اكتشاف “بقعة غامضة” على “صائد” الكويكبات!
نشرت وكالة ناسا صورة تبين وجود بقعة سوداء واضحة ومثيرة للقلق في الدرع الحرارية لمسبار ناسا (OSIRIS-REx) "صائد الكويكبات".وبعد مرور أكثر من عام على الدراسة، التي جرت في 2 مارس 2017، لتحديد ما إذا كانت البقعة ناتجة عن خطأ في العدسة، قرر علماء ناسا أنها في الواقع فوهة ناتجة عن صخور من نوع الحطام الكوني. ويقول العلماء إن هذا الأمر لن يعطل مهمة المسبار والتُقطت الصورة من قبل StowCam، كجزء من الفحص الروتيني للمهمة، الذي أجري بعد 6 أشهر من الإطلاق الأولي. ويبلغ قياس البقعة السوداء على الدرع الواقية من الحرارة 2 ملم.وتم تصميم الدرع لتحمل مثل هذه الآثار، وكذلك حماية المسبار أثناء عودته بسرعة عالية عبر الغلاف الجوي للأرض. وقد يؤثر الضرر الحاصل بشكل خطير على المهمة، فقد أظهرت نتائج التحقيق في كارثة تحطم المكوك "كولومبيا"، عام 2003، أن تضرر الدرع على الجناح المكوكي الأيسر، تسبب بأضرار كبيرة أثناء العودة، ما أسفر عن تحطمه ومقتل جميع رواء الفضاء السبعة على متنه.يذكر أن "SRC" هو جزء من مسبار OSIRIS-REx، الذي سيتم استخدامه لتخزين عينات "بينو" لإعادتها إلى الأرض، والهبوط في صحراء "Utah" عام 2023.ويعتقد العلماء أن الكويكب قد يحتوي على بعض الجزيئات العائدة إلى أصل الحياة على الأرض كما نعرفها، وفقا لبيان مهمة المسبار. كما يتوقعون العثور على الموارد الطبيعية، مثل الماء والمعادن الثمينة، وربما حتى بعض المواد العضوية. وأخيرا، ستستخدم ناسا هذا المسبار لاختبار إمكانية الاعتماد على كويكبات مماثلة في استكشاف نظامنا الشمسي، بواسطة المركبات الفضائية الآلية والمأهولة، على حد سواء. المصدر: RT  
علوم

لأول مرة.. رصد شكل جديد غامض من الحمض النووي
تمكن علماء من تحديد بنية جديدة للحمض النووي داخل الخلايا البشرية الحية المعروفة باسم "i-motif".ويشبه هذا الشكل الجديد "عقدة" ملتوية من الحمض النووي DNA، بدلا من الحلزون المزدوج المعروف الذي وصفه، جيمس واتسون وفرانسيس كريك، لأول مرة.واقترح العمل المخبري سابقا وجود الحمض النووي في هذا الشكل، ولكن هذه هي المرة الأولى الذي يُلاحظ فيه في الخلايا الحية. وأوضح العلماء أنهم ليسوا متأكدين تماما من وظيفة "i-motif"، ولكنهم يشكون في أنها تشارك في عملية "قراءة" تسلسلات الحمض النووي وتحويلها إلى مواد مفيدة.وبهذا الصدد، قال البروفيسور دانييل كريست، عالم الأحياء الجزيئية في معهد غارفان للأبحاث الطبية، والذي شارك في الدراسة: "عندما يفكر معظمنا في الحمض النووي ترد إلى أذهاننا صورة الحلزون المزدوج. ويذكرنا هذا البحث الجديد بوجود هياكل DNA مختلفة تماما، ويمكن أن تكون مهمة لخلايانا".ومن أجل تحديد المواقع داخل الخلايا البشرية، صمم العلماء مسابير صغيرة يمكنها التعرف على عقدة الحمض النووي. وتم إجراء البحث باستخدام الأجسام المضادة: جزيئات على شكل Y ترتبط بمواد معينة. وفي هذه الحالة، تم تصميم الجسم المضاد بحيث يلتصق مع i-motifs، ولكن ليس مع أي شكل آخر من الحمض النووي.وأضاف العلماء الصبغات الفلورية إلى المسابير المضادة، ما يعني قدرتهم على رصد مواقع محددة في الخلايا. وعند تطبيق الاختبارات على 3 أنواع مختلفة من الخلايا البشرية، رصدوا بقعا خضراء فلورية تظهر في نواة كل خلية ينظرون إليها.وفي حين لوحظت "i-motif" سابقا في ظروف اصطناعية ضمن المختبرات، لم يكن من الواضح قبل هذا العمل ما إذا كانت موجودة في الخلايا الحية. ونُشرت نتائج البحث في المجلة العلمية "Nature Chemistry".وتتكون السلسلة التقليدية من الحمض النووي من "أزواج القاعدة". ويذكر أن اللبنات الأساسية للحلزون المزدوج هي 4 مواد تسمى القواعد: الأدينين والثايمين والسيتوزين والغوانين.وبشكل عام، يتشكل هيكل الجزيء من ربط الأدينين مع الثايمين وربط السيتوزين مع الغوانين، ولكن الحال ليس كذلك مع "i-motif". ويعتقد العلماء أيضا أن هذه الطبيعة الغريبة هي السبب في أن هذا النوع من الحمض النووي، قد استعصى عليهم لفترة طويلة.وقال البروفيسور، مارسيل دينغر، الذي شارك في الدراسة إن "i-motif عبارة عن عقدة من الحمض النووي تتكون من 4 نقاط. في بنية العقدة، ترتبط رسائل cytosine الموجودة على السلسلة نفسها من الحمض النووي مع بعضها البعض، لذلك يختلف ذلك كثيرا عن الحلزون المزدوج". المصدر: إنديبندنت
علوم

متى تصبح أكياس البلاستيك خطرا على البشرية؟
يمكن للبكتيريا الضارة بالنسبة للبشر أن تلتصق بأكياس بلاستيكية في المحيط خلال أقل من 6 أسابيع.ووجد العلماء الذين قاموا بتقطيع الأكياس ذات الاستخدام الواحد وغمروها في البحر، أن طبقات سميكة من البكتيريا قادرة على التشبث بالبلاستيك في غضون 40 يوما.وهناك مخاوف متزايدة من أن كميات البلاستيك الموجودة في المحيطات، يمكن أن تسبب الأمراض لدى البشر، لأنها تعمل كمغناطيس للسموم في الماء.واهتم علماء الجامعة الوطنية في كاليفورنيا بشكل خاص بالشظايا العائمة من الأكياس البلاستيكية، وقاموا بتقطيعها إلى مربعات ووضعوها في أقفاص من الصلب غير قابلة للصدأ، تحت سطح البحر. وعند تحليل الميكروبات الملتصقة على البلاستيك، وجدوا البكتيريا المسببة للحمى الخطيرة، بما في ذلك نوع مماثل للسلالات المستخدمة في "الإرهاب البيولوجي".واستخدمت الدراسة أكياس البولي إيثلين عالية الكثافة (HDPE)، وكذلك منخفضة الكثافة (LDPE) المستخدمة في أكياس الحاويات. وتوصل الباحثون إلى أن البكتيريا تنجذب إلى البلاستيك السميك، لأنه يحتوي على عدد من الشقوق والأشواك الصغيرة العالقة التي يمكن أن تنمو فيها.وقُدمت الدراسة التي شارك فيها معهد Scripps لعلم المحيطات في كاليفورينا، خلال المؤتمر السنوي التجريبي للأحياء في سان دييغو.  ديلي ميل
علوم

المرجان يبهر البشرية بقدرته على “الابتكار”
رصد علماء الأحياء البحرية في أستراليا عمليات تقوم بها الشعاب المرجانية للتكيف مع المناخ المتغير بسبب الاحتباس الحراري الذي يهدد الحياة البحرية.ووصف باحثون من جامعة غريفيث ومراكز علمية أسترالية أخرى، الآلية الجديدة التي تستخدمها الشعاب المرجانية لوقاية نفسها من ارتفاع الحرارة وللحفاظ على برودة الطقس حولها.واستخدم العلماء كل الطرق لفهم الآلية الجديدة من عمل ميداني ومخبري وكذلك الصور الملتقطة من الفضاء. ودرسوا تكيف المرجان بشكل أوسع، فاتضح أنه عندما تواجه الشعاب المرجانية ارتفاعا شديدا بالحرارة بسبب ازدياد كمية الضوء الواصلة إليها، فإنها تبدأ بإطلاق مركبات متطايرة في الماء تشكل هباء جويا فوق سطح الماء مباشرة، من خلال تفاعلات كيميائية في الهواء.وكان هذا الاكتشاف بمثابة فتح كبير في مجال دراسة الشعب المرجانية الآخذة بالانقراض في العالم بسبب الاحتباس الحراري وارتفاع حرارة الكرة الأرضية. ولم يتوقع العلماء يوما أن الشعاب المرجانية قادرة على المناورة والتكيف بهذا الشكل الدقيق.ويعكس الهباء الذي تشكله الشعاب المرجانية فوقها الإشعاع الشمسي، ويمكنه أيضا تعديل الفيزياء الدقيقة للسحب لجعلها معلقة فوق الشعاب المرجانية لفترة أطول وهذا ما يشبه المظلة الطبيعية.  فيستي
علوم

اختراق علمي.. تطوير مضاد لعلاج جميع لدغات الأفاعي القاتلة
حقق علماء بريطانيون اختراقا علميا من خلال تطوير مضاد للسموم يوفر الحماية ضد جميع أنواع لدغات الثعابين القاتلة.ويقول العلماء في مدرسة ليفربول للطب الاستوائي، إنهم يقتربون خطوة واحدة من عقار عجيب، يسمح للأطباء بعلاج المصابين دون معرفة نوع الثعبان.وأظهر مطورو المضاد أنه من الممكن علاج لدغة ثعبان واحد، بمضادات السموم المستخرجة من نوع مختلف تماما.وعلى وجه الخصوص، حدد العلماء مضادات السموم المنتجة من إحدى أفاعي جنوب آسيا، وكذلك الأفاعي الأكثر خطورة في العالم. وفي التجارب المعملية على الدم والفئران، أثرت مضادات السموم نفسها على مجموعة من الأنواع القاتلة.وقرر فريق البحث التركيز على الأعراض الناجمة عن عدد كبير من السموم المختلفة، بما في ذلك تجلط أو تخثر الدم بشكل غير طبيعي، والنزيف والسمية العصبية التي تدمر الجهاز العصبي مسببة الشلل، والتسمم الخلوي حيث تقتل اللدغة الخلايا وتدمر الأنسجة.واكتشف العلماء الذين نُشرت نتائجهم في بيولوجيا الاتصالات، أن بعض مضادات السموم يمكن أن تمنع تخثر الدم الناجم عن أكثر من نوع واحد من الثعابين.ويذكر أن أكثر من 125 ألف شخص يموتون سنويا بسبب لدغات الثعابين في جميع أنحاء العالم، مع وجود مضاد عالمي يحافظ على عدد كبير من الأرواح.وأضافت منظمة الصحة العالمية هذا العام، لدغات الثعابين إلى قائمتها للأمراض الاستوائية المهملة، حيث يوجد احتمال لارتفاع العدد الحقيقي للضحايا، بسبب أن بعض الدول لا تحتفظ بسجلات دقيقة. المصدر: ديلي ميل
علوم

الذكاء الاصطناعي يرصد المجرمين في موسكو
ذكرت مصادر في شرطة العاصمة الروسية موسكو أن الشرطة بدأت باختبار نظام جديد للقبض على المجرمين والمطلوبين في الأماكن العامة ومترو الأنفاق في المدينة.ويعتمد النظام الجديد على عدد كبير من كاميرات فيديو حديثة عالية الدقة، موصولة بحواسب مزودة بأنظمة الذكاء الاصطناعي وأنظمة التعرف على الوجوه، حيث تتوزع هذه الكاميرات في المرافق والحدائق العامة ومحطات القطارات ومترو الأنفاق.وتعمل كاميرات هذه المنظومة على مدار 24 ساعة، لتنقل صور المتواجدين في تلك الأماكن إلى الكمبيوترات المركزية، وفي حال لاحظت منظومات الكمبيوتر وجود أي وجه متطابق مع شخص في قائمة المطلوبين لدى قوات الأمن، تعطي إنذارا للمراقبين لإخبار الشرطة وإلقاء القبض على المطلوب.ويؤكد مطورو تلك التقنية أن نسبة الخطأ فيها قليلة جدا، والأهم من ذلك هو قدرتها على تحليل البيانات بسرعة كبيرة، الأمر الذي سيساعد في القبض على المجرمين ويخفف على الجهات المختصة عناء البحث عنهم.  نوفوستي
علوم

هل يكون أول رائد فضاء يصل إلى المريخ امرأة..؟
يوجد لدى وكالة ناسا الفضائية العديد من رواد الفضاء الإناث، إلا أنها لم ترسل امرأة إلى سطح القمر بعد.ولتعويض الإناث عن ذلك، تقول واحدة من رؤساء التدريب في مركز جونسون للفضاء في هيوستن، إن أول شخص يصل إلى كوكب المريخ يجب أن يكون امرأة.وتحدثت السيدة، أليسون ماكنتاير، مع العديد من موظفي وكالة الطيران والفضاء الأمريكية، خلال رحلتها إلى مقر إدارة ناسا، لمعرفة كيف تؤثر النساء على آخر مهمات الفضاء. كما تحدثت مع إيميلي نيلسون، مديرة طيران ناسا، التي قالت إنها ستكون مجرد "مسألة وقت" قبل أن تصل رائدة الفضاء إلى المريخ.وقالت نيلسون: "عندما سافرنا إلى القمر، كانت قدرتنا على البقاء هناك لفترة زمنية محدودة للغاية. واحتجنا إلى بعض الوقت لإتاحة تقنيات أكثر قوة لنتمكن من بناء أنظمة دعم الحياة وبزات وأنظمة فضائية، تسمح لنا بالبقاء مدة أطول".وأضافت موضحة: "نأمل الآن أن نكون جاهزين، ونحن نتحدث عن الدخول في مدار قمري مرتفع جدا، وبمجرد تطبيق هذا الأمر فإن فريق رواد الفضاء لن يقتصر على الرجال".المصدر: ميرور
علوم

مايكروسوفت تحدث مترجمها الفوري ليعمل دون إنترنت
أدخلت شركة مايكروسوفت تعديلات على مترجمها الفوري "Microsoft Translator" المخصص للعمل على الأجهزة الذكية، ليصبح قادرا على العمل دون الاتصال بالإنترنت.وأكد الخبراء في مايكروسوفت أن التحديث يمكن المستخدمين من ترجمة العديد من اللغات، كالعربية والصينية والفرنسية والألمانية والإيطالية واليابانية والكورية والبرتغالية والروسية والإسبانية والتايلاندية، باستخدام Microsoft Translator حتى دون الاتصال بالشبكة العنكبوتية.كما أوضح الخبراء أن تطبيق "Microsoft Translator" المزود بخوارزميات الذكاء الاصطناعي المخصصة للترجمة، كان يعمل في العام الماضي على بعض أجهزة أندرويد المزودة بمعالجات خاصة ومتطورة، أما التعديلات الأخيرة، فستخول جميع أجهزة أندرويد حتى البسيطة للعمل بكفاءة مع هذا التطبيق.وأشاروا إلى أن "Microsoft Translator" يعمل دون إنترنت على أجهزة أندرويد حاليا، وقريبا جدا ستتوفر هذه الميزة للأجهزة العاملة بنظام "IOS".المصدر: فيستي
علوم

اكتشاف سبب غريب لـ “الجاذبية”!
اكتشف باحثون بريطانيون أحد أسباب الانتشار السريع لمرض الملاريا في العالم، ويأملون بابتكار طريقة للتخلص من البعوض عقب هذا الاكتشاف. ووجد علماء من كلية لندن للصحة والطب الاستوائي أن طفيليا وحيد الخلية (بلازميد المنجلية)، يجعل الشخص المصاب بالملاريا أكثر جاذبية للبعوض الناقل للمرض، بحسب صحيفة الإنديبندت التي نشرت الدراسة.وقال الطبيب آيلي روبسون، من كلية لندن للصحة، إن جلد الأشخاص الذين يعانون من الملاريا يفرز مواد كيميائية متطايرة، تعطي رائحة مميزة تجذب البعوض إليه.وأجرى العلماء التجربة في كينيا، حيث أخذوا ملابس الأطفال الأصحاء والمصابين وعلقوها أمام كاميرا مثبتة، رصدت فيما بعد إقبال أسراب البعوض على ملابس الأطفال المصابين بالملاريا.وتم تكرار التجربة بعد 3 أسابيع، على ألبسة الأطفال الذين تعافوا تماما من الملاريا، ليلاحظ عدم إقبال البعوض على هذه الملابس نهائيا.لذلك يأمل الباحثون بالاستفادة من هذا الكشف الجديد في إيجاد تقنيات تساهم في التخلص من البعوض، سبب انتشار مرض الملاريا. المصدر: لايف رو
علوم

خبراء يكشفون أسباب المطبات الجوية!
غالبا ما يشعر معظمنا بالرهبة "الباردة" عندما يضيء حزام الأمان على متن الرحلة الجوية نتيجة الاضطرابات أو المطبات الهوائية التي تتعرض لها الطائرة.وبهذا الصدد، بدأت دراسة جديدة نُشرت في مجلة العلوم، بالكشف عن أسرار تدفق الهواء المضطرب. وتمكن فريق من الباحثين الإسبان من محاكاة كيفية انتشار الاضطراب، للمرة الأولى على الإطلاق.وكشف الباحثون وجود سلسلة من الدوامات الصغرى، وصفوها بأنها "شلال مضطرب" يوضح كيف أن السوائل والغازات في الهواء "تفرق" أو تنشر طاقة الحركة.وعلى الرغم من آثار الاضطرابات الهوائية على تدفق الدم حول الشرايين وغير ذلك، إلا أن العلماء لم يفهموا سوى القليل عن كيفية عملها. ولكن الدراسة قد توفر صورة كاملة للهواء المضطرب، لذا قد يتمكن مهندسو الطيران من تغيير طريقة بناء الطائرات.ويمكن أن تساعد هذه المعلومات الجديدة جميع العلماء، بما في ذلك علماء الفيزياء الفلكية الذين يرصدون تدفق الغاز في تجمعات المجرات البعيدة، وكذلك تأثيرات تغير المناخ على التيارات البحرية. وقد تكون هذه الدراسات مفيدة بشكل خاص إذا أدى تغير المناخ إلى زيادة مقدار الاضطراب الحاصل.وفي وقت سابق من هذا العام، أظهرت الأبحاث التي أجرتها جامعة Reading، أن الاضطرابات الخفيفة ستزيد عن 59% في المستقبل. وسيشهد الاضطراب المعتدل زيادة بنسبة 94%، بينما يقفز الاضطراب الشديد بنسبة هائلة تبلغ 149%.وتجدر الإشارة إلى أن زيادة مستويات ثاني أكسيد الكربون وارتفاع درجات الحرارة بسبب تغير المناخ، ستغير تدفق الهواء عند ارتفاع مسافات الطيران المدني.  ميرور
علوم

رصد إشارات غامضة من مصدر فضائي مجهول
درس علماء من الولايات المتحدة طيف الأشعة السينية الفضائية واكتشفوا خط انبعاث عند مستوى طاقة 3.5 كيلو إلكترون فولت (keV)، يشير إلى وجود مصدر مجهول للإشعاع.ويفيد موقع Phys.org بأن خط الانبعاث هو تقوية لشدة الإشعاع في مجال محدد من الطيف. مع أن شدة الإشعاع تقل عادة مع انخفاض وتائره، بيد أنها في بعض الحالات تصبح أقوى أو أضعف، بسبب انتقال الذرات والأيونات والجزيئات إلى مستوى طاقة جديد، ما يؤدي إلى انبعاث الإشعاع أو امتصاصه.ولم يتمكن العلماء إلى الآن من تحديد طبيعة خط الانبعاث 3.5 keV، لأنه لا يتطابق وخطوط انبعاث الفوتونات المعروفة. وتم رصد هذه الإشارات التي تنطلق باتجاهات مختلفة بواسطة تلسكوبات فضائية عدة.ووفقا للعلماء، فقد تكون هذه الإشارات ناتجة عن تفكك نيوترونات عقيمة، وهي جسيمات افتراضية يعتقد أنها تشكل المادة السوداء، فإذا ثبت هذا فإنه يشير إلى أن مجرة درب التبانة محاطة بفقاعة من المادة السوداء. المصدر: لينتا.رو
علوم

تطوير اختبار البول للكشف عن السرطان
يقوم علماء بتطوير اختبار يكشف الإصابة بالسرطان من خلال فحص عينات البول لدى المريض.وتعمل شركة Hitachi الهندسية، التي طورت هذه التقنية منذ عامين، على تحليل 250 عينة من البول لكشف سرطان الثدي والقولون وأشكال السرطان الناشئة منذ الطفولة، بالتعاون مع جامعة Nagoya وسط اليابان.وقال المتحدث باسم الشركة، شيهارو أودايرا: "إذا تم استخدام هذه الطريقة في المشروع العملي، فسيكون من الأسهل كثيرا على الأشخاص إجراء اختبار السرطان، ولن يكون هناك حاجة للذهاب إلى منظمة طبية لإجراء فحص الدم".وأضاف أن الأطفال الصغار سيستفيدون بشكل خاص من طريقة التشخيص التي قد تكون متاحة في عام 2020، لأنهم غالبا ما يخافون من الحقن.وتعمل هذه التقنية من خلال الكشف عن مواد معينة في عينات البول، تعمل كمؤشرات حيوية لأشكال المرض، وفقا لبيان شركة Hitachi.ومن المقرر أن تبدأ التجارب لتقييم هذه الطريقة، في وقت لاحق من هذا الشهر، إلى أن تنتهي في سبتمبر المقبل وفق ما اوردته صحيفة ديلي ميل البريطانية.ويأتي هذا الإجراء بعد أن أظهرت الأبحاث المنشورة في وقت سابق من هذا العام، أن فحصا جديدا للدم يكشف 8 أنواع مختلفة من الأورام قبل انتشارها في الجسم.
علوم

علماء: الروبوتات ستثور ضد البشر!
حذر علماء في مجال الذكاء الاصطناعي من أن الروبوتات قد تخرج مستقبلا عن سيطرة البشر.وقال خبراء في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا إن "دراساتهم الأخيرة حول موضوع الآلات والروبوتات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي بينت أن هذه التقنيات قد تكون خطيرة في بعض الأحيان، وخصوصا تقنيات السيارات ذاتية القيادة، فهي قد تتخذ قرارات غير منطقية معتمدة على لغة البرمجة ومن الممكن أن تتسبب بحوادث كارثية".ومن جانبهم، أكد علماء في جامعة باث البريطانية أن "سلوك الروبوتات في المستقبل قد يخلو من مفهوم الأخلاق وحسن التصرف، فهذه الروبوتات ستتخذ قراراتها بأنفسها غير مراعية احتياجات الناس أو متطلباتهم، وفي نهاية المطاف سيتسبب تطور الذكاء الاصطناعي بخروج هذه الروبوتات عن سيطرة البشر".يذكر أن الملياردير الأمريكي ومؤسس شركتي سبيس إكس وتسلا، إيلون موسك، كان قد حذر عدة مرات من تطور الذكاء الاصطناعي، وأشار إلى أن "درجة تطور هذا الذكاء في السنوات الأخيرة بدأت تجعل منه أكثر خطورة مما نتوقع، وربما يصبح أكثر خطرا على البشر من الأسلحة النووية". المصدر: لايف. رو
علوم

ابتكار أحدث لقاح مضاد لالتهاب الكبد В
أعلن علماء من المركز الألماني لدراسات العدوى (DZIF) ابتكارهم للقاح مضاد لالتهاب الكبد В، وأكدوا قدرته على القضاء نهائيا على الفيروس وآثاره في الجسم.وقال العلماء إن اللقاح يمنح المرضى فرصة حقيقية للشفاء التام من المرض، إذ يجمع مكونين مختلفين، يعملان على تحفيز الخلايا اللمفاوية لمكافحة الفيروس.وقد بينت نتائج الاختبارات الأولية أن اللقاح، إضافة إلى تطهير الدم من فيروس التهاب الكبد، يقضي على خلايا الكبد المصابة أيضا.يذكر أن اللقاحات المستخدمة حاليا ضد هذا المرض تمنع فقط تكاثر الفيروس المسبب له، ولكنها لا تعالج المرض نفسه. وعند انتهاء مفعول اللقاح يعود الفيروس للتكاثر. وهذا الأمر مرتبط بشكل دورة الحمض النووي الفيروسي الذي يبقى حيا في نواة خلايا الكبد. لذلك حتى وجود عدد قليل من هذا الفيروس يمكن أن يؤدي إلى التهاب مزمن، وبالتالي إلى تليف أو سرطان الكبد.  ميديك فوروم
علوم

كويكب “خطير” اكتشفه العلماء قبل ساعات من مروره قرب الأرض
مر كويكب "ضخم" بالقرب من الأرض، يوم الأحد 15 أبريل، وكان قادرا على إحداث أضرار كبيرة بالكوكب، وذلك بعد ساعات قليلة من اكتشاف وجوده.وفي حين أن الكويكبات التي يبلغ عرضها أكثر من ربع ميل قادرة على إحداث كارثة على النطاق العالمي، يبذل الفلكيون في جميع أنحاء العالم جهودا صارمة لاكتشاف وتتبع الأجسام القريبة من الأرض.إلا أن سلامة كوكبنا عُرضت للخطر خلال عطلة نهاية الأسبوع، عندما فشل العلماء في اكتشاف كويكب بحجم ملعب كرة قدم يتجه نحو الأرض.وحلق الكويكب "G018 GE3" في رحلة مفاجئة يوم الأحد، مرورا بكوكبنا على مسافة تبلغ ثلث المسافة إلى القمر تقريبا، أو حوالي 192 ألف كم.ورُصد الكويكب، الذي يتراوح قطره بين 48 إلى 110 أمتار، للمرة الأولى في مسح "Catalina Sky" بولاية أريزونا، يوم السبت 14 أبريل، وهو يتحرك بسرعة 106 آلاف و497 كم في الساعة، حيث شكل خطرا محدقا بالأرض مع صعوبة تخيل تأثيره فيما لو ضرب كوكبنا فعلا.وعلى سبيل المقارنة، قطر نيزك تشيليابينسك الذي ضرب روسيا في فبراير 2013، أقل من قطر "G018 GE3" بـ 3 إلى 6 مرات، إلا أن انفجاره في الغلاف الجوي أثر على أكثر من 7 آلاف مبنى، وعرض حياة حوالي 1500 شخص للخطر بسبب حطام الزجاج. المصدر: وكالات
علوم

1 83 134

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 26 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة