ندرة المساحات الخضراء تؤرق ساكنة أكبر أحياء مراكش
يشتكي العديد من ساكنة حي المحاميد التابع لمقاطعة المنارة بمراكش من قلة المنتزهات والحدائق العمومية، التي يمكن اللجوء إليها لكسر رتابة الأسبوع، في ظل هيمنة الإسمنت على الكثير من المساحات الفارغة، دون أن يوازي ذلك إنشاء حدائق ومساحات خضراء تخفف على ساكنة أكبر الأحياء بمراكش معاناتهم.ونظرا لطبيعة مدينة مراكش التي تعرف ارتفاع درجة الحرارة خلال فصل الصيف فإن حي المحاميد الذي يضج بالتجمعات السكنية الكبرى، في أمس الحاجة إلى فضاءات خضراء التي من شأنها ان توفر متنفسا يقصدها المواطن خلال الفترة ذاتها.ولوقت طويل تشتكي الساكنة من ضعف الخدمات المقدمة من طرف الجهات المسؤولة للارتقاء بالبنية التحتية والفضاءات الخضراء التي من شأنها تلبية حاجيات مختلف شرائح الساكنة وخاصة الأطفال منهم في أحياء أشبه ما تكون بالصحراء رغم تواجدها داخل المجال الحضري.فالفضاءات التي يتوفر عليها الحي في الوقت الحالي، لم تعد تستجيب لحاجيات الأسر التي تقصدها نظرا لإهمال والتخريب الذي طالها وغياب الإصلاحات والمراقبة، زد على ذلك إغفال جانب الاستثمار في حدائق الألعاب والترفيه، الكفيلة برفع التهميش عن الحي، حيث يبقى ذلك مؤجلا في غياب رؤية تستجيب لتطلعات الساكنة.
أحياء

استفحال جرائم السرقة يؤرق سكان أحياء بقلعة السراغنة
كثرت في الآونة الأخيرة حوادث الاعتداءات والسرقة بعدد من أحياء قلعة السراغنة، كان آخرها استهداف منزل بحي عواطف 1، في ملكية مقيم بالديار الإيطالية وذلك من طرف مجهولين.ووفق مصادر مطلعة، فإن أحياء “العرصة”، “الهناء 1 و2” والحي الإداري، تعاني وتدق ناقوس الخطر بسبب تنامي عمليات السرقة بالخطف، مؤكدين أن أسرهم أصبحت في خطر، بعدما ركز عدد من اللصوص وقطاع الطرق نشاطهم الإجرامي بالاحياء المذكورة.ويطالب المواطنون، الجهات المعنية بالتدخل، وذلك من خلال تكثيف الدوريات الأمنية بالمنطقة، ووضع حد لأنشطة اللصوص والمجرمين الذين زرعوا الخوف في أوساط الساكنة.
أحياء


“بزناسة” يعودون لترويج سمومهم وترويع ساكنة أحد أحياء مراكش
تعيش ساكنة حي ازيكي الجديد مراكش وتحديدا زنقة الرضى، حالة من الاستياء بسبب عودة ترويج المخدرات واستهلاكها ، على مرأى ومسمع العموم.وأثارت عودة مروجي الممنوعات إلى الحي، رغم الحملات التي تقوم بها المصالح الأمنية بمراكش لمواجهة هذه الظواهر، استياء الساكنة، التي شددت على أن هذه الظاهرة تهدد سلامتها وصحة أبنائها واستقرارهم.وحسب اتصالات مواطنين بـ “كشـ24″، فإن المصالح الأمنية كانت قد اعتقلت مجموعة من مروجي المخدرات بالحي في شهر رمضان الماضي، إلا أنه في الأيام الأخيرة عاد بعض المروجين إلى نشاطهم السابق مع التهديد بالقتل والسب والشتم لشباب ساكنة الحي.وأوضح المشتكون أن مجموعة من المدمنين والبزناسة حوّلوا زنقة رضى إلى نقطة سوداء وتحديدا عند الموقع المتواجد بين إحدى الحدائق هناك وبين منزل فارغ يوجد في ذلك المكان منذ أكثر من 30 سنة حيث تتم عملية شراء وبيع الممنوعات، بل وأكثر من ذلك يتم إحضار قنينة غاز صغيرة ويتم اعداد المعجون.
أحياء

تواصل العربدة وترويج المخدرات يؤرق سكان أحد أحياء مراكش
يشتكي سكان منطقة باب احمر وتحديدا درب أكدال بمراكش، من تواصل انتشار استهلاك وترويج المخدرات رغم تدخلات السلطات لمحاربة مروجي الممنوعات بالحي المذكور.واستنكر مواطنون في اتصال بـ كشـ24، انتشار ترويج المخدرات بكل أنواعها بحيهم ليلا نهارا أمام مرأى المارة دون حسيب ولارقيب، داعين السلطات المحلية إلى التحرك لإنقاذ أبناءهم من الإدمان على المخدرات وملاحقة المتورطين في ترويج هذه السموم.وتثير ظاهرة استهلاك المخدرات، قلق الساكنة بالحي المذكور، وسط دعوات لبذل المزيد من الجهود ضد مروجي المخدرات، والضرب بيد من حديد على هؤلاء المروجين، وفق تأكيدات المشتكين.
أحياء


الأزبال تحاصر أحياء بالمدينة العتيقة وعمّال الكنس يختفون + صورة
يشتكي مواطنون بأحياء شعبية بالمدينة العتيقة لمراكش من تراكم الأزبال بسبب تقليص عدد عمال الكنس وغياب تدخل الشركة الجديدة “ارما” عن تلك الأحياء لجمع النفايات التي باتت تحاصرهم.وقال مواطنون في اتصال بـ”كشـ24″، إن الأزبال باتت منتشرة بأحياء المدينة العتيقة ومنها على الخصوص حي الزاوية العباسية  الذي يشهد تراكما للأزبال بشكل عشوائي بشكل يضر بالبيئة وبجمالية حيهم.ويطالب المشتكون بالتدخل العاجل من أجل الزيادة في عدد عمال الكنس وتنظيف الأحياء التي تشهد انتشارا واسعا للأزبال.
أحياء

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة