اختفاء بحارين قبالة الداخلة وعائلاتهم تطالب بتدخل عاجل

تعيش مدينة بوجدور حالة من القلق والترقب، بعد مرور 15 يومًا على اختفاء قارب صيد تقليدي يحمل الرقم “السويدية 1035105”، وعلى متنه بحاران، دون تسجيل أي تواصل أو أثر له منذ إبحاره يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025.

وكان القارب قد توجه نحو السواحل الواقعة بين منطقتي امطلان وانترفت قرب مدينة الداخلة، حيث شوهد لآخر مرة، قبل أن ينقطع الاتصال به بشكل كامل.

وتشير المعطيات الأولية إلى احتمال تعرض القارب لعطل ميكانيكي وسط منطقة بحرية تعاني من انعدام تغطية الشبكة، مما يصعّب عملية تحديد موقعه.

ورغم مرور أكثر من أسبوعين على الحادث، أفادت أسر المفقودين بعدم تسجيل أي تحرك ميداني فعلي من طرف الجهات المختصة، معربة عن استغرابها من تأخر التدخل الرسمي، رغم إبلاغ السلطات منذ أيام.

وفي نداء إنساني عاجل، طالبت العائلات بتدخل جوي عبر طائرات استطلاع لتمشيط المنطقة، ودعت البحرية الملكية والصيادين وكل من يمتلك وسائل تدخل بحرية إلى المساهمة في عمليات البحث، قبل فوات الأوان وإنقاذ الأرواح.


نداء إنساني للبحث عن متغيبة بمراكش

السيدة فنيدة، تبلغ من العمر 75 سنة، تنحدر من دوار الهبيشات بتسلطانت غادرت منزل أسرتها في ظروف عادية لكنها لحدود الساعة لم تعد لبيتها.

ووفق المعطيات المتوفرة، فإن السيدة الضائعة تستعمل عكازا بيدها اليمنى ولا تعاني من أي مرض عقلي.

تناشد أسرة المختفية كل من شاهدها أو القى بها، أو يعرف معلومات عن مكان تواجدها، أن يسارع لربط الإتصال بها عبر رقم الهاتف التالي: 0630209401، والله لا يضيع أجر المحسنين.

اختفاء

درك طماريس يفك لغز إختفاء فتاة ويكشف عن مفاجأة

تمكنت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي طماريس، التابعة نفوذيا لدرك سرية 2 مارس، القيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، من فك لغز إختفاء فتاة، في ظروف غامضة شكلت موضوع بحث قضائي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية بالدار البيضاء.

وحسب مصادر كشـ24، فقد جرى مساء يوم أمس الجمعة، الموافق ل 20 شتنبر الجاري، العثور على الفتاة المختفية، التي كانت موضوع بلاغ عائلي، يتعلق بالبحث لفائدة العائلة، بعدما إختفت في ظروف غامضة، على إترها باشرت عناصر الدرك الملكي طماريس، مجموعة من الأبحاث والتحريات الميدانية المكثفة، وذلك فور توصلها بإشعار حول إختفاء الفتاة، التي تسكن بمنطقة دار بوعزة، عمالة إقليم النواصر، قبل أن يتم تحديد مكانها والعثور عليها.

وكانت مصالح درك طماريس، قد تلقت شكاية مباشرة، من طرف عائلة شابة، من ساكنة الجماعة الحضرية دار بوعزة، التابعة ترابيا لعمالة إقليم النواصر، مفادها إختفاء الفتاة في ظروف غامضة، لتتدخل على الفور دورية دركية، بقيادة قائد المركز الترابي السالف الذكر، وتتمكن في وقت قياسي وجيز من العثور عليها، داخل ڤيلا تقع بالنفوذ الترابي للجماعة الترابية السوالم الطريفية، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد.

عملية البحث والتحقيق الأولي، كشفت للمحققين أن المعنية بالأمر، كانت مدمنة على إستهلاك مخدر البوڤا، الأمر الذي دفع المحققين المكلفين بالقضية، إلى تعميق البحث والتحقيق، الذي أسفر في نهاية المطاف عن إعتقال بارون مخدرات، حديث الخروج من المؤسسة السجنية، كان داخل الڤيلا مكان العثور على الشابة المختفية، ضبط متحوزا بكمية مهمة من مخدر البوڤا، بالإضافة إلى كمية أخرى من مخدر الشيرا، والأقراص الطبية المهلوسة، و مبلغ مالي مهم، يرجح أنه متحصل عليه من عائدات بيع الممنوعات.

وزادت المصادر ذاتها، أن المروج الموقوف، كان برفقة شابة ثانية، يرجح أنها خليلته ورفيقة ذربه، الأمر الذي مكن العناصر الدركية، من وضع اليد على أربعة سيارات، و دراجة نارية، بالموازاة مع توجيه الشابة المختفية، التي وجدت في وضعية صحية صعبة، صوب إحدى المصحات الخاصة، قصد تلقي العلاجات الضرورية اللازمة.

وأوضحت المصادر لكش 24، بأن الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذه القضية، أظهرت بأن الشابة لم تتعرض للإختطاف أو الإحتجاز، وتبين أنها كانت تتواجد بمحض إرادتها، برفقة المروج المعني بالأمر، مرجحة على أنها كانت على علاقة مشبوهة به، بإحدى المناطق الشاطئية التابعة للجماعة القروية السوالم الطريفية، ليتم إخضاع المعنية بالأمر، لبحث قضائي أولي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك من أجل معرفة تفاصيل ووقائع إختفائها.

اختفاء


الفيضانات تتسبب في فقدان شخصين ضواحي تزنيت

كشفت تقارير اعلامية وطنية أن جماعة ايت وافقا إقليم تزنيت اهتزت على  نبأ فقدان شخصين، مساء أمس السبت، بعدما جرفت السيول سيارتهما بواد “أغرابو”.

وحسب المعلومات المتوفرة، فقد اختفى الشخصان المذكوران، وهما مقاول وفاعل جمعوي، عن الأنظار بعدما غمرت السيول السيارة التي كانت تقلهما رفقة شخصين آخرين تم إنقاذهما من طرف الساكنة، إثر الأمطار الطوفانية التي شهدتها مختلف المناطق الجنوبية للمملكة.

هذا وقد نجحت مصالح الدرك الملكي والوقاية المدنية مدعومة بسكان القرية، في انتشال جثة أحد المفقودين، فيما لازالت الجهود متواصل لتحديد مكان وإنقاد المفقود الثاني.

اختفاء

اختفاء لاعب طائرة بدورة الألعاب البارالمبية يستنفر السلطات الفرنسية

أثار اختفاء أحد أعضاء الوفد الرواندي المشارك في دورة الألعاب البارالمبية 2024 في باريس أمس الأربعاء حالة من القلق.

وتغيب بشكل مثير للقلق لاعب كرة طائرة رواندي، منذ عدة أيام، لم يتم الكشف عن اسمه حتى الآن، ومع ذلك لم يتم الإبلاغ عنه إلا يوم الثلاثاء 27 غشت الجاري.

وقال موقع “ريليفو” إن النيابة وصفت هذا الاختفاء بـ”المثير للقلق”، حيث غادر اللاعب القرية الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة لتناول العشاء في أحد المطاعم، وشوهد آخر مرة حوالي الساعة السابعة مساءا يوم 20 غشت ، وبعدها لم يعد، ولم يبلغ أحد عن هذا الحدث، قبل أن يتخذ سفير اللجنة الأولمبية الرواندية نفسه فرانسوا نكوليكييمفورا إجراءات بشأن الأمر، بالذهاب إلى باريس لمحاولة العثور عليه.

وأوضح مصدر تابع للشرطة الفرنسية، أن نكوليكييمفورا ظهر في مركز “سان أوين” الواقع في منطقة سان دوني لمتابعة ملابسات القضية مع السلطات هناك، مما دفع مكتب المدعي العام لتحويل القضية إلى فرقة قمع الجرائم ضد الأشخاص.

وقامت السلطات بفتح التحقيق في الأمر وبدء عملية البحث، وذلك لمحاولة العثور على الشخص المفقود في أقرب فرصة ممكنة.

وكان من المقرر أن يفتتح الرياضي مشوار المنافسات الأولمبية اليوم الخميس في الساعة 11 صباحا، ضمن منافسات المجموعة الثانية ضد البرازيل.

يذكر أن البطولة التي تم افتتاحها أمس الأربعاء، وستنتهي في 8 سبتمبر القادم، وتم تأمينها بـ25 ألف شرطي و10 آلاف حارس أمن خاص و8 آلاف عسكري.

 

اختفاء


جدل اختفاء دواء الغدة الدرقية يعود مجددا إلى البرلمان

وجه الفريق النيابي لحزب التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت طالب حول مشكل انقطاع دواء “ليفوثيروكس”، الخاص بالغدة الدرقية.

ونقل سؤال الفريق، معاناة مرضى الغدة الدرقية سواء الذين يعانون من فرط نشاط الغدة الدرقية أو من قصورها، مؤكدا أن متاعبهم ازدادت بسبب انقطاع واحد من الأدوية الحيوية بسوق الأدوية والمستشفيات العمومية والصيدليات منذ أيام عدة، دون معرفة السبب ولا مواعيد التوصل بها.

ونبه حزب “الكتاب” إلى أن “الخطير في عدم أخذ العلاج يمكن أن ينتح عنه، حسب الأخصائيين، تضخم عضلة القلب، ولا يمكن أن تعود لحجمها الطبيعي إلا بعد أخذ العلاج، كما يمكن أن يؤدي التوقف عن تناول هذا الدواء في حالة خمول الغدة أو كسلها، وعدم إفرازها للهرمون، إلى انخفاض مستويات الثيروكسين في الجسم”.

وخلص سؤال الفريق النيابي، إلى أن القانون رقم 17.04، ينص على أن الحكومة ملزمة بتوفير مخزون من أدوية معينة، من بينها الأدوية الخاصة بعلاج مرضى الغدة الدرقية، خاص بستة أشهر على الأقل.

اختفاء

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة