة خلايا جديدة محمية من هجوم نظام المناعة وتطرح الإنسولين.وصنع الباحثون الجهاز المطور من مادة بوليمر خاصة وآمنة ولا تتعطل، حيث تساعد المسامات الموجودة على سطحها في تطور الأوعية الدموية، كما تحتوي على أنابيب صغيرة توضع فيها الخلايا المزروعة.ويشمل العلاج القيام بإجراءين: أولا، زرع الجهاز تحت جلد البطن بعد التخدير العام، وتركه مدة حوالي 3 أسابيع للسماح للأوعية الدموية والأنسجة بالنمو حوله.وفي الإجراء الثاني، يقوم الأطباء بحقن آلاف الخلايا الصغيرة في أنابيب صغيرة موجودة في الجهاز.ويقترح الباحثون أن هذه التقنية يمكن استخدامها في علاج أمراض مزمنة أخرى مستقبلا، مثل مرض باركنسون، الذي ينتج عن نقص مركبات معينة. ديلي ميل
علوم
التعرض للموجات فوق الصوتية يعالج الخرف
توصلت دراسة حديثة إلى أن الموجات فوق الصوتية يمكن أن تعالج الخرف دون أي آثار جانبية.وتوصلت الدراسة إلى أن الموجات فوق الصوتية تنشط الجينات المرتبطة بتكوين الأوعية الدموية ونمو الخلايا العصبية عند استخدامها على الفئران المصابة بهذه الحالة.وقال المعد الرئيسي للدراسة، الدكتور هيرواكي شيموكاوا، من جامعة توهوكو باليابان، إن "العلاج بالموجات فوق الصوتية هو علاج طبيعي غير ضار يمكن أن يطبق على المرضى كبار السن الذين يعانون من مخاطر عالية دون الحاجة إلى إجراء جراحة أو تخدير ويمكن استخدامه مرارا وتكرارا".وتشير النتائج إلى أن الموجات فوق الصوتية قامت بتنشيط الجينات المرتبطة بتكوين الأوعية الدموية ونمو الخلايا العصبية في الفئران مع ظروف مشابهة للخرف.وأظهرت النتائج أيضا تحسنا هاما في الوظيفة الإدراكية لدى الفئران التي خضعت للعلاج بالموجات الصوتية النبضية ذات الكثافة المنخفضة (LIPUS)، فضلا عن تسجيل زيادة في البروتين الذي يلعب دورا رئيسيا في بقاء الخلايا العصبية ونموها.ويعد موت الخلايا العصبية والأضرار التي تلحق بها من الأسباب الرئيسية للخرف، ويعتقد الباحثون أن العلاج بالموجات فوق الصوتية قد يعالج البشر من هذا المرض. ديلي ميل
علوم
جدل كبير حول مومياء “آتا الفضائية” الغامضة!
أثار هيكل عظمي غامض عُثر عليه في صحراء Atacama في تشيلي، حيرة العلماء والمتابعين على حد سواء منذ اكتشافه قبل عقد من الزمان.وبسبب حجمه الصغير وخصائصه التي تجعله قريبا من الشكل البشري نوعا ما، فقد تكهن الكثيرون بأن المومياء المهجورة "آتا" ذات أصول خارجية (أي فضائية).وتم العثور على المومياء الغامضة في صحراء Atacama عام 2003، وانتهى بها المطاف في يدي باحث إسباني قبل أن تصبح موضوعا لفيلم وثائقي ودراسات لاحقة، قادها الباحث في جامعة ستانفورد، غاري نولان.ويبدو أن دراسة نُشرت هذا العام قد كشفت غموض هذه المومياء، بعد أن قام العلماء بإجراء تحليل للهيكل العظمي وخلصوا إلى أن "آتا" كانت في الواقع فتاة بشرية تعاني من تشوهات وراثية، بما في ذلك "تسارع عمر العظام".وانطلق تحليل جديد يقوده فريق دولي من العلماء ليتحدى العمل السابق مدعيا أن التحليلات الجينية لم تكن مبررة، وأن الهيكل العظمي هو في الواقع جنين نموذجي في الأسبوع 15 من عمره تقريبا.وأحدثت الدراسة الأخيرة التي نُشرت في مجلة Genome Research خلال مارس الماضي، نقاشا فوريا أصدر العلماء على إثره، بما في ذلك نولان، بيانا للدفاع عنها.ووفقا للحكومة التشيلية والعلماء الذين ينتقدون العمل، فقد تم إخراج الهيكل العظمي من البلاد بشكل غير قانوني، ولم يكن ينبغي إجراء الدراسات اللاحقة.ويدعو تحقيق جديد إلى المزيد من التساؤل حول الدراسة، مشيرا إلى مخاوف بشأن الأخلاقيات والتحليلات الهيكلية والجينومية.ويقول البروفيسور سيان هالكرو، أستاذ علم الأحياء في جامعة Otago: "تسمح لنا دراسة هذه الحالة بعرض كيفية الجمع بين العديد من الخبراء في علوم العظام والطب والآثار والتاريخ والوراثة، وهو أمر ضروري للتأويلات العلمية الدقيقة وللتفكير في الآثار الأخلاقية للتحليل الجينومي. كما أن الفهم الدقيق للعمليات البيولوجية والهيكلية، أمر ضروري للتأويل العلمي الدقيق وللتحقق من أخلاقيات وشرعية مثل هذه الأبحاث".وانتقد الفريق الدولي الأبحاث السابقة نزولا إلى عدد من النقاط التي تبدو مثيرة للمشاكل، بما في ذلك الادعاءات حول عمر الهيكل العظمي والتطور والطفرات المرتبطة بذلك.ويقول معدو الورقة البحثية الجديدة: "لا تتطابق أي من الأساليب أو النتائج المتعلقة بعمر الهيكل العظمي المقدمة من قبل Bhattacharya، مع المعايير المقبولة لتقدير العمر باستخدام أساليب علم الأحياء الحيوية أو الطب الشرعي".وإضافة إلى المخاوف الأخلاقية، يقول العلماء من المحتمل أن يكون هنالك حالة إجهاض يمكن أن تعود إلى الماضي القريب.ويثير الجدل الحاصل أسئلة مهمة حول أخلاقيات البحوث الأثرية والجينومية، خاصة في الحالات التي تكون فيها شرعية العينات غير واضحة. المصدر: ديلي ميل
علوم
دراسة غير مسبوقة قد تضع حدا للتجاعيد!
أجرى باحثو جامعة ألاباما في برمنغهام دراسة غير مسبوقة تهدف لعكس علامات الشيخوخة عن طريق الحد من التجاعيد ونمو الشعر الرمادي.واستخدم الباحثون مضادا حيويا يسمى "doxycycline" يسبب الشيخوخة عن طريق جعل الميتوكندريا داخل خلايا فئران التجارب مختلة وظيفيا.وبما أن الميتوكندريا تنتج 90% من الطاقة اللازمة للبقاء على قيد الحياة، فإن الخلل الوظيفي فيها يمكن أن يؤدي للإصابة بالأمراض المرتبطة بالتقدم بالعمر، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان.وأثر "doxycycline" على الإنزيم اللازم لتكرار الحمض النووي للميتوكندريا، ما أدى إلى حدوق الخلل الوظيفي. وبعد 4 أسابيع من إعطاء المضاد الحيوي، شهدت الفئران نمو الشعر الرمادي وفقدانه، بالإضافة إلى الخمول. وبعد مرور 4 إلى 8 أسابيع، تجعد جلدها.ويمكن عكس هذه الآثار عن طريق وقف doxycycline لمدة شهر، ما يسمح باستعادة الحمض النووي للميتوكندريا.وقال كيشاف سينغ، أستاذ علم الوراثة في كلية الطب بـ UAB: "على حد علمنا، هذه الملاحظة غير مسبوقة. ويجب أن يوفر نموذج الفئران فرصة كبيرة لتطوير استراتيجيات إنتاج الأدوية الوقائية والعلاجية المتطورة، لتعزيز وظائف الميتوكندريا وعلاج أمراض الجلد والشعر المرتبطة بالشيخوخة والأمراض الأخرى، والتي يلعب فيها الخلل الوظيفي للميتوكندريا دورا مهما".وأوضح الباحثون أن هناك حاجة لإجراء تجارب أخرى لتحديد ما إذا كان من الممكن أيضا عكس التغيرات النمطية في الأعضاء الأخرى، من خلال استعادة الحمض النووي للميتوكندريا. ديلي ميل
علوم
ملعقة صغيرة من السكر تعزز ذاكرة ومزاج كبار السن
أكد بحث بريطاني جديد أن ملعقة من السكر يمكن أن تعزز ذاكرة كبار السن، من خلال توفير الطاقة للدماغ، ما يجعلهم يشعرون بدافع أكبر للعمل بجد ويمنحهم ثقة أكبر بالنفس.ويشير الباحثون من جامعة وُرِك إلى أن النتائج التي توصلوا إليها يمكن أن تساعد في صياغة توصيات غذائية للأشخاص الذين يحاولون تحسين أداء أدمغتهم خلال فترة الشيخوخة.وقال خبراء في الجامعة إن كمية صغيرة من السكر يمكن أن تحسن الذاكرة في سن 65 عاما، وتحفز المسنين للعمل بجد وتضعهم في حالة مزاجية جيدة. وقالوا إن الطاقة قصيرة الأمد، المتمثلة في مستويات مرتفعة من السكر في الدم، يمكن أن تكون عاملا مهما في تشجيع كبار السن على أداء بعض المهمات.ووجد الباحثون أن شرابا يحتوي ملعقة صغيرة من الغلوكوز، يحسن الذاكرة والمزاج والتركيز لدى أولئك الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما، مقارنة مع أولئك الذين يشربون المحليات الاصطناعية.في حين أن الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و27 عاما، والذين حصلوا على المشروب نفسه، لم يشعروا بتحسن مزاجهم وذاكرتهم.ويوضح الباحثون أن المحاولات الجادة لأداء المهام الصعبة لدى كبار السن، هي وسيلة رئيسية لتجنب تدهور الدماغ، ويمكن أن يكون السكر وسيلة لتحفيز الناس على الاستمرار في تحدي أنفسهم.ويقول الباحثون إن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم كيفية تأثير الطاقة على تفاعلات الدماغ، وبذلك يمكنهم تطوير إرشادات وتوصيات غذائية ملائمة لكبار السن، من أجل تفادي الأمراض المتعلقة بالشيخوخة. ديلي ميل
علوم
“حوت إيرباص” تقلع بنجاح!
أجرت شركة إيرباص تجربة طيران ناجحة لطائرة النقل المعدلة العملاقة "Beluga XL".وذكر موقع CNBC أن هذه الطائرة الملقبة بالحوت الأبيض بسبب ضخامتها وتصميمها المميز، أقلعت في رحلتها التجريبية الأولى، يوم الخميس 19 يوليو الجاري، من مطار تولوز-بلانياك الفرنسي، وأتمت الرحلة بنجاح.وتعتبر هذه الطائرة نموذجا معدلا عن طائرات الشحن "Beluga ST" التي أطلقتها إيرباص سابقا، وطورت لتكون قادرة على نقل 47 طنا من الحمولة، وقطع مسافات تصل إلى 1700 كلم. المصدر: لايف. رو
علوم
اختراع روبوت “بهلوان” لفحص وإصلاح أسلاك الكهرباء
زوّد العلماء في جامعة الأورال الفدرالية الروسية طائرة من دون طيار بروبوت يضع الطلاء المقاوم للجليد والتآكل على الأسلاك الكهربائية.وجاء في بيان صدر عن الجامعة أن كل الشركات العاملة في قطاع توليد ونقل الكهرباء تواجه مشكلة نشوء قشرة من الجليد أو الصدأ على الأسلاك الكهربائية، يمكن أن يتسبب وزنها في انقطاع الأسلاك.وابتكر العلماء روبوتا خاصا وركبوه في درون وأطلقوا على هذا المجمع الأوتوماتيكي تسمية "كاناتوخود" (البهلوان الذي يمشي على الحبل).وحسب العلماء، فإن تلك التكنولوجيا تجعل الدرون يقلع ويهبط على سلك كهربائي حيث يضع طبقة من الطلاء على محيطه كله.ويقوم روبوت "البهلوان" المركب في الدرون بفحص جاهزية الأسلاك ويشخصها عن بعد، ويحدد احتمال انقطاعها، ثم يقوم بتسجيل الخلل ورسم خارطة ونقل المعلومات إلى فريق الصيانة.وقال مدير "مختبر المستقبل" في جامعة الأورال الفدرالية، ألكسندر ليميخ، إن "البهلوان" سيتمكن في المستقبل من صيانة ما يزيد على ألف كيلومتر من خطوط نقل الكهرباء وحتى إصلاحها. وأضاف أن "المشروع لا مثيل له في العالم".يذكر أن مشروع "البهلوان" تم تحقيقه وتطبيقه في شركة "Dubai Electricity and Water Authority" الحكومية للكهرباء والماء، وذلك في أعقاب الكشف عنه في معرض دبي الذي أقيم هناك، في ربيع العام الجاري. المصدر: تاس
علوم
الاحتباس الحراري يغيّر لون الحيوانات!
اكتشف فريق دولي من العلماء أن الأرانب البيضاء، وغيرها من الحيوانات التي تغير لونها إلى الأبيض مع قدوم موسم الشتاء، بدأت تفقد هذا اللون بسبب الاحتباس الحراري.وقال العلماء إن 21 نوعا من الحيوانات التي تعيش في مناطق المناخ القطبي والمعتدل تستخدم اللون الأبيض كوسيلة للتمويه والإخفاء.لكن، تصبح تلك الوسيلة أقل فاعلية مع تطور الاحتباس الحراري، ما يدفع الحيوانات إلى تغيير لونها سعيا للحفاظ على وجودها في ظل التغيرات المناخية. وجمع العلماء معلومات عن المناطق التي تخلت الحيوانات فيها عن تغيير لونها إلى الأبيض، أو قصّرت فترة استخدام هذا اللون.وعلى سبيل المثال، فإن الأرانب البيضاء في إيرلندا تحولت إلى اللون البني. وتبرز هذه الظاهرة في روسيا على الأرانب التي تقطن منطقة الحدود بين روسيا وكازاخستان. المصدر: لايف.رو
علوم
الأطباء يحذرون من “سوبر بكتيريا” تسبب العقم
اكتشف خبراء من الجمعية البريطانية للصحة الجنسية ومرض الإيدز "BASHH" بكتيريا جديدة، يمكن أن تصبح خلال عشر سنوات مقاومة لجميع أنواع المضادات الحيوية.وبحسب ما نشره الخبراء على الموقع الإلكتروني للجمعية، فإن بكتيريا Mycoplasma genitalium-M. genitalium تعيش في الجهازين البولي والتناسلي للإنسان، وتنتقل من شخص إلى آخر عن طريق العلاقات الجنسية. ويمكن أن تسبب هذه البكتيريا التهابات في مجرى البول والرحم وقناتي فالوب، ويمكن أن تؤدي تلك الالتهابات في النهاية إلى العقم.وتشبه أعراض الالتهابات التي تسببها بكتيريا M. Genitalium بدرجة كبيرة الأعراض الناجمة عن غيرها من البكتيريا، مثل داء المدثرات "الكلاميديا"، ما يمكن هذه البكتيريا من التكيف مع العديد من الأدوية المستخدمة في علاج الكلاميديا مثلا.ووفقا للباحثين، فإن قدرة هذه البكتيريا على التكيف بسرعة تجعلها "سوبر بكتيريا"، حيث يعتقد الباحثون بأنه من الممكن إبطاء تكيفها مع الأدوية من خلال إجراء اختبارات عليها لجميع المرضى المصابين بأمراض جنسية مختلفة، لكن تلك الاختبارات لا تجري في الوقت الحاضر، ونادرا ما ينصح الأطباء مرضاهم بإجرائها.يذكر أن العلماء كانوا قد توقعوا ظهور "السوبر بكتيريا" قريبا في الهند، لأن المضادات الحيوية المختلفة بما فيها الممنوعة، والتي لم تختبر بعد، تباع هناك دون رقابة، وهو ما يقوض جميع الجهود المبذولة لمكافحة زيادة مقاومة البكتيريا لمختلف الأدوية. نوفوستي
علوم
1
…
71
…
133
الطقس
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
°
°
أوقات الصلاة
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
صيدليات الحراسة