الخميس 26 يونيو 2025, 17:47
أخبار
وطني
جهوي
دولي
مراكش
أخبار
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
ثقافة-وفن
ساحة
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
علوم
دين
منوعات
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
البحث عن:
أخبار
رجوع
وطني
جهوي
دولي
مراكش
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
رجوع
ثقافة-وفن
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
رجوع
علوم
دين
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
علوم
لماذا بعض الناس لا يمرضون؟
أنت تعرف من تكون: أنت الشخص الذي لا يغيب عن العمل، الشخص الذي لا يُعاني أبداَ من الزكام المنتشر في أنحاء المكتب. يبدو بعض الناس محصنين تجاه ما يصيب أصدقاءهم وجيرانهم، بينما ينتقل الآخرون من نوبة بردٍ إلى أخرى سريعاً.ووفق تقرير لصحيفة The Wall Street Journal الأميركية، فإن الخبيرين شيلدون كوهين، أستاذ علم النفس بجامعة كارنيغي ميلون في مدينة بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا الأميركية، وروبرت أتمار أستاذ الطب بقسم الأمراض المعدية بكلية بايلور للطب في مدينة هيوستن بولاية تكساس الأميركية، يوضحان كيف أنَّ ملكية الأسرة لمنزل في مراحل الطفولة يمكن أن يكون لها دور في ذلك الأمر، ولماذا يمكن أن يكون الوضع أسوأ بالنسبة لمن يعيشون وحدهم.اختبار الضغوطيتفق العلماء على أنَّ العوامل الوراثية والعوامل البيئية المحيطة يؤثران بشكلٍ أو بآخر في إمكانية إصابة الأشخاص الأصحاء بأي فيروس منتشر في محيطهم. إلا أنَّ كوهين المتخصص في المناعة العصبية النفسية حقق في العديد من الدراسات التي توضح أنَّه نحو ثُلُث أولئك الذين يتعرضون لفيروس تظهر عليهم أعراض المرض، وحاول اكتشاف العوامل النفسية خلف إصابتهم. وبدأ بإجراء دراسة عام 1991 أوضح فيها أنَّ الأشخاص الذين أعلنوا عن شعورهم بقدرٍ كبير من الضغط قبل تعرضهم للفيروس كانوا أكثر عُرضة للإصابة بالإنفلونزا.وقال: "ولكن هذه الدراسة لم تحدد أنواع تلك الضغوط". وأجرى كوهين دراسةً تمكن الباحثون فيها من تحديد ضغوطٍ بعينها. وجاءت النتائج واضحةً: إذا كانت الضغوط قد استمرت أكثر من 6 أشهر قبل التعرض للفيروس، فإنَّ خطر إصابة المشاركين بالمرض يكون أعلى بكثير. وقال كوهين: "الخلافات الحادة مثل الشجار مع شريك حياتك لا يؤثر بهذا الشكل.أقوى أنواع الضغوط هي الخلافات طويلة المدى مع الناس، والبقاء دون عمل أو العمل في وظيفةٍ أقل من إمكانيات الفرد. لهذه الضغوط آثار على الصحة". تتسبب هذه الضغوط في زيادة إفراز هرمون الكورتيزول، الذي يعمل على كبح البروتينات التي تتصدى للأجسام الغريبة.ولكن في حالات القلق المزمن، يقول كوهين: "تتوقف الخلايا عن التأثر بالكورتيزول". ويضيف أنَّه نتيجةٌ لذلك ينتج نظام المناعة كمياتٍ أكبر من البروتينات المسببة للالتهاب "فتظهر أعراض المرض عند التعرض لفيروس".الشبكة الاجتماعيةبحث كوهين أيضاً في تأثير العلاقات الاجتماعية على الصحة. واستشهد في ذلك بدراسةٍ معروفة في مقاطعة ألاميدا بولاية كاليفورنيا، أظهرت كيفية ارتباط العلاقات الاجتماعية ومعدلات الوفيات، وأخذ خطوةً أبعد من ذلك لتحديد كيفية تأثير الدوائر الاجتماعية على قابلية الإصابة بفيروس الأنفلونزا.ودرس كوهين مدى تنوع العلاقات الاجتماعية للناس الذين يُعتبر أنَّهم يتمتعون بصحةٍ جيدةٍ من خلال استبيان عن أدوارهم الاجتماعية، ثم عرَّضهم لفيروس.وقال عن ذلك: "كان الأشخاص الذين يتمتعون بعلاقاتٍ اجتماعيةٍ أقل، أكثر عرضةً للمرض 4 مرات من أولئك الذين يتمتعون بروابط اجتماعية أقوى، وكلما زاد عدد الأدوار الاجتماعية التي يؤديها الفرد -زوج، أو صديق، أو أب، أو مقدم رعاية، أو متطوع- قلّ احتمال الإصابة بالبرد عند التعرض للفيروس. ويتضح أنَّ احتمالية الإصابة بالبرد لا تُحدَّد بالنظام الغذائي أو ممارسة الرياضة"، بل بالعلاقات الاجتماعية مع الأهل والأصدقاء.ثروتك وصحتككما يتفق العلماء على أنَّ الأشخاص ذوي المستويات الاجتماعية الاقتصادية المنخفضة هم الأكثر عُرضة لخطر الإصابة بالأمراض بسبب تعرضهم للمواد المسببة للحساسية والمواد المسرطنة في بيئات عملهم ومعيشتهم. وأراد كوهين فهم إذا ما كانت آثار العيش في فقر أثناء الطفولة تستمر حتى البلوغ، حتى إذا ما تحسن الوضع الاجتماعي الاقتصادي للفرد.وفي إحدى الدراسات، سأل المشاركين عن امتلاك أسرهم لمنازل في كل عام بدايةً من ولادتهم وحتى وصولهم لسن 18، ثم عرَّضهم لفيروس. وظهرت علاقةٌ عكسية بين المدة التي أقام فيها الشخص في منزلٍ مملوكٍ للعائلة وبين قابليته للإصابة بالمرض عند التعرض للفيروس بعد البلوغ، بغض النظر عن ظروفه الاجتماعية والاقتصادية.وقال كوهين عن ذلك: "هذا يتفق مع فكرة أنَّ الطفولة لها تأثير طويل المدى". وفي دراسةٍ تابعة، بحث أيضاً في أطوال التيلوميرات التي توجد في نهاية الكروموسومات وتُقاس بعدد الخلايا المناعية. فعندما يُصبح الأشخاص أكبر سناً، تصبح التيلوميرات لديهم أقصر، فتزيد احتمالية إصابتهم بشتى أنواع الأمراض.وقال: "دراسة التيلوميرات هي بالأساس بحثٌ في عُمْر نظام المناعة". ووَجد أنَّ البالغين الذين ذكروا أنَّهم نشأوا في بيئاتٍ أقل في المستوى الاجتماعي والاقتصادي من عامة الناس كانت لديهم تيلوميرات أقصر، الأمر الذي يرتبط بارتفاع قابليتهم للإصابة بالبرد في كِبَرِهم. ولا يؤثر في ذلك ما إذا كانوا قد أصبحوا أغنياء بعد البلوغ.اغسل يديكيقول دكتور أتمار من كلية بايلور للطب إنَّ دراسات دكتور كوهين تعطي الباحثين "دليلاً على تأثير العوامل الاجتماعية والضغوط الأخرى على تطور العدوى والمرض عند التعرض للفيروس". وقال كوهين إنَّ الأشخاص الذين يبدو أنَّ احتمالية إصابتهم بالأمراض أكبر من غيرهم يمكنهم اتخاذ خطواتٍ محددة للحفاظ على صحتهم. يمكنهم إبعاد أنفسهم عن المواقف التي تسبب القلق المزمن ما أمكنهم ذلك، إلا أنَّ ذلك صعب التحقيق.وأضاف أنَّه يمكنهم أن يصبحوا أكثر اجتماعية، وتجنب التعرض للفيروسات. وأضاف: "اغسل يديك بانتظام، وتجنب أي شخصٍ مصاب بالسعال، وقلل معدلات القلق لديك إن استطعت". وأضاف أتمار المتخصص في الأمراض المعدية أنَّ عليك أخذ اللقاحات. وتابع: "حتى إذا لم تظهر عليك أيُ علاماتٍ للمرض بعد التعرض للفيروس، يمكن أن تنقل العدوى لأولئك الذين يمكن أن يمرضوا بشدّة، خاصةَ مع مرضٍ مثل الإنفلونزا".
علوم
تيارات المحيط الأطلسي تنذر بكارثة عالمية
اكتشف علماء أن تيار الخليج البحري الدافئ قد تباطأ جدا وبلغ أدنى حد منذ 1600 سنة، ما يؤدي إلى مواسم باردة جدا في أوروبا الغربية، وارتفاع منسوب مياه البحار وتقليل الأمطار الاستوائية. وتفيد صحيفة الغارديان بأن علماء كلية لندن الجامعية اكتشفوا تباطؤ سرعة تيار الخليج الدافئ (بنسبة 15%)، وهو تيار مائي في المحيط الأطلسي يعتبر استمرارا للتيار الاستوائي الشمالي.ودرس العلماء الترسبات في كيب هاتيراس بولاية كارولينا الشمالية بالقرب من منطقة التقاء تيار الخليج الدافئ وتيار لابرادور البارد. وعند اصطدام التيارين، تحصل دوامة وترسبات من الرمال المنقولة خطرة على السفن. ويمكن من خلال حجم هذه الترسبات الحكم على قوة التيارات في أي وقت.وقد بدأت السرعة بالانخفاض بعد انتهاء العصر الجليدي الصغير . ويستمر هذا الانخفاض بسبب ارتفاع درجات الحرارة في العالم. وقد استنتج العلماء أن هذه السرعة ستستمر بالانخفاض لأن حرارة الغلاف الجوي للأرض مستمرة في الارتفاع بسبب حرق الإنسان لكميات كبيرة من الوقود. المصدر: لينتا. رو
علوم
الفئران تشخص مرض السل!
أكد باحثون من تنزانيا أن الطرق التقليدية لتشخيص مرض السل، والمستخدمة في البلدان الفقيرة، غير فعالة بنسبة كافية للكشف عن هذا المرض الخطير خاصة لدى الأطفال.وتوصل العلماء إلى طريقة تشخيصية مبتكرة، تختصر التكاليف وتشخص المرض بدقة عالية باستخدام الفئران الإفريقية الجرابية "Cricetomys ansorgei"، التي تتعرف على المرض من الرائحة الموجودة في عينات البلغم السلية المتفطرة "Mycobacterium tuberculosis"، التي تسبب مرض السل.وللتأكد من سلامة هذا الاكتشاف، أخذ الباحثون عينات من بلغم 982 طفلا بعمر 5 سنوات، تم تحليل البلغم لديهم مسبقا بالطرق المخبرية التقليدية، وشُخص 34 منهم بالسل. وبعد أن عرضت العينات على فئران التجارب تم الكشف عن 23 حالة أخرى من الأطفال المصابين بالسل، وهذا ما أكدته التجارب الإضافية التي أجريت لهم لاحقا.وأكد باحثون، من جامعة الزراعة في تنزانيا، أن تشخيص مرض السل من البلغم المأخوذ من المرضى، أمر صعب لقلة المؤهلات وضعف دقة التشخيص المخبري المختص في الدول الفقيرة.وشرح جوريس مجودي، مشرف البحث، صعوبة تشخيص السل بشكل صحيح، خاصة لدى الأطفال، لعدم وجود كمية كافية من البلغم (الميكروبات بداخله) اللازم للفحوصات المخبرية التقليدية. ولهذا السبب لا يتم تشخيص المرض بشكل صحيح وبالتالي لا يبدأ العلاج اللازم في وقته.ويأمل العلماء في توسيع تجربتهم هذه لاستخدام الفئران في المختبرات التشخيصية لتحديد حالات مرضية لم تكشف عنها التحاليل المخبرية الكلاسيكية.فيستي
علوم
ثقب هائل في الشمس قد يُحدث “آثارا مدمرة” على الأرض!
ظهر ثقب ضخم في منطقة المجال المغناطيسي على سطح الشمس، ما قد يلحق دمارا نسبيا بالأرض عن طريق إطلاق شعلة شمسية قوية باتجاه الكوكب.ويمكن لانفجار الجسيمات المشحونة تعطيل الاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية، ولكن، قد يؤدي أيضا إلى عرض أضواء شمالية مذهلة.وأوضح موقع Spaceweather.com، الذي يراقب الطقس الفضائي، بالقول: "قبل ساعات من الموعد المتوقع، وصل تيار من الرياح الشمسية سريعة الحركة إلى الأرض. وتتدفق المادة الغازية من حفرة واسعة في الغلاف الجوي للشمس، يمكن أن تغمر كوكبنا لعدة أيام". وتكشف الصور التي التقطها مرصد ناسا، Solar Dynamics، عن بقعة مظلمة على سطح الشمس، حيث تنشأ الرياح الشمسية. وترسل التيارات الشمسية كميات هائلة من الإشعاع عبر النظام الشمسي، ويمكن أن تمتد حتى الأرض، ما قد يؤدي إلى تعطيل إشارات الراديو لفترات مؤقتة.ويمكن أن يؤثر هذا الحدث على شبكات الكهرباء في بعض المناطق حول العالم. ولكن لا يمكن للإشعاع الضار الناتج عن التوهج أن يمر عبر الغلاف الجوي للأرض، ليؤثر جسديا على البشر.ومع ذلك، فعندما تكون الإشعاعات مكثفة بما فيه الكفاية، يمكن أن تؤثر على الغلاف الجوي في الطبقة التي تنتقل إليها إشارات GPS والاتصالات. المصدر: ميرور
علوم
وثيقة فرعونية تفضح أقدم جرائم اغتصاب سجلها التاريخ
راجع خبراء ورق بردي مصري يبلغ من العمر 3 آلاف عام، باعتباره أحد السجلات الأولى التي توثق اتهام رجل بالاغتصاب والاعتداء الجنسي. ويصف ورق البردي مجموعة أعمال فساد أخلاقي قام بها حرفي ماهر يدعى "بانيب"، أشرف على أعمال بناء مقابر الفراعنة في وادي الملوك.وتوجد مخطوطة "Papyrus Salt 124" في المتحف البريطاني، وتوضح أن رئيس العمال "بانيب" كان ماهرا في عمله، إلا أنه طرد من وظيفته بسبب فساده وتحرشه بالنساء في طيبة، عاصمة العصر الفرعوني في 1200 قبل الميلاد، وهي مدينة الأقصر المصرية حديثا.ويعتقد الخبراء أن البردية قد تكون من أول السجلات التاريخية على الإطلاق، التي يتهم فيها رجل بالاعتداء الجنسي.وجاء في النص، وفقا للمؤرخ كارلي سيلفر من بروكلين، وقد كان ضمن الخبراء الذين أعادوا مراجعة الوثيقة التاريخية، أن رجلا يدعى أميناخت تقدم بشكوى لشخص يدعى الوزير هوري، وهو أعلى مسؤول في مصر القديمة في عهد سيثي الثاني ومرنبتاح سبتاح، والملكة توسرِت وست ناختي ورمسيس الثالث.واتهم أميناخت منافسه بانيب "بسرقة وظيفته وأخذ البضائع من المعابد والمقابر الملكية وإلحاق الضرر بالأرض المقدسة والكذب تحت القسم والاعتداء بالعنف على 9 رجال في ليلة واحدة، واقتراض العمال الملكيين لاستخداماته الخاصة"، بالإضافة إلى ارتكابه الزنا مع ربات البيوت.ويمكن اعتبار هذه الوثيقة، بحسب الخبراء، أقدم حالة مسجلة يكون فيها سوء السلوك الجنسي سببا للطرد من العمل. كما ذكر تقرير الخبراء أن عصر الفراعنة لم يظهر أي تسامح تجاه سلوكيات بانيب أو غيره، ولم يظهر أي تسامح مطلقا مع جرائم الاعتداء الجنسي أو الزنا، أو جرائم الفساد.وتضمنت الوثيقة أيضا أسماء العديد من النساء اللواتي يدعي أميناخت أن بانيب اعتدى عليهن أو كانت لهن علاقة غير مشروعة معه. ويكمن الغموض في الوثيقة في ما يتعلق بما فعله بانيب تحديدا مع أولئك النسوة، ولكن في إحدى الحالات، ذكر أنه جرد امرأة تدعى يايم واو من ملابسها وأقدم على اغتصابها.وقالت الأستاذة في علم المصريات بجامعة ليفربول، إن المصريين القدماء كانوا يعتبرون الزنا أمرا "مستهجنا أخلاقيا.. لا سيما إذا كان بالاغتصاب، فإن ذلك يصبح أسوأ". وأشارت إلى أن بانيب ربما قتل في النهاية، حيث أنه "من غير المؤكد ما إذا كانت الجنح الجنسية هي بالضرورة جرائم يعاقب عليها بالإعدام. لكن السرقة من الملك، والتي كانت ضمن الاتهامات العديدة التي واجهها بانيب، عقابها الإعدام". المصدر: ديلي ميل
علوم
آلة مبتكرة تولد أكثر الأرقام “غير المتوقعة” عشوائية على الإطلاق
طور باحثون طريقة لتوليد أرقام مضمونة عشوائيا بواسطة ميكانيكا الكم، ما يمكن أن يسمح بتشفير البيانات في الشبكات الإلكترونية.ويتم تشفير العديد من منصات الرسائل من أجل حماية خصوصية المستخدم. ومع ذلك، فإن الأرقام التي يتم إنشاؤها باستخدام الأنظمة التقليدية، لا تكون عشوائية.وقال الدكتور، بيتر بيرهورست، أحد علماء الرياضيات بالمعهد الوطني للتكنولوجيا: "من الصعب ضمان عدم التنبؤ بمصدر كلاسيكي معين. إن مصدرنا وبروتوكولاتنا الكمومية تشبه أمانا فاشلا، ونحن على يقين بأنه لا يمكن لأحد التنبؤ بأرقامنا".وأضاف موضحا: "قد يبدو الأمر مشابها لرمي العملة المعدنية عشوائيا، ولكن يمكن توقع النتيجة إذا كان بمقدور المرء رؤية المسار الدقيق للعملة أثناء هبوطها".ويتم إنشاء الأرقام العشوائية التقليدية باستخدام البرامج والأجهزة التي تأتي مع عيوب لا مفر منها، ما يعني أن مخرجاتها لا يمكن التنبؤ بها. وستقوم الآلات بتوليد أرقام "غير متوقعة" باستخدام خوارزمية مطورة.وفي حين أن هذه الطريقة يمكن أن تكون عشوائية بما فيه الكفاية لإعطاء الانطباع العشوائي، إلا أنها في النهاية ستحكمها خوارزميات محددة بدقة يمكن توقعها.وتعد ميكانيكا الكم أفضل في توليد العشوائية، حيث أن قياسات الجسيمات الكمية في "التراكب"، لها نتائج لا يمكن التنبؤ لها بشكل أساسي. واستخدم العلماء الفوتونات، أو جزيئات الضوء، في الليزر لتوليد أرقامهم العشوائية في عملية تعرف باسم "اختبار بيل".وتستخدم هذه الطريقة ليزرا مكثفا يطلق على بلورة خاصة تحول الضوء إلى أزواج من الفوتونات المتشابكة، وهي ظاهرة كمية. وقياس هذه الفوتونات زود الباحثين بالأعداد المتوقعة.وقام الباحثون بتجربة اختبارهم لأكثر من 55 مليون مرة، وفي كل مرة ينتجون 2 bits رقمية. وللمرة الأولى، تمكن الدكتور بيرهورست وزملاؤه، من إغلاق أي ثغرات تسمح لأرقام غير عشوائية بأن تبدو عشوائية.ونُشرت نتائج هذه الدراسة في مجلة الطبيعة. إنديبندنت
علوم
سم العناكب قد يعالج الشلل
اكتشف علماء روس ،من جامعة موسكو ومعهد الكيمياء الحيوية التابع لأكاديمية العلوم الروسية ،مادة في سم عناكب تفيد في علاج الشلل.وقال مدير مختبر معهد الكيمياء الحيوية، الكيميائي ألكسندر فاسيليفسكي، ،حسب ما أوردته الصحافة الجمعة ، إن "اكتشاف مفعول هذا السم يسمح بابتكار دواء فعال لعلاج الشلل ونقص البوتاسيوم في الدم وأمراض أخرى مماثلة".واشتغل فاسيليفسكي وفريقه العلمي على مكونات سم هذه العناكب ، والتي تحجب عمل القنوات الأيونية على سطح الخلايا العصبية والعضلية وتسبب الشلل ، حيث يتم عبر هذه القنوات تمرير أيونات البوتاسيوم والصوديوم والكالسيوم وعناصر أخرى، مما يساعد في "شحن" الخلايا بالطاقة الكهربائية لتصبح مستعدة لاستقبال أو إرسال إشارات خارجية.وتتم هذه العمليات في اتجاه واحد فقط إما للداخل أو للخارج، وإذا كانت الجينات المسؤولة عن هذه "المضخات" تحتوي على طفرة واحدة أو اثنتين صغيرتين، فإن هذه "المضخات" تبدأ بالسماح لبعض الأيونات بالعودة.ونتيجة لذلك ، لن يتمكن العصب أو العضلة من المحافظة على "شحنة" كاملة، ما يؤدي إلى منعه من القيام بوظيفته بصورة كاملة وإلى أنواع مختلفة من الشلل.وحلل العلماء الروس القنوات الأيونية المتضررة، حيث اتضح لهم سبب حدوث الخلل في عملها ،وتمكنوا من اختيار عدد من السموم ،التي يمكنها التأثير بفعالية وتحسين عمل هذه القنوات، وتبين أن مادة "3-أش ام" ،المستخلصة من سم العناكب ، كانت الأفضل. وكالات
علوم
كشف غموض أكثر المعالم روعة على وجه الأرض
كشف باحثون في جامعة ليفربول عن معلومات جديدة حول تشكيل الجسر العملاق المكون من الأعمدة الهندسية الرائعة في إيرلندا الشمالية وDevils Postpile في الولايات المتحدة. وحدد علماء الجيولوجيا درجة الحرارة المطلوبة للأعمدة الهندسية، لتتشكل من شقوق الصهارة المبردة. إذ تتكون الأعمدة من مجموعة متنوعة من الصخور البركانية، وتتشكل عند انكماش الصخور وبرودها.وجاء في التقرير الصادر عن البحث الجديد: "تعتبر الفواصل العمودية من بين المعالم الجيولوجية الأكثر روعة على وجه الأرض، وفي العديد من المناطق، بما في ذلك الجسر العملاق. وأحد أكثر الأسئلة الفضولية التي تواجه الجيولوجيين، هو درجة الحرارة التي تشكل من خلالها الصهارة المبردة هذه المفاصل العمودية".وأجاب باحثو جامعة ليفربول عن هذا السؤال في تحليل جديد، نُشر في مجلة Nature Communications.وحاول الباحثون معرفة درجة حرارة الصخور عندما تفرقت وشكلت الأعمدة التي يشاهدها الناس اليوم. ولمعالجة هذا السؤال، صمموا تجربة لإثبات عملية تبريد الصهارة التي تتجمع عبر العقود لتتشقق في النهاية.واستخدم الباحثون الأعمدة البازلتية الناتجة عن بركان "Eyjafjallajökull" في إيسلندا، حيث أثبتت التجارب الجديدة أن الصخور تتكسر عندما تبرد إلى حوالي 90 و140 درجة مئوية تحت درجة حرارة تبلور الصهارة في الصخرة، وهي حوالي 980 درجة مئوية للبازلت.وأوضح التقرير أن البحث الجديد أساسي لفهم مدى ثبات البناء البركاني. وبالإضافة إلى ذلك، يضيف إلى ما يعرفه الباحثون حول عمليات نقل الحرارة داخل الأرض. المصدر: ديلي ميل
علوم
اكتشاف “بركان عظيم” على سطح المريخ
اكتشف علماء أدلة على وجود "بركان عظيم" على سطح المريخ، اعتقدت ناسا ومعهد علوم الكواكب أنه حوض دائري واسع نتج عن حدث كبير في الماضي البعيد. ولكن الصور الجديدة والبيانات الطبوغرافية تشير إلى أنه بقايا ثوران بركاني عظيم. وتأتي هذه البيانات من مجموعة المركبات الفضائية، التي تدور حاليا حول الكوكب الأحمر، بما في ذلك "Mars Odyssey" و"Global Surveyor" و"Reconnaissance Orbiter"، وكذلك مركبة "Express" التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية.وقال جوزيف ميكالسكي، وهو باحث تابع لمعهد علوم الكواكب ومتحف التاريخ الطبيعي في لندن: "على سطح المريخ، البراكين (الحديثة) لها مظهر مميز جدا يسمح لنا بالتعرف عليها. والسؤال الذي طال أمده يتمحور حول ما تبدو عليه البراكين القديمة على سطح الكوكب، وربما تبدو مثل هذه البراكين".ويعتقد الفريق أن اندلاع البركان حدث بطريقة مذهلة، حيث قذف الصهارة المحملة بالغاز عبر المناظر الطبيعية.وبهذا الصدد، قال جاكوب بليتشر، من مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا: "هذا النوع من الانفجارات يغير قواعد اللعبة، ويقذف الرماد وغيره من المواد بشكل أكبر مقارنة ببراكين المريخ الأصغر".وبعد قذف المادة من البركان، يمكن أن تنهار الأرض المحيطة، ما يمكن أن يجعلها تبدو وكأنها فوهة بسبب الحدث الكبير. المصدر: ميرور
علوم
يوتيوب يتعرض لأكبر اختراق غير مسبوق
حالة من الاستغراب عاشها مستخدمو موقع يوتيوب الشهير بعد اختفاء عدد من الأغاني الشهيرة على الموقع وعلى رأسها أغنية "ديسباسيتو" الأكثر شعبية في العالم وذلك نتيجة لعملية اختراق كبرى.تعرض موقع "يوتيوب" الشهير المختص في عرض التسجيلات المرئية والبث الحي لعملية اختراق من قراصنة مجهولين، إذ قاموا بمسح عدد من الفيديوهات الشهيرة وعلى رأسها أغنية "ديسباسيتو" التي حظيت بمشاهدة الملايين عبر العالم، إذ بلغ عدد المشاهدات على الموقع حوالي 5 ملايير مشاهدة.ولم تتوقف الفوضى التي شهدها موقع يوتيوب فقط على الأغنية الأكثر شعبية في العالم وإنما تم حذف أغان لفنانين آخرين كشاكيرا وسيلينا غوميز ودريك، كما ظهرت على الشاشة بعض الرسائل مثل "الحرية لفلسطين".غير أن تلك الأغاني عادت للظهور على موقع يوتيوب بشكل عادي وبنفس أرقام المشاهدات قبل عملية الاختراق، وقال متحدث باسم "يوتيوب": بعد مشاهدة نشاط غير عادي للتحميل على عدد من قنوات "فيفو"، عملنا بسرعة مع شركائنا لتعطيل الدخول أثناء التحقيق في المشكلة".غير أن أحد القراصنة المفترضين والذي يطلق على نفسه اسم " Kuroi'SH" هدد بالقيام بعمليات اختراق أخرى قائلا: "كل شيء يمكن اختراقه". المصدر: DW عربية
علوم
الروبوتات الجنسية قد تغير البشرية “إلى الأبد”
يدعي أحد علماء الكمبيوتر في فيلم وثائقي جديد أن الروبوتات الجنسية يمكن أن تغير البشرية إلى الأبد عن طريق جعل الجنس في المتناول.ويحذر نويل شاركي، في الفيلم الوثائقي الذي يحمل عنوان "الروبوتات الجنسية ونحن"، من الأضرار التي يمكن أن تحدثها هذه الروبوتات للمجتمع. كما يقول في الفيلم، إن الروبوتات يمكنها جعل الجنس "سهلا جدا"، بالإضافة إلى "تغيير البشرية تماما".ويعمل، شاركي، لصالح مؤسسة "Responsible Robotics"، وحذر من مخاطر الروبوتات الجنسية في الماضي. كما تحدث عن الضرر المحتمل في حال تمكن "محبو" ممارسة الجنس مع الأطفال، من الوصول إلى روبوتات تشبه الأطفال، وكذلك محاولة اغتصابها رغم "رفضها".وأعرب العالم في الفيلم الوثائقي الأخير عن مخاوف جديدة من العواقب، التي ستُلحقها التكنولوجيا بالمجتمع. ولكن بغض النظر عن الآثار الجانبية الضارة المحتملة، فإن الروبوتات الجنسية تتحول إلى صناعة مربحة.وخلص تقرير نُشر، في نهاية العام الماضي، إلى أن أكثر من ربع جيل الألفية، سيكون سعيدا بإقامة علاقة مع روبوت. وزعمت دراسة أجرتها "Havas"، وهي شركة إعلامية مقرها باريس، أن 27% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 سنة، سيستمتعون بهذه العلاقة.ولاحظ التحليل أن الرجال كانوا أكثر عرضة 3 مرات للانخراط في العلاقات الروبوتية، مقارنة بالنساء. وبالإضافة إلى ذلك، أبرزت دراسة مختلفة أجريت عام 2017 من قبل جامعة Manitoba الكندية، ارتفاع عدد الأشخاص الذين يفضلون إقامة علاقة جنسية مع الروبوتات بدلا من الإنسان.والجدير بالذكر، أن روبوتات الجنس تُستخدم بشكل قانوني في بيوت الدعارة بألمانيا والنمسا، كما قال واحد من بين 5 ألمانيين إنه يرغب بشراء روبوت جنسي، وفقا لدراسة أجرتها هيئات البث العام، ونُشرت في يناير الماضي.وتقوم 5 شركات في جميع أنحاء العالم بتصنيع الروبوتات الجنسية، حيث تتراوح أسعارها من حوالي 5400 إلى 15 ألف دولار. ديلي ميل
علوم
هذه حقيقة اكتشاف العلماء قبر زوجة توت عنخ أمون
منذ يناير الماضي، قام حوالي 100 عامل مصري بالتنقيب في منطقة الوادي الغربي لوادي الملوك، والتي قد تحتوي على قبر زوجة الملك توت عنخ آمون. وأصدرت قناة ديسكفري (Discovery)، التي تمول البحث، صورة للحفريات الجارية في المنطقة، حيث تشير قراءة الرادار إلى وجود مدخل القبر. وكشفت أعمال التنقيب السابقة في المنطقة عن 4 رواسب، تحتوي على فخار وجمجمة بقرة. وغالبا ما يدفن المصريون القدماء أشياء كهذه قبل البدء ببناء القبر.وتقع الرواسب بالقرب من قبر، آي، الذي حكم من عام 1327 إلى 1323 قبل الميلاد. وبعد وفاة الملك توت عنخ آمون، تزوجت زوجته، Ankhesenamun، من الفرعون آي، وتكهن علماء الآثار بأنه في حال تأكيد وجود القبر غير المكتشف، فقد تكون Ankhesenamun مدفونة فيه.وفي حديث مع لايف ساينس، قال زاهي حواس، عالم الآثار ووزير الآثار المصري السابق الذي يقود الحفريات، إنه لا يستطيع التعليق علنا حول ما وجده الباحثون في هذا الوقت. وفي مصر، غالبا ما ينتظر العلماء إذن وزارة الآثار للإعلان عن اكتشاف ما.ووفقا لبيان صادر عن قناة ديسكفري، أُرسل عبر البريد الإلكتروني إلى لايف ساينس، فإن الشركة لديها حق الوصول "الحصري" لتصوير الحفريات الجارية، التي تأمل في تحويلها إلى سلسلة من الأفلام الوثائقية.وجاء في البيان أيضا أن هناك عدة قبور ملكية غير مكتشفة في الوادي الغربي. وفي الماضي، قال حواس وغيره من علماء الآثار إن هذا الأمر ممكن، على الرغم من أن الحفريات الحالية تركز على اكتشاف قبر واحد فقط، وفقا لموقع لايف ساينس.ومن المقرر أن يناقش، حواس، عملية حفريات الفريق في محاضرة ستُعقد، في 20 أبريل في توكسون، أريزونا، وذلك خلال الاجتماع السنوي لمركز الأبحاث الأمريكي في مصر. المصدر: لايف ساينس
علوم
كشف هوية مومياء مصرية ظلت غامضة قرنا كاملا
تمكن مكتب التحقيقات الفدرالي من حل لغز هوية مومياء مصرية عمرها 4 آلاف عام، حير العلماء منذ عام 1915. وعثر علماء الآثار على بقايا رأس مقطوع في زاوية قبر "منهوب"، في Deit el-Bersha، وهي مقبرة مصرية قديمة. وبدأوا باستكشاف المقبرة الخاصة، التي تعود لحاكم اسمه "Djehutynakht" وزوجته، ولكنهم لم يتمكنوا من تحديد ما إذا كان الرأس لذكر أم لأنثى.وتم تسليم الأمر إلى عالم في الطب الشرعي في مكتب التحقيقات الفدرالي، حيث استخدم تقنية متقدمة لتحليل الحمض النووي، حيث أكد أن الرأس ينتمي إلى الحاكم نفسه.وقامت أوديل لوريل، العالمة البيولوجية في مكتب التحقيقات الفدرالي، بدراسة أسنان مستخرجة من الجمجمة، وجمع المسحوق وإذابته في محلول كيميائي.ويذكر أن عوامل مثل عمر الرأس المكتشف، وحقيقة أنه وجد في بيئة صحراوية، جعلت من الصعب للغاية استخراج الحمض النووي، الذي يحتوي على الشيفرة الوراثية المعرضة للانهيار مع مرور الوقت وارتفاع الحرارة.وأُجريت محاولات جديدة لتحديد هوية المومياء في مطلع الألفية، عندما قام متحف بوسطن للفنون الجميلة، والذي يخزن محتويات القبر، بتسليم الجمجمة إلى مستشفى ماساتشوستس العام.وفي عام 2005، حلل المستشفى الرأس من خلال الأشعة المقطعية، ثم حاول اختبار الحمض النووي المستخرج من السن بعد 3 سنوات، ولكن المحاولتين فشلتا.وتدخل مكتب التحقيقات الفدرالي لأنه اكتشف وجود فرص لاستخراج الحمض النووي المتقلب، وهو أمر يحدث أحيانا عند حل غموض الجرائم الحديثة.ونُشرت النتائج في مجلة الجينات (Genes). المصدر: إنديبندنت
علوم
روسيا تطور تقنيات لتوليد الطاقة من النفايات
تمكن علماء من معهد موسكو التقني لصناعة الحديد والصلب من تطوير تقنية جديدة لتوليد الطاقة الكهربائية من النفايات.ويشير العلماء في المعهد إلى أن "تقنيتهم الجديدة تعتبر اختراعا مهما في مجال الحفاظ على البيئة فهي تعتمد على تدوير النفايات الصناعية والمنزلية الصلبة وتحويلها إلى طاقة كهربائية دون أن تتسبب بانبعاثات ضارة".وتعتمد هذه التقنية على فرن حراري فريد قادر على معالجة أكثر من 170 ألف طن من النفايات الصلبة في العام الواحد، والاعتماد على طاقة حرق هذه النفايات لتوليد ما يعادل 4320 ميغاواط من الكهرباء.وبالإضافة للطاقة الكهربائية، يحول هذا الفرن مخلفات النفايات إلى مواد تُعتمد في العزل الحراري، وإلى حصى ورماد يعتمد عليه في صناعة ألواح رصف الطرقات. لايف. رو
علوم
وأخيرا.. العلماء يحلون لغز “هجرة الطيور”!
يبدو أن الطيور المهاجرة تتميز بـ "حاسة سادسة" منحتها القدرة على إيجاد أماكن التعشيش، وهي موهبة حيرت مجموعة من العلماء لفترة طويلة. ووجد العلماء الآن أن سر هذه المهارة يعود إلى بروتين موجود في عين الطير، حساس للضوء الأزرق. وتقول دراستان إن هذا البروتين يتيح للطيور إمكانية "رؤية" المجال المغناطيسي للأرض.ودرس علماء جامعة لوند في السويد، طيور الزيبرا الشهيرة في وسط أستراليا، بينما راقب علماء جامعة Carl von Ossietzky في ألمانيا، عصافير الروب الأوروبي (European robins).ولكي يعرف الطائر مكان العش في العالم المحيط به ويصحح مساره إذا ضل الطريق، فإنه يحتاج إلى ما يعرف باسم "الملاحة الحقيقية". ويتم تطبيق ذلك عن طريق استخدام المجال المغناطيسي لرسم مسارات الهجرة.وسابقا، كان العلماء يعلمون أن بإمكان الطيور استشعار المجالات المغناطيسية إذا توفرت موجات معينة من الضوء، ولكنهم لم يعلموا السبب الكامن وراء ذلك. والآن، توصل العلماء إلى أن بروتين "Cry4"، الذي يتواجد 24 ساعة في اليوم ويمنح الطيور القدرة على التنقل أثناء الليل، هو المسؤول عن ذلك.ووجدوا أن طيور الزيبرا تمتلك 3 أنواع من البروتين: Cry1 وCry2 وCry4، في أدمغتها وعضلاتها وكذلك عيونها، حيث تتميز بأنها حساسة للضوء الأزرق، كما لها أطوال موجية تتراوح بين 400 و495 نانومترا.ووجد العلماء أيضا أن مستويات Cry1 وCry2 اختلفت لدى طيور الزيبرا، ولكن مستويات Cry4 ظلت ثابتة.وكتب العلماء في الدراسة التي أجراها الدكتور، أتتيكوس بينزون رودريغيز، من جامعة لوند: "وجدنا أن مستويات Cry1a وCry1b وCry2 Mrna تعرض أنماطا متغيرة من التذبذبات الإيقاعية، في حين أن Cry4 لا يُظهر إلا تذبذبا بيولوجيا ضعيفا. ونحن نفترض أن الطيور لديها بوصلات مجهرية تستخدمها في أي وقت من النهار أو الليل".ودُعم هذا الاستنتاج من قبل فريق البحث، الذي درس طيور الروب الأوروبي، حيث توصل إلى النتيجة نفسها.وعلى الرغم من أن الأدلة قوية، إلا أنها غير قاطعة وفقا للعلماء الذين قالوا إن Cry1 وCry2، يمكن أن تساعد على فهم الحالة المغناطيسية.ونُشرت دراسة طيور الزيبرا في مجلة Royal Society Interface، أما دراسة طيور الروب الأوروبي فنُشرت في Current Biology. المصدر: ديلي ميل
علوم
1
…
84
…
134
الطقس
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
°
°
أوقات الصلاة
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
الخميس 26 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
صيدليات الحراسة