13 مليون فيديو على يوتيوب تقدم فائدة غير متوقعة!
كشف بحث جديد أن ما يسمى بمقاطع الفيديو ASMR التي تعطي الإحساس بالمتعة والاسترخاء التام، نتيجة التعرض لمؤثرات سمعية وبصرية، قد تكون مفيدة لصحتك.وفي واحدة من الدراسات الأولى حول الفوائد الصحية لمقاطع ASMR التي يبلغ عددها أكثر من 13 مليونا على يوتيوب، وجد الباحثون أن هذه الفيديوهات يمكنها تحسين مزاجك وخفض معدل ضربات القلب لديك، بالإضافة إلى الحد من التوتر والقلق.وأفاد باحثون في جامعة Sheffield، بأن الاستماع إلى هذه المقاطع يبعث على الاسترخاء بالنسبة لمحبي ASMR، مثل الأساليب التقليدية لتخفيف الإجهاد، كالموسيقى والتأمل.وتبدأ الاستجابة الحسية الذاتية عند فروة الرأس وتنتقل إلى أسفل الرقبة والجزء العلوي من العمود الفقري، ما يساعد الأشخاص على الاسترخاء وتخفيف التوتر أو النوم.وقالت الدكتورة جوليا بوريو، وهي معدة رئيسية في مجال الدراسات النفسية: "لقد انتشرت مقاطع ASMR دون أن يلاحظها أحد في البحث العلمي، وهذا هو الدافع لفحص ما إذا كانت مشاهدة مقاطع الفيديو تنتج بشكل موثوق مشاعر الاسترخاء والتغيرات المصاحبة للجسم، مثل انخفاض معدل ضربات القلب".وفي البداية، قامت الدكتورة بوريو وفريقها بدراسة آثار الهزات الدماغية لـ ASMR، من خلال جعل المشاركين (عددهم 112) يشاهدون مقطعي فيديو مختلفين من نوع ASMR.وأظهر البحث المنشور في مجلة PLOS One، أن معدلات ضربات القلب لدى أولئك الذين يتأثرون بـ ASMR، انخفضت بمعدل 3.14 نبضة في الدقيقة الواحدة عند مشاهدة مقاطع ASMR، مقارنة بالأشخاص الذين لم يتأثروا أبدا.ورصد الباحثون أيضا زيادة في المشاعر الإيجابية بما في ذلك الاسترخاء ومشاعر التواصل الاجتماعي.وفي بحث ثان، شارك أكثر من ألف شخص في استطلاع عبر الإنترنت بعد مشاهدة مجموعة من مقاطع الفيديو ASMR، وغيرها من الفيديوهات. وطُلب من المشاركين ذكر عدد المرات التي تعرضوا فيها "للوخز"، واستجابتهم العاطفية لكل فيديو.ووجدت الدراسة أنه بالمقارنة مع غير المشاركين في تجربة ASMR، فإن أولئك الذين يشعرون ويتأثرون بـ ASMR، أبلغوا عن وخز وزيادة مستويات الإثارة والهدوء، وانخفاض مستويات التوتر والحزن.  ديلي ميل
علوم

اكتشاف فصيل جديد من قردة منقرضة في قبر أثري
عثر على بقايا عظام قرد يعود لنوع منقرض ونادر من قردة "Gibbon"، إذ كان مدفونا مع عائلة الإمبراطور الصيني الأول، ويعتقد أنه ملكيته تعود للعائلة نفسها.وعثر على بقايا الهيكل العظمي بعد الكشف عن القبر الأثري الذي يعود إلى أكثر من 2200 سنة، في مدينة شانغان التاريخية الصينية. كما يعتقد أن قرود "Gibbon" كانت تعتبر حيوانات نبيلة في العصور الصينية القديمة، وكانت تربى في البيوت والحدائق.ويعتبر العلماء أن الاكتشاف مهم للغاية، لأن العظام تكشف عن فصيل جديد من قردة "Gibbon"، والتي انقرضت في أنحاء الصين والشرق الآسيوي.ويعتبر توسع مواطن البشر وزحفها نحو الغابات، السبب الرئيسي لانقراض "Gibbon" في الصين، وذلك على الرغم من تبجيل الصينين القدماء لهذع القردة.كما تضمن القبر العملاق هياكل عظمية لفهود وقطط برية ودببة، يعتقد أن ملكيتها تعود إلى جدة الإمبراطور الصيني الأول، كين شي هوانغ. المصدر: إنديبندنت
علوم

لأول مرة.. اكتشاف بكتيريا تحدد خصوبة الرجال
اكتشف العلماء لأول مرة أن لدى الرجال بكتيريا خاصة بهم في الخصيتين، تختلف باختلاف الخصوبة وقد ترتبط بعدم القدرة على الإنجاب.وأعد العلماء دراسة في معهد البحوث والرعاية الصحية بمستشفى سان رافاييل في ميلانو، وشارك فيها 15 رجلا فقط، لذا فإن نتائجهم تعد أولية.ويتوقع العلماء أن يكون الرجال الذين يملكون المزيد من هذه البكتيريا (4 أنواع) في الخصيتين، أكثر خصوبة، في حين قد يعني وجود مجموعة صغيرة من هذه الكائنات الحية أن الرجل لديه عدد أقل من الحيوانات المنوية، وقد يعاني من العقم.ويشير العلماء إلى أن أولئك الذين لديهم عدد قليل جدا من الحيوانات المنوية التي لا يمكنهم استخراجها حتى باستخدام الجراحة، لديهم نوع واحد فقط من البكتيريا، وقد يؤدي هذا الاكتشاف إلى إيجاد علاجات جديدة للرجال الذين يعانون من العقم لعدم وجود حيوانات منوية في السائل المنوي.وقارن العلماء هؤلاء الذين لديهم عدد سليم من الحيوانات المنوية بالذين يعانون من حالة تسمى "فقد النطاف"، حيث يوجد عدد قليل للغاية من الحيوانات المنوية في السائل المنوي لديهم، وهي حالة ترتبط عادة بنقص الخصوبة أو العقم.وتؤثر هذه الحالة على حوالي 1% من الرجال في المجموع، وترتبط بـ 10% إلى 15% من الرجال المصابين بالعقم، ما يمنع الزوجين من الحمل بشكل طبيعي.وقال معد الدراسة ماسيمو ألفانو لفي: "إذا تم تأكيدها فإن هذه النتائج يمكن أن تدعم العلاجات المستقبلية للعقم عند الذكور".  ديلي ميل
علوم

العالم على موعد مع ظاهرة فلكية نادرة
أعلنت وكالة "ناسا" الفضائية عبر موقعها على "تويتر"أن سكان الأرض على موعد مع ظاهرة تعرف باسم الاقتراب الشمسي حيث سيشاهدون كوكب المريخ بالعين المجردة في27 يوليو المقبل.وتحدث هذه الظاهرة التي سيشهدها العالم إلا مرات نادرة حيث يصل المريخ إلى أقرب نقطة له من الشمس في الوقت نفسه الذي يدخل مدار الأرض مباشرة بينهما، ونتيجة لذلك سيكون المريخ أقرب إلى الأرض مما كان عليه لمدة خمسة عشر عاماً، كما سيبدو بثلاث مرات من المعتاد وأكثر إشراقاً.وقررت الوكالة أن ترسل بعثات لاستكشاف المريخ حيث أطلقت الوكالة مهمتها "إنسايت" وهي مركلة إنزال آلي ستصل إلى الكوكب في وقت لاحق من هذا العام.
علوم

كشف أسرار أقدم مومياء في أوروبا
تستمر عمليات دراسة أقدم مومياء في أوروبا "Ötzi the Iceman" في الكشف عن أسرار الرجل الذي عاش في الفترة بين 3400 و3100 قبل الميلاد، مع اكتشاف أدلة على اتصالات ثقافية بعيدة.واكتشف الباحثون أن المومياء المحنطة التي عُثر عليها في نهر جليدي في منطقة جنوب Tyrol بإيطاليا، تدل على أن "Ötzi" ابتعد مسافة 70 كم عن المنزل لجمع الحجارة اللازمة لأدواته.واكتشفوا أيضا وجود تأثيرات سلوكية من ثقافات جبال الألب البعيدة، من خلال مقارنة مجموعة أدواته (عمرها 5300 سنة) مع أخرى من الفترة نفسها. وهذا يدعم الأدلة السابقة التي تشير إلى أن مجتمعات عصر "Copper" في جبال الألب، حافظت على علاقات بعيدة المدى، كما يقول الباحثون.وقام فريق البحث بقيادة أرسولا ويرير، من مؤسسة Soprintendenza Archeologia في فلورنسا بإيطاليا، بتحليل الأدوات الحجرية لمعرفة المزيد عن حياة الرجل والأحداث التي أدت إلى وفاته.واستخدم الباحثون مجاهر عالية القدرة ومسحا ضوئيا مطورا (CT) لفحص مجموعة الأدوات، والتي تضمنت خنجرا مثقوبا وقشورا ورؤوسا للسهام.ويكشف هيكل الأدوات أن الحجر تم جمعه من العديد من النتوءات المختلفة في منطقة Trentino الإيطالية.ومن خلال تحليل آثار الأدوات بعناية، خلص الباحثون إلى أن "Ötzi" يميل لاستخدام اليد اليمنى، وربما أعاد تشكيل بعض معداته.وفي حديثها مع MailOnline، قالت ويرير: "ما نقوم به هو فحص أدوات من الماضي وإعادة بناء دورة حياتها بالتفصيل، ابتداء من إنتاجها إلى استخدامها والتخلص منها. وبهذه الطريقة، نحن قادرون على تحديد العديد من سمات نمط حياة أناس ما قبل التاريخ. وفي مسألة Ötzi كنا نتعامل مع مجموعة أدوات لشخص محدد، نعرف عنه الكثير بالفعل، ما جعل البحث أكثر إثارة".واستطردت موضحة: "من خلال تحليل مجموعة أدوات (رجل الثلج) من وجهات نظر مختلفة وإعادة بناء دورة الحياة الكاملة لكل أداة، تمكنا من الحصول على معلومات ثاقبة عن الخلفية الثقافية لـ Ötzi، وتاريخه الفردي وأيامه الأخيرة".يذكر أن مومياء Ötzi، تعود لرجل يبلغ من العمر 46 عاما وُجد بملابسه وممتلكاته الشخصية. وأظهر البحث السابق أنه عاش خلال عصر "Copper" وربما قتل بضربة سهم.ويعتقد علماء الآثار أن الرجل ربما كان صيادا أو محاربا قُتل في معركة مع قبيلة منافسة.ونُشرت النتائج الكاملة للدراسة الجديدة في مجلة PLOS ONE. المصدر: ديلي ميل
علوم

هؤلاء ممنوعون من وشم أجسادهم
أكد علماء بريطانيون من مؤسسة الصحة الوطنية في غلاسكو أن الوشم يؤدي إلى قمع عمل الجهاز المناعي والتهابات مزمنة للعضلات، يصعب التخلص من آثارها الكارثية على الصحة.وقال الطبيب ويليام ويلسون: "لا نستطيع التحدث بعد عن صلة مباشرة بين الوشم والالتهابات، إلا أنها ظهرت في نفس المكان الذي رسم عليه الوشم في أكثر الحالات، ولا توجد أسباب أخرى لهذه الحالة المرضية إلا الوشم".وجاء في تقرير نشره الباحثون البريطانيون في مجلة "BMJ Case Reports"، أن علماء فرنسيين اكتشفوا أيضا خلايا مناعية يمكن أن تحمل جزيئات من طلاء الوشم إلى الغدد اللمفاوية وأجزاء أخرى من الجسم، حيث تسبب التهابات وتساهم في تطور أمراض السرطان.وكشف ويلسون وزملاؤه مثالا مهما لتفاعل جهاز المناعة مع الوشم، بدراسة التاريخ المرضي لامرأة من اسكتلندا تبلغ من العمر 31 عاما منذ أن قررت وضع وشم جديد على قدمها، بعد أن أعجبت بوشم أول رسمته قبل بضع سنوات.ولجأت المرأة، بعد أسبوع واحد تقريبا من وضع الوشم الثاني، إلى الأطباء طلبا للمساعدة في التخلص من ألم شديد أصاب الفخذ والركبة.ووصف لها الأطباء مختلف المسكنات إلا أنها لم تتعافى رغم مرور 9 أشهر. لهذا قرر فريق البحث بقيادة ويلسون إجراء المزيد من الدراسة على تاريخها المرضي، فوجدوا أنها خضعت لعملية زراعة رئة قبل عامين، وتتناول أدوية تثبط الجهاز المناعي.وسبب ضعف المناعة لدى الفتاة التهابات مزمنة حول الوشم، أدت إلى ضعف في الساقين وآلام لا تطاق. ووصف لها الأطباء علاجا فيزيائيا بعد أن توصلوا إلى أسباب آلامها المبرحة، ومع ذلك لم تتخلص من الألم إلا بعد مرور ثلاث سنوات فقط.ونصح الباحثون في نهاية هذه الدراسة جميع من يعاني من أعراض نقص المناعة الطبيعية أو بسبب تناول بعض العقاقير بالامتناع عن رسم الوشم على أجسادهم، لأنه سيسبب لهم مضاعفات مرضية لا تحمد عقباها.نوفوستي
علوم

كرات أثرية غامضة حيرت العلماء حول العالم!
اكتُشفت كرات أثرية غريبة من العصر الحجري أصابت علماء الآثار بالحيرة لأكثر من 200 سنة.وعثر على معظم القطع الأثرية، التي تعود إلى 5 آلاف عام مضى، في شمال شرق اسكتلندا، ولكن إضافة إلى ذلك، عُثر على كرات أخرى "غريبة" في جزر أوركني وإنجلترا وإيرلندا وكذلك في النرويج.وتعد الكرات الحجرية واحدة من أكثر الأمثلة المعروفة من فنون العصر الحجري الحديث، وقام المنسق في متحف اسكتلندا الوطني، بإنشاء نماذج ثلاثية الأبعاد للكرات تٌظهر تفاصيل جديدة لها.ويضم المتحف في إدنبره أكبر مجموعة من الكرات الحجرية المنحوتة في العالم، ولديه ما يقرب من 140 قطعة أصلية من مواقع العصر الحجري الحديث في اسكتلندا وجزر أوركني.وفي حين لا يزال علماء الآثار لا يعرفون من أين جاءت الكرات أو سبب صنعها، فإن لديهم بعض النظريات، بما في ذلك استخدامها كأدوات لتشكيل الأسلحة أو كأسطوانات لنقل الأحجار الكبيرة.ونشر 60 نموذجا ثلاثي الأبعاد للكرات الحجرية على الإنترنت، حتى يتمكن أي شخص من مشاهدتها، وتم تصميم ما يعرف باسم تقنية التصوير الفوتوغرافي المطور، وهو علم استنتاج القياسات من الصور الفوتوغرافية.وكشفت هذه العملية عن معلومات جديدة حول بعض الكرات، بما في ذلك الرقائق والعلامات التي لم يسبق رؤيتها من قبل، وفقا لأندرسون-ويمارك.ومع كل هذا، لا زال أصل هذه الكرات يمثل لغزا، لم يقترب العلماء من حلّه بعد. المصدر: ديلي ميل
علوم

خبراء: الإنترنت مهدد بالتوقف التام!
أصدر مصرف الحسابات الدولية بيانا أكد فيه أن الحجم المتنامي للمعلومات التي ترسل عن طريق المدفوعات بالعملة الافتراضية قد يؤدي إلى توقف عمل الإنترنت.ويرى خبراء المنظمة المالية أن برمجة منصات العملات الافتراضية ومعالجة التعاملات المالية بالتجزئة عمليات تتطلب تشغيل قدرات ضخمة. وبقدر انتشار تلك العمليات، قد تنهار البنية التحتية التكنولوجية كلها بدءا من الهواتف الذكية وانتهاء بالشبكات الكبرى.وقال الخبراء إن بناء الاقتصاد العالمي على قاعدة العملات الافتراضية يعتبر أمرا خطيرا، مع غياب الثقة بين أعضاء المجتمع وهشاشة الاتفاقيات القائمة بهذا الخصوص.وأشار الخبراء إلى سلبيات أخرى يواجهها هذا النظام، منها عدم الاستقرار وتعرضه للتلاعب وعمليات احتيال وهجمات إلكترونية تستهدف البورصة، ما يؤدي إلى هبوط سعر العملات، فضلا عن الطاقات الهائلة التي تستهلكها المدفوعات من هذا النوع.  لينتا.رو
علوم

إيفرست يتحول إلى أعلى مكب للنفايات في العالم
حولت عقود من التسلق جبل إيفرست إلى أعلى مكب للنفايات في العالم، حيث يغض المتسلقون أنظارهم عن البصمة "المثيرة للاشمئزاز" التي يتركونها وراءهم.وتملأ الخيام ومعدات التسلق المتروكة والعبوات الفارغة وحتى الفضلات البشرية، الطريق المحاذي للقمة التي يصل ارتفاعها إلى 8848 مترا.ومع ارتفاع عدد المتسلقين لأعلى قمة في العالم، والذي بلغ حوالي 600 شخص حتى الآن هذا العام، تفاقمت المشكلة، حيث قال بيمبا دورجي شيربا، الذي وصل إلى قمة إيفرست 18 مرة، لوكالة فرانس برس، إنه "أمر مثير للاشمئزاز.. الجبل يحمل أطنانا من النفايات".وفي الوقت نفسه، فإن ذوبان أطنان من الجليد بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري يفضح النفايات التي تراكمت على الجبل منذ أن نجح، إدموند هيلاريو، وصديقه، تينزينج نورجاي، في تسلق جبل إيفرست لأول مرة قبل 65 عاما.وفي إطار الجهود المبذولة لخفض كميات النفايات، قامت نيبال قبل 5 سنوات، بفرض غرامة قدرها 4 آلاف دولار على كل فريق من المتسلقين، يتم ردها إذا قام كل متسلق بنقل ما لا يقل عن 8 كغم من النفايات عن الجبل.وعلى الجانب التبتي من جبال الهيمالايا، يتعين على فرق التسلق دفع مبلغ مشابه بالإضافة إلى غرامة 100 دولار إضافية للكيلوغرام الواحد في حال عدم تنفيذ المهمة.وفي الموسم الحالي، تم خفض كمية النفايات، مع قيام نصف المتسلقين تقريبا بسحب الكميات المطلوبة من النفايات، وفقا للجنة.لكن ما يزيد المشكلة تعقيدا، أن بعض المسؤولين يقبلون رشاوى من أجل غض البصر عن المتسلقين، حيث كشف شيربا أنه "ليس هناك ما يكفي من المراقبة في المخيمات في المناطق العالية لضمان بقاء الجبل نظيفا".وقامت شركة "آسيري تريكينج" (Asian Trekking)، التي كانت تدير برنامج "Eco Everest Expeditions" على مدى العقد الماضي، بانتشال أكثر من 18 طنا من النفايات، بالإضافة إلى حصة المتسلق من النفايات التي يبلغ وزنها 8 كيلوغرامات.وأفادت صحيفة "غلوبال تايمز" الحكومية، في الشهر الماضي، بأن فريق تنظيف يضم 30 شخصا، تمكن من انتشال 8.5 طن من النفايات من المنحدرات الشمالية. المصدر: ديلي ميل
علوم

اكتشاف رابط مثير بين الأجنة والموسيقى!
اكتشف علماء من معهد ماركيز الإسباني نوع الموسيقى الذي يفضله الجنين خلال فترة 18-38 أسبوعا من الحمل.وجاء في نتائج الدراسة المنشورة على موقع المعهد، أن العلماء تابعوا ردود فعل أكثر من 300 جنين على 15 أغنية مختلفة عُزفت بأنماط متعددة، ولاحظوا تفاعل الأجنة مع الموسيقى الكلاسيكية: موزارت وباخ وبتهوفن، ولم يرصدوا رد فعل على أغاني أديل وشاكيرا وبي جيز.ويشير الباحثون إلى أنه من الصعب ملاحظة حركة الجنين في هذه الفترة من الحمل من دون محفزات إضافية. وتؤكد هذه الدراسة أن الموسيقى توفر حافزا عصبيا وتنشط مناطق دماغ الجنين التي لها علاقة باللغة والتواصل.وتؤكد الدكتورة ماريسا لوبيز- تايهون، مديرة المعهد أن "اللغة الأولى كانت موسيقية، لا لفظية ولا تزال كذلك. نحن حتى الآن، من دون وعي، نسعى للتحدث بصوت مرتفع، لأننا نعلم أن الأطفال حديثي الولادة يتقبلون المعلومات أفضل، أي أنهم يفهمون أننا نريد التواصل معهم".ويشير موقع المعهد إلى أن العلماء مستمرون في دراسة رد فعل الجنين على مختلف الإيقاعات والألحان وسببه. المصدر: نوفوستي
علوم

السكري من النوع الثاني يزيد خطر الإصابة بمرض باركنسون
كشفت دراسة حديثة أن الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني تزيد من خطر الإصابة بمرض الشلل الرعاش المعروف باسم مرض باركنسون، بنسبة الثلث تقريبا.واعتمد باحثون في جامعة كوليدج لندن على نتائج توصلوا إليها خلال 12 عاما من إحصائيات قواعد البيانات في المستشفيات بجميع أنحاء إنجلترا.ونظر الباحثون في البيانات التي تكشف أن هناك أكثر من مليوني شخص تم إدخالهم إلى المستشفى بسبب إصابتهم بمرض السكري من النوع الثاني لأول مرة، وتمت مقارنتها ببيانات ستة ملايين شخص غير مصابين بالسكري، إلا أنهم أجروا مجموعة من العمليات الطبية والجراحية البسيطة مثل عروق الدوالي واستئصال الزائدة الدودية واستبدال مفصل الفخذ.ومن بين أكثر من مليوني شخص مصاب بداء السكري، كان هناك 14252 تشخيصا لمرض باركنسون في وقت لاحق من دخولهم المستشفى، مقارنة مع 20878 من بين أكثر من 6 ملايين شخص دون مرض السكري، تم تشخيصهم في وقت لاحق من دخولهم المستشفى، مع مرض باركنسون.وخلص الباحثون إلى أن المعاناة من مرض السكري من النوع الثاني تؤدي إلى زيادة مخاطر الإصابة بمرض باركنسون بنسبة 32%، مع الأخذ في الاعتبار عوامل أخرى مثل العمر والجنس.ووجدت الدراسة التي قدمت إلى الأكاديمية الأمريكية لطب الأعصاب، أن الخطر قد يكون أعلى لدى الأشخاص الأصغر سنا والذين يعانون من مضاعفات مرض السكري.وقال مؤلف الدراسة الدكتور توماس وارنر، من جامعة كوليدج لندن، إنه على الرغم من أن المرضين يبدوان متعارضين إلا أن نتائج الدراسة التي توصل إليها فريقه توحي بوجود صلة بين السكري من النوع الثاني ومرض الشلل الرعاش، حيث يعتقد الباحثون بأن الارتباط يرجع إلى استعداد وراثي مشترك للحالتين، خاصة وأن دراسة سابقة كشفت عن وجود أكثر من 400 جين مرتبط بكل من مرض السكري ومرض باركنسون.وفضلا عن الدور الذي قد تلعبه الجينات في الربط بين المرضين، يعتقد الباحثون بأن السبب في تطور مرض باركنسون هو تأثير السكري على إشارات الإنسولين في الدماغ، حيث يقاوم الجسم الإنسولين الضروري لتحويل الغلوكوز أو السكر إلى طاقة، وبما أن خلايا الدماغ تعتمد بشكل خاص على السكر في الطاقة، فإن هذا السبب يمكن أن يربط بين المرضين بشكل واضح.وتابع وارنر قائلا: "يمكننا الآن أن نقول بشكل أكثر تأكيدا أن هناك صلة بين مرض السكري وداء باركنسون، لكننا بحاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لفهم العلاقة، سواء كان ذلك بسبب الوراثة أو تأثير مرض السكري على الدماغ أو كليهما، وقد يكون فهم الرابط بين هذين المرضين هو المفتاح لتطوير علاجات تبطئ مسار باركنسون، وهو ما تعجز عنه العلاجات الحالية".  ديلي ميل
علوم

الكشف عن عدد القنابل النووية القادرة على إحداث كارثة عالمية
 حدرت دراسة جديدة من أن هجوما نوويا واسع النطاق ستكون له آثار مدمرة ليس على المنطقة المستهدفة فحسب، بل على الجهة المعتدية أيضا.وفي أول دراسة من نوعها، قدر باحثون عدد الرؤوس النووية (حوالي 15 ألف رأس نووي في العالم) التي يمكن أن تحدث أثرا كارثيا، حيث قالوا إنها تعادل حوالي 100 قنبلة نووية.وحتى في أفضل السيناريوهات، يحذر الباحثون من أن هجوما كبيرا قد يؤدي إلى تأثيرات عالمية، حيث يُقتل الملايين في الانفجار الأول ويؤدي إلى "خريف نووي" عالمي ينتج عنه نقص في الغذاء وبالتالي مجاعة جماعية.وتمتلك كل من الولايات المتحدة وروسيا آلاف الرؤوس النووية، كما يوجد لدى بريطانيا وفرنسا والصين والهند وباكستان وإسرائيل وكوريا الشمالية، ترساناتها الخاصة.في دراسة جديدة نُشرت في مجلة السلامة، التهديد المحتمل لثلاثة سيناريوهات افتراضية: ترسانة من 7 آلاف رأس نووي، وترسانة من ألف رأس، وترسانة من 100. كما قاموا بتقييم الأثر البيئي الذي قد يؤثر على سكان الجهة المعتدية.ويعتقد الباحثون أنه لو تم إطلاق 100 قنبلة فقط على مدينة مكتظة بالسكان، مثل إحدى المدن الصينية، فإن الانفجار سيقتل أكثر من 30 مليون شخص.وقام الفريق بتقييم مدى الاحترار الناجم عن الهجوم النووي وكمية الدخان الناتج، الذي سيتم ضخه في الغلاف الجوي، ومن شأنه أن يحجب أشعة الشمس ما يؤدي إلى انخفاض درجات الحرارة وهطول الأمطار.وحتى في أفضل السيناريوهات، يقول الباحثون إن العواقب ستكون خطيرة حسب تقديرات الدراسة.واستخدم الباحثون محاكاة المناخ والمحاصيل مقترنة بنماذج الدخان، لتقييم الآثار على إمدادات الغذاء إذا تم استخدام 100 رأس نووي. ووجدوا أنه قد تكون هناك خسارة زراعية بنسبة 10-20%، بسبب ما يسمى بالخريف النووي.المصدر: ديلي ميل
علوم

علماء يحذرون من بكتيريا ثلاثية الأخطار!
كشف علماء أمريكيون من مركز مقاومة المضادات الحيوية إيموري، في مؤتمر الجمعية الأمريكية لعلم الأحياء الدقيقة، عن ميكروب جديد من "Klebsiella pneumoniae‎" المسبب لمرض الاتهاب الرئوي.وأشار العلماء إلى أن هذه السلالة الجديدة من البكتيريا تعد تهديدا ثلاثيا على البشرية لأنها مقاومة لنوعين أساسيين من المضادات الحيوية، وعلى وجه الخصوص كل المضادات الحيوية من مجموعة كاربابينيم، ولأنها قوية للغاية وسريعة الانتقال من شخص إلى آخر. وتم الكشف في وقت سابق عن انتشار هذه السلالة الميكروبية الخطيرة في أحد مستشفيات الصين عام 2016، وكتبت عنها آنذاك مجلة "Lancet Infectious Diseases".ومع أن دراسة المرض الذي أصاب أمريكية بسبب هذه الميكروبات مستمرة، إلا أن العلماء ليسوا راضين عن البيانات التي توصلوا إليها بشأن هذا الميكروب الجديد، بسبب قدرته المذهلة على الانتشار السريع.وحذر العلماء أيضا من ازدياد الأمراض الرئوية في المستقبل ودعوا زملاءهم الباحثين في هذا المجال لمراقبة البكتيريا الجديدة عن كثب ونشر كل جديد عنها.فيستي
علوم

الانفجارات البركانية المدمرة تهدد بـ “انقراض جماعي”
يمكن أن تؤدي الانفجارات البركانية المدمرة الناجمة عن زيادة الكربون في الغلاف الجوي، في يوم من الأيام، إلى الانقراض الجماعي لجميع الحيوانات البحرية وربما للحياة على الأرض بكاملها.ويأتي هذا التحذير الرهيب وسط أحداث دراماتيكية في غواتيمالا وهاواي، حيث قتل ونزح مئات الأشخاص من ديارهم في الأسابيع الأخيرة بسبب البراكين.ونظر باحثون من جامعة ولاية فلوريدا إلى بيانات تعود إلى ملايين السنين، في العصر الجوراسي المبكر، عندما أثارت البراكين القوية كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للأرض، ما أدى إلى سحب الأكسجين من محيطات العالم وقتل الحياة البرية، في ما يعرف باسم "Toarcian Oceanic Anoxic Event".وقال الباحث ثيودور ثيم من جامعة ولاية فلوريدا: "من المهم للغاية دراسة الأحداث الماضية" وأضاف: "يبدو أنه بغض النظر عن الحدث الذي نلاحظه في تاريخ الأرض، عندما نرى تركيزات ثاني أكسيد الكربون تتزايد بسرعة، فإن النتيجة تميل إلى أن تكون متشابهة جدا: انقراض كبير أو جماعي".وتوضح الدراسة التي نشرت هذا الأسبوع في مجلة "Proceedings of the National Academy of Sciences"، كيف يمكن أن يؤدي الارتفاع المستمر في ثاني أكسيد الكربون ودرجات الحرارة العالمية إلى إطلاق "سلسلة من الأحداث الهيدرولوجية والبيولوجية والكيميائية التي تتآمر لاستنزاف محيطات الأكسجين".وتعتبر الدراسة مثيرة للقلق بشكل خاص نظرا لعدد الأحداث البركانية التي تشهدها الأرض في الوقت الحالي.وقد اندلع أكثر من 1500 بركان على هذا الكوكب في مرحلة ما خلال الـ 11500 عام الماضية، واليوم يقوم حوالي 15 بركانا بإطلاق الرماد والمواد الكربونية في السماء. المصدر: RT
علوم

لأول مرة.. العلماء يتوصلون إلى علاج لمضاعفات الخرف
كشف علماء من جامعة تمبل الأمريكية لأول مرة عن جوانب غير معروفة لمرض الخرف وتراجع العمليات العصبية في الدماغ.ووجد العلماء بعد إجراء تجارب على الفئران، أن جزيئات اللوكوترايينات (من عائلة الوسائط الالتهابية المنتجة في الكريات البيضاء، ترسل إشارات دهنية لنقل المعلومات من أجل تنظيم الاستجابة المناعية) المعروفة بآثارها السلبية على الرئتين وتسبب التشنجات القصبية، تلعب دورا هاما في "علاج" مختلف أشكال الخرف.وأكدت النتائج أن حجب عمل اللوكوترايينات يمكن أن يؤدي إلى تلافي أو عكس الأضرار التي لحقت بالدماغ جراء مرض ألزهايمر أو الأمراض العصبية المماثلة.كما أن أمراض الجملة العصبية تسبب تعميق مشاكل الذاكرة وأداء الوظائف الإدراكية المعقدة الأخرى وآلياتها التي لم تتم دراستها بما يكفي لجعلها قابلة للشفاء.ونشرت مجلة "Molecular Neurobiology" مقالا علميا عن هذا الاكتشاف.  إزفيستيا
علوم

1 76 133

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 25 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة