تفاصيل اكتشاف كوكيب من طرف المرصد الفلكي أوكايمدن
اكتشف المرصد الفلكي أوكايمدن التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش ، كويكبا ثنائيا يصنف من الكويكبات ذات الاحتمال الخطير للاصطدام مع الأرض.وحسب بلاغ لجامعة القاضي عياض، فإن هذا الاكتشاف الفريد تم تحقيقه بواسطة تلسكوب "موس" التابع للمرصد الفلكي أوكايمدن في دجنبر 2017.وأطلق على هذا الكويكب من قبل مركز الكويكبات الصغيرة التابع للاتحاد العالمي لعلماء الفلك ، يضيف البلاغ، إسم " يي 5 2017".وحسب بروزوفيك مارينا التي تشتغل على رصد الكويكبات القريبة من الأرض بوكالة ناسا الأمريكية، فقد "تم إجراء عمليات رصد حديثة لهذا الكويكب بواسطة رادارات غولدستون وأريسيبو، وتبين بعض صور الرادار أن الكويكب "يي 5 2017" جسم ثنائي متساوي الكتلة ، قطر كل واحد منهما حوالي 900 متر ، ويبدو أن مدة دورانها المحور تمتد ما بين 20 و 24 ساعة".وأضافت، حسب ذات المصدر، أن "هذا الكويكب الثنائي ذو الكتلة المتساوية هو الاكتشاف الرابع من نوعه في مجموعة الكويكبات القريبة من الأرض التي نعرفها لحد الآن ، و هو الثاني من ناحية الحجم بعد (يو بي 5 إي 5 2005) ".ويعد هذا الكويكب، الذي يظهر بناءا على صور الرادار أنه جسم مظلم بصريا ومن المحتمل أن يكون مذنبا منقرضا ، الكويكب الوحيد الذي يشبه مداره حول الشمس مدار صنف مذنبات المشتري.يذكر أن كلودين رينر هي التي رصدت لأول مرة الكويكب "يي 5 2017" بواسطة تلسكوب "موس".
علوم

مرصد “أوكايمدن” وناسا يعلنان عن خطورة كويكب على الأرض
أعلن المرصد الفلكي “أوكايمدن” بالتعاون مع وكالة “ناسا”، عن اكتشاف “فرید ثم تحقیقه بواسطة تلسكوب “MOSS””، ويتعلق الأمر بكويكب ثنائي من المحتمل أن يشكل خطرا على الأرض.وذكر مدير المرصد زهير بنخلدون في تدوينة على صفحة المرصد على “فيسبوك”، أن الإسم الذي أطلق على هذا الكويكب الثنائي هو “20172 YE5″، وذلك من قبل مركز الكویكبات الصغیرة التابع لاتحاد العالمي لعلماء الفلك.وأضاف بنخلدون ، أنه “تم اكتشاف هذا الكویكب من قبل تلسكوب MOSS في دجنبر 2017، وهو مصنف من الكویكبات ذات الإحتمال الخطیر للاصطدام مع الأرض”.وقالت ‘”مارينا بروزوفيك” التي تشتغل على رصد الكویكبات القریبة من الأرض “Asteroid Earth Near” بوكالة ناسا الأمریكیة”، إنه “تم إجراء عملیات رصد حدیثة لهذا الكویكب بواسطة رادارات غولدستون (Goldstone) و أریسیبو (Arecibo)، ولقد تبین بعض صور الرادار أن الكویكب 2017 YE5 جسم ثنائي متساوي الكتلة، قطر كل واحد منهما حوالي 900 متر، ویبدو أن مدة دورانها حول المحور تمتد ما بین 20 و 24 ساعة”.وأضافت مارينا، أن هذا الكویكب الثنائي “ذو الكتلة المتساویة هو الاكتشاف الرابع من نوعه في مجموعة الكویكبات القریبة من الأرض (NEA) التي نعرفها لحد الآن، وهو الثاني من ناحیة الحجم بعد (190166) 2005 “UP5E5”.
علوم

خمس عادات يمكن أن تطيل العمر 10 سنوات
حدد علماء من جامعة هارفارد وجامعات أخرى بالولايات المتحدة الأمريكية، خمس عادات تساعد على إطالة عمر الإنسان 10 سنوات إضافية، إذا ما توفرت جميعها.وأكد علماء نفس من جامعة هارفارد، أن التواصل مع الأصدقاء يساعد في إطالة عمر الشخص 5-7 سنوات، مقارنة بالذين يعيشون حياة الوحدة.كما أن التخلي عن تناول المشروبات الكحولية، حتى الجرعات الصغيرة التي تصل إلى قدح من الجعة يوميا قد يطيل العمر، وفقا لبيانات الكلية الأمريكية للصحة وطب القلب.كذلك أكد العلماء أن فرص الحياة بعد سن الـ 80 ترتفع لدى الأشخاص الذين يأكلون باعتدال، ولا يتناولون الطعام حتى التخمة.علاوة على ذلك، أوضحت نتائج دراسة أجراها علماء من جامعة سانت لويس، أن تناول سعرات حرارية منخفضة باستمرار يؤدي إلى بطء إنتاج الغدة الدرقية لهرمون T3 الذي ترتبط به سرعة عملية الشيخوخة.ويساعد تناول الفواكه والخضروات بصورة منتظمة يوميا في تخفيض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بفضل احتوائها على مواد مضادة للأكسدة. وإلى جانب كل ذلك، يؤكد العلماء على أن أبسط طريقة لإطالة العمر 7-10 سنوات إضافية هي ممارسة التمارين البدنية وعدم التدخين.  رامبلر
علوم

اكتشاف مثير يغير نظرة العلماء لتاريخ البشرية!
اكتشف علماء الآثار في الصين أدوات عمل قديمة، تشير إلى أن البشر توغلوا في آسيا قبل أكثر من مليوني سنة.ويقول روبين دينيل من جامعة إكستر البريطانية: "اكتشافنا يدفعنا إلى إعادة النظر في الفترة التي غادر فيها أسلافنا إفريقيا وانتشروا في الأرض".وكشفت عمليات الحفر في وسط الصين أن العمر التقريبي لمعظم أدوات العمل التي عثر عليها العلماء 1.5 مليون سنة، أي بعد مغادرة الإنسان إفريقيا. لكن عمر بعض هذه الأدوات التقريبي يزيد على 2.12 مليون سنة.ويشير هذا الاكتشاف المنشور في مجلة Nature، إلى أن إنسان جورجيا (من منطقة دمانيسي) لم يكن أقدم البشر في آسيا. ويبدو أن الصين كانت مأهولة بالسكان قبل جورجيا بكثير، ما يشي بأن أسلافنا استطاعوا التكيف مع مناخ آسيا البارد، أكثر مما كان يعتقد سابقا. المصدر: نوفوستي
علوم

ناسا تكشف حدوث إطلاق نار بالليزر في الفضاء!
أفادت وكالة "ناسا" الأمريكية باستهداف الأقمار الاصطناعية بعضها للآخر في الفضاء. وذلك باستخدام أجهزة الليزر.أشار موقع "ناسا" الإلكتروني الرسمي إلى نجاح اختبار الأقمار الاصطناعية " GRACE-FO " الأمريكية الذي أجري في المدار الأرضي باستخدام أجهزة الليزر.من المعروف أن الأقمار الاصطناعية تستخدم لجمع معلومات عن تغيرات مناخية على سطح الأرض مثل قياس حالة وسماكة الجليد وتحديد عمق البحار وغيرها من المواصفات الهامة وذلك بواسطة مختلف المستشعرات المركبة فيها.إلا أن الأقمار الاصطناعية صارت الآن تستخدم أجهزة الليزر بدلا من استخدام المستشعرات الكلاسيكية، ما يمكنّها من تلقي المعلومات الأدق.مع ذلك فإن الاختبار الأول لأجهزة الليزر الفضائية لم يجر على أهداف أرضية بل على أقمار اصطناعية مجاورة حيث استهدف جهاز الليزر المنصوب في قمر اصطناعي قمرًا اصطناعيا آخر لتحديد موقعه الدقيق في المدار الأرضي.يذكر أن أجهزة الليزر يمكن أن تستخدم أيضا لنقل معلومات إلى أقمار اصطناعية أخرى دون الاعتماد على مراكز أرضية لإرسال واستقبال المعلومات. المصدر: ياندكس. نوفوستي
علوم

تقنية روسية تقضي على أورام الدماغ المعقدة
طور علماء من جامعة ساراتوف الحكومية تقنيات جديدة لعلاج فردي لأشد أنواع أورام الدماغ الدبقية عدوانية.وقال علماء الجامعة الروسية إن التقنية الجديدة تتضمن فتح الحاجز الدموي الدماغي، الذي يعد نظاما محكما لا يسمح للمواد السامة والكائنات الدقيقية بالوصول إلى الدماغ عبر الدم، ليصل الدواء إلى المناطق المطلوبة (المصابة) في الدماغ.وستفتح "نافذة" في الحاجز الدموي الدماغي، لمدة ساعدة فقط خلال عملية العلاج، وبعدها يستعيد الحاجز الدموي الدماغي وظيفته الاعتيادية.وفي المرحلة التحضيرية، يتم فصل الخلايا البلعمية (تساهم في المناعة) من دم المريض، وهي خلايا قادرة على التقاط البكتيريا وبقايا الخلايا الميتة وغيرها من المواد الغريبة، ويتم تحميلها بجسيمات الذهب النانوية.وبعد ذلك، تُفتح "النافذة" عبر الحاجز الدموي الدماغي باستخدام الليزر، وتدخل من خلالها الخلايا البلعمية محملة بجسيمات الذهب النانوية إلى أورام الدماغ مباشرة وتحدد نطاق وأبعاد الورم.وأضاف الباحثون أن العلاج الفعال لأورام الدماغ يتحقق عن طريق تعريض جسيمات الذهب النانوية المحقونة في أطراف (حدود) الورم لأشعة ليزرية بطول نحو 800 نانومتر. وتعد هذه الطريقة الأنجح لقتل الخلايا السرطانية ووقف انتشارها تماما أو منع ظهورها من جديد.  فيستي. رو
علوم

علماء كندا قاب قوسين من ابتكار “عباءة الإخفاء”
نشرت مجلة Optica موضوعا عن ابتكار علماء المعهد الوطني الكندي للبحوث جهازا يسمح بإخفاء الأجسام المختلفة.وتشير المجلة إلى أن الفرق بين الابتكار الجديد والابتكارات السابقة، أنه يعيد توزيع الألوان من جديد، حيث أوضح العلماء آلية عمل هذا الجهاز على جسم يسمح بمرور الضوء الأخضر، ويتمكن جهاز كشف الألوان في الحالات الاعتيادية من التقاط اللون وكشفه، أما في حالة هذا الجهاز، فإن هذا لا يحدث.وعندما تسقط جميع ألوان الطيف على الجهاز، فإنه يختار لونا واحدا (الأخضر في مثالنا) ويخفيه بلون آخر، وحينما يمر الضوء عبر الجسم، يعيد الجهاز الجزء الثاني من طيف الألوان إلى حالته الأولى، ما يجعل هذا الجسم غير مرئي.ويقول البروفيسور، خوسيه أزانا، المشرف على المشروع: "لقد حققنا اختراقا في مجال الإخفاء، فقد جعلنا الجسم غير مرئي تماما حتى في حالة الإنارة واسعة النطاق. فقد مرت موجة الضوء من خلال الجسم من دون أي تشوه ظاهر كما لو أنه لم يكن موجودا".وعلى الرغم من استخدام إضاءة من جانب واحد خلال هذه التجربة، إلا أن الباحثين يؤكدون أن هذه التكنولوجيا يمكن (نظريا) أن تخفي الجسم، حتى في حالة إضاءته من مصادر مختلفة، ما يعتبرونه الخطوة الأولى على طريق ابتكار عباءة الإخفاء. المصدر: نوفوستي
علوم

“علم السموم” محور لقاء بين خبراء مغاربة وألمان
إلتام أمس الثلاثاء بالدار البيضاء نخبة من الخبراء وممارسي الطب الشرعي والقضاة المغاربة والألمان في ندوة علمية لتبادل التجارب والخبرات حول آخر المستجدات في مجال "علم السموم". ويأتي هذا اللقاء ، المنظم من طرف رئاسة النيابة العامة المغربية، والمؤسسة الألمانية للتعاون القانوني الدولي، لدعم الجهود المبذولة في إطار التكوين والتكوين المستمر لفائدة قضاة النيابة العامة .وبالمناسبة أكد البروفيسور أحمد بلحوس ، رئيس الجمعية المغربية للطب الشرعي ، أن هذا اليوم الدراسي يشكل فرصة للوقوف على مدى التقدم المسجل في مجال علم السموم في ألمانيا.وبعد أن أشار إلى أن ممارسي الطب الشرعي تصادفهم في بعض الأحيان حالات وفاة بسبب استخدام مادة سامة ، لفت إلى أن ممثل هذه الندوات تساهم في التحكم وضبط كافة المستجدات في مجال الطب الشرعي ، وفي عملية التكوين المستمر . وفي معرض تطرقه لواقع الطب الشرعي في المملكة ، أكد رئيس الجمعية أن المغرب لديه 14 طبيبا في مجال الطب الشرعي معترف بهم دوليا ، مضيفا أن جهود المبذولة من طرف وزارات العدل والصحة وحقوق الإنسان والنيابة العام وكذا الجمعية تساهم ، بدون شك، في تطوير إطار عمل أطباء الطب الشرعي.من جانبه، قال محمد أوخليفة القاضي لدى النيابة العامة، إن هذه الأخيرة تواكب عن كثب كل التطورات التشريعية المتعلقة بالطب الشرعي ، مشيرا في الوقت ذاته إلى أهمية العمل على اتخاذ الاجراءات الكفيلة بتعزيز إطار عمل ممارسي الطب الشرعي .وأكد على الاهمية الكبيرة التي يكتسيها هذا اللقاء ، لأنه يمكن الأطباء الشرعيين المغاربة من الاستفادة من التجربة الألمانية في علم السموم.اما الدكتور ماكسميليان ميتلنج عن ادارة السموم الجنائية بمستشفى الشاريتيه ببرلين ، فقد لفت إلى أن المستجدات التي يشهدها مجال الطب الشرعي تساعد أكثر على تحديد الجناة والمجرمين ، فضلا عن إمكانية التعرف على طبيعة المواد المستعملة أساسا في العمليات الانتحارية، مشيدا في الوقت ذاته بالخبرات التي يمتلكها الاطباء الشرعيين المغاربة.وتميز هذا اللقاء العلمي بتقديم مجموعة من العروض تتمحور حول " التسمم بغاز أول أكسيد الكربون " و" مزايا وعيوب تحليل الشعر".
علوم

اكتشاف دواء يقضي على خلايا الشيخوخة
نشرت مجلة "Nature Medicine" الأمريكية بحثا لعلماء البيولوجيا الدقيقة، يفيد بأنهم جربوا دواءً على فئران تجارب يقضي بشكل انتقائي على الخلايا المتهالكة بسبب الشيخوخة.ووفقا لعالمة الأحياء فيليبي سييرا من المعهد الوطني للشيخوخة في بيثيسدا بالولايات المتحدة، فإن دراسة لحالة الفئران باستخدام عقاقير "سينوليتيت"، أظهرت نتائج مذهلة وأطالت العمر الافتراضي للفئران بواقع الثلث، والخطوة القادمة هي التأكد من أن المواد المكونة للعقاقير آمنة للبشر وليس لها أعراض جانبية خطيرة.ويوضح البحث المذكور أنه من وجهة النظر العلمية البحتة: الخلايا الجنينية والخلايا الجذعية الجنينية قادرة على الحياة إلى أجل غير مسمى، وتستطيع عند توفر بيئة مناسبة أن تنقسم بشكل غير محدود، ومع ذلك عند كبار السن تفقد الخلايا من قدراتها وتدخل في مرحلة الشيخوخة.وقبل عامين حقن علماء أحياء أمريكيين فئران مخبرية بهذه العقاقير وتبين أن الفئران تخلصت من أعراض كثيرة للشيخوخة منها الترهل العضلي، عندها قرر العلماء محاولة الحصول على نتيجة مماثلة دون التدخل في عمل الحمض النووي.وأجرى العلماء تجربة أخرى على فئران بدت عليها العلامات الجسدية الأولى للشيخوخة فحقنوها بمزيج من مادتين، الأولى تسمى داساتينيب" وهي من مكونات دواء من اللوكيميا، والثانية "كيرسيتين" وهي خليط الطعم المر للبصل والأصباغ النباتية الحمراء، فاتضح أن المادة الأولى دمرت الخلايا العتيقة المتهالكة، أما الثانية فقد قللت من احتمال إصابة الخلايا بالالتهابات.كما أظهرت التجارب أن استخدام جرعات خفيفة من هذه العقاقير كان له أثر واضح على حفاظ القوارض على شبابها وحيويتها، لذا راقب العلماء الأمريكيين ما يمكن حدوثه إذا أدخل هذا الخليط، الذي أطلقوا عليه اسم "cenolithic"، أي "مذيب الشيخوخة"، في جسم الفئران، فلوحظ أن الخليط ساعد القوارض المسنة على العيش أطول بـ 36 ٪ من عمر جيلهم، ما يدل على أن "مذيب الشيخوخة" لا يزيل علامات الشيخوخة فحسب بل ويطيل العمر أيضا.وبما أن مكونات المزيج "مذيب الشيخوخة" تستخدم في الطبابة كأصباغ ومضافات غذائية، فإن ذلك يبعث على الأمل في أن يستخدم بنجاح في التطبيقات الطبية دون أن يكون باهض الثمن.
علوم

مرصد أوكايمدن يعلن عن إكتشاف فلكي جديد بشراكة مع “ناسا”
أبلغ المغرب وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" باكتشاف جديد حول الكويكبات، توصل إليه المرصد الفلكي لأوكايمدن، التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش الذي يرأسه الفلكي المغربي زهير بنخلدون.وسيتم الإعلان عن تفاصيل الاكتشاف في ندوة صحفية بوكالة "ناسا" التي تربطها علاقة شراكة بالمرصد المغربي.ويذكر أن مرصد "أوكايمد" سبق وساهم في اكتشاف 7 كواكب خارج المجموعة الشمسية سنة 2017، وصفت بأنها قد تكون صالحة للحياة.  أمينة سامي
علوم

لقاح جديد يقدم أملا كبيرا لمرضى الإيدز
أظهر لقاح جديد ضد فيروس نقص المناعة البشرية نتائج واعدة في الاختبارات الأولية على البشر والقردة، ما دفع العلماء إلى التفاؤل بشأن فعاليته.ودرس العلماء تأثيرات اللقاح على 393 شخصا تم اختبارهم في 12 عيادة لفيروس نقص المناعة البشرية في شرق إفريقيا وجنوبها، إضافة إلى تايلاند والولايات المتحدة.وسجلت الدراسة التي نشرت في مجلة "لانست" الطبية، استجابة جميع المرضى الذين تلقوا اللقاح، عن طريق إنتاج أحد أشكال الاستجابة المناعية ضد فيروس نقص المناعة البشرية أثناء إجراء الاختبار.واختبرت دراسة منفصلة اللقاح على قردة المكاك الريسوسية، حيث أثبت قدرته على الوقاية الكاملة من مرض الإيدز في 67% من القردة (72 قرد تجارب).ومع اعتبار هذه الاختبارات ناجحة، تجري الآن المرحلة الثانية من التجارب على 2600 امرأة في إفريقيا وجنوب الصحراء الكبرى.وأكد دان باروتش، المشرف على الدراسة والأستاذ في كلية الطب بجامعة هارفارد، أنه سعيد بالنتائج، وتابع قائلا: "علينا أن نعترف بأن تطور لقاح فيروس نقص المناعة هو تحد لم يسبق له مثيل، ولكن نجاحه في حماية ثلثي القردة في تجربة عملية لا يعني أنه سيقي البشر، لذلك نحن بحاجة إلى انتظار نتائج الدراسة قبل أن نعرف ما إذا كان سيحمي البشر أم لا".ويعتقد أن ما يقارب 37 مليون شخص في العالم يعيشون إما بفيروس نقص المناعة البشرية أو الإيدز، بينهم أكثر من مليوني طفل، ووفقا لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية /متلازمة نقص المناعة المكتسبة (الإيدز)، يقدر عدد المصابين بالفيروس في العالم سنويا بحوالي 1.8 مليون شخص، أي حوالي 5 آلاف حالة جديدة كل يوم.  إنديبندنت
علوم

لأول مرة.. الذكاء الاصطناعي يدير مركز اتصال لخدمة العملاء
تنوي شركة تأمين عالمية بدء استخدام برنامج غوغل "Duplex" الذي يسمح للذكاء الاصطناعي بإدارة وتشغيل مركز كامل لخدمة العملاء عبر الهاتف، مستخدما أصواتا بشرية في خدماته.وفضلت الشركة عدم الإفصاح عن اسمها أو عن موقف غوغل من الطرح. بينما أعلنت الأخيرة أنها لم تجرب "Duplex" عمليا في مجال اتصالات خدمة العملاء حتى الآن، ولكنها تنوي فعل ذلك قريبا.وأرجعت غوغل سبب عدم استخدام "Duplex" على نحو واسع في خدمة العملاء إلى تصميمه المبدئي الهادف إلى خدمة عملائها المباشرين، وليس لاستخدامات الشركات الأخرى.وأكدت الشركة الأمريكية أن البرنامج الذكي حقق نجاحا جيدا في مجال حجوزات المطاعم وصالونات التجميل، وأن توسعه إلى مجالات أخرى بحاجة إلى وقت، لأن ذلك يتطلب فحوصات تخصصية لكل مجال على حدة.ويستطيع البرنامج الذكي التحدث إلى المتصلين بطلاقة وسرعة، كما يستطيع حجز مواعيد الاجتماعات الرسمية وزيارات الطبيب، وغيرها من متطلبات العملاء المتصلين بالمركز.كما يسمح البرنامج لـ "الروبوت المتحدث" بطلب المساعدة من الموظف المناوب، في حال وصل الحديث مع العميل إلى طريق مسدود ومعقد.
علوم

الاقتراب من حل فرضية “مثيرة للجدل” حول الأرض!
طرح جيمس لوفلوك في السبعينيات فرضية "غايا" لأول مرة، والتي تقول إن الأرض كائن حي ذاتي التنظيم.وتُعرف الكائنات الحية التي تتفاعل مع العمليات غير العضوية، بأنها تساعد في الحفاظ على صحة كوكب الأرض، على الرغم من التهديدات مثل أشعة الشمس والبراكين والضربات النيزكية.ومع ذلك، فإن لغز كيفية عمل هذه الفرضية، حير الباحثين لعقود من الزمن. والآن، يدعي الباحثون أنهم ربما صقلوا هذه النظرية.ويقول باحثو جامعة إكستر إن مفتاح الحل هو "الاختيار المتسلسل". ويحدث هذا الأمر عندما تظهر ظروف تؤدي فيها الحياة إلى زعزعة استقرار البيئة لتكون قصيرة الأجل، وتؤدي إلى مزيد من التغير حتى تظهر حالة مستقرة مستمرة.وبمجرد حدوث ذلك، يظهر لدى النظام مزيد من الوقت لاكتساب المزيد من الصفات التي تساعد على استقراره وإصلاحه، وهي عملية تعرف باسم "الاختيار من خلال البقاء على قيد الحياة فقط".وقال البروفيسور، تيم لينتون، من جامعة إكستر: "يمكننا الآن أن نوضح كيف تراكمت لدى الأرض آليات تثبيت على مدى 3.5 مليار سنة من الحياة على الكوكب. وكانت المشكلة المركزية في فرضية غايا الأصلية، هي أن التطور عبر الانتقاء الطبيعي لا يمكن أن يفسر كيف أن الكوكب بأكمله امتلك خصائص استقرار على مدار فترات زمنية جيولوجية".واستطرد لينتون موضحا: "بدلا من ذلك، تبين أن هناك آليتين أبسط تعملان معا على الأقل لمنح كوكبنا خصائص استقرار ذاتي لاستمرار الحياة".وقال الدكتور جيمس دايك، من جامعة ساوثهامبتون، المعد المشارك في الدراسة: "بالإضافة إلى كونها هامة للمساعدة في تقدير احتمالات الحياة المعقدة في أماكن أخرى من الكون، فإن الآليات التي نحددها قد تكون حاسمة في فهم كيفية استجابة الأرض لأحداث مثل تغير المناخ والانقراض".يذكر أن فرضية غايا سميت نسبة إلى الإله الذي جسد الأرض في الميثولوجيا اليونانية.وتحمل الورقة البحثية التي نُشرت في مجلة Trends in Ecology and Evolution، العنوان التالي "Selection for Gaia across multiple scales".  ديلي ميل
علوم

خدعة خفية في آيفون تحدث “ثورة” في كتابة الرسائل
يعد تعديل إحدى الرسائل على هاتف آيفون أمرا مملا ومرهقا، ولكن خدعة سهلة يمكن أن تضع حدا لهذه المشكلة.وتتيح الخدعة إمكانية التنقل بين أحرف النص، دون الحاجة إلى النقر على الشاشة. وكل ذلك بفضل تقنية اللمس ثلاثي الأبعاد، وهي ميزة قدمتها شركة آبل في أجهزة آيفون عام 2015، تتيح للهواتف التعرف على درجات مختلفة من الضغط، لأداء مجموعة متنوعة من المهام.ويمكن استخدام هذه الميزة في إشعارات التقويم ومعلومات الطقس التفصيلية، وغير ذلك. ولكن أفضل وظيفة لها، هي قدرتها الثورية على تغيير طريقة كتابة الرسائل.ولاستخدام الميزة، قم بتشغيل التطبيق الذي تريد استخدامه، واضغط على لوحة المفاتيح مع تحريك إصبعك حول النص، والتوقف لدى الحرف الذي تريد تعديله.المصدر: ذي صن
علوم

تطوير أول بزة “متكاملة” لألعاب الواقع الافتراضي
استعرضت شركة "Holosuit" الناشئة بزة جديدة هي الأولى من نوعها لعشاق ألعاب الواقع الافتراضي.وتتفرد هذه البدلة بأنها أول زي مصمم لنقل حركات الجسم كاملة إلى عالم الواقع الافتراضي، فهي مزودة بـ 36 مستشعر حركة تتوزع على مختلف أجزائها، بالإضافة لمستشعرات حركات الأصابع.كما توفر هذه البزة حرية كبيرة في الحركة أثناء اللعب بفضل منظومتها اللاسلكية التي تصلها بمختلف الأجهزة الذكية والحواسب.ويتوقع المطورون في "Holosuit" أن تلقى هذه البزة رواجا كبيرا بفضل سعرها المناسب الذي يبلغ ألف دولار، وإمكانياتها الواسعة التي ستمكن من استخدامها حتى في المجالات التعليمية وتطوير التعامل مع الروبوتات.المصدر: فيستي
علوم

1 73 133

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 24 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة