إقتصاد

5 مغربيات ضمن لائحة فوربس لأقوى 100 سيدة أعمال في الشرق الأوسط


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 13 فبراير 2023

ضمت قائمة فوربس العالمية حول « أقوى 100 سيدة في الشرق الأوسط » للعام 2023، أسماء 5 سيدات أعمال مغربيات.وحسب فوربس، فقد جاءت غيثة زنيبر الرئيس التنفيذي ل »ديانا القابضة »، في المرتبة 33، ولمياء التازي، الرئيسة المديرة العامة لشركة صناعة الأدوية « سوطيما » في المرتبة 65.وضمت كذلك القائمة، سعيدة كريم العمراني، رئيسة مجلس إدارة مجموعة « سفاري » التي جاءت في المرتبة ال80، ومريم بنصالح شقرون، الرئيس التنفيذي- عضو مجلس الإدارة ل »أولماس » للمياه المعدنية في المرتبة ال19، وسلوى الإدريسي أخنوش رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي ل »أكسال » في المرتبة ال17.وتصدرت دولة الامارات العربية المتحدة، التصنيف، الذي ضم 15 سيدة أعمال إماراتية يترأسن شركات عربية ودولية.وككل عام، تعتمد مجلة « فوربس الشرق الأوسط »، في تصنيفها على عدة عوامل تشمل حجم الأعمال والتأثير والإنجاز المحقق خلال العام الماضي، بجانب الالتزام بالمسؤولية الاجتماعية.يذكر أن تصنيف العام الماضي لفوربس، ضم أربع مغربيات، هن نزهة حياة، وسلوى إدريسي أخنوش، ومريم بنصالح شقرون، وغيثة ماريا زنبير.

ضمت قائمة فوربس العالمية حول « أقوى 100 سيدة في الشرق الأوسط » للعام 2023، أسماء 5 سيدات أعمال مغربيات.وحسب فوربس، فقد جاءت غيثة زنيبر الرئيس التنفيذي ل »ديانا القابضة »، في المرتبة 33، ولمياء التازي، الرئيسة المديرة العامة لشركة صناعة الأدوية « سوطيما » في المرتبة 65.وضمت كذلك القائمة، سعيدة كريم العمراني، رئيسة مجلس إدارة مجموعة « سفاري » التي جاءت في المرتبة ال80، ومريم بنصالح شقرون، الرئيس التنفيذي- عضو مجلس الإدارة ل »أولماس » للمياه المعدنية في المرتبة ال19، وسلوى الإدريسي أخنوش رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي ل »أكسال » في المرتبة ال17.وتصدرت دولة الامارات العربية المتحدة، التصنيف، الذي ضم 15 سيدة أعمال إماراتية يترأسن شركات عربية ودولية.وككل عام، تعتمد مجلة « فوربس الشرق الأوسط »، في تصنيفها على عدة عوامل تشمل حجم الأعمال والتأثير والإنجاز المحقق خلال العام الماضي، بجانب الالتزام بالمسؤولية الاجتماعية.يذكر أن تصنيف العام الماضي لفوربس، ضم أربع مغربيات، هن نزهة حياة، وسلوى إدريسي أخنوش، ومريم بنصالح شقرون، وغيثة ماريا زنبير.



اقرأ أيضاً
تعاون مغربي صيني لإنجاز نفق القطار فائق السرعة بالرباط
فازت شركة “SGTM” المغربية و”Sinohydro Bureau 5″" الصينية بصفقة تشييد نفق القطار فائق السرعة بمدينة الرباط، والذي يعتبر أحد أبرز مكونات مشروع الخط الجديد الرابط بين القنيطرة ومراكش. ومن المرتقب أن يتم تشييد النفق على مسافة 3.3 كيلومترات ينطلق من وادي أبي رقراق وصولا إلى محطة الرباط أكدال، حيث سيخصص لمرور القطارات فائقة السرعة دون التأثير على حركة السير، على أن يتم الانتهاء من النفق في غضون 42 شهرا. وسيتكون المشروع من نفق مزدوج المسار يمتد 2750 متر، ومنطقة مفتوحة غير مغطاة تبلغ 50 مترا، إلى جانب نفق مغطى يتألف من أربعة مسارات يبلغ طوله 500 متر، ما سيعزز البنية التحتية للقطار السريع داخل المجال الحضري للرباط. وخصصت لهذا المشروع كلفة تبلغ حوالي 1.41 مليار درهم في إطار مشروع طموح يهدف إلى ربط شمال المغرب بجنوبه عبر قطار “البراق”، مما سيسهل التنقل بين المدن الكبرى، مع تقليص مدة السفر وتعزيز الربط الاقتصادي واللوجستي بين الأقاليم. وجاء اختيار “SGTM” و”سينوهيدرو” بسبب خبرتهما التقنية في تنفيذ مشاريع الأنفاق والسكك الحديدية ذات الطابع المعقد، حيث تعرف الشركة المغربية بخبرتها في تنفيذ مشاريع البنية التحتية الكبرى داخل وخارج المغرب، فيما تعتبر الشركة الصينية من الأسماء البارزة عالمياً في مجال الإنشاءات العملاقة. وكان المغرب قد أطلق مشروع القطار فائق السرعة القنيطرة-مراكش، الذي يعد واحدًا من أكبر المشاريع الهيكلية في قطاع النقل بالمغرب، بغلاف مالي ضخم يناهز 53 مليار درهم دون احتساب المعدات المتحركة. ويشمل مشروع القطار فائق السرعة القنيطرة-مراكش إنشاء خط سككي فائق السرعة، يربط مدن الرباط والدار البيضاء ومراكش، مع ربط بمطاري الرباط والدار البيضاء.
إقتصاد

ارتفاع صادرات الصناعة التقليدية في مراكش
سجلت صادرات منتجات الصناعة التقليدية بمدينة مراكش نموًا ملحوظًا خلال الربع الأول من سنة 2025، حيث قفزت بنسبة لافتة بلغت 24% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي 2024، وذلك وفقًا لمعطيات صادرة عن المديرية الجهوية للحرف اليدوية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بجهة مراكش-آسفي. ويُعد هذا الارتفاع مؤشرًا قويًا على الحيوية المستمرة التي يتمتع بها هذا القطاع الحيوي، كما يبرز الدور المحوري الذي تلعبه عاصمة النخيل في تعزيز مكانة الصناعة التقليدية المغربية على الصعيد العالمي. ويعود الفضل الأكبر في هذا الأداء الإيجابي إلى الزيادة الكبيرة في حجم صادرات السجاد التقليدي، الذي استأثر بنسبة 30% من إجمالي الصادرات ليحتل الصدارة. وجاءت في المرتبة الثانية منتجات الخزف والأعمال الصخرية بنسبة 15%، تلتها المصنوعات النحاسية بنسبة 13%. وتشير البيانات الرسمية إلى تحقيق صادرات السجاد التقليدي نموًا قياسيًا بنسبة 79%، تلتها المنتجات النحاسية بنسبة 66%، ثم المجوهرات الذهبية والفضية بنسبة 58%. ويعكس هذا الإقبال المتزايد في الأسواق الدولية على جودة وإتقان الحرف اليدوية المغربية. وعلى صعيد الأسواق المستوردة، تصدرت الولايات المتحدة الأمريكية قائمة الوجهات الرئيسية لصادرات مراكش بنسبة 44% من الإجمالي، مما يعكس جاذبية الطابع المغربي الأصيل في السوق الأمريكية. وجاءت فرنسا في المرتبة الثانية بنسبة 18%، تلتها إسبانيا بنسبة 11%. يؤكد هذا النمو المطرد قدرة الصناع التقليديين في مراكش على التكيف مع التغيرات العالمية في أذواق المستهلكين، مع الحفاظ في الوقت نفسه على الهوية الثقافية واللمسة الإبداعية الفريدة التي تميز الصناعة التقليدية المغربية.
إقتصاد

الكشف عن مخطط يستهدف تأهيل 120 مجزرة معتمدة في المغرب
كشف وزير الفلاحة المغربي عن مخطط حكومي يستهدف تأهيل 120 مجزرة معتمدة من لدن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا) على الصعيد الوطني في أفق سنة 2030. ووفق ما افاد به احمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، في جوابه على سؤال كتابي حول الموضوع، فقد تمت برمجة تأهيل وبناء 120 مجزرة معتمدة، بشراكة بين وزارتي الداخلية والفلاحة والجماعات الترابية التي تتواجد بها، وذلك في إطار استراتيجية الجيل الأخضر 2020 ـ 2030 وتهدف المبادرة إلى تحسين ظروف تحضير وتوزيع اللحوم والرفع من جودتها مضيفا أن المجازر بعدد من مناطق المملكة “تعرف إشكالات واختلالات عديدة تعيق التكامل الحقيقي بين مختلف مكونات سلسلة اللحوم الحمراء، من بينها ضعف البنيات التحتية والتجهيزات، وغياب شروط النظافة، فضلا عن وجود نمط تدبير غير ملائم”. ومن أجل مواجهة هذا الوضع، سجل وزير الفلاحة أنه “تم إنجاز دراسة من أجل وضع مخطط مديري لإنشاء المجازر ذات الأولوية طبقا للمقتضيات القانونية الجاري بها العمل، وذلك أخذا بعين الاعتبار إمكانيات إنتاج الحيوانات الموجهة للذبح في مختلف مناطق الإنتاج، والطلب الحالي والمتوقع على اللحوم الحمراء”. وأوصت هذه الدراسة، بحسب الجواب، بـ “إعادة هيكلة الشبكة الوطنية للمجازر عبر إحداث مجازر إقليمية أو بين جماعية، مع إغلاق العديد من المذابح الحالية، وذلك من أجل تنظيم توزيع هذه المجازر حتى تتلاءم مع حاجيات الإنتاج والاستهلاك”. ومن أجل تنفيذ برنامج تهيئة وتأهيل المجازر، كشف البواري أنه “تم إقرار تحفيزات مالية مهمة في إطار صندوق التنمية الفلاحية، تصل نسبتها إلى حوالي 30 في المائة من الكلفة الإجمالية للاستثمار مع سقف لا يتعدى 18 مليون درهم، وذلك من أجل تحفيز المستثمرين الخواص لإنشاء وتجهيز مجازر عصرية للحوم الحمراء”. وخلص المسؤول الحكومي إلى التأكيد على أن “المجازر تشكل الحلقة المركزية في تنمية سلسلة اللحوم الحمراء، وذلك من خلال وظائفها المتعلقة بضمان التتبع والسلامة الصحية للحوم، نظرا لتأثيرها على الصحة العامة، فضلا عن أدوارها الاجتماعية والاقتصادية وتأثيرها كذلك على البيئة”.
إقتصاد

شركة بريطانية تطالب المغرب بألفي مليار
لجأت المجموعة البريطانية “إميرسون” للمركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار، للتحكيم في نزاعها مع المغرب، بشأن مشروع “البوتاس” بالخميسات، التي تبعد عن الرباط بـ 70 كيلومترا. وتتهم الشركة السلطات المغربية بعرقلة مشروعها، الذي خصصت له استثمارات، حسب زعمها، وصلت قيمتها الإجمالية إلى مليارين و200 مليون دولار أمريكي، ما يناهز 22 مليار درهم (أزيد من ألفي مليار سنتيم). وأفادت مصادر أن المجموعة البريطانية وجدت صعوبة في الحصول على موافقة اللجنة الجهوية الموحدة للاستثمار بجهة الرباط سلا القنيطرة، إذ رفضت دراسة الأثر البيئي للمشروع، التي تقدمت بها الشركة للحصول على التراخيص المطلوبة. وتقدم البريطانيون وفق ما اوردته يومية "الصباح" بدراسة ثانية محينة في الربع الثاني من السنة الماضية، من أجل الحصول على الموافقة والشروع في استغلال منجم “البوتاس”، الذي يعد من أكبر مناجم هذا المعدن بإفريقيا، إذ كانت الشركة تراهن على إنتاج سنوي يصل إلى 782 طنا على مدى 19 سنة، لكنها لم تحصل على الإذن بالشروع في الاستغلال، وتم رفض دراستها للمرة الثانية. وباشرت الشركة محاولات من أجل التفاوض مع السلطات العمومية المعنية، كما فشلت كل محاولات الطعن في قرار اللجنة لدى والي الجهة، لكن كل هذه المحاولات باءت بالفشل. وأمام إخفاق مسؤولي الشركة في إيجاد توافق مع السلطات المغربية وإيجاد حلول ودية، تقرر اللجوء إلى المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار، إذ تم وضع طلب في بداية ماي الجاري، من قبل مكتب محاماة دولي، لدى المركز، للفصل في نزاع الشركة مع السلطات المغربية، التي رفضت الموافقة على دراسة الأثر البيئي للمشروع، باعتبار الكميات الكبيرة من المياه التي يتطلبها، الأمر الذي ينفيه مسؤولو “إيمرسون” الذين يؤكدون أن المشروع يحترم معايير بيئية مشددة. وأكدت مصادر أن هذا المشروع يعتبر بالنسبة إلى الشركة البريطانية إستراتيجيا، إذ يعد الأول لها بإفريقيا، من حيث الحجم، ويتوفر الموقع على مجموعة من الامتيازات، مثل القرب من الموانئ ومن الأسواق. ويعتبر المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار مؤسسة تحكيم دولية تأسست، خلال 1966، لحل المنازعات القانونية والتوفيق بين المستثمرين الدوليين والدول. ويعمل المركز الدولي، الذي يتبع لمجموعة البنك الدولي، على تسوية منازعات الاستثمار باعتباره مؤسسة مستقلة ومتعددة الأطراف. ويتمثل هدفها الأساسي في تشجيع تدفقات الاستثمار الدولي وتخفيف المخاطر غير التجارية، من خلال معاهدة صاغها المديرون التنفيذيون للبنك الدولي للإنشاء والتعمير ووقعت عليها الدول الأعضاء. كما وافقت 153 دولة عضوا على إنفاذ ودعم قرارات التحكيم، وفقا لاتفاقية المركز الدولي.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 06 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة