

مراكش
استثناء شوارع أحياء بمراكش من تجديد التشوير الطرقي يثير التساؤلات
على الرغم من الجهود التي أطلقتها مؤخراجماعة مراكش، في مجال تهيئة وتجديد التشوير الطرقي بعدد من شوارع مراكش، إلا أن استثناء شوارع أحياء شعبية وهامشية من هذه الجهود يطرح تساؤلات العديد من المتتبعين للشأن المحلي.ودعا فاعلون بمراكش إلى توسيع عملية تهيئة تجديد التشوير الطرقي لتشمل طرقات الأحياء الشعبية والهامشية بمراكش، وعدم الاقتصار على تزيين شوارع الواجهة بالمدينة الحمراء، خصوصا وأن تلك الأحياء تعرف فوضى في حركة السير في ظل تدهور صباغة الأرصفة وغياب ممرات الراجلين وغيرها من علامات التشوير الارضية كما هو الشأن بطرقات متفرقة سواء بالمحاميد أو المسيرة أو سيدي يوسف بن علي الذي يشهد كثافة سكانية وحركة مرور كبيرة.وتضاف العلامات الضعيفة على الأرض إلى رداءة الطرق بالأحياء الشعبية والهامشية لمراكش، و التي لا يمكن مقارنتها بأي حال من الأحوال بشبكات المرور في عاصمتي المملكة الاقتصادية والإدارية.
على الرغم من الجهود التي أطلقتها مؤخراجماعة مراكش، في مجال تهيئة وتجديد التشوير الطرقي بعدد من شوارع مراكش، إلا أن استثناء شوارع أحياء شعبية وهامشية من هذه الجهود يطرح تساؤلات العديد من المتتبعين للشأن المحلي.ودعا فاعلون بمراكش إلى توسيع عملية تهيئة تجديد التشوير الطرقي لتشمل طرقات الأحياء الشعبية والهامشية بمراكش، وعدم الاقتصار على تزيين شوارع الواجهة بالمدينة الحمراء، خصوصا وأن تلك الأحياء تعرف فوضى في حركة السير في ظل تدهور صباغة الأرصفة وغياب ممرات الراجلين وغيرها من علامات التشوير الارضية كما هو الشأن بطرقات متفرقة سواء بالمحاميد أو المسيرة أو سيدي يوسف بن علي الذي يشهد كثافة سكانية وحركة مرور كبيرة.وتضاف العلامات الضعيفة على الأرض إلى رداءة الطرق بالأحياء الشعبية والهامشية لمراكش، و التي لا يمكن مقارنتها بأي حال من الأحوال بشبكات المرور في عاصمتي المملكة الاقتصادية والإدارية.
ملصقات
