الثلاثاء 24 يونيو 2025, 19:18
أخبار
وطني
جهوي
دولي
مراكش
أخبار
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
ثقافة-وفن
ساحة
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
علوم
دين
منوعات
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
البحث عن:
أخبار
رجوع
وطني
جهوي
دولي
مراكش
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
رجوع
ثقافة-وفن
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
رجوع
علوم
دين
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
علوم
دراسة جديدة تكشف خطر الإرهاق لدى الأطباء
أكدت دراسة أجراها علماء من جامعة "سالزبوري" الأمريكية أن الإرهاق لدى الأطباء يشكل تهديدا حقيقيا على حياة المرضى.وبينت نتائج الدراسة التي شملت نحو 1000 طبيب عامل في المشافي أن المناوبات الطويلة من العمل، والتي تتجاوز 12 ساعة، تزيد من احتمال ارتكاب الأخطاء الطبية القاتلة بنسبة 27%.كما لاحظ القائمون على الدراسة أن المهارات الطبية والدقة في التشخيص أو اتخاذ القرارات المناسبة لحالة المريض، تتراجع بشكل ملحوظ عند الأطباء بعد أكثر من 8 ساعات من العمل المتواصل، وخصوصا الأطباء الذين يعملون في أقسام الجراحة أو التخدير أو الإسعاف.يذكر أن العديد من الدراسات كانت قد أكدت أن مهنة الطبيب وخصوصا العامل في أقسام الإسعاف والجراحة، تعتبر واحدة من أكثر المهن إرهاقا للجسد والفكر عند أصحابها، لذا ينصح الخبراء أصحاب هذه المهنة بأخذ إجازات للاستراحة عدة مرات في السنة. فيستي
علوم
7 سيناريوهات مرعبة قد تمحو بها الكويكبات البشرية!
دد باحثون من جامعة ساوثهامبتون مخاطر تصادم كويكبات مع الأرض، ونشروا بحثا حول "تأثيرها المباشر على البشرية"، في اليوم نفسه الذي صُوّر فيه كويكب بحجم "صخرة جبل طارق" يقترب من الأرض.واستخدم فريق البحث محاكاة حاسوبية لتقييم الخطر المحتمل لـ 50 ألفا من الأحجام المختلفة للكويكبات.ووجدت الدراسة أن الكويكبات يمكن أن تتسبب في المزيد من الموت والدمار حال اصطدمت بالأرض أو انفجرت في السماء فوق اليابسة، كما أن اصطدامها بالبحر يؤدي إلى حدوث تسونامي مرعب.وقال الباحثون إن "تحليل متوسط عدد الضحايا لكل كويكب يظهر فرقا كبيرا في الخسارة المتوقعة للتأثيرات الجوية والسطحية، وأن متوسط التأثير على اليابسة أكثر خطورة من حيث الحجم مقارنة بانفجار كويكب فوق الماء".وحدد الخبراء 7 طرق مختلفة يمكن أن تسبب من خلالها الصخور الفضائية أو الكويكبات "خسائر في الأرواح":1- تأثير الرياحمن المرجح أن تكون أي عاصفة ناجمة عن اصطدام الكويكبات شديدة للغاية، إلى درجة قد تؤدي إلى "اقتلاع الأبنية والبنى التحتية".ووجد الباحثون أنه يجب أن يصل عرض الكويكب إلى 18 مترا فقط، ليسبب خسائر بشرية كبيرة.2- الضغط الزائدويعد المصطلح العلمي لموجة الصدمة التي تحدث عندما ينفجر كويكب في الهواء أو يصطدم بالأرض أو البحر. ويمكن للضغط الزائد أن "يمزق الأعضاء الداخلية".3- الإشعاع الحراريفي حال ضرب كويكب الأرض، فإنه سيؤدي إلى تشكل كرة نارية هائلة. ومن المحتمل أن تكون آثار هذا الحدث مدمرة لأي شخص موجود في العراء.4- الحفر الضخمةعادة ما يؤدي اصطدام كويكب ما بالأرض إلى تشكل حفرة كبيرة. وفي بعض الأحيان، تكون القوة عظيمة لدرجة أن الكويكب يختفي في الحال.ومع ذلك، من المرجح أن تكون المخاطر صغيرة جدا ما لم تكن "محظوظا" بما يكفي لتتواجد في المنطقة، التي تشكلت فيها الحفرة.5- القذائفيمكن أن يؤدي الاصطدام باليابسة إلى تناثر كمية هائلة من الصخور والحطام في الهواء. ومن المرجح أن تكون بعض هذه الشظايا حمراء نارية، بمعنى أنها قد تسبب الحرائق وتؤدي إلى إصابة الأشخاص بأضرار كبيرة.وفي حال كان الكويكب كبيرا جدا، فإن عملية الاصطدام ستؤدي إلى إطلاق مواد تتطاير في الهواء يمكنها حجب أشعة الشمس. وإذا بقيت هذه المواد في الغلاف الجوي لفترة كافية، فقد تسبب موت النباتات وانهيار الحياة تدريجيا على الأرض.6- تسوناميإذا ضرب كويكب المحيط، فإنه سيؤدي حتما إلى تشكل تسونامي ضخم قد يقتل الناس البعيدين عن مكان اصطدام الكويكب بالأرض.ولكن موجة التسونامي تستغرق وقتا طويلا جدا لتنتشر عبر المحيط، ما يمنح الناس فرصة للنجاة عن طريق التحرك إلى مناطق أعلى.7- الاهتزاز الزلزاليمن المحتمل أن يتسبب اصطدام كويكب ما بالأرض في حدوث زلزال يمكن أن يكون تأثيره "بسيطا" على عدد الضحايا. المصدر: ذي صن
علوم
دراسة تكشف أثرا سلبيا لاستخدام الفازلين!
ادعت دراسة أجرتها جامعة ليدز أن الفازلين الذي يلجأ إليه الآباء لعلاج جروح أطفالهم، يوقف تشكيل "الضمادة الطبيعية" في الجلد.ويُنصح عادة باستخدام الفازلين "لعلاج" الجروح والخدوش، لأنه يقلل الحساسية ويؤدي لالتئامها بشكل أسرع، مع ترك ندوب أصغر.ولكن الدراسة الحديثة كشفت عكس ذلك، مع تأثير الفازلين على تشكيل "الضمادة أو الجص الطبيعي"، الذي يأتي على شكل شريط من البروتين يمنع دخول البكتيريا إلى الجرح، ما يحول دون الإصابة بالتهابات جلدية. ولكن الفازلين يوقف التفاعل بين الدم والهواء اللازم لتشكيل الشريط.وعندما استخدم الباحثون الفازلين على الجروح البشرية النازفة وعلى الفئران، صدت المادة الزيتية "الجص الطبيعي" للجسم. ويعد شريط البروتين جزءا من عملية التخثر الطبيعية ويوفر الحماية لمدة لا تقل عن 12 ساعة.وقال البروفيسور روبين أرينز، الذي قاد الدراسة من كلية الطب في الجامعة: "يستخدم الناس الفازلين لمنع التجلط، ولمنع النزيف المفرط في إصابات رياضات الرغبي والرياضات المشابهة. ولكن من الأفضل ترك الجرح للشفاء عن طريق حاجز الحماية الخاص بالجسم، والذي يعمل مثل الجص الطبيعي. أنصح الناس بتجنب استخدام الفازلين أو، إذا كان يجب عليهم ذلك، استخدامه بعد نصف ساعة من التعرض للإصابة، حيث يتم تشكيل شريط البروتين بالكامل".وردا على هذه النتائج المنشورة في مجلة "التحقيقات السريرية"، قالت "Unilever"، الشركة المصنعة للفازلين: "لأكثر من 140 عاما، أثبت منتج الفازلين أنه فعال في الحفاظ على الرطوبة ومساعدة البشرة على البقاء بصحة جيدة. ومن المعترف به على نطاق واسع أنه يحمي البشرة، وخاصة بمنع جفاف سطح الجلد". ديلي ميل
علوم
دراسة تكشف مفاجأة.. اليوم ليس 24 ساعة
كشفت دراسة حديثة أن طول اليوم على كوكب الأرض ليس ثابتا كما يعرفه الجميع بـ24 ساعة، بل يزيد بمعدل طفيف للغاية. وحسب الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة ويسكونسن الأميركية، فإن اليوم الأرضي يزداد طوله بمقدار 1.8 مللي ثانية في كل قرن، نتيجة تباطؤ ضعيف للغاية في سرعة دوران الأرض حول نفهسها.والمللي ثانية جزء من الألف من الثانية.وبهذا المعدل، فإن اليوم الأرضي يحتاج إلى نحو 3.3 مليون سنة ليزيد بمقدار دقيقة واحدة.واليوم الأرضي هو الزمن الذي تستغرقه الأرض للدوران حول نفسها دورة كاملة، لكن قوى الجذب بين الأرض والقمر تلعب دورا في الأمر.وحسب الباحثين، فإن دوران الأرض حول نفسها يصبح أكثر بطئا عندما يبتعد القمر عنها.وطبقا لدراسات فلكية دقيقة، يبتعد القمر عن الأرض بمعدل 3.8 سنتيمتر كل عام. سكاي نيوز عربية
علوم
هل تجبر الوراثة البعض على ارتكاب الجرائم؟
اكتشف علماء الوراثة من جامعة آكرشوس النرويجية الأسباب الجينية التي تدفع بعض الناس للعدوان وارتكاب جرائم عنف خطيرة.وذكرت صحيفة تايمز أن علماء آكرشوس أكدوا التخمينات السابقة التي كانت تدور في أذهان علماء الوراثة في مختلف أنحاء العالم، عن وجود بنية "مشوهة" في الحمض النووي التابع لهذه الفئة من البشر.وحقن الباحثون أجسام مضادة، عزلت من دماء القتلة والمغتصبين، في فئران التجارب، وسجلوا بعد ذلك بفترة قصيرة كيف أخذت الفئران "المعدلة" تهاجم بقية الفئران باستمرار.وكشف العلماء أن الأجسام المضادة المستخلصة من المدانين بارتكاب جرائم عنف خطيرة تعمل على تنشيط وإفراز هرمون الكورتيزول (هرمون التوتر والإجهاد). وأضاف العلماء أن مصدر التهيج يمكن أن لا يكون مرتبطا بأمراض عصبية (عقلية) فقط.ويستعد العلماء لإجراء المزيد من التجارب لابتكار ما يمكن أن يسمى (عقار الهدوء)، بحيث يعطى لمن لديهم (تشوه العنف) في الحمض النووي، ليؤثر فيهم لفترات طويلة. لايف. رو
علوم
اكتشاف مثير في أبرد مكان على سطح الأرض!
توصلت دراسة حديثة قام بها علماء من المركز القومي للبيانات الثلجية والجليدية في جامعة Colorado-Boulder، إلى أن أبرد مكان على وجه الأرض أكثر برودة مما كنا نعتقد سابقا.واكتشف الباحثون وديانا صغيرة بالقرب من الجزء العلوي من الغلاف الجليدي في القارة القطبية الجنوبية، حيث تصل الحرارة إلى ما يقرب من 100 درجة مئوية تحت الصفر في فصل الشتاء.ويمكن للنتائج أن تغير فهم الباحثين لكيفية تعرض سطح الأرض لدرجات الحرارة المنخفضة.واستخدم الباحثون بيانات الأقمار الاصطناعية بين عامي 2004 و2016، للتوصل إلى درجة الحرارة 100 تحت الصفر، حيث أن الهضبة الشرقية لمنطقة القطب الجنوبي هي منطقة قاحلة ثلجية، حيث لا تتوفر أدوات قياس الطقس السطحية.ووجدوا أن الوديان الصغيرة المنخفضة في الطبقة الجليدية من القطب الجنوبي، تستقطب أدنى درجات الحرارة. ونظرا لأن الهواء البارد كثيف، فإنه يصب في الوديان، حيث يبقى عالقا لعدة أيام عندما تكون السماء صافية والرياح خفيفة.ووجدت الدراسة أن الهواء الجاف هو أيضا مفتاح درجات الحرارة شديدة البرودة. وهذا يسمح لسطح الثلج والهواء فوقه بالتبريد أكثر، حتى تتغير الظروف الجافة ويختلط الهواء البارد مع الهواء الأكثر دفئا في الغلاف الجوي.وقال تيد سكامبوس، أحد كبار الباحثين في المركز القومي للبيانات الثلجية والجليدية في الجامعة، والمعد الرئيس للدراسة الجديدة المنشورة في مجلة American Geophysical Union: "في هذه المنطقة، نرى موجات من الهواء الجاف بشكل لا يصدق، وهذا يسمح للحرارة بالانتقال من السطح إلى الهواء بسهولة أكبر".ولكي تنخفض درجة الحرارة إلى أدنى مستوى، يجب أن تستمر السماء الصافية والهواء الجاف لعدة أيام. وقال سكامبوس إن درجات الحرارة قد تنخفض قليلا إذا استمرت الظروف لعدة أسابيع، ولكن هذا من المستبعد.وأعلن الباحثون لأول مرة عام 2013 أنهم وجدوا أدنى درجات حرارة على سطح الأرض في المنطقة. وسجلت أجهزة الاستشعار الموجودة على عدة أقمار اصطناعية درجات تقل عن 93 مئوية تحت الصفر، في العديد من المواقع على هضبة أنتاركتيكا الشرقية، وهي هضبة ثلجية مرتفعة في وسط أنتاركتيكا تشمل القطب الجنوبي.ولكن الباحثين راجعوا تلك الدراسة الأولية ببيانات جديدة من أداة MODIS على متن القمرين الاصطناعيين "تيرا" و"أكوا" التابعين لناسا، بالإضافة إلى بيانات أجهزة الاستشعار على أقمار البيئة التشغيلية القطبية التابعة لـ NOAA، ووجدوا أن درجات الحرارة تصل بالفعل إلى أقل من 98 درجة مئوية تحت الصفر، خلال الليلة القطبية الجنوبية، ومعظمها خلال شهري يوليو وأغسطس.وعندما أعلن الباحثون لأول مرة أنهم اكتشفوا أبرد درجات الحرارة على الأرض منذ 5 سنوات، قرروا أن السماء الصافية والرياح الخفيفة الثابتة مطلوبة لحدوث انخفاض في درجة الحرارة.المصدر: ديلي ميل
علوم
آلة موسيقية تحسن مهارات طفلك اللغوية!
وجدت دراسة جديدة أن أذكى الأطفال لا يقرؤون الكتب بل يعزفون على آلة البيانو، وبإمكانهم اكتشافهم الأصواف المختلفة بصورة أفضل بكثير من أقرانهم.وتقول الدراسة إن العزف على آلة موسيقية مدة 6 أشهر فقط، يمكن أن يحسن بشكل ملحوظ من قدرة الطفل اللغوية.وشارك 74 من الأطفال الذين يتحدون لغة الماندرين الصينية، ممن تتراوح أعمارهم بين 4 إلى 6 سنوات، في واحدة من 3 مجموعات: تدريب البيانو، تدريب القراءة، أو مجموعة مراقبة عدم الاتصال.وتلقت إحدى المجموعات دروسا في العزف على البيانو مدة 45 دقيقة كل أسبوعين لمدة 6 أشهر، وتلقت مجموعة أخرى تدريبا في القراءة طوال الفترة نفسها، ولم تتلق المجموعة الثالثة أي تدريب.ووجدت الدراسة أنه خلال شهر واحد فقط، تفوق الأطفال الذين يعزفون البيانو على المجموعتين الأخريين، في اختبار اللغة بناء على صوت الحروف الساكنة.كما كان أداء الأطفال في مجموعتي التدرب على البيانو والقراءة، أفضل فيما يتعلق بأصوات حروف العلة، مقارنة بالمجموعة الضابطة.وكتب المؤلفون في ورقتهم البحثية، التي نُشرت في PNAS: "وعلى النقيض، تحسنت جميع المجموعات الثلاث بالتساوي في اختبار التدابير المعرفية العامة، بما في ذلك اختبارات الذكاء والذاكرة والانتباه".وعلى الرغم من أن العزف على آلة موسيقية ليس اختصارا لتحسين الذكاء، إلا أن التدريب على العزف في وقت مبكر يمكن أن يثبت أنه أفضل لتطوير مناطق الدماغ المتعلقة بمعالجة أصوات الآلة. المصدر: ديلي ميل
علوم
اكتشاف الجانب الإيجابي لأحد أركان “الثالوث المظلم”!
كشف بحث دولي تقوده جامعة كوينز Belfast، أن الأشخاص النرجسيين يمكن أن يكونوا أكثر نجاحا في الحياة.وتعتبر النرجسية جزءا من "الثالوث المظلم" لصفات الشخصية، إلى جانب الاعتلال النفسي والازدواجية في السلوك العام. إلا أنها ترتبط بالنجاح في العمل والحب والتعليم، وفقا للبحث.ووجد البحث أن "الإحساس المتميز بقيم الذات" يعطي النرجسيين "صرامة ذهنية" تدفعهم إلى النجاح.وقال الدكتور كوستاس باباجورجيو: "إذا كان بوسعنا التخلي عن الأخلاق الاجتماعية التقليدية، والتركيز فقط على ما هو ناجح، فإن النرجسية يمكن أن تبدو ميزة إيجابية للغاية"، وفقا لتقارير BBC.وأضاف الطبيب النفسي قائلا: "أن نكون واثقين من قدراتنا الخاصة هي واحدة من العلامات الرئيسية للنرجسية، وهي أيضا في صلب المتانة الذهنية. وإذا كان الشخص نرجسيا، فمن المرجح أن يتبنى التحديات ويرى أنها فرصة للتطور الشخصي".وشمل البحث، الذي أجراه أكاديميون من Goldsmiths وجامعة لندن وكلية كينغز في لندن وجامعة تكساس في أوستن وجامعة مانشستر Metropolitan، أكثر من 300 طالب يفترض أنهم من النرجسيين من مدرسة ثانوية في إيطاليا، وسجلوا اختباراتهم.ووجد البحث أن النرجسية لها "تأثير إيجابي غير مباشر على التحصيل المدرسي"، ما دفع الباحثين إلى إعادة النظر في الدلالة السلبية المنسوبة إلى سمات الشخصية.ومن المرجح أيضا أن يجذب النرجسيون المزيد من الشركاء بسبب "الكاريزما".
علوم
“رصاصة سحرية” ثورية تنقذ حياة الرجال!
تمكنت "رصاصة سحرية" مطورة من قتل خلايا البروستاتا السرطانية لدى المرضى الذين فصلتهم عن الموت أسابيع قليلة فقط.ووجدت دراسة قبرصية أن 6 من أصل 10 مرضى يعانون من حالة متطورة من سرطان البروستاتا، قد تماثلوا للشفاء بعد عام من خضوعهم لعلاج يستخدم جزيئا يربط نفسه بخلايا الورم قبل إطلاق طاقة مدمرة للسرطان.ويعتقد الباحثون أن العلاج "المدهش" يمكن تطبيقه على أشكال أخرى من السرطان، بما في ذلك الدماغ والغدة الدرقية والكلى.ويستخدم العلاج الجديد جزيئات ذات هندسة كيميائية تعرف باسم "مستضد بروستاتي نوعي"، وُصفت بأنها تعمل مثابة "حصان طروادة" عند دخولها الخلايا السرطانية، قبل أن تطلق الطاقة النووية التي تدمر الأورام.وبعد إجراء تجربة على 30 رجلا مصابا بسرطان البروستاتا المتطور، قال كبير الباحثين، الأستاذ جيوفاني باغانيللي، من المعهد الأوروبي للأورام: "لقد حققنا إنجازا عظيما. هذا هو الطب الحقيقي المستهدف، غير سام وفعال ويحمل ميزات يمكن تطبيقها في المرحلة الأخيرة من المرض، ومن المرجح أن يحقق نتائج أفضل في المراحل المبكرة".وفي حديثه عن غياب الآثار الجانبية للعلاج، أضاف باغانيللي قائلا: "لقد خاف الناس من العنصر النووي في هذا النوع من العلاج، ولكننا أظهرنا أنه آمن. إنها كمية ضئيلة من الطاقة النووية التي يتم تسليمها للخلايا، وهي ليست كافية للتسبب في آثار جانبية شديدة".يذكر أن سرطان البروستاتا يصيب حوالي 47 ألف رجل سنويا في بريطانيا، ويقتل حوالي 19 رجلا من بين كل 100 ألف سنويا في الولايات المتحدة.وقُدمت النتائج في المؤتمر الدولي للأورام السريرية في Paralimni، قبرص. ديلي ميل
علوم
علماء يكشفون عن خطوة مبتكرة نحو الحياة الأبدية!
كشف علماء في جامعة كاليفورنيا في بيركلي عن أداة الحمض النووي الثورية التي يمكنها أن تساعد في جعل الإنسانية أقرب إلى الحياة الأبدية.ويقدم الجهاز المطور تقنية جديدة، تجعل من الأرخص والأسهل تركيب الجينات بين عشية وضحاها، وهي عملية تستغرق عادة عدة أيام.ويقول العلماء إن النظام الجديد أكثر دقة من الطرق الحالية، ما يسمح للباحثين ببناء خيوط الحمض النووي حتى 10 مرات أطول من التكنولوجيا الحالية. كما يمكن لهذه التقنية أن تساعد العلماء الذين يعملون على إبطاء عملية الشيخوخة، عن طريق التلاعب في جزيء رئيسي يسمى "تيلوميراز"، يُعتقد أنه يصلح الأخطاء في الحمض النووي.وأوضحوا أيضا أن ابتكارهم يمكن أن يؤدي إلى تطوير "طابعات الحمض النووي" في مختبرات الأبحاث التي تعمل مثل الطابعات ثلاثية الأبعاد في العديد من ورش العمل الحديثة.وقال دان أرلو، طالب الدراسات العليا بجامعة كاليفورنيا: "إذا كنت مهندسا ميكانيكا، فمن الجيد أن يكون لديك طابعة ثلاثية الأبعاد في متجرك يمكنها طباعة جزء معين خلال الليل، حتى تتمكن من اختباره في صباح اليوم التالي. وإذا كنت باحثا أو مهندسا بيولوجيا ولديك أداة تعمل على تبسيط توليفة الحمض النووي (طابعة DNA)، يمكنك اختبار أفكارك بسرعة وتجربة المزيد من الأفكار الجديدة. أعتقد أنه سيؤدي إلى الكثير من الابتكار".وتعتمد الطريقة الجديدة على "نهج القوة الشديدة" الذي يستخدم الجزيئات التي تتشكل بشكل طبيعي في الجسم. كما تستند إلى الأنزيمات، وهي بروتينات صغيرة تستخدمها أجسادنا لتسريع التفاعلات الكيميائية، لربط كل قطعة جديدة من الحمض النووي فعليا بالتسلسل. ثم يتم قطع كل إنزيم من التسلسل والتخلص منه في عملية تسمح للباحثين بإنشاء فروع مفردة من الحمض النووي تصل إلى 2000 قاعدة طويلة.وعادة، يجب على العلماء أن يطلبوا جينات من مختبر خاص يتقاضى ما يزيد عن 300 دولار لكل جين، في عملية تستغرق أسبوعين للوصول إلى المتلقين.وقال فريق بيركلي إن التقنية المطورة يمكن أن تركب يوما ما جينات جديدة كاملة طوال الليل، مقابل تكلفة قليلة.ويعتقد العلماء أن الإنزيمات مفتاح تحسين دقة التقنيات الحالية لأن الجسم يستخدمها لبناء الشيفرة الوراثية الخاصة. كما يمكن لهذه الطريقة، التي تم تفصيلها في مجلة Nature Biotechnology، أن تجعل من الأرخص والأسهل على البيولوجيين اكتشاف علاجات جديدة للأمراض. المصدر: ديلي ميل
علوم
هل يهدد الهاتف الذكي بصرك؟
يمثل اعتماد الأجيال الحالية على الأجهزة الإلكترونية خطرا على صحتهم العامة، وتحديدا على الجهاز البصري الذي قد يتأثر سلبا بقضاء أوقات طويلة يوميا أمام هذه الأجهزة.وقد سجلت حالات إصابة مؤقتة بالعمى في بريطانيا، نتجت عن استخدام الأجهزة الإلكترونية لساعات طويلة دون استراحة، حيث اتضح أن استخدام الأجهزة الإلكترونية في وضع الاستلقاء لمدة طويلة يمكن أن يؤدي إلى مشكلات معقدة في البصر، ما دفع العلماء البريطانيين إلى إجراء دراسة متعمقة ومفصّلة حول العمى المؤقت، الذي أصيبت به فتاة (22 سنة)، نتيجة استخدامها للهاتف الذكي لفترة طويلة، وشكت من أنها لم تعد ترى بعينها اليمنى خلال الفترة المظلمة من اليوم، وهي حالة عانت منها لمدة سنة.ولم يتمكن الطبيب من تشخيص الحالة، حيث أن جميع الأوعية الدموية داخل العين كانت بحالة سليمة، ولم تكشف الاختبارات التي أجراها عن أي مشكلة في العين، كما أن نتائج الفحوص الشاملة التي أجرتها الفتاة كانت طبيعية.وفي حالة أخرى تشير إلى الأضرار الجسيمة التي قد تنتج عن الأجهزة الذكية، عانت امرأة أخرى (40 عاما) من فقدان الرؤية بإحدى العينين عند الاستيقاظ، لمدة 6 أشهر، وبعد مضي 15 دقيقة من الاستيقاظ، كانت حاسة البصر تعود إلى طبيعتها، وعجز الأطباء هنا أيضا عن تشخيص هذه الحالة.وبينما حاول الأطباء تحديد العوامل المسببة لهاتين الحالتين، اكتشفوا أن العمى المؤقت كان يظهر دائما بعد أن تقضي كل منهما وقتا طويلا في النظر إلى هاتفها الذكي في وضع الاستلقاء، حيث تكون إحدى العينين عمليا مغطاة بالمخدة، ما دفعهم إلى استنتاج أن هناك رابطا بين فقدان البصر وعادة الاستلقاء وتغطية العين بالوسادة، حيث تتكيف العين المغطاة بالمخدة مع الظلام، في الوقت الذي تتكيف فيه الأخرى مع الإشعاع الساطع من شاشة الهاتف الذكي، وعندما تنطفئ الشاشة، تفقد هذه العين الرؤية مؤقتا، حتى تتكيف العين الثانية مع الضوء.وبإجراء هذه التجربة على أنفسهم، شعر الأطباء بضعف البصر بعد فترة وجيزة من استخدامهم للهاتف الذكي بنفس الطريقة.يؤكد الأطباء على أن هذه الأعراض المرضية مرشّحة للانتشار وفقا للاحتياج المتنامي والاعتماد على هذه الأجهزة، وكذلك سطوع الشاشات الذي يزداد مع تطور التكنولوجيا، لذلك ينصح الأطباء بخفض سطوع شاشات الهواتف الذكية لتخفيف ضررها على شبكية العين أثناء الليل. رامبلر
علوم
“فيسبوك” تضيف خاصية الترجمة الفورية على “ماسنجر”..!
أعلنت شركة "فيسبوك" عن إضافتها خاصية جديدة ومميزة إلى تطبيق "ماسنجر" وهي خاصية الترجمة الفورية بين الإنكليزية والإسبانية والعكس ضمن المحادثة.وكانت الشركة قد أعلنت عن خاصية الترجمة الفورية "M Translation" في مؤتمرها السنوي "F8"، لكنّها لم تطلقها إلا الآن، وهو ما يجعل المتحدثين باللغتين الإسبانية والإنكليزية يتناقلون رسائلهم بسهولة عبر التطبيق من دون الحاجة لترجمة المحتوى على تطبيقات الترجمة الأخرى.
علوم
شركة “Xiaomi” تطلق أحدث حواسبها اللوحية
أعلنت شركة "Xiaomi" الشهيرة عن نيتها طرح حاسب لوحي جديد بمواصفات متميزة.ومن المفترض أن يظهر "Mi Pad 4" الجديد بشاشة مقاسها 7.99 بوصة ودقة عرض Full HD، وأبعاد 18:9.كما يتوقع أن تزود الشركة المصنعة هذا الجهاز بمعالج "Snapdragon 660"، وبطارية بسعة 6000 ميللي أمبير تكفيه للعمل لنحو 8 ساعات، وكاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل وأخرى أساسية بدقة 13 ميغابيكسل.أما الذاكرة الأساسية للجهاز فستاتي بحجم 64 غيغابايت، قابلة للزيادة باستخدام بطاقات ذاكرة خارجية، أما ذاكرة الوصول العشوائي فـ 4 غيغابايت.المصدر: لايف. رو
علوم
اكتشاف “المادة المفقودة” في الكون!
كشف علماء من جامعة كولورادو بولدر ما قد يشكل بعض "المادة المفقودة" التي كانت "مختبئة" في الكون منذ الانفجار الكبير.وتمكن علماء الفيزياء الفلكية من تحديد نحو ثلثي المادة الطبيعية التي يعتقد أنها خُلقت عندما نشأ الكون، ويدعي الفريق الدولي من العلماء أنهم عثروا على "كنز" من المادة العادية التي لم يتم اكتشافها من قبل.وأطلق على المادة "الجديدة" اسم "معضلة جسيمات الباريون المفقودة" (missing baryon problem).وتختلف الباريون أو ما يعرف بالمادة العادية، عن المادة المظلمة المراوغة، التي يعتقد الفيزيائيون أنها تشكل 85% من مادة الكون كله، والتي لم تتم مشاهدتها أبدا، وما تزال لغزا حتى الآن.وفي الدراسة الجديدة قام العلماء من جامعة كولورادو بولدر، بتحليل إشعاع نجم زائف، أو ما يعرف باسم "كوازار"، ووجدوا أن "المادة المفقودة" موجودة كخيوط غاز الأكسجين في الفراغ بين المجرات، وفي هذه البيئات، بلغت درجات الحرارة حوالي 1 مليون درجة مئوية.وقال مايكل شول، وهو معد مشارك في الدراسة: "هذه واحدة من الركائز الأساسية لاختبار نظرية الانفجار الكبير، أي اكتشاف تعداد باريون الهيدروجين والهيليوم وكل شيء آخر في الجدول الدوري".وتأتي هذه النتائج بعد 20 عاما من البحث وفقا للعلماء، وبالعودة إلى عام 2012، اقترح الباحثون أن الباريونات قد تكون موجودة في "الويب" المعروف باسم الوسيط بين المجرات الحارة (WHIM).وأضاف شول: "هذا هو المكان الذي أصبحت فيه الطبيعة شاذة للغاية، إذ يحتوي هذا الوسيط بين المجرات على شعيرات من الغاز عند درجات حرارة تتراوح بين بضعة آلاف إلى عدة ملايين من الدرجات".وبحث العلماء في نجم زائف يدعى "1ES 1553"، وبقايا نوع من غاز الأكسجين المتأين بين النجوم الزائفة ونظامنا الشمسي.ويقول الباحثون إن هناك حاجة إلى المزيد من الدراسة لتأكيد النتائج التي توصلوا إليها وكيف وصل غاز الأكسجين إلى هذا المكان. المصدر: ديلي ميل
علوم
لأول مرة.. إثبات نظرية آينشتاين خارج النظام الشمسي
أجرى علماء اختبارا دقيقا للطريقة التي تعمل بها الجاذبية خارج نطاق نظامنا الشمسي، في تجربة تعد الأولى من نوعها فيما يتعلق بتطبيق نظرية النسبية العامة للعالم آينشتاين.واقتُرحت نظرية النسبية العامة، المعروفة أيضا باسم GR، عام 1915 لأول مرة. ولكن آثارها هائلة، وبالتالي لم يتم اختبارها أبدا.وعلى الرغم من ذلك، يعتمد العلماء عليها لشرح السلوك الغريب لكوننا. وتظهر الدراسة الجديدة أنهم لم يكونوا مخطئين في القيام بذلك.وعلى سبيل المثال، عرف العلماء منذ عام 1929 أن الكون يتوسع، ولكن في عام 1998، وجدوا أن التوسع قد تسارع وتطور بسرعة أكبر مما كان عليه في الماضي. وهذا لا يمكن أن يكون له معنى إلا إذا تم ملء الكون بمواد غامضة تدعى الطاقة المظلمة، ولكن ذلك يعتمد بدوره على صحة GR على مقياس المجرات.وعلى هذا النحو، يعتمد فهمنا الشديد للكون على كون GR صحيحة.وللتحقق من ذلك، درس فريق من علماء الفلك أعماق الفضاء، مستخدمين مجرة قريبة كعدسة جاذبية. وسمح لهم ذلك باختبار الجاذبية على المقياس الفلكي.وقال توماس كوليت، من معهد Cosmology وGravitation في جامعة بورتسموث، الذي قاد الدراسة: "تتنبأ النسبية العامة بأن الأجسام الضخمة تشوه (الزمكان)، وهذا يعني أنه عندما يمر الضوء بالقرب من مجرة أخرى ينحرف مسار الضوء. وإذا تم محاذاة مجرتين على طول خط نظرنا، فقد يؤدي ذلك إلى ظاهرة تسمى (عدسة الجاذبية القوية)، حيث نرى صورا متعددة للمجرة الخلفية".وأوضح قائلا: "إذا عرفنا كتلة المجرة الأمامية، فإن مقدار الفصل بين الصور المتعددة يخبرنا إذا كانت النسبية العامة هي نظرية الجاذبية الصحيحة على مستويات المجرة".يذكر أن النسبية العامة هذه النظرية الهندسية في الجاذبية التي تمثل الوصف الحالي للجاذبية في الفيزياء الحديثة. كما تقدم وصفا محددا للجاذبية على أنها خاصية هندسية لـ "الزمكان". المصدر: إنديبندنت
علوم
1
…
75
…
133
الطقس
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
°
°
أوقات الصلاة
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
الثلاثاء 24 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
صيدليات الحراسة