ابتكار ينقذ أطراف مرضى السكري من البتر
تمكن علماء من ابتكار لصقة تحوي أوكسيد النتريك الذي يساعد في سرعة التآم الجروح، وباشروا في اختبارها على المرضى الذين يعانون من تقرحات في أرجلهم.وتفرز اللصقة الفريدة غاز أكسيد النتريك، ما يؤدي إلى توسيع الأوعية الدموية، وهذا بدوره يزيد من كمية الدم المتدفق إلى الأنسجة المتضررة، لتزداد بذلك كمية الأكسجين، ما يحفز نمو أنسجة سليمة.واختبرت اللصقة التي منحت اسم EDX110 في بريطانيا على مرضى السكري الذين يعانون من تقرحات في أقدامهم. وقد بينت نتائج الاختبار، أن اللصقة تشفي هذه التقرحات مقارنة باللفافات المستخدمة حاليا. لذلك يأمل مبتكروها في أن تخفض عدد عمليات بتر أطراف مرضى السكري التي تصل في بريطانيا إلى 130 عملية في الأسبوع.  ميديك فوروم
علوم

الكشف عن بروتين يسبب سرطان الدم
ذكر موقع رابطة العلوم المتقدمة الأمريكية، أن فريقا من الباحثين في جامعة بوسطن، اكتشفوا أن أحد البروتينات يتسبب بتكاثر وتحوّل فيروس تي- اللمفاوي البشري الذي يسبب السرطان.ودرس العلماء عينات من أنسجة مرضى يعانون من هذا النوع من السرطان واكتشفوا وجود زيادة ملحوظة في مستوى بروتين UFD1(Ubiquitin-fusion degradation).وقام الباحثون بتقليص مصطنع لنشاط وفعالية الجينات المسؤولة عن تخليق البروتين المذكور ونجم عن ذلك خفض مستوى البروتين ووقف نمو الأورام السرطانية دون أن يؤثر ذلك على حالة الأنسجة السليمة.وذكر الموقع، أن الفيروس معروف بتسببه في أحد أنواع السرطان الخطيرة وهو أول فيروس قهقري، يصيب البشر وتمكن العلماء من عزله وفرزه.وقال أحد الباحثين المشاركين في الدراسة، إن كافة طرق علاج سرطان الدم المستخدمة اليوم تبقى شديدة السمية ويصعب على المرضى تحملها.وأشار إلى أن اكتشاف العلاقة المتبادلة بين مستوى UFD1 ونمو الورم يعطي الأمل في تطوير دواء لا يؤذي الأنسجة السليمة.  نوفوستي
علوم

أسابيع قليلة تفصلنا عن اكتشاف سيغير مستقبل الإنسان على الأرض
وضع العلماء مهلة شهر إلى شهرين كحد أقصى لمعرفة إذا ما كان هناك ماء سائل على كوكب المريخ، وذلك من خلال حل أحد أكثر الألغاز إثارة في علم الفلك والمتعلقة بـ"لغز الميثان المريخي".وحسب جريدة "ذا غارديان" البريطانية فإن العلماء يأملون خلال الأشهر القليلة القادمة في تحديد ما إذا كان أثر غاز الميثان المثير الذي اكتشف على الكوكب الأحمر في السنوات الأخيرة، "هو جيولوجي المنشأ أو تنتجه الكائنات الحية". وأوضح مارك ماكوغرين، كبير المستشارين العلميين لوكالة الفضاء الأوروبية European Space Agency، للصحيفة البريطانية أنه "إذا وجدنا أن غاز الميثان ينتج عن طريق عمليات جيوكيميائية على المريخ"، فإن ذلك سيشير على الأقل إلى أنه يجب أن يكون هناك ماء سائل أسفل سطح الكوكب، وبالنظر إلى أن الماء يُمثل أهمية حيوية للحياة كما نعرفها، "سيُعد ذلك بمثابة أخبار سارة لأولئك الذين يأملون في العثور على كائنات حية على المريخ ذات يوم".ويسعى المسبار التابع لمهمة إكسو مارس ExoMars الذي يُسمى بمسبار مُتقصّي الغازات المداري Trace Gas Orbiter او اختصاراً (TGO)، الذي كان يناور فوق سطح المريخ لأكثر من عام، إلى تحديد أي من هذه المصادر مسؤولة عن غاز الميثان الموجود في الغلاف الجوي المريخي. وفي الأسبوع الماضي، نُشرت أجهزة الاستشعار الموجودة في المركبة وبدأت في إجراء قياساتها الأولى للغلاف الجوي للكوكب.كائنات حية على سطح الكوكب الأحمر وأوضح ماكوغرين أنه إذا تم العثور على آثار من غاز الميثان الممزوج بجزيئات عضوية أكثر تعقيداً، "فسيكون ذلك علامة قوية على أن الميثان الموجود على سطح المريخ له مصدر بيولوجي، وأنه يُنتج- أو أنُتج من قبل- بواسطة كائنات حية". وأضاف "ومع ذلك، إذا وجدنا أنه ممزوج بغازات مثل ثاني أكسيد الكبريت، فإن ذلك يعني أن مصدره جيولوجي، وليس بيولوجي.بالإضافة إلى ذلك، عادةً ما يحتوي غاز الميثان الناتج عن العمليات البيولوجية على نظائر خفيفة من عنصر الكربون، أكثر من غاز الميثان الناتج عن العمليات الجيولوجية". وأُطلق مسبار مُتقصّي الغازات المداري التابع لمهمة إكسو مارس باتجاه المريخ على متن صاروخ بروتون Proton من مركز بايكونور الفضائي في كازاخستان في شهر مارس عام 2016.ووصلت المركبة الفضائية الآلية -وهي مهمة أوروبية روسية مشتركة- إلى هدفها بعد سبعة أشهر وأطلقت مركبة هبوط صغيرة تسمى إسكيابارِلّي صُممت لاختبار الدروع الحرارية والمظلات استعداداً للهبوط في المستقبل. إلا أن مركبة الهبوط تحطمت على إثر اصطدامها بعد أن توقفت صواريخ الدفع الخلفية قبل موعدها المحدد في وقت مبكر للغاية.وحسب "ذا غارديان" البريطانية فإن العلماء يتوقعون أن يستغرق الأمر أكثر من عام لاستكمال المسح الكامل للمناطق التي ينشط فيها غاز الميثان على سطح الكوكب، لكنهم يأملون في أن تكون لديهم فكرة جيدة في غضون شهر أو شهرين إذا كان مصدر الميثان بيولوجياً أو جيولوجياً.وقد عثر علماء الفلك على القليل من المعلومات حول غاز الميثان الموجود على المريخ في عدة مناسبات سابقة. ففي عام 2004، رصدت المركبة الأوروبية "مارس إكسبرس" مستويات الميثان في الغلاف الجوي بنحو 10 أجزاء في المليار. وبعد مرور عشر سنوات، أثبتت المركبة الفضائية "ناسا كوريوسيتي" وجود الغاز على سطح الكوكب الأحمر.وحسب العلماء فإن غاز الميثان الموجود في الغلاف الجوي ينحل بسرعة بفعل الأشعة الشمسية فوق البنفسجية. وبالتالي فإن وجوده المستمر على سطح المريخ يشير إلى أنه يُنتج باستمرار من مصدر في مكان ما على هذا الكوكب. الحياة ممكنة على المريخوقال هاكان سفيدهيم المدير العلمي للمشروع "سننظر إلى ضوء الشمس وهو يمر عبر الغلاف الجوي المريخي وندرس كيف تمتصه جزيئات الميثان هناك"، وأضاف "ينبغي أن نكون قادرين على الكشف عن وجود الغاز بدقة جزيء واحد في كل 10 مليارات جزيء". وأضاف سفيدهيم قائلاً "من الممكن أن الحياة ما زالت موجودة تحت سطح المريخ"، ومع ذلك، إذا وجد أن الغاز جيولوجي المنشأ، فإن هذا الاكتشاف لا يزال يُمكن أن يكون له آثار هامة. تأكيدات أميركية سابقةسبق لوكالة الفضاء الأميركية "ناسا" أن أكدت توصلها قبل سنوات لأدلة قالت "إنها تدعم احتمال وجود مياه في حالة سائلة على سطح كوكب المريخ". النتائج التي توصل إليها مسبار الفضاء "كيوريوستي" التابع لـ"ناسا" أقر بأنه لا يمكن للماء أن يوجد في حالة سائلة على كوكب المريخ بسبب البرودة الشديدة على الكوكب. لكن الأملاح في تربة الكوكب تخفض درجة الحرارة المتجمدة على نحو يسمح بتشكل قشرة ملحية.وتضفي تلك النتائج، التي نشرتها دورية "ناتشر جيوساينس" المعنية بعلوم الجيولوجية الطبيعية، مصداقية على النظرية القائلة بأن العلامات السوداء التي يمكن رصدها على سطح الكوكب مثل جدران الفوهة يمكن أن تكون قد تشكلت بفعل المياه المتدفقة.ويعتقد العلماء أن الطبقات الرقيقة للمياه تتكون عندما يمتص الملح الموجود في التربة، والذي يعرف باسم البيركلورات أو فوق الكلورات، المياه المتبخرة في الجو. وتنخفض درجة حرارة هذه الطبقات السائلة إلى نحو 70 درجة تحت الصفر وتحول دون وجود أي شكل من أشكال الحياة الميكروبية التي نعرفها.ومن شأن عملية تشكل طبقة بسمك 15 سنتيمتراً فوق تربة المريخ أن تتعرّض المحاليل الملحية لمستويات عالية من الإشعاع الكوني، وهي بمثابة عائق آخر لوجود حياة. وقال خافيير مارتين- توريس، وهو عالم مشارك في مهمة كيوريوستي البحثية والمشرف على نظام مراقبة البيئة للمسبار، لبي بي سي إن الاكتشاف كان غير مباشر لكنه مقنع، وأضاف "ما رصدناه هي ظروف تشكل المحاليل الملحية على السطح.والأمر مماثل لحالة اكتشاف كواكب خارج المجموعة الشمسية." وقال "الناس لا تشاهد الكواكب، لكن تستطيع أن ترصد تأثير جاذبيتها على النجوم"، وأضاف "أملاح البيركلورات هذه تحتوي على خاصية تسمى الميوعة، حيث تمتص بخار الماء من الجو من أجل إنتاج محاليل ملحية."وقال "نرصد دورة المياه بصفة يومية، وهي بالغة الأهمية. لدينا على الأرض تبادل بين الجو والأرض من خلال الأمطار. لكن لا يتوافر هذا التبادل على سطح المريخ."
علوم

“ديزني” تطرح سترة ذكية لهواة الألعاب
تعاون الخبراء في شركة "Disney" الشهيرة مع علماء من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا لتطوير سترة ذكية مخصصة لمحبي ألعاب الفيديو.وصممت سترة "Force Jacket" خصيصا لمحبي ألعاب وتقنيات الواقع الافتراضي، وزودت بالعديد من مستشعرات الحركة والضغط وأكياس هوائية تنتفخ فجأة وفي لحظات معينة، لتعطي المستخدم شعورا بأنه يتلقى صدمات حقيقية أثناء ممارسة اللعب.[embed]https://www.youtube.com/watch?v=5BOFHEow608[/embed]كما توفر هذه السترة لمستخدمها أثناء مشاهدة الفيديوهات الافتراضية شعورا بأن الأشياء تلامسه كما في الواقع، أو شعور العناق في الحقيقة، ويمكن لمستعملها التحكم بشدة الضغط الذي تولده على جسمه.ويشير الخبراء إلى أن هذه السترة ستفتح عالما جديدا في مجال تقنيات الواقع الافتراضي، وستزيد من تفاعل المستخدمين مع تلك التقنيات. المصدر: وكالات
علوم

محاكاة مذهلة قد تكشف كيفية وصول المياه إلى الأرض
كشفت محاكاة مدهشة لتصادم الكويكبات، استخدمت تقنيات عالية القوة، عن رؤية جديدة حول العمليات التي ربما تكون مسؤولة عن نقل المياه إلى الأرض منذ مليارات السنين.وفي هذا الدراسة، قام باحثون بقذف جسيمات من الرخام مصممة لمحاكاة الكويكبات القديمة الغنية بالماء، لتصطدم بأهداف جافة بسرعة تصل إلى 11 ألف ميل بالساعة. ووجدوا أن كمية هائلة من المياه نجت من الآثار الناتجة في مركز أبحاث Ames التابع لوكالة ناسا الفضائية.ويمكن للنتائج أن تفسر كيف تنشر الكويكبات الماء في جميع أنحاء النظام الشمسي، ما يساعد على حساب كميات المياه المكتشفة على القمر والأجسام الكوكبية الأخرى.وقال تريك دالي، وهو باحث في جامعة جونز هوبكنز، الذي قاد الدراسة أثناء إكمال شهادة الدكتوراه في جامعة براون، إن "منشأ ونقل الماء والمواد المتطايرة، هو أحد الأسئلة الكبيرة في علم الكواكب. وتكشف هذه التجارب عن آلية تمكن الكويكبات من توصيل المياه إلى الأقمار والكواكب والكويكبات الأخرى. وبدأت هذه العملية بينما كان النظام الشمسي يتشكل".وفي حين أن النماذج السابقة اقترحت أن جميع المياه ستُفقد في مثل هذا التصادم، فإن المحاكاة تشير إلى عكس ذلك، من خلال الاحتفاظ بالمياه في "عمود" يتكون من التأثير الحاصل.وبما أن الكويكبات الكربونية تعتبر من أقدم الأجسام في النظام الشمسي، يمكن أن تساعد النتائج في تفسير كيفية وصول المياه إلى الأرض. المصدر: ديلي ميل
علوم

رصد 3 أجسام غامضة تحوم قرب القمر + فيديو
أصيب عاشق للأحداث الفضائية أثناء تصويره للقمر مؤخرا، بالحيرة الشديدة عندما رصد 3 أجسام غامضة بالقرب من الكوكب.ونُشر فيديو على اليوتيوب يصور هذه الحادثة، حيث ركزت الكاميرا على القمر والفوهات الظاهرة على سطحه. وعند الدقيقة 1:18، يمكن رؤية 3 أجسام غريبة تحوم قرب القمر وتختفي بسرعة خارج الإطار، ولكن ظهورها كان كافيا لترك المصور مفتونا ومرتبكا.[embed]https://www.youtube.com/watch?v=RQ4xHzBFaz4[/embed]ويعتقد أنه من المحتمل أن تكون الأجسام عبارة عن بالونات هيليوم أطلقها شخص ما، ولكنه يعترف بأن هذا الاعتقاد لا يمكن تأكيده. وعلق آخرون بأنهم وافقوا على فكرة البالونات، بينما اقترح البعض بأنها قد تكون عبارة عن نيازك. ورد شخص آخر دون مبالاة بالقول: "أنت تعرف، ربما كائنات فضائية".يذكر أن الفيديو صُور أثناء انتصاف القمر، في 22 أبريل الجاري، ونُشر من قبل مستخدم اليوتيوب "Don’t Stop Motion". المصدر: RT
علوم

تطبيق جديد يحميك من أشعة الشمس الحارقة
مع دخول فصل الصيف ترتفع درجات الحرارة في بعض الدول العربية بشكل غير محتمل، وتصبح أشعة الشمس كلهيب النار يحرق البشرة. لكن، يبدو أننا على وشك التخلص من هذه المشكلة تماماً؛فمن خلال تطبيق QSun المجاني ستتمكن من معرفة اللحظة التي يبدأ فيها جلد بشرتك في الاحمرار بسبب أشعة الشمس، كما أنه يعطيك المدة التي يحتاجها جسمك من أشعة الشمس بناء على طبيعة جلدك، من خلال توازن احتياجك من فيتامين D وحرارة الشمس.الجهاز ينذرك قبل تعرُّض بشرتك للاحتراق، ويرشدك الى كمية الكريم الواقي من أشعة الشمس التي عليك استخدامها بناء على ما ترتديه من ملابس، وأي أنواع ذلك الكريم أفضل لجلدك.يناسب التطبيق الجديد من يعملون في مواقع خارجية كمهندسي البناء والعمال، وكذلك من يقضون إجازاتهم على الشواطئ، فهي تحميهم من احتراق جلدهم.ويتوافر QSun أيضاً على شكل جهاز صغير صُمم بطريقة تسهّل على المستخدم شبكه في الملابس، وبسعر يبلغ نحو 38 دولاراً.  هاف بوست
علوم

رصد أكبر انفجار كوني على الإطلاق!
رصد علماء الفلك بدايات صاعقة كونية ضخمة، ربما تكون قد ساهمت بتشكل مجرة ضخمة، وذلك باستخدام أقوى التلسكوبات في العالم بدقة 90% من الأجسام المرصودة.ووجد العلماء انفجارا مجردا يُعرف باسم "protocluster"، على بعد 12.4 مليار سنة ضوئية، حيث بدأ الضوء الناتج بالتحرك باتجاه الأرض عندما كان عمر الكون 1.4 مليار سنة فقط.وتشير الحسابات إلى أنه بحلول يومنا هذا، كان من الممكن أن يبتلع العنقود المجري مئات المجرات، كما يمكن أن تعادل كتلته ألف تريليون شمس، ما يجعل المجرة الناتجة أكبر كائن معروف في الكون.ويعتقد علماء الفلك أن هناك ما لا يقل عن 14 مجرة مجمعة في منطقة، تبلغ 4 أضعاف قطر قرص مجرة درب التبانة. وتشكل مجراتها الفردية نجوما بسرعة أكبر بمعدل ألف مرة من مجرتنا.ويقول الباحث المشارك في الدراسة، كريس هيوارد، وهو عالم أبحاث مشارك في مركز الفيزياء الحاسوبية في معهد Flatiron بولاية نيويورك: "يبدو وكأننا نلتقط تجمعات مجرية غير مسبوقة، وهذه هي الحلقة المفقودة في فهمنا لكيفية تشكل العناقيد".وباستخدام نماذج رياضية مبنية على ملاحظات حقيقية، تمكن فريق دولي من العلماء من التنبؤ بحركة العناقيد المجرية. ويقول العلماء إن الأمر لم يتم بشكل تدريجي على مدى مليارات السنين، ويوفر هذا الاكتشاف فرصة مذهلة لدراسة كيفية تجمع العناقيد المجرية ومجراتها الضخمة في البيئات القاسية.وتوحي النماذج النظرية والحاسوبية الحالية بأن وحدات "protocluster" الضخمة، يجب أن تستغرق وقتا أطول للتطور. واعتقد الفلكيون في السابق أن هذه الأحداث وقعت بعد حوالي 3 مليارات سنة من الانفجار الكبير.يذكر أنه تم رصد العنقود المجري لأول مرة باستخدام تلسكوب القطب الجنوبي، ومرصد Herschel الفضائي. ثم استخدم علماء الفلك مصفوفة Atacama الكبيرة، وهي عبارة عن تلسكوب يضم 66 من الهوائيات الموزعة في جبال الأنديز التشيلية، لإجراء المزيد من البحوث. المصدر: ديلي ميل
علوم

علماء يحذرون من المبالغة في الجهد البدني
أكد علماء هولنديون أن زيادة ممارسة النشاط البدني تؤدي إلى ظهور وتطور أمراض خطيرة تجعل الإنسان مقعدا.وقال باحثوا المركز الطبي لجامعة أوتريخت الهولندية، إن ممارسة التمارين البندية الشاقة التي ترهق جسم الإنسان، تؤدي إلى أمراض خطيرة كالتصلب الجانبي الضموري، الذي أقعد عالم الفيزياء البريطاني الراحل، ستيفن هوكينغ.وأظهرت تحاليل بيانات طبية لأكثر من 1500 بالغ، شخصوا بمرض التصلب الجانبي الضموري، في إيرلندا وإيطاليا وهولندا، أن الذين يعانون من أشد أعراض المرض هم من يمتلكون بنية جسدية قوية ويمارسون أقسى تمارين اللياقة البدنية، من الركض والتجديف وكرة السلة وغيرها من الألعاب الرياضية الثقيلة.واعتمد العلماء في استنتاجاتهم على ما يسمى بعمليات الأيض (نسبة كثافة التمثيل الغذائي للشخص العادي في حالة من الراحة)، التي ترتبط طرديا بزيادة النشاط البدني وتأثيرها على الأوعية الدموية وأنسجة الجهاز العصبي للإنسان.ويأمل العلماء في التوصل إلى صيغة مثالية تحدد مقياس النشاط البدني لدرء أخطار الإصابة بأمراض القلب والجهاز العصبي بجميع أشكالها. المصدر: لايف. رو
علوم

هاكرز يصنعون “مفتاحا” يخترق ملايين الغرف الفندقية
كشفت دراسة مثيرة للقلق تقنية مبتكرة يستخدمها الهاكرز لفتح باب غرفتك "الآمنة" في الفندق الذي تقيم فيه.وتمكن الباحثون في "F-Secure" من تطوير "مفتاح رئيسي" (Master key)، يفتح أبواب الملايين من الغرف في آلاف الفنادق حول العالم، بما في ذلك تلك التي تديرها سلاسل مشهورة عالميا، مثل راديسون وشيراتون وغيرها.ولإنشاء المفتاح الرئيسي، يحتاج الهاكر للوصول إلى أي مفتاح إلكتروني في الفندق المستهدف، حتى لو كان من المفاتيح غير النشطة في الوقت المحدد. ويمكن للهاكرز بعد ذلك اختراق المفتاح واستخدام جهاز صغير لنسخ المزيد من المفاتيح الفندقية.وفي غضون دقائق، يقوم الجهاز بإنشاء "مفتاح رئيسي" يفتح غرف الفنادق. وما يدعو للقلق هو أن الأجهزة المطلوبة متوفرة على الإنترنت مقابل بضع مئات من الدولارات.وتمكن الباحثون من إنشاء مفتاح رئيسي لنظام القفل الذي تصنعه أكبر شركة لصناعة الأقفال في العالم، Assa Abloy. وبهذا الصدد، أخطر فريق البحث الشركة بالخلل، وتعاون معها لإصلاح المشكلة.وفي حين أن الباحثين لا ينشرون تفاصيل كاملة عن كيفية تنفيذ الهجمات، إلا أنهم حذروا الناس لأخذ الحيطة بشأن الإقامة في الفنادق، بما في ذلك عدم ترك مقتنيات ثمينة في الغرف، واستخدام سلسلة الأبواب أثناء التواجد داخلها. المصدر: ميرور
علوم

إيرباص تستعد لإطلاق طائرة ركاب كهربائية
أورد موقع "Air&Cosmos" أن شركة إيرباص الأمريكية تستعد لإطلاق طائرة ركاب كهربائية عام 2020.وجاء في مقال نشره الموقع أن المشروع الذي أعلنت عنه إيرباص مع شركتي رولز رويس وسيمينز، في ديسمبر الفائت، يتم في إطاره العمل على تصنيع طائرة ركاب متوسطة الحجم تعمل بمحركات كهربائية صديقة للبيئة، حيث ستبنى هذه الطائرة على أساس طائرات BAe 146، وستزود بمحرك كهربائي باستطاعة 2 ميغاواط.ومن المفترض أن تتولى كل من الشركات الثلاث مهمة معينة في تطوير الطائرة، فإيرباص ستشرف على تكامل عمل المحرك مع أنظمة توليد الكهرباء، بالإضافة إلى التحكم بأنظمة الطيران، أما رولز رويس فستتولى تطوير معظم أجزاء المحرك، فيما ستشرف سيمينز على نظم التحكم الإلكتروني.وقد تكون النرويج من أول الزبائن المتوقعين لشراء هذا النوع من الطائرات، حيث أعلنت منذ مدة عن تطوير برنامج "الانتقال إلى الطاقة الكهربائية" الذي سيطال مختلف مجالات النقل بما في ذلك الطيران. المصدر: naked-science
علوم

أمريكا تحول “مقاتلتها الكهربائية” إلى تاكسي طائر
أصدرت وكالة مشاريع البحوث المتطورة الدفاعية في أمريكا "DARPA" التصاريح اللازمة لاختبار طائرة "XV-24A Lightning Strike" الكهربائية لتستخدم كتاكسي طائر في المستقبل.وبعد أن كانت الوكالة قد أعلنت في وقت سابق أن الطائرة التي يعمل الخبراء على تطويرها ستصبح واحدة من مقاتلات المستقبل الكهربائية المتطورة، عادت لتؤكد أن شركة "Aurora Flight Sciences" ستتولى تطويرها للتحول إلى تاكسي طائر لنقل الركاب.[embed]https://www.youtube.com/watch?v=Ma8hnnSRvNg[/embed]ومن المفترض أن تنتهي الشركة من تطوير أول نموذج من "XV-24A" مزود بـ 24 محركا كهربائيا عام 2020، ليتم اختباره على مدى 3 أعوام بعدها، وعلى أساس الاختبارات قد يتم اعتماد هذه المركبات كتاكسي طائر للأغراض المدنية.كما سيتم تزويد نماذج "XV-24A" ببطاريات ومحركات كهربائية تخولها للوصول إلى سرعة 750 كلم/ ساعة، وتمكنها من نقل حمولات تصل إلى 2.5 طن. المصدر: لايف. رو
علوم

مومياء غامضة في إيران قد تعود لوالد الشاه الأخير
عثر باحثون على بقايا مومياء أثناء عملية التنقيب في مزار شيعي جنوب العاصمة الإيرانية، طهران، يعتقد أنها تعود للزعيم الإيراني، رضا شاه بهلوي.وفي حديثه مع وكالة الأنباء الإيرانية IRNA، قال حسن خليل عبادي، رئيس لجنة التراث الثقافي والسياحة بمجلس مدينة طهران، إنه من "المحتمل" أن تكون البقايا المكتشفة في مرقد عبد العظيم الشيعي (Shiite shrine of Abdul Azim) للزعيم رضا بهلوي. وتقول السلطات إنها ستجري الآن اختبارات الحمض النووي للتأكد من النتا30ئج.وكتب الأمير رضا بهلوي الثاني، المقيم في الولايات المتحدة، على حسابه في تويتر، أنه كان يتابع عن كثب تقارير البحث.وقال متحدث باسم مرقد شاه عبد العظيم (Shah Abdol Azim) في حديث مع الوكالة شبه الرسمية (ISNA)، إن الجثة لا تعود للزعيم، بهلوي، موضحا: "كل الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي التي تدعي أن هذه الجثة المحنطة تعود إلى رضا شاه، هي زائفة وخالية من أي حقيقة".وتجدر الإشارة إلى أن الرجل العسكري القوي، بهلوي، حكم إيران في العشرينيات من القرن الماضي خلال الحرب العالمية الثانية، قبل أن يُجبر على التنازل عن العرش لابنه، محمد رضا بهلوي، في عام 1941. ثم عزز البهلوي الأصغر (الشاه الأخير) سلطته في انقلاب مدعوم من الولايات المتحدة للإطاحة بالحكومة المنتخبة ديمقراطيا، قبل أن يطاح به خلال الثورة الإسلامية عام 1979.ودُفن الزعيم الإيراني الأقدم في ضريح قريب بعد وفاته عام 1944، ولكن القبر دُمر في وقت لاحق. ولم يتم العثور على الجثة أبدا تحت الأنقاض وظلت مفقودة لعقود. المصدر: RT
علوم

كارثة عالمية تغرق المدن الأمريكية الكبرى!
أجرى باحثون أمريكيون محاكاة رياضية وضحوا من خلالها حجم وتفاصيل اقتراب كارثة عالمية كبرى.ويرجع علماء جامعة بولدر في ولاية كولورادو الأمريكية، السبب الوحيد وراء ارتفاع مستوى المحيطات في العالم، إلى ظاهرة الاحتباس الحراري.ووفقا للعلماء، ستغمر المياه معظم المدن الأمريكية الواقعة على السواحل بحلول عام 2100. وإذا تطورت الأحداث وفقا للسيناريو الأسوأ فسوف تغرق مدن كبرى كنيويورك ونيو أورليانز وميامي بالكامل. وستبقى ناطحات السحاب الشيء الوحيد الذي سيذكر بأن مدنا كبرى كانت في هذا أو ذاك المكان.ولمعرفة حجم الكارثة التي تنتظر البشرية قام الباحثون بإنشاء ملحق خاص لبرنامج "Google Earth"، يعرف الراغب على ما إذا سيكون منزله على وجه الأرض أم لا في مناطق الفيضان.وحدد العلماء أن ذوبان الجليد في القطب الشمالي، يعد السبب الرئيسي لتقييمات الكارثية وتنبؤاتهم المتشائمة في غرق مدن بأكملها في الولايات المتحدة، إذ إن منسوب المياه (مستوى المحيطات) في العالم يرتفع بـ 20 مرة أسرع مما كان متوقعا. المصدر: لايف. رو
علوم

علماء: رائحة كوكب أورانوس تشبه “البيض الفاسد”
توصل علماء في بريطانيا إلى أن رائحة أورانوس تشبه البيض الفاسد، ويعود ذلك إلى مركب "كبريتيد الهيدروجين" المنتشر في الغلاف الجوي للكوكب. ومن المثير للاهتمام أن المركب الكيميائي هو ذاته الذي يعطي "البيض الفاسد" رائحته الكريهة على كوكب الأرض.وأشار الباحثون في جامعة أوكسفورد أن غلاف أورانوس الجوي هو الأسوأ على الإطلاق، حيث لا يمكن لبشر استنشاقه. وبغض النظر عن رائحته الكريهة، فهو مليء بالغازات الخانقة، كالهيليوم والميثان، والهيدروجين أيضا. ناهيك عن درجة حرارة الهواء المتجمدة، والتي تقل عن -200 مئوية.وبالرغم من هذا الاكتشاف الجديد، إلا أن الجدل لم يحسم بعد بين علماء الفضاء، حول ماهية الغيوم المنتشرة حول الكوكب، أهي فعلا غاز "كبريتيد الهيدروجين" أم غاز"النشادر"؟ ولا يمكن البت القاطع في هذا الجدال العلمي، لأن الكوكب لم يزره لا روبوت ولا بشر. المصدر: إنديبندنت
علوم

1 82 134

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 26 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة