

مجتمع
استمرار انبعاث روائح كريهة ليلا بعدة أحياء بالدار البيضاء
مازالت قضية انبعاث روائح كريهة ليلا بعدة أحياء بالعاصمة الاقتصادية، تثير استفهامات حول مصدرها الحقيقي، رغم رغم ارنخفاض درجة الحرارة، في وقت نفى مجلس جماعة الدار البيضاء علاقة المطرح العمومي مديونة بالأمر.وعرفت الأيام القليلة الماضية، استمرار انتشار هذه الروائح الكريهة، التي تزكم الأنوف وتقض مضجع البيضاويين، مطالبين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بإيجاد حلول لهذه الروائح، التي تزداد حدتها ليلا، بغض النظر عن مصدرها، حيث صارت تمنع الكثيرين من النوم ليلا.وتدخلت مصالح المجلس الجماعي للتعرف على مصدر الرائحة، حيث حل بالمطرح العمومي، نبيلة الرميلي، عمدة الدار البيضاء، مرفوقة بنائبها المكلف بقطاع النظافة، بالمطرح العمومي لمعاينة الوضع والوقوف حول ما يجري بالمطرح.واستمر انتشار الروائح الكريهة، مساء أمس الأربعاء، حيث اضطر سكان أحياء عمالات مقاطعات عين الشق، مولاي رشيد، سيدي عثمان وبن امسيك لإحكام إغلاق نوافذ منازلهم بعدما تسللت الرائحة بقوة إلى داخلها.
مازالت قضية انبعاث روائح كريهة ليلا بعدة أحياء بالعاصمة الاقتصادية، تثير استفهامات حول مصدرها الحقيقي، رغم رغم ارنخفاض درجة الحرارة، في وقت نفى مجلس جماعة الدار البيضاء علاقة المطرح العمومي مديونة بالأمر.وعرفت الأيام القليلة الماضية، استمرار انتشار هذه الروائح الكريهة، التي تزكم الأنوف وتقض مضجع البيضاويين، مطالبين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بإيجاد حلول لهذه الروائح، التي تزداد حدتها ليلا، بغض النظر عن مصدرها، حيث صارت تمنع الكثيرين من النوم ليلا.وتدخلت مصالح المجلس الجماعي للتعرف على مصدر الرائحة، حيث حل بالمطرح العمومي، نبيلة الرميلي، عمدة الدار البيضاء، مرفوقة بنائبها المكلف بقطاع النظافة، بالمطرح العمومي لمعاينة الوضع والوقوف حول ما يجري بالمطرح.واستمر انتشار الروائح الكريهة، مساء أمس الأربعاء، حيث اضطر سكان أحياء عمالات مقاطعات عين الشق، مولاي رشيد، سيدي عثمان وبن امسيك لإحكام إغلاق نوافذ منازلهم بعدما تسللت الرائحة بقوة إلى داخلها.
ملصقات
