الدكالي يتهم بنعبد الله بالتحامل عليه ويصف قرار طرده بـ”المتهور”

وصف أنس الدكالي، وزير الصحة السابق، قرار طرده من حزب التقدم والاشتراكية، بالقرار المتهور، متهما الأمين العام للحزب نبيل بنعبد الله، بالتحامل عليه، منذ الانتخابات الأخيرة لشبيبة الحزب.وأكد الدكالي في حوار مع أسبوعية “الأيام”، تشبثه باتهام قيادات الحزب بتجهيز قرار الخروج من حكومة سعد الدين العثماني، حيث اعتبر أن “ما وقع يؤكد جاهزية قرار مغادرة الحكومة مباشرة بعد خروج الوردي، وبنعبد الله منها، وأنه فقط كان يجب اصطياد الفرصة لتوفير أغلبية لتمرير القرار”.وبخصوص التصويت في اللجنة المركزية للحزب، الذي فجر الخلاف بين الدكالي، وقيادات الحزب، قال وزير الصحة السابق، إن عددا من أعضاء اللجنة المركزية لم يدلوا بأصواتهم، مضيفا أن أقاليم لم تصوت، منها إقليم سيدي قاسم كاملا ببرلمانييه، ورؤساء جماعاته، وجزء من أقاليم تاونات، والصويرة.وكان الدكالي قد اتهم الحزب بتزوير عملية التصويت على قرار الخروج من الحكومة، الأمر الذي تسبب في طرده، بعد منحه مهلة أسبوع لتقديم اعتذار علني على هذه الاتهامات، قبل أن يتوصل بقرار طرده من المكتب السياسي للحزب بشكل رسمي يوم الإثنين الماضي 28 أكتوبر الجاري. 

الإضراب يعمق معاناة المرضى بابن طفيل وحقوقيون يراسلون الدكالي+فيديو
راسل المكتب المسير للمؤسسة المغربية لحقوق الإنسان، الفرع الإقليمي الرحامنة، وزير الصحة أنس الدكالي، ومندوب مديرية وزارة الصحة بمراكش، في شأن ما أسماه الحالة المزرية التي يشهدها مستشفى ابن طفيل التابع للمستشفى الجامعي محمد السادس.وأوضح المكتب في المراسلة التي توصلت “كشـ24” بنسخة منها، أن الحالة المزرية للمستشفى المذكور تكمن في غياب الأطر الطبية، مما نتج عنه زيادة في معاناة المرضى الوافدين عليه.وأضاف المكتب في المراسلة ذاتها، أنه توصل بعريضة موقعة من طرف هؤلاء المرضى الذين يشكون الإهمال الذي طالهم منذ أيام.وطالب المكتب الإقليمي المكتب المسير للمؤسسة المغربية لحقوق الإنسان، الفرع الإقليمي الرحامنة، وزير الصحة ومندوب الوزارة بمراكش، بتمكين هؤلاء المرضى من حقهم في التطبيب، الذي يكفله لهم دستور المملكة.
أنس الدكالي

الدكالي يطلق حملة مكافحة “السيدا” بحضور الممثلة يسرا
أطلق أنس الدكالي، وزير الصحة، الحملة الاقليمية للكشف عن فيروس نقص المناعة البشرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، اليوم الجمعة 30 نونبر الجاري بالرباط، بمشاركة الفنانة يسرا، سفيرة النوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة لاقليم الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وعمدة مدينة الرباط، محمد الصديقي.وأوضح الدكالي، أن المغرب منخرط في حملة التشخيص، وسنة بعد أخرى هذه النسبة تنخفض وكذلك عدد الوفيات المرتبطة بهذا المرض، وأن الهدف هو الوصول إلى 90٪ من الحالات الحاملين للفيروس يكونون على علم بوضعهم.وأضاف الدكالي، أن الهدف هو الحد من انتقال العدوى من الأم إلى الإبن، مشيرا إلى أن المرض أصبح عادي وأصبح يعالج وأنه بعد مدة من تناول الدواء تختفي الحمولة الفيروسية.وتم إطلاق هذه الحملة بمشاركة فاعلين وطنيين ودوليين في الحملة الوطنية للتصدي لفيروس نقص المانعة البشرية، وممثلي جامعة الدول العربية وممثلي المكتب الاقليمي لبرنامج الأمم المتحدة المعني بمكافحة السيدا ومنظمة الصحة العالمية وممثلي كتابة الصندوق الدولي بجنيف بالاضافة إلى مشاركة الممثلة المصرية يسرا.
أنس الدكالي


الدكالي يتوعد بمتابعة كل من ينشر فيديوهات مسيئة عن المرافق الصحية
وجه أنس الدكالي وزير الصحة، مذكرة داخلية إلى مناديب ورؤساء الأقسام ومدراء جهويين ومركزيين وإلى المفتش العام والكاتب العام، بخصوص ” نشر وتداول الصور ومقاطع الفيديو والوثائق المتعلقة بالمرفق الصحي”.وتوعد أنس الدكالي، مسربي الصور والفيديوهات من داخل المرافق الصحية إلى وسائل الإعلام، أو مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما خلفت عدد من المقاطع المصورة، لأكثر من مرة، ردود فعل قوية، بسبب مظاهر الإهمال والتسيب والفوضى التي تظهرها داخل بعض المؤسسات الصحية.كما وجه الدكالي، أوامره للجهات المذكورة،  بصياغة تقارير مفصلة حول ما ينشر في الفايسبوك والمواقع الالكترونية وفي الصحافة من فيديوهات ووثائق وأخبار تهم وزارة الصحة، مع ذكر ملابسات وقوعها والجهة أو الجهات التي ساهمت في نشرها وتداولها، وأن يرفع للوزير في ظرف لا يتعدى 15 يوما، والتأكد من مدى تضمن الحالة أو الواقعة لمعطيات تشكل إهانة وقذفا أو سبا في حق المصالح التابعة لها أو أحد موظفيها، واللجوء إلى رفع دعاوى قضائية حسب القانون المتعلق بالصحافة والنشر، وفق ما أوردته جريدة أخبار اليوم.أما إن كان مصدر المعلومة أحد موظفي الصحة، يضيف المصدر نفسه،  فإن العقوبة تدخل ضمن خانة إفشاء السر المهني وتباشر المسطرة التأديبية في حق الموظف المعني.وتأتي هذه الإجراءات بعد انتشار مجموعة من الفيديوهات على وسائل التواصل وبعض المواقع التي تصور مدى تقصير الأطر الصحية وتخاذل الوزارة في إسعاف المواطنين وتوفير المستلزمات الصحية، خاصة في المستوصفات والمستشفيات في المناطق النائية.. فهل هي خطوة لإلجام الأصوات والتغطية على إخفاقات الوزير البيبساوي، تتساءل مصادر مطلعة.
أنس الدكالي

خبراء مغاربة وفرنسيون يستعرضون آخر تطورات “الشلل الرعاش”
شكلت آخر التطورات العلمية المرتبطة بمرض الشلل الرعاش وسبل الشراكة والتعاون بين الخبراء الفرنسيين والمغاربة المقيمين بفرنسا ونظرائهم بالمغرب، محور لقاء علمي نظمته الوزارة المنتدبة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، اليوم الأربعاء بالرباط.وتتمحور أشغال هذا اليوم العلمي، الذي يعرف مشاركة حوالي 100 خبير، حول عدة موضوعات، من أبرزها الأعراض والتدابير العلاجية وإجراءات التكفل بمرضى الشلل الرعاش، بالإضافة إلى أحدث المستجدات والتطورات العلمية في مجال تشخيص وعلاج هذا المرض. وتم خلال هذا اللقاء تكريم الخبيرين المغربيين المقيمين في فرنسا، الدكتور عبد الحميد بنعزوز والدكتورة ربيعة بوعلي بنعزوز، بحضور الوزير المنتدب المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة السيد عبد الكريم بنعتيق، ووزير الصحة السيد أنس الدكالي، نظير عطائهما المتواصل في مجال البحث العلمي والطبي بفرنسا والمغرب، وذلك في إطار تفعيل الجهة 13 للمقاولين مغاربة العالم، الرامية إلى تثمين وتكريم خبرات وكفاءات مغاربة العالم، باعتبارهم رافعة أساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية لبلدان الإقامة، والبلدان الأصلية في نفس الوقت.وفي هذا الصدد، أشاد وزير الصحة، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بالدور الكبير الذي يلعبه الخبراء المغاربة في جميع المجالات بصفة عامة، وفي مجال الأبحاث الطبية على وجه الخصوص، معتبرا تنظيم هذا اليوم العلمي والتكريمي خطوة إلى الأمام للاعتراف بجهودهم من جهة، ولتقاسم تجاربهم المتميزة من جهة أخرى.وحول مرض الشلل الرعاش، قال السيد الدكالي إن هذا المرض الذي يعرف باسم “الباركينسون” يصيب الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم ستين سنة، بنسبة مرضية تبلغ واحدا في المائة، موضحا أن نسبة المصابين بالمرض في المغرب ضئيلة، باعتبار أن الفئة العمرية التي تتجاوز الستين سنة تمثل فقط نسبة العشرة في المائة.وأبرز الوزير أن هذا اليوم العلمي يشكل مناسبة لتقاسم التقدم الحاصل في مجال علاج مرض الشلل الرعاش، وتوسيع نطاق الشراكات بين الكفاءات المغربية والفرنسية، مضيفا أن مثل هذه اللقاءات العلمية تساهم في مواكبة مشاريع الكفاءات المغربية في ميادين البحث العلمي والطبي وتعزيز نقل التكنولوجيا والخبرات والمعارف.من جهته، قال الخبير والباحث العلمي في جامعة بوردو الفرنسية، السيد عبد الحميد بنعزوز، في تصريح مماثل، إنه استطاع أن يضع أول مقاربة علاجية جراحية عصبية جديدة لمرض “الباركينسون”، مبرزا أن نجاح هذه التقنية بعد تطبيقها على الحيوانات، سمحت له بالمساهمة في نقلها إلى مرضى الشلل الرعاش في فرنسا وبعدها في المغرب.كما عبر عن امتنانه لتنظيم هذا اللقاء التكريمي، وهو ما سيشجع باقي المغاربة المهاجرين في جميع الميادين العلمية والأدبية والتقنية على العطاء أكثر وتشريف بلدهم الأم والمساهمة في تنميته.من جانبها، أشارت الخبيرة المغربية المقيمة بفرنسا، الدكتورة ربيعة بوعلي بنعزوز، إلى أن تنظيم هذا اليوم العلمي يأتي بهدف تحسيس المواطن المغربي بمرض الشلل الرعاش، وتعريفه أيضا بآخر التطورات في مجال البحث العلمي والطبي، مضيفة أن المحاضرة التي ستلقيها حول الألم الناجم عن مرض “الباركينسون” ستلقي الضوء على كل الأعراض المرتبطة بالمرض وكيفية تشخيصه.وأوضحت السيدة بنعزوز، أنه ستتم مناقشة العديد من حقول البحث الأساسية والتطبيقات السريرية خلال المداخلات التي سيلقيها الخبراء والمحاضرون الفرنسيون والمغاربة، بما في ذلك، وصف مرض الشلل الرعاش وأعراضه الحركية وغير الحركية، مع التركيز على جانب الألم وعلاجاته الدوائية والجراحية. كما سيتم حسب الأخصائية، جرد واقع حال مرض الشلل الرعاش من قبل خبراء مغاربة ووتيرة علاجه في المغرب.
أنس الدكالي


فضيحة: مستشفى يصدم تلميذا ويمنحه موعد عام لفحص عينيه بمراكش
استغرب أب التلميذ “عثمان، س” من طول الموعد الذي منحته مصالح مستشفى الأنطاكي بمراكش لإجراء فحص طبي على عينيه والذي تجاوز العام.وقال الأب مصطفى الذي ينحدر من جماعة لوداية في اتصال بـ”كشـ24″، إن ابنه عثمان البالغ من العمر 12 عاما والذي يتابع دراسته بالمستوى السادس ابتدائي، أصيب فجأة بنقص حاد في النظر، فتوجه الى المركز الصحي الجماعي بمركز اثنين لوداية، حيث قامت الطبيبة الرئيسية بإحالته يوم 30 أكتوبر على مستشفى الأنطاكي بالمدينة العتيقة لمراكش.و أضاف الأب بأنه توجه إلى المستشفى العمومي المذكور في الحين نظرا للحالة المستعجلة لابنه المتبوع بالدراسة والإمتحان الإشهادي، غير أن مصالح المستشفى حددت له موعدا من أجل الخضوع للفحوصات بعد عام وذلك يوم 19 نونبر 2019.  وأكد الأب بأنه لم يستسغ طول مدة الموعد فعاد إلى الطبيبة الرئيسية بالمركز الصحي لوداية، فأكدت له بأنها أخطأت في توجيهه وبأنه عليه التوجه إلى “سبيطار الخميس”، فأخذ ابنه في اليوم الموالي 31 أكتوبر حاملا توجيه الطبيبة معه ليجد نفسه مرة أخرى بنفس المستشفى، حيث تأكد له بأن كلا الإسمين يطلقان على المستشفى العمومي المذكور الأمر الذي قد يكون اختلط على الطبيبة، والذي اعتبره الأب بمثابة تلاعب به وبابنه.  
أنس الدكالي

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة