فيديو

اختطاف عشرات المغاربة بين تايلاند وبورما يثير ضجة + ڤيديو


كشـ24 نشر في: 3 مايو 2024

تتواصل معاناة العشرات من المغاربة بعد اختطافهم من قبل جماعات مسلحة تتمركز على الحدود بين ميانمار وتايلاند، كما وصفتها تقارير صحافية محلية، نقلاً عن عائلات وشهادات أصدقاء الضحايا في المغرب.

ووفقًا لتصريحات شقيقة أحد الضحايا في حديثها لصحيفة "الصباح" المغربية، فإن عملية الاختطاف تمت بطريقة مدروسة، عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث جرى إقناع شقيقها من طرف غرباء يرأسون شبكات قرصنة رقمية، بالقدوم إلى تايلاند من أجل عقد عمل، فانقطعت أخباره لأشهر، لتعلم فيما بعد من زميله المحتجز معه أنهم عالقون في مكان ما، إذ أشارت إلى أنها تحتفظ بتسجيلات صوتية تُظهر تعرض الضحايا لتعذيب شديد، بما في ذلك الصعق بالكهرباء والتعليق لساعات طويلة.

وأضافت شقيقة الضحية الذي يدعى يوسف أن العائلة كانت تشك في مكان تواجد ابنهم، والذي تبين فيما بعد أنه محتجز في منطقة لا تخضع لسيطرة السلطات التايلاندية أو الميانمارية.

وقد تم إرسال موقع الاحتجاز إلى الأسرة من قِبل أحد المغاربة المختطفين، ما أدى إلى تعرضه لمزيد من التعذيب بعد اكتشاف الشبكة لذلك.

وجاء في شهادة عائلة شاب مغربي انقطعت أخباره سافر إلى تايلاند منذ شهور للعمل مع شركة مجهولة للتسويق الإلكتروني، أنهم يعملون تحت ضغط شديد، حيث يُجبرون على العمل لمدة تصل إلى 22 ساعة يوميًا مع فترة راحة لا تتجاوز ساعتين فقط.

احتجاز وتعذيب

كما يتم تعذيب من يخالف الأوامر، أو حال اكتشفت الجماعات أنه سرب معلومات عما يحدث بداخل منطقة الاحتجاز، وفق ما ورد في إفادات نقلتها تقارير إخبارية مغربية.

وتشير التقارير ذاتها إلى أن هناك عددا من الشباب المغاربة الآخرين الذين فروا بعد وصولهم إلى تايلاند واكتشافهم طبيعة العمل الذي سيُفرض عليهم، جعل القضية تثير ضجة كبيرة في المغرب، وما زالت تفاصيلها تظهر في شهادات متواترة نقلها مؤثرون مغاربة عبر حساباتهم الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي عن ناجين فطنوا قبل سقوطهم في فخ المسلحين.

ويذكر أن الضحايا المحتجزين مطالبون تحت التهديد بإيقاع أشخاص آخرين من أجل القدوم، وهي العملية التي تجري تحت التهديد من أجل تعويض الجماعات في مصاريف استدراجهم عبر رحلة مباشرة من المغرب إلى تايلاند ورسوم التأشيرة قبل الوصول إلى مكان الاحتجاز، وفق ما جاء في شهادات متطابقة، فسرت أنها الطريقة نفسها التي أفقدتهم ابنهم المحتجز.

تتواصل معاناة العشرات من المغاربة بعد اختطافهم من قبل جماعات مسلحة تتمركز على الحدود بين ميانمار وتايلاند، كما وصفتها تقارير صحافية محلية، نقلاً عن عائلات وشهادات أصدقاء الضحايا في المغرب.

ووفقًا لتصريحات شقيقة أحد الضحايا في حديثها لصحيفة "الصباح" المغربية، فإن عملية الاختطاف تمت بطريقة مدروسة، عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث جرى إقناع شقيقها من طرف غرباء يرأسون شبكات قرصنة رقمية، بالقدوم إلى تايلاند من أجل عقد عمل، فانقطعت أخباره لأشهر، لتعلم فيما بعد من زميله المحتجز معه أنهم عالقون في مكان ما، إذ أشارت إلى أنها تحتفظ بتسجيلات صوتية تُظهر تعرض الضحايا لتعذيب شديد، بما في ذلك الصعق بالكهرباء والتعليق لساعات طويلة.

وأضافت شقيقة الضحية الذي يدعى يوسف أن العائلة كانت تشك في مكان تواجد ابنهم، والذي تبين فيما بعد أنه محتجز في منطقة لا تخضع لسيطرة السلطات التايلاندية أو الميانمارية.

وقد تم إرسال موقع الاحتجاز إلى الأسرة من قِبل أحد المغاربة المختطفين، ما أدى إلى تعرضه لمزيد من التعذيب بعد اكتشاف الشبكة لذلك.

وجاء في شهادة عائلة شاب مغربي انقطعت أخباره سافر إلى تايلاند منذ شهور للعمل مع شركة مجهولة للتسويق الإلكتروني، أنهم يعملون تحت ضغط شديد، حيث يُجبرون على العمل لمدة تصل إلى 22 ساعة يوميًا مع فترة راحة لا تتجاوز ساعتين فقط.

احتجاز وتعذيب

كما يتم تعذيب من يخالف الأوامر، أو حال اكتشفت الجماعات أنه سرب معلومات عما يحدث بداخل منطقة الاحتجاز، وفق ما ورد في إفادات نقلتها تقارير إخبارية مغربية.

وتشير التقارير ذاتها إلى أن هناك عددا من الشباب المغاربة الآخرين الذين فروا بعد وصولهم إلى تايلاند واكتشافهم طبيعة العمل الذي سيُفرض عليهم، جعل القضية تثير ضجة كبيرة في المغرب، وما زالت تفاصيلها تظهر في شهادات متواترة نقلها مؤثرون مغاربة عبر حساباتهم الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي عن ناجين فطنوا قبل سقوطهم في فخ المسلحين.

ويذكر أن الضحايا المحتجزين مطالبون تحت التهديد بإيقاع أشخاص آخرين من أجل القدوم، وهي العملية التي تجري تحت التهديد من أجل تعويض الجماعات في مصاريف استدراجهم عبر رحلة مباشرة من المغرب إلى تايلاند ورسوم التأشيرة قبل الوصول إلى مكان الاحتجاز، وفق ما جاء في شهادات متطابقة، فسرت أنها الطريقة نفسها التي أفقدتهم ابنهم المحتجز.



اقرأ أيضاً
مهرجان الفنون الشعبية بمراكش.. أموال تترعرع وفنانون يبيتون في العراء+ ڤيديو
افتتحت يوم امس الخميس 3 يوليوز، فعاليات الدورة 54 لمهرجان الفنون الشعبية مدشنة معها حلقة جديدة من الفضائح، التي اعتادت ان تطفوا على السطح في كل دورة بسبب الارتجالية في التنظيم، والامعان في اهانة الفنانين البسطاء القادمين من مختلف ارياف المغرب. وعاينت كشـ24 مشاهد جديدة تؤكد الدونية التي تتعامل بها ادارة المهرجان مع الفرق الموسيقية ، حيث يقضون الليل في العراء بساحة مؤسسة تعليمية بالحي الشتوي، فيما ينقلون الى مراكش في ظروف لا انسانية على متن سيارات النقل المزدوج. ونظير كل المجهودات التي يقوم بها هؤلاء الفنانون الشعبيون، لضمان اشعاع للمهرجان الاقدم بالمغرب، لا يتقاضون سوى 250 درهما عن كل يوم بالنسبة لاعضاء الفرق الاقل عددا، بينما يقل المبلغ بالنسبة للفرق التي تضم عددا كبيرا من الاعضاء، مراعاة للميزانية "الضخمة" للمهرجان التي تجهل اين تصرف، بما ان المكون الرئيسي فيه وهو الفنان لا ينال سوى الفتات.  
فيديو

بالڤيديو.. جامعة محمد السادس للعلوم والصحة تفتتح حرمها بمراكش
تعزز عرض التكوين الطبي وهندسة علوم الصحة والعلوم التمريضية في مراكش، وذلك بافتتاح حرم لجامعة محمد السادس للعلوم والصحة. ويندرج إحداث هذه الجامعة في إطار تقوية البنيات التحتية الجامعية والبحث العلمي، طبقا للتوجيهات الملكية السامية، الرامية إلى ضمان تكوين ذي جودة للموارد البشرية في القطاع الصحي وتأهيلها وملاءمتها مع التطوات العلمية والتكنولوجية. ويشكل هذا الحرم جزء من مشروع إحداث قطب استشفائي جامعي على مستوى المدينة الحمراء، تحمله جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، ويضم أيضا، إنجاز المركب الاستشفائي الجامعي محمد السادس لمراكش. ويتألف هذا الحرم، من كلية محمد السادس للطب والمدرسة العليا محمد السادس للمهندسين في علوم الصحة وكلية محمد السادس للعلوم التمريضية ومهنيي الصحة، يمكن الطلبة من التفتح بفضل إقاماته الجامعية، والأنشطة الثقافية والرياضية، وكذا فضاءات الاستجمام التي يتوفر عليها. 
فيديو

بالڤيديو.. سلطات مراكش تهدم 49 منزلا بحي بين القشالي
إستأنفت السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية الحي العسكري بمراكش زوال يومه الاربعاء 2 يوليوز عملية هدم المنازل التي كان يقطنها اسر الجنود وقدماء المحاربين بمنطقة بين القشالي في اطار تنزيل مشروع مدن بدون صفيح الذي انخرطت فيه سلطات مراكش، حيث طالت العملية دفعة جديدة من المنازل العشوائية  بلغ عددها وفق مصادر "كشـ24"، 49 منزلا، والتي تمت برمجة هدمها في أفق تعويض ساكنتها، على غرار الاسر المستفيدة في المرة الماضية. 
فيديو

بالڤيديو.. الشرطة الفرنسية توقف اللاعب الجزائري يوسف بلايلي
أوقف الجزائري الدولي يوسف بلايلي العائد من مشاركته مع الترجي التونسي في كأس العالم للاندية في كرة القدم صباح الأربعاء في مطار رواسي شارل ديغول وتم احتجازه بعد مشادة على متن الطائرة مع موظفي الخطوط الجوية الفرنسية، وفق ما علمت وكالة فرانس برس من مصدر في المطار.اعتقال #يوسف_بلايلي في مطار شارل ديغول بـ #فرنسا بعدما كان عائدا من الولايات المتحدة الأمريكية عقب مناوشات مع طاقم الطائرة بسبب عدم ربط ابنه لحزام الامن. pic.twitter.com/FvCkUIhpVa — 🇩🇿 1.2.3 viva l'algerie (@vivalalgerie7) July 2, 2025 ويُتهم إبن الـ 33 عاما بالاعتداء على طاقم طائرة تابعة للخطوط الجوية الفرنسية القادمة من نيويورك إلى باريس. وأوقف بلايلي لدى نزوله من الطائرة في العاصمة الفرنسية، حيث كان من المقرر أن يستقل رحلة أخرى إلى الجزائر. وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، أفراد الشرطة الفرنسية وهم يقتادون الدولي الجزائري (54 مباراة دولية) إلى المطار مكبل اليدين. ويمثل اللاعب السابق لأنجيه وبريست وأجاكسيو الفرنسيين، الترجي الرياضي منذ موسم واحد، وشارك معه أخيرا في مونديال الاندية في الولايات المتحدة. وخرج النادي التونسي من دور المجموعات بعد انتصار يتيم وخسارتين، حيث خاض مباراته الأخيرة أمام تشلسي الانكليزي (0-3) في 25 يونيو الماضي في فيلادلفيا في مباراة غاب عنها بلايلي بداعي الإيقاف.
فيديو

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة