الإثنين 23 يونيو 2025, 18:07
أخبار
وطني
جهوي
دولي
مراكش
أخبار
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
ثقافة-وفن
ساحة
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
علوم
دين
منوعات
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
البحث عن:
أخبار
رجوع
وطني
جهوي
دولي
مراكش
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
رجوع
ثقافة-وفن
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
رجوع
علوم
دين
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
علوم
دراسة.. الطرقات المزدحمة تتسبب في أمراض القلب
توصلت دراسة حديثة إلى أن ملايين الأشخاص أكثر عرضة مما كان يعتقد سابقا لمشاكل القلب الناجمة عن تلوث الهواء.ووجد الباحثون أن أي شخص يعيش بالقرب من طريق مزدحم، حتى خارج المدن الكبرى، يمكن أن يتأثر بشكل خطير بأبخرة السيارات.كما اكتشفوا أنه حتى المستويات الآمنة من الانبعاثات يمكن أن يكون لها تأثير كبير على شكل وحجم القلب.وأجرى فريق البحث من جامعة كوين ماري في لندن وجامعة أكسفورد، مسحا لقلوب 4 آلاف شخص ومقارنة للبيانات بمواقع عيشهم.كما راقبوا مستويات الجسيمات العالقة المجهرية المنبعثة من سيارات الديزل، والمعروفة باسم "PM2.5"، ووجدوا أنه كلما زاد تعرض الشخص لأبخرة "PM2.5"، زادت احتمالية توسع حجيرات القلب، وهو ما يسبب فقدان القدرة على الضغط والقوة، بمعنى أنها لا تستطيع ضخ كمية كبيرة من الدم حول الجسم، وهذا ما يضع الناس في خطر أكبر للإصابة بالنوبة القلبية أو فشل القلب أو الموت.ووجد الفريق أنه حتى عند مستوى التلوث الأقل من عشرة ميكروغرامات لكل متر مكعب، وهو معدل أقل بكثير من الحد "القانوني" البالغ 25 ميكروغراما ويعتقد الناس أنه آمن، كانت تظهر على المشاركين علامات تلف القلب.وتوصل الباحثون إلى أنه لكل زيادة 1 ميكروغرام في مستويات جسيمات "PM2.5"، فإن القلب يتضخم بنسبة 1%.وقال الدكتور ناي أونغ، الذي قاد عملية تحليل البيانات: "على الرغم من أن دراستنا كانت تركز على المراقبة ولم تبحث بعد في العلاقة السببية، إلا أننا شهدنا تغيرات مهمة في القلب، حتى عند مستويات منخفضة نسبيا من التعرض لتلوث الهواء".وأشار إلى أنه كلما كان الشخص أقرب إلى الطريق المزدحم، زاد خطر التعرض للتلوث وضرر القلب، حتى وإن كان يعيش خارج المدن الكبرى مع وجود هواء نظيف نسبيا. ديلي ميل
علوم
التقاط إشارة غامضة من الفضاء مجهولة المصدر!
التقط تلسكوب CHIME الأكثر حداثة في كندا موجة قصيرة من الإشارات الراديوية أرسلت من مصدر مجهول عبر الكون.واستمرت الإشارة، المعروفة باسم "Fast Radio Burst"، مجرد ميللي ثانية. ويدعي الباحثون أنها أول بث راديوي يتم استقباله من جميع أنحاء الكون بتردد أقل من 700 ميغاهرتز، وهو أدنى تردد تم تسجيله لـFRB.ونتيجة لذلك، يعتقد العلماء أن يكون مصدر إنتاج الإشارة، والتي سُميت "FRB 180725A"، قويا للغاية.وتُعرف FRBs بأنها غير شائعة للغاية، حيث تم اكتشاف الانبعاثات الراديوية المفاجئة لأول مرة عام 2007، ولم يُكتشف سوى عدد قليل منها منذ ذلك الحين. وما يزال الخبراء يحققون في الأسباب، مع وجود تفسيرات محتملة تتعلق بانفجار الثقوب السوداء، والحضارات المتقدمة خارج الأرض.وكُشف عن البث الراديوي لأول مرة بواسطة تلسكوب رسم الخرائط الهيدروجينية الكندية (CHIME)، والذي يعمل منذ أقل من عام. ورصد العلماء FRB، يوم 25 يوليو 2018.وصمم "CHIME" ليكون قادرا على تسجيل الإشارات المرسلة، عندما كان عمر الكون ما بين 6 إلى 11 مليار سنة.وأبلغ باتريك بويل، من جامعة McGill، عن هذا الاكتشاف لأول مرة في منشور على "Astronomer's Telegram" الفلكي.وما تزال الأبحاث المتعلقة بـ FRBs في مهدها، مع رصد أول الإشارات قبل حوالي عقد من الزمن. ومنذ ذلك الحين، تم اكتشاف أكثر من 12 FRBs من الأرض، وهذا يعني أن هناك عددا قليلا من الأبحاث السابقة التي يمكن أن يعتمد عليها العلماء.وينبع الغموض المحيط بهذه الإشارات من حقيقة أن العلماء لا يستطيعون حتى الآن، تحديد ما هو قادر على إنتاج مثل هذه الموجة الراديوية القصيرة والحادة.يذكر أن CHIME هو تلسكوب لاسلكي ذو تصميم فريد يحتوي على 4 أسطوانات على شكل حرف U، طولها 100 متر، ما يسمح له باكتشاف الإشارات العميقة. المصدر: ديلي ميل
علوم
غواصة روسية تخيف الولايات المتحدة الأمريكية
كشفت مدونة أمريكية أن الغواصات الروسية غير المأهولة ذاتية الحركة "تسيفالوبود" تشكل تهديدا جديا للغواصات الأخرى.وتفيد مدونة Covert Shores بأن "طوربيدات هذه الغواصة وجهاز السبر الكبير، يجعلها تلعب دورا نشيطا في المعارك، وهذا قد يشمل الإمدادات. كما أن طوربيداتها الصغيرة تشكل تهديدا حقيقيا لجميع أنواع الغواصات".وتشير المدونة إلى أن مهمة هذه الغواصة غير المأهولة، هي حماية الغواصات الروسية من الصواريخ الباليستية النووية. وقد بدأ العمل في مشروع هذه الغواصات عام 2015، تزامنا مع مشروع الغواصة النووية غير المأهولة "بوسيدون".وتشير المدونة إلى أن العمل على إنتاج غواصة غير نووية روبوت على خلفية غواصة نووية غير مأهولة عمليا لم يكن ملحوظا، ولكن بدأت الصورة تتضح تدريجيا الآن. المصدر: لينتا. رو
علوم
“البكتيريا الخارقة” تقاوم المطهرات الكحولية وتنذر بالخطر
قال العلماء إن "البكتيريا الخارقة" المقاومة للمضادات الحيوية التي يمكن أن تسبب التهابات خطيرة في المستشفيات أصبحت أكثر مقاومة لمطهرات اليد والمعقمات المعتمدة على الكحول.وتوصل الباحثون إلى هذه النتائج المثيرة للقلق خلال بحث أجروه حول "الموجة الجديدة من البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية"، في المستشفيات الأسترالية، حيث أصبحت تشكل خطرا متزايدا على الرغم من الاستخدام الواسع النطاق لمطهرات اليد.وركز فريق البحث على مجموعة من البكتيريا المعوية المعروفة باسم "المكورات المعوية"، وهي مشكلة متنامية في جميع أنحاء العالم، لأنها مقاومة بشكل متزايد للأدوية حتى المضادات الحيوية الأحدث مثل عقار "فانكومايسين".واختبر الفريق عينات البكتيريا المأخوذة من المستشفيات الأسترالية على مدى 19 عاما، ووجدوا تغييرات جينية محددة في البكتيريا "المعوية المقاومة للفانكوميسين"، حيث كانت قادرة على إظهار مقاومة متزايدة للعقار.ونشرت النتائج التي تم التوصل إليها، يوم الأربعاء 1 أغسطس، في دورية "Science Translational Medicine".ويمكن للبكتيريا "المعوية المقاومة للفانكوميسين" أن تسبب التهابات في المسالك البولية والجروح والمجرى الدموي، يصعب علاجها.ووفقا للباحثين، فإنه إذا استمر هذا النهج فلن تكون المستشفيات قادرة على الاعتماد على التدابير الحالية لمنع انتشار العدوى بين كبار السن والمرضى الذين لا يستطيعون مكافحتها.وفي إطار الجهود المبذولة للتصدي لظهور البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية في المستشفيات مثل "المعوية المقاومة للفانكوميسين" و"MRSA"، أو المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين، تبنت المؤسسات الصحية في جميع أنحاء العالم، منذ منتصف عام 2000، خطوات صحية صارمة، تتضمن هلام الكحول المطهر.وساعد ذلك في خفض معدلات البكتيريا الشائعة مثل "MRSA" التي تتسبب في آلاف الوفيات سنويا، إلا أن النتائج لم تكن مماثلة في ما يتعلق بالبكتيريا المعوية المقاومة للفانكوميسين، وهو ما دفع الباحثين إلى التحقيق في احتمال مقاومتها للكحوليات المطهرة.وفحص الباحثون 139 عينة بكتيريا معزولة تم تجميعها بين عامي 1997 و2015 من مستشفيين في ملبورن، ودرسوا مدى قدرة كل منها على النجاة كلما تعرضت للآيزوبروبيل، وهو مركب عضوي ينتمي إلى الكحوليات.وكشفت النتائج أن العينات التي تم جمعها بعد عام 2009 كانت في المتوسط أكثر مقاومة للمطهرات الكحولية مقارنة بالبكتيريا المأخوذة منذ عام 2004.ثم قام الباحثون بنشر جميع عينات البكتيريا على أرضيات أقفاص الفئران، ووجدوا أن العينات المقاومة للمطهرات الكحولية كانت أكثر قدرة على الدخول والنمو في أحشاء الفئران، بعد تنظيف الأقفاص باستخدام مناديل كحول الآيزوبروبيل.وقال البروفيسور بول جونسون، أستاذ الأمراض المعدية في أوستن هيلث بجامعة ملبورن في أستراليا، والذي ساعد في قيادة البحث، إن النتائج لا ينبغي أن تؤدي إلى أي تغيير جذري في استخدام المطهرات التي أساسها الكحول، لأن هذه المطهرات ستظل فعالة للغاية في الحد من الإصابة بالعدوى الخطيرة في المستشفيات لا سيما تلك التي تنتج عن "MRSA".وأشار الباحثون إلى أنه من الضروري أن تعمل السلطات الصحية على توفير منتجات ذات تركيز أعلى من الكحول وأن تجدد الجهود لضمان التنظيف الدقيق للمستشفيات، وعزل المرضى الذين يتبين أنهم يحملون العدوى "المعوية المقاومة للفانكوميسين". إنديبندنت
علوم
كشف سر اختفاء السفن في “مثلث برمودا”!
كشف العلماء في أحدث الأبحاث عن سر اختفاء السفن في منطقة "مثلث الشيطان"، وقدموا نظريتهم بعد تجربة عملية تفسر سبب الظواهر الغامضة هناك.ويعتقد العلماء أن سبب اختفاء السفن يعود إلى الأمواج المحيطية "القاتلة" في مثلث برمودا، والتي يصل ارتفاعها إلى 100 قدم، واكتشفت عام 1997. وبحسب العلماء، يمكن أن تظهر هذه الأمواج المدمرة من العدم، حيث يمكنها إغراق أكبر السفن الموجودة حاليا.ومن أجل اختبار صحة نظريتهم، صمم الباحثون نموذجا لـ "USS Cyclops"، وهي سفينة ضخمة اختفت في مثلث برمودا عام 1918، وكان على متنها 300 شخص.وبفضل هذا النموذج، تمكن العلماء في المختبر من استعراض فعالية "الأمواج التفجيرية" التي تمكنت من إغراق السفينة، بحسب موقع Sailingscuttlebutt.وقد أشار الدكتور، سيمون بوكسول، إلى أنه "في المحيط الأطلسي، غالبا ما تتقابل ثلاثة أعاصير ضخمة من اتجاهات مختلفة، تشكل ظروفا مثالية لتكون (أمواج قاتلة) قادرة على إغراق أضخم السفن". المصدر: رامبلر
علوم
الكشف عن تاثير جينات الأب على كيفية رعاية الأم لطفلها
كشف بحث جديد أن جينات الأب ليست مجرد مخطط لنمو نسله، بل إنها قد تؤثر على مزاج المرأة أثناء الحمل، وبالتالي على مقدار الاهتمام الذي توليه لطفلها في ما بعد.ووفقا للتجارب التي أجريت على الفئران، فقد تؤثر هذه الجينات بشكل غير مباشر على نوعية الرعاية التي يتلقاها الطفل قبل وبعد الولادة.وتوصل الباحثون إلى هذه النتائج من خلال التحقق من الإشارات الهرمونية المستخلصة من مشيمة إناث الفئران أثناء الحمل.وتقول البروفيسورة روزاليند جون، من كلية العلوم البيولوجية في جامعة كارديف: "في هذه الدراسة، أظهرنا تجريبيا في نموذج حيواني أن رعاية الأم لطفلها تتم برمجتها أثناء الحمل، جزئيا من خلال إشارات من المشيمة".وأضافت قائلة: "هذا أمر مثير للغاية، لأنه يشير إلى أن الجينات الأبوية قد تؤثر على مزاج الأم أثناء الحمل ومدى رعايتها لطفلها".وإلى جانب مشاركتها في رعاية الطفل طوال فترة الحمل، يُعتقد أن إشارات المشيمة مهمة في برمجة سلوك الأم وإعدادها لدورها الجديد.ووفقا للبروفيسورة جون، فإن الأبحاث السابقة أظهرت أن الرعاية عالية الجودة للأمهات لها تأثير إيجابي على نمو الدماغ ويمكنها حماية النسل ضد الإجهاد، في حين أن سوء الرعاية يرتبط بنتائج سلوكية سيئة للنسل.ويتم إنتاج الهرمونات المسؤولة عن مقدار الاهتمام الذي توفره الأم لطفلها، بواسطة الخلايا المشيمية المسماة "spongiotrophoblasts"، والتي يتم حفظها بواسطة جين يسمى "Phlda2".ومثل معظم الجينات، فلدى الجنين النامي نسختان من جين "Phlda2"، إلا أنه يمتلك نسخة واحدة فقط نشطة، ويعود ذلك إلى ظاهرة تسمى "النسخ الجيني"، حيث يتم تشغيل نسخة الجين النشط فقط في أحد الوالدين، وعادة ما تكون نسخة الأب من جين "Phlda2" صامتة.ووجد الباحثون أن الأمهات اللواتي يتعرضن إلى نسخة "Phlda2" ذات النشاط العالي (وبالتالي انخفاض هرمونات المشيمة)، قدمن لأطفالهن رعاية منخفضة. وفي المقابل، أمضت الأمهات اللواتي حصلن على نسخة Phlda2 الصامتة من الأب (وبالتالي الحصول على مستويات هرمون أعلى في المشيمة)، وقتا أطول في رعاية أطفالهن مقابل الأنشطة الحياتية الأخرى لإناث الفئران.كما كشفت النتائج عن تغييرات واضحة في منطقتين من دماغ الأم، هما المهاد وقرن آمون.وتوضح النتائج أن الأب، عن طريق التسبب في صمت جين Phlda2 في الجنين، يمكن أن يؤثر أيضا على سلوك تغذية الأم بعد الولادة.ويعتقد الباحثون أن هذه الظاهرة قد تكون أيضا مرتبطة بالبشر، حيث تختلف مستويات نشاط جين Phlda2 أيضا في حالات الحمل وترتبط بهرمونات المشيمة. ديلي ميل
علوم
الوباء الأخطر في العالم يبدأ من مترو الأنفاق
يعتقد علماء من معهد هانز نويل في ألمانيا وعلماء جامعة هونغ كونغ أن أخطر مصادر الأمراض الوبائية في العالم هو مترو الأنفاق.ونشرت صحيفة ديلي ميل أن علماء الفيروسات والأمراض يحذرون من انتشار أوبئة تسببها (بكتيريا وفيروسات) مقاعد وأبواب ومسكات عربات مترو الأنفاق، الذي يعد من أكثر وسائل المواصلات ازدحاما في العالم.وجمع الباحثون عينات من ميكروبات أيادي الناس الذين يستعملون المترو غالبا في التنقل، فوجدوا عددا كبيرا من البكتيريا، من بينها بكتيريا "Helicobacter pylori" الخطيرة على صحة الإنسان وتسبب التهاب المعدة.وأشار علماء الأحياء المجهرية إلى أن المضادات الحيوية التي تستخدم الآن في علاج البكتيريا الخطيرة، ستصبح في القريب العاجل عاجزة عن معالجة الأمراض المعدية الخطيرة لأن فيروساتها أو البكتيريا المسببة لها أصبحت أكثر مقاومة لهذه الأدوية التي لن تنفع معها.وأكد العلماء على أن الأطباء غير قادرين الآن على معالجة (البكتيريا المختلطة) الناتجة عن "تزاوج" أو "تحول" في أنواع كثيرة من البكتيريا المتراكمة على الأسطح الملامسة للبشر في عربات المترو وجزئياتها. لايف. رو
علوم
دراسة تربط صبغ الشعر بسرطان الثدي
كشفت نتائج دراسة أجراها البروفيسور، كيفان مقبل، لحساب مركز مستشفى الأميرة غريس، أن صبغ الشعر 6 مرات في السنة يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، بنسبة 14%.وعقب دراسته ملفات النساء المصابات بسرطان الثدي، نصح البروفيسور قائلا: "من الأفضل عند صبغ الشعر استخدام وسائل ومواد تحتوي على أقل كمية من الأمينات العطرية، من أجل أن يكون تأثيرها في الشعر والجلد أقل ما يمكن. كما لا ينصح بصبغ الشعر أكثر من مرة كل 2-3 أشهر".يذكر أن علماء جامعة ييل أعلنوا قبل خمس سنوات أن صبغ الشعر المتكرر يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم بنسبة 30%. ميديك فوروم
علوم
اكتشاف قدرات فيزيائية “غريبة” لهرم خوفو
درس علماء فيزياء من روسيا وألمانيا خواص هرم خوفو وتوصلوا إلى أن الهرم يمكنه تكثيف الطاقة الكهرومغناطيسية في غرفه الداخلية وتركيزها أسفله.وأعلن أندريه يفلوخين منسق عمل لجنة البحث من الجامعة الفدرالية للبحوث العلمية في بطرسبورغ أنه "أخذا بالاعتبار الاهتمام الكبير بالأهرامات، قررنا النظر إلى هرم خوفو كجسيم ينشر موجات الراديو. وحصلنا على نتائج مهمة، يمكن أن تستخدم في التطبيقات العملية".وافترض الفريق العلمي الروسي-الألماني، أن الهرم كغيره من المواقع يمكن أن يلعب دور مكثف ومضخم لذبذبات المرنان، والذي يتناسب طول موجاته مع أبعاد الهرم، أي موجات راديو نطاقها بين 200-600 متر، يستخدمها هواة المحطات الإذاعية وشبكات الراديو.ويقول يفلوخين، إن العلماء أخذوا بالاعتبار جميع الفراغات المعروفة داخل الهرم، وكذلك خواص المواد المستخدمة في البناء. وصمم العلماء نموذجا كمبيوتريا و"قذفوه" بحزم موجات الراديو وتابعوا تفاعلها مع الهيكل ومع عناصر منفردة منه.وبينت النتائج، أن هرم خوفو فعلا يمكنه التفاعل مع موجات راديو "الهواة" ويكثف طاقتها في غرفة الفرعون ويوجهها نحو نقطة تقع مباشرة تحت الهرم حيث الغرفة الثالثة. ويتأثر بشكل أكبر بموجات نطاقها 330-230 م.ووفقا لرأي العلماء، يمكن لهرم خوفو والأهرامات الأخرى أن تتفاعل بقوة أكبر مع أنواع مختلفة من الموجات، ولكن هذا بحاجة إلى إثبات. وإضافة لهذا، يمكن استخدام أسرار بنيتها في خلق دقائق نانوية لتركيز الضوء وليس موجات الراديو، ما يساعد في تصميم أجهزة كمبيوتر ضوئية وغيرها من الأجهزة المستقبلية. نوفوستي
علوم
الجلطات الدموية خطر يهدد الكثيرين!
يرتبط حدوث الجلطات في معظم الأحيان بتغير مكونات الدم بعد بلوغ الخامسة والثلاثين من العمر، ويزيد سوء التغذية والبيئة والإصابات من سرعة هذه العملية الخطرة على الصحة.والجلطات هي خثرات دموية تتكون في الأوعية الدموية أو في القلب، ويمكن أن تحدث بسبب خلل وراثي في تخثر الدم، كما قد يكون السبب في أمراض المناعة الذاتية، وحتى عمليات جراحية على الأوردة الرئيسية الكبيرة.إضافة لهذا، يمكن خلال العملية الجراحية بسبب الصدمة أو العدوى أن تحصل أضرار في البطانة الداخلية للأوعية الدموية، ما يساعد في تكون الجلطات. كما أن الجلوس لفترات طويلة، يسبب ركود الدم، ما يساعد في تخثره مسببا الرجفان الأذيني وقصور القلب.وتستخدم في الطب الشعبي 3 طرق بسيطة، يعتقد أنها تساعد في إذابة هذه الخثرات الدموية، ما يساعد في تحسن الحالة الصحية والدم لمدة أسبوع. فمن أجل الوقاية ومنع تكون الجلطات، ينصح قبل الأكل بعشرة دقائق بتناول بعض قطع الجريب فروت.كما أنه من المفيد أيضا تناول قدح من عصير الطماطم يوميا، حيث أن مكوناته تخفض من تجمع الجلطات في خثرة كبيرة. ويوصى بتناول ما لا يقل عن جزرة واحدة يوميا، حيث أن المركبات والعناصر الكيميائية في الجزر تعزز بفعالية جدران الأوعية الدموية وتمنع تكون الجلطات. ميديك فوروم
علوم
نقوش غامضة على عظام امرأة تحير العلماء
تركت نقوش غامضة من القطران على عظام امرأة بدوية دفنت قبل 4500 عام، علماء الآثار في حيرة من أمرهم.وعثر على طقوس الدفن التي لا تشبه أي طقوس أخرى في أوروبا، في موقع على كول نهر دنيستر في أوكرانيا.ويعتقد العلماء أن النقوش وضعت بعد تحلل جسم المرأة بالكامل، ما سمح للسكان القدامى بالوصول مباشرة إلى العظام.ولم يسجل أي عرف مماثل في أوروبا ما قبل التاريخ، ويقول العلماء إن هذا الاكتشاف الجديد المحير، يثبت كيف كانت طقوس الجنازة معقدة ومفصلة منذ آلاف السنين.وينتمي الجسد إلى امرأة يتراوح عمرها بين 25 و30 عاما، وفقا للعلماء من جامعة بوزنان في بولندا، ويعتقد الفريق أن جسدها كان مغطى بنقوش من صنع الإنسان، وربما تم إنشاؤها باستخدام القطران الذي تم الحصول عليه من الخشب.وقالت الدكتورة دانوتا زيركيويز، من معهد الآثار "آدم بيرنارد ميتسكيفيتش" في جامعة بوزنان: "أثناء التقاط الصور للمقبرة، جذبت انتباهنا بعض النقوش المنتظمة، مثل الخطوط المتوازية على عظام المرفقين. وفي البداية، عندما اقتربنا من الاكتشاف بحذر، ظننا أن تلك النقوش ربما كانت آثار حيوانات".ويرى العلماء أن البشر القدماء كانوا يعيدون فتح القبر من أجل تزيين العظام، "وهذا واضح من مكان النقوش على سطح العظام وطريقة الصبغة"، وفقا للدكتورة زيركيويز.وقالت الدكتورة: "بعد مرور بعض الوقت على وفاة المرأة، أعيد فتح القبر، وأحدثت النقوش وأعيد تنظيم العظام في ترتيب تشريحي".وتابعت: "حتى الآن، تم تفسير بعض الاكتشافات المماثلة بأنها بقايا وشم، ولكن لم يتم تحليل أي منها باستخدام العديد من الأساليب الحديثة، وهذا هو سبب أنه لم يتم تأكيد ما هي بشكل تام".ويوضح العلماء أن هذا المجتمع البدوي كان يعمل في الرعي باستخدام عربات مصممة للسفر لمسافات طويلة، ونتيجة لذلك، لم يتم بناء مستوطنات دائمة، ما أدى إلى عدم وجود منازل في تلك الفترة.وفي المقابل، تم صنع المقابر الضخمة التي لعبت دورا هاما في حياة مجتمعات العصر الحجري الحديث.وأشارت الدكتورة زيركيويز: "مع ذلك كان من النادر دفن النساء في تلك المقابر"، كما أنه غالبا ما كان "المتوفون الذين تحمل عظامهم نقوشا، أعضاء مهمين في المجتمع". المصدر: ديلي ميل
علوم
مادة غذائية تنقذ بصر مرضى المياه الزرقاء
طور باحثون من إمبريال كوليدج في لندن طريقة جديدة تساعد على تشخيص وعلاج مرض المياه الزرقاء في مرحلة مبكرة وتوقف تطوره.ونشر موقع "Medical Xpress"، أن الباحثين ابتكروا طريقة جديدة لإيصال مادة "الخضاب" الموجودة في الكركم، والتي تحمي الخلايا العصبية من التلف، إلى خلايا العين مباشرة.فمن المتعارف عليه تناول الكركم عبر الفم فقط، لكن هذه الطريقة غير كافية لمعالجة أمراض المياه الزرقاء التي تؤدي إلى العمى في كثير من الحالات.لذلك، استخدم العلماء تقنية جديدة استخدموا فيها جزيئات نانوية تحمل "خضاب" الكركم داخلها في قطرات جديدة للعيون. وأكد الخبراء أن التقنية الجديدة في قطرة العيون تسمح بإيصال المادة الفعالة من الكركم إلى العين بـ400 ضعف فعالية تناولها بكميات كبيرة عن طريق الفم.واختبرت القطرة الجديدة على جرذان التجارب المصابة بالمياه الزرقاء، فأبطأت معدل تدهور حالة الشبكية لديها بدرجة كبيرة. نوفوستي
علوم
6 أوهام عن سرطان البروستاتا
يعتبر سرطان البروستاتا أحد أكثر أنواع الأورام انتشارا بين الرجال، ومع ذلك هنالك أوهام عديدة مرتبطة به.وصرح إيغور خاتكوف، كبير خبراء الأمراض السرطانية في موسكو، برأيه في هذه الأساطير:1- سرطان البروستاتا يصيب المسنين فقطصحيح أن سرطان البروستاتا يصيب المسنين أكثر من الشباب، ولكن غالبا ما يصيب رجالا أعمارهم بين 40 و50 عاما، ويصيب بنسبة أقل الرجال دون سن الأربعين.2- معاناة أحد الأقارب تعني حتمية الإصابة بهذا السرطانإذا كان أحد الأقارب مصابا بسرطان البروستاتا، فإن احتمال الإصابة به يتضاعف، وإذا عانى اثنان من الأقارب منه، فإن احتمال الإصابة بهذا المرض يزداد خمس مرات. ولكن هذا لا يعني أنه سيصيب جميع الذكور في العائلة.3- هل هناك أعراض تسمح بتشخيص المرض؟لا توجد في المراحل الأولى للمرض أي أعراض تشير إلى الإصابة به، ولكن عند تشخيصه مبكرا، يمكن علاجه والشفاء منه تماما. لذلك يفضل دائما إجراء فحص الدم الخاص، الذي يسمح باكتشاف الإصابة بالمرض مبكرا.4- سرطان البروستاتا يتطور ببطء ولا حاجة لعلاجهغالبا ما يتطور المرض ببطء. بيد أن هذا لا يعني أبدا عدم الحاجة لعلاجه. لأن طريقة العلاج تعتمد على عوامل عديدة، ابتداء من العمر وانتهاء بالمرحلة التي بلغها المرض ودرجة انتشار الخلايا السرطانية.5- تطور المرض له علاقة بالنشاط الجنسيلا يعد عدم انتظام العلاقات الجنسية من العوامل المسببة لتطور المرض.6- سرطان البروستاتا ينتقل من شخص إلى آخرلا ينتقل سرطان البروستاتا عن طريق الهواءأو اللمس، وهذه الحقيقة تشمل جميع أنواع السرطان. رامبلر
علوم
هل يتجه كوكب نيبيرو نحو الأرض ليقضي على البشرية؟
أعلن الموظف السابق في وزارة الجيولوجيا الأمريكية، إيتان تروبريج، أن كوكب نيبيرو يقترب من الأرض وسيقضي قريبا على البشرية.وبحسب تروبريج، فإن هناك نذرا لظهور كوكب إكس أو كوكب نيبيرو، قد تتسبب في كوارث طبيعية عديدة ربما تضرب الأرض، من ثوران براكين وزلازل وتسونامي وتغيرات مناخية حادة، ويعود ذلك لحقل الجاذبية الشديد الذي سوف يولده الكوكب المتجه إلينا.ويرى بعض الخبراء أن كوكب نيبيرو اقترب من المريخ منذ 3.5 ألف عام وحوّله إلى صحراء قاحلة، وهو ما يمكن أن يحدث مع الأرض أيضا، كما يشير العلماء إلى أن وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" على علم بهذا، لكن خبراءها يخفون تلك المعلومات، لما يمكن أن تسببه من ذعر بين البشر.أما علماء الفلك، فيشيرون إلى أن موعد هذا الحادث المتوقع هو غشت المقبل، ويعيدون إلى الأذهان أن أول ذكر لكوكب نيبيرو كان قد ورد في أسفار السومريين.وكان من المعتقد، لقرون مضت، أن كوكبا خفيا مجهولا، يمكن مقارنة أبعاده بأبعاد كوكب المشتري، يوجد خارج المنظومة الشمسية، وأنه سيصطدم آجلا أو عاجلا بالأرض ويتسبب في نهاية العالم. كما يعتقد كذلك أن هذا الكوكب يسير في مدار إهليليجي ممدود، ليظهر مرة واحدة كل 3600 عام (أو 36000 عام حسب معلومات أخرى).فيما تؤكد أرصاد علماء الفلك بشكل غير مباشر وجود جرم فضائي مجهول خلف مدار نبتون، دلّ عليه أحد الكويكبات التي تغير مدارها بتأثير حقل جاذبية تابع للجار المجهول غير المرئي، لكن الأجهزة عجزت عن رصد هذا الجرم الفضائي.وهناك فرضية أخرى تفيد بأن كوكب نيبيرو قد يوجد في كوكبة فينيكس، وليس في المنظومة الشمسية، حيث اكتشف كوكب غازي عملاق تزيد كتلته عن كتلة الشمس في تلك الكوكبة، يختلف تركيبه إلى حد كبير عن غالبية الأجرام الفضائية المعروفة لنا حتى الآن. المصدر: 24 مير
علوم
حموضة المحيطات تحطم رقما قياسيا لم تشهده منذ 14 مليون سنة
يعتقد علماء بريطانيون أن حموضة المحيطات العالمية ستحطم قريبا الرقم القياسي الذي سجلته منذ 14 مليون سنة.ونشرت مجلة "Earth and Planetary Science Letters" أن ارتفاع الحموضة القياسي الجديد، سيؤدي إلى هلاك الشعب المرجانية في محيطات العالم.واستعاد الخبراء تاريخ حموضة المحيطات على مدى 22 مليون سنة مضت، للتنبؤ بمستوى الحموضة التي ستصل في عام 2100 إلى 7.8، وتعد هذه القيمة برأي العلماء رقما قياسيا جديدا لم تعرفه المحيطات منذ 14 مليون سنة.وترتفع حموضة المحيطات بسبب تزايد مستوى ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، وذوبانه تدريجيا في مياهها. المصدر: إزفيستيا
علوم
1
…
70
…
133
الطقس
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
°
°
أوقات الصلاة
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
صيدليات الحراسة