الإثنين 23 يونيو 2025, 09:55
أخبار
وطني
جهوي
دولي
مراكش
أخبار
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
ثقافة-وفن
ساحة
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
علوم
دين
منوعات
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
البحث عن:
أخبار
رجوع
وطني
جهوي
دولي
مراكش
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
رجوع
ثقافة-وفن
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
رجوع
علوم
دين
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
علوم
كبسولة ثلاثية تحمي من ارتفاع ضغط الدم
عرض علماء من معهد جورج للصحة العالمية، طريقة جديدة بسيطة وسهلة وفعالة لعلاج ارتفاع ضغط الدم.وابتكر علماء المركز دواء جديدا أطلقوا عليه اسم Triple Pill، يمكنه تغيير طريقة علاج ارتفاع ضغط الدم في جميع أنحاء العالم.واختبر الدواء الجديد بمشاركة 700 متطوع متوسط أعمارهم 56 سنة، ومتوسط ضغط الدم عندهم 154\90 ملم عمود زئبق.وتناول الجميع كبسولة تحتوي على ثلاثة أدوية (كبسولة ثلاثية) فيها نصف جرعة من كل دواء: 20 ملغم تلميسارتان و2.5 ملغم أملوديبين، و12.5 ملغم كلورثاليدون. وكانت النتائج إيجابية، حيث انخفض ضغط الدم لدى 70% من المشتركين إلى وضعه الطبيعي. ميديك فوروم
علوم
علماء روس يتنبؤون بشكل طفل المستقبل
ابتكر علماء مركز علم البيانات الوراثية الطبية في روسيا تقنية جديدة تسمح للأهل بالتعرف على لون العيون والشعر وتفاصيل أخرى لطفلهم المستقبلي.وأنشأ الخبراء الروس التقنية الجديدة استنادا إلى خوارزمية فريدة مختصة في تمييز 30 مورثة مختلفة مسؤولة عن مظهر الإنسان. وتسمح التقنية الجديدة بمعرفة كل التفاصيل اللونية والشكلية لطفل المستقبل بدقة عالية قبل ولادته.وأكد خبراء المركز العلمي الروسي أن هذه التقنية ستلاقي رواجا كبيرا في عائلات المستقبل التي ستستخدم التلقيح الصناعي بشكل أكبر، حيث يمكن أيضا التحكم خلال عملية التلقيح الصناعي بالجينات المسؤولة عن مجموعة من المورثات الخاصة بمواصفات الطفل الجديد.وقال المدير العام لمركز علم البيانات الوراثية الطبية، فاليري إلينسكي:وتقنية التلقيح الصناعي والتحرير الجيني قريبة جدا اليوم من أمهات وآباء المستقبل الذين سيمكنهم إنجاب أطفال خالين من الأمراض الوراثية، كما يمكنهم أيضا اختيار شكل أطفالهم بفضل الخوارزمية التي ابتكرناها. لايف. رو
علوم
علماء يكشفون من الأذكى.. الرجال أم النساء!
أثبت علماء من جامعة واشنطن أن الرجال يفكرون بشكل أسرع، يتخذون القرارات الأكثر صوابا، ويتحملون الضغوط بشكل أفضل بكثير من النساء.وأجرى الباحثون تجربة فريدة تمت فيها دراسة ردود الفعل على المعلومات المجسدة بالرسم. وعلى الرغم من أن معالجة البيانات من الرسوم التوضيحية والمخططات تتم من قبل جهاز الرؤية لدى المرأة والرجل بنفس الطريقة والآلية، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن الرجال هم الذين يتخذون القرارات الأكثر منطقية وعقلانية استنادا إلى البيانات، بحسب صحيفة "Cell".ووفقا للعلماء، فإن دماغ المرأة يعالج المعلومات الواردة أبطأ من الرجال بنسبة تتراوح ما بين 25-75%. وهذا ما لا يسمح عادة بالإجابة على الأسئلة المتعلقة بالتحكم العقلاني بشكل صحيح، ما يؤدي إلى عدم القدرة أيضا على تقييم القدرات المعرفية للجنس اللطيف بشكل دقيق.ومع ذلك، فإن أكثر ردود الفعل الحادة والمعالجة السريعة للمعلومات والبيانات في الدماغ تعود للرجال الذين يعانون من اضطرابات في النمو العقلي، وليس لدى الرجال الأصحاء.ويعتقد العلماء أن العمليات الدماغية لمثل هؤلاء الرجال مصحوبة بانخفاض في تنظيم النشاط العصبوني، وهذا يؤدي بدوره إلى السرعة في ردود الفعل وإلى استيعاب أدق للمعلومات. المصدر: لايف. رو
علوم
مجرة صغيرة غريبة تدور حول درب التبانة وتحير العلماء
تعد مجرة "Segue-1" واحدة من أصغر وأخفت المجرات التابعة لدرب التبانة، والتي حيرت العلماء لسنوات بسبب غموض مصدر تشكل النجوم المكونة لها.وكشفت أحدث الأبحاث أن الجسم السماوي "Segue-1" يدور حول مجرة درب التبانة مرة كل 60 مليون سنة. وحتى الآن يعتقد العلماء أن "Segue-1" قد تقطعت بها السبل في الفضاء السحيق حيث تمركزت خارج مدار درب التبانة.ويعود تاريخ هذا الجسم السماوي المليء بـ1000 نجم قديم، إلى بداية الكون، ويموت ببطء، وهو عبارة عن "مجرة كروية قزمة فائقة البقع"، وكانت "Segue-1" أول مجرة من نوعها يكتشفها العلماء.وقد اكتشف العلماء هذه المجرة في عام 2006، ولم يعرفوا سوى القليل من المعلومات عنها، أهمها حقيقة أنها كانت تحتوي على عدد منخفض للغاية من المعدن، وأنها من المحتمل أن تكون قديمة للغاية.وتوصل العلماء إلى هذه المعلومات نظرا لأن المعادن الثقيلة ظهرت في عالمنا فقط بعد سلسلة من المستعرات العظمى.ولم يكن يعرف إلا القليل عن الطبيعة الدقيقة لـ"Segue-1"، إلا أن الأبحاث الجديدة ساعدت العلماء على تصنيف هذا الجسم السماوي على أنه "مجرة قزمة كروية فائقة الخفوت". ويقول العلماء إن أحد المؤشرات الرئيسية على طبيعة المجرة هو لمعانها، حيث أن لدى "Segue-1" سطوع منخفض نسبيا عن العنقود النجمي المغلق الذي يعادل ضياؤه حوالي 300 مرة ضياء الشمس.واكتشف العلماء أيضا أن "Segue-1" غير متحركة في الفضاء السحيق، ولكن بدلا من ذلك فهي تدور حول درب التبانة على مسافة تبعد حوالي 75 ألف سنة ضوئية، وقد توصل العلماء إلى هذا الاكتشاف باستخدام بيانات عشرات السنوات التي تم جمعها من "مسح سلووان الرقمي للسماء" و"التلسكوب الثنائي الكبير".وعلى الرغم من تمكن العلماء من تحديد طبيعة المجرة، إلا أنهم ما يزالون غير قادرين على تحديد أصولها، ومع ذلك هناك نوعان من التفسيرات لكيفية حدوثها، الأول، وهو الأكثر احتمالا، يعتقد العلماء من خلاله بنسبة 75%، أن المجرة انجرفت عبر الفضاء بسبب سحب جاذبية درب التبانة منذ حوالي 8 ملايين سنة.أما التفسير الثاني والأقل ترجيحا، فيقول إنها كانت في الأصل نجوما لمجرة أخرى واستقرت في مدار درب التبانة عندما اصطدمت المجرتان قبل حوالي 12 مليون سنة. المصدر: ديلي ميل
علوم
اكتشاف فلكي يضاهي “العثور على بقايا البشر الأوائل”
اكتشف علماء الفلك 4 مجرات صغيرة تدور حول درب التبانة، عمرها أكثر من 13 مليار سنة، ويمكن أن تكون الأقدم في الكون.وشبه باحثو معهد علم الكمبيوتر الحسابي في جامعة Durham ومركز هارفارد للفيزياء الفلكية، هذا الاكتشاف بـ"العثور على بقايا البشر الأوائل الذين سكنوا الأرض"، حيث يلقي الضوء على تطور الكون.ويُعتقد أن المجرات الباهتة المكتشفة: Segue-1 وBootes I وTucana II وUrsa Major I، هي من بين أوائل المجرات المتشكلة على الإطلاق.وتجدر الإشارة إلى ولادة الذرات الأولى عندما كان عمر الكون حوالي 380 ألف سنة، وتعد هذه الجزيئات الصغيرة من الهيدروجين أبسط عنصر في الجدول الدوري.وعندما تجمعت في مجموعة من السحب وبدأت بالبرودة، استقرت تدريجيا في كتل صغيرة أو "هالات" من المادة المظلمة التي نتجت عن الانفجار الكبير. واستغرقت مرحلة التبريد، التي سميت "العصور المظلمة الكونية"، حوالي 100 مليون سنة.وفي نهاية المطاف، أصبح الغاز المبرد داخل الهالات غير مستقر، وبدأ بتشكيل النجوم. وتعد هذه الأجسام أولى المجرات على الإطلاق، والتي أدت إلى انتهاء العصور المظلمة الكونية.وحددت الدراسة التي نُشرت في مجلة Astrophysical، عددا قليلا من المجرات المتشكلة خلال "العصور المظلمة الكونية". كما وجدت مجموعة ثانية وأكثر إشراقا قليلا، تشكلت بعد مئات الملايين من السنين.وقال البروفيسور كارلوس فرينك، مدير معهد Durham لعلوم الكمبيوتر، إن "اكتشافنا يدعم النموذج الحالي لتطور كوننا، نموذج Lambda، حيث تقود الجسيمات الأولية التي تشكل المادة المظلمة، التطور الكوني".وأدت الأشعة فوق البنفسجية المكثفة المنبعثة من المجرات الأولى، إلى تدمير ذرات الهيدروجين المتبقية عن طريق تأينها، ما أدى إلى خروج إلكتروناتها، وبالتالي أصبح الغاز عاجزا عن البرودة لتشكيل نجوم جديدة. المصدر: ديلي ميل
علوم
إنشاء مادة كيميائية قد تمنع الإصابة بمرض لا دواء له
كشفت اختبارات أجريت على الفئران أن جزيئا تم إنشاؤه حديثا يشبه الغراء، قد يعزز الذاكرة ويقي من مرض ألزهايمر.ويأمل العلماء في أن تمكن هذه "الفكرة الذكية" من الحماية من مرض ألزهايمر، الشكل الأكثر شيوعا للخرف، حيث لا يوجد حاليا علاج لهذا المرض، لكن الأدوية المتوفرة تبطئ تقدمه في حال رصده في وقت مبكر.وقام العلماء الألمان باختبار الجزيء الجديد على أمل أن تمكن الطريقة الجديدة من وقف خلايا الدماغ من الانفصال عن بعضها.ويحمل الجزيء الذي أنشأه العلماء اسم "CPTX"، ويقوم بحماية الروابط الحيوية بين خلايا الدماغ التي تنقل الإشارات والتي تسمى المشابك.لكن عالم الأعصاب في جامعة كارديف، البروفيسور جون آغليتون، حذر من أن النتائج الواعدة على الفئران نادرا ما تتكرر في البشر، عندما يتعلق الأمر بتجريب الأدوية والعلاجات.وقام العلماء في المركز الألماني للأمراض العصبية في ماغدبورغ بتجريب "CPTX" على الفئران المعدلة عبر خلق أعراض مشابهة لمرض ألزهايمر.وقال الفريق إن أداء القوارض التي حصلت على المادة الكيميائية الشبيهة بالغراء كان أفضل في اختبارات الذاكرة. ديلي ميل
علوم
معهد علمي شهير يتنبأ بنهاية العالم عام 2040!
ظهر تقرير إخباري أسترالي عام 1973 توقع نهاية العالم، بمساعدة حاسوب عملاق وباحثين في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.وفي حال كنت تثق بالخبرة (ذات الشهرة العالمية) لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، فإن عام 2040 سيشهد نهاية "الحياة المتحضرة كما نعرفها". وهذا ما توقعه باحثو المعهد عام 1973، بمساعدة برنامج اسمه "World One"، وأحد أكبر الحواسيب في العالم في تلك الفترة، الواقع في أستراليا.وقامت هيئة الإذاعة الأسترالية (Australian Broadcasting Corporation) بإعادة نشر تقريرها الأصلي على الإنترنت، لتعطي البشرية فرصة الاستعداد لهذا الحدث، مع بدء العد التنازلي حتى عام 2020، عندما سيحدث التغيير الكبير في الفترة التي تسبق الهلاك العالمي الوشيك.وفي تقرير هيئة الإذاعة الرسمية، أظهرت التنبؤات المطبوعة من الحاسوب العملاق، الاتجاهات المستقبلية المتوقعة عبر رسم بياني خطي لمواضيع مختلفة، بما في ذلك مستويات التلوث والنمو السكاني وتوافر الموارد الطبيعية ونوعية الحياة على الأرض. ويتوقع باحثو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا أن العالم لم يعد قادرا على الحفاظ على هذه المستويات، لفترة طويلة جدا.وابتُكر البرنامج من قبل رائد الكمبيوتر، جاي فورستر، من نادي روما (مجموعة من الأفراد المهتمين بمستقبل البشرية). ووفقا لـ World One، يوجد لدى الباحثين سبب يدعو للقلق، حيث كانت الحسابات قريبة جدا من علامات النهاية في بعض الحالات، بما في ذلك تناقص الموارد الطبيعية ونوعية الحياة الراكدة.وجاء في التقرير الذي يعود إلى السبعينيات من القرن الماضي، أنه "في حوالي عام 2020، ستصبح حالة كوكب الأرض حرجة للغاية. وإذا لم نفعل شيئا حيال ذلك، فإن نوعية الحياة ستنخفض إلى الصفر. وسيبدأ التلوث شديد الخطورة بقتل الناس، وهذا بدوره سيؤدي إلى انخفاض عدد السكان، أقل مما كان عليه في عام 1900. وعند هذه المرحلة، بين عامي 2040 و2050، ستنتهي الحياة المتحضرة كما نعرفها على هذا الكوكب". المصدر:RT
علوم
تطوير فحص عند الولادة قد ينقذ الملايين من أمراض قاتلة
توصلت دراسة حديثة إلى أن فحصا يتم إجراؤه عند الولادة يمكنه الكشف عن احتمال تطور خمسة أمراض مميتة لدى الأشخاص، قبل عقود من ظهور الأعراض لديهم.وصممت التقنية من قبل كلية الطب بجامعة هارفارد وأطلق عليها اسم "تقنية المخاطر متعددة الجينات"، وهي بسيطة مثل قياس الكوليسترول.وبإمكان هذه التقنية حساب حساسية مرض الشريان التاجي والرجفان الأذيني وداء السكري من النوع الثاني ومرض التهاب الأمعاء وسرطان الثدي، ويمكن أيضا استخدامها لعلاج الأمراض الشائعة الأخرى.ومكنت الدراسة التي نشرت في دورية "Nature Genetics" الأطباء من تحديد المعرضين للخطر في وقت مبكر أكثر من أي وقت مضى، ما يؤدي إلى تدخلات مبكرة لمنع المرض أو السيطرة عليه بشكل مبكر.وقال الباحث الرئيسي في كلية الطب بجامعة هارفارد، سيكار كاثيريزان: "لقد عرفنا منذ زمن طويل أن هناك أشخاصا معرضين لخطر الإصابة بالأمراض على أساس اختلافهم الجيني بشكل عام".وأضاف قائلا: "نحن قادرون الآن على قياس هذا الخطر باستخدام البيانات الجينومية بطريقة ذات معنى. ومن منظور الصحة العامة، نحتاج إلى تحديد هذه الشرائح السكانية الأكثر عرضة للمخاطر حتى نتمكن من توفير الرعاية المناسبة".واعتمد فريق البحث على بيانات أكثر من 400 ألف شخص في البنك الحيوي بالمملكة المتحدة، والذي يحتوي على المعلومات الجينية والطبية من المشاركين من أصل بريطاني.ومن بين المشاركين البريطانيين، كان لدى 8% ثلاثة أضعاف متوسط خطر الإصابة بأمراض الشريان التاجي، ولكن لم تظهر عليهم الأعراض بعد.وبالنسبة لسرطان الثدي، وجد الباحثون أن نسبة 1.5% من المشاركين لديهم أكثر من ثلاثة أضعاف خطر الإصابة بالمرض.وقد طبق الباحثون منهجا مشابها لتقدير مخاطر الجينات النوعية لمرض السكري من النوع الثاني، وهي مشكلة اضطراب ضربات القلب التي تهدد الحياة وتسمى الرجفان الأذيني ومرض الأمعاء الالتهابي.ويأمل الباحثون في أن يتم استخدام هذه التقنية في العيادات المتخصصة في الأمراض ذات المكون الوراثي، بحيث يمكن أن تصبح جزءا من الرعاية الروتينية التي تعتمد لإنقاذ الكثير من الأرواح، من خلال تحديد المرض قبل ظهور أعراضه، وهو ما يضمن توفير العلاجات المناسبة في وقت مبكر. ديلي ميل
علوم
أمريكا توافق على التدخل في الجينات البشرية
نشرت مجلة "Science Alert" أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وافقت لأول مرة على دواء "جيني" مخصص لعلاج الداء النشواني الوراثي.ويمنع عقار باتيزيران "patiziran"، تشكل (تخليق) البروتين المتحول "TTR"، الذي ينقل في شكله الطبيعي هرمون الغدة الدرقية تيروسين وفيتامين ريتينول. ويعمل البروتين المشوه على تطور مرض الداء النشواني والإصابة به، عندما تترسب البروتينات النشوانية في الأنسجة الحية والأعضاء المختلفة بما فيها القلب.ويعتمد العقار الجديد على آلية التدخل في الحمض النووي الريبي لقمع هذا الجين "المشوه" ونشاطه الوارثي الذي يؤدي إلى تراكم البروتينات المتحولة في الأنسجة والأعضاء. وتبدأ هذه الآلية عن طريق قطع جزيئات طويلة من الحمض النووي الريبي المزدوج في أماكن معينة (تعود للفيروس). لينتا. رو
علوم
لأول مرة.. علاج مطور للعمى يبعث الأمل للمكفوفين!
أظهرت دراسة جديدة لأول مرة على الإطلاق أن العلماء تمكنوا من إعادة البصر إلى الفئران العمياء، عن طريق تحويل الخلايا المتضررة في الشبكية إلى خلايا مستقبلة للضوء.وقام باحثو المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة بعلاج العمى لدى الفئران، باستخدام حقن جينية لإعادة "برمجة" الخلايا العصبية إلى خلايا العصي والمخاريط، وهي الهياكل العينية المستقبلة للضوء.وفي حال أثبت العلاج المطور حديثا نجاحه لدى البشر، فقد يبعث الأمل للعديد من الأشخاص الذين فقدوا قدرتهم على الرؤية.وتجدر الإشارة إلى أن خلايانا تموت باستمرار وتحل مكانها خلايا جديدة، ومع تقدمنا في العمر، يتسارع معدل موت الخلايا. ولكن الخلايا العصبية ليست جيدة بشكل خاص في إعادة التجدد، وهذا يشمل خلايا مستقبلة وحساسة للضوء.وتتكون هذه المجموعة من الخلايا العصبية شديدة التخصص في شبكية العين، وتلتف حول الجزء الخلفي من العين، وهي من العصي والمخاريط في المقام الأول. وتلتقط العصي الصور في ظروف الإضاءة المنخفضة، في حين أن المخاريط حساسة للتفاصيل الدقيقة والألوان.وأوضح الدكتور توماس غرينويل، المعد المشارك في الدراسة، أن "العصي تسمح لنا بالرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة، ولكنها قد تساعد أيضا في الحفاظ على المستقبلات الضوئية المخروطية التي تعتبر مهمة لرؤية الألوان. وتميل المخاريط للموت في المراحل المتقدمة من أمراض العين. وفي حال كانت هناك إمكانية لتجديد العصي داخل العين، فقد تكون هذه الاستراتيجية هامة لعلاج أمراض العين التي تؤثر على المستقبلات الضوئية".وتساءل العلماء عما إذا كان بإمكانهم استخدام العلاج الجيني لإعادة برمجة الوظيفة "الخامدة" في الخلايا الدبقية لعيون الفئران العمياء، دون الإضرار بها. ويعمل الحقن الجيني على "تجديد وتقسيم" الخلايا الدبقية، وهي بداية عملية التجدد.وبعد عدة أسابيع، قدموا للفئران حقنا عينية أخرى، شجعت الخلايا الجديدة الناشئة على أن تصبح خلايا عصي بدلا من الخلايا الدبقية. وبدت الخلايا المطورة الجديدة تماما مثل العصي، كما تواصلت مع خلايا أخرى في الشبكية.وبينت النتائج أنه على الرغم من ولادة الفئران بعيون خالية من العصي، إلا أنها تمكنت من الرؤية مثل أي فئران أخرى، بعد تطبيق العلاج الجيني. وعندما قام العلماء بتقييم نشاط الدماغ لديها، وجدوا أن المناطق البصرية "تضيء".وفي الوقت الحالي، يقوم فريق البحث بتعريض الفئران لمتاهات، لمعرفة ما إذا كانت جميع الاتصالات الإدراكية الصحيحة التي رُصدت حديثا، تعمل بشكل جيد.وفي حال نجاح التجربة الأخيرة، يخطط العلماء للبدء بمحاولة تحويل الخلايا الدبقية البشرية إلى عصي في المختبر. المصدر: ديلي ميل
علوم
تقنية جديدة تحدد المهووسين بالأطفال من أيديهم
طورت خبيرة بريطانية في الطب الشرعي طريقة للتعرف على المهووسين جنسيا بالأطفال "pedophiles" بالاعتماد على خصائص أيديهم.ففي عام 2014، قامت شرطة مانشستر الكبرى بتجنيد عالمة الأنثروبولوجيا (علم الإنسان)، الدكتورة سو بلاك، في محاولة لحل قضية اغتصاب طفل، واشتملت الجريمة المعنية على لقطات للحادثة، عثر عليها على جهاز كمبيوتر يخص رجلا من مانشستر اسمه، جيريمي أوكيتش.وأظهر شريط الفيديو رجلا يحجب وجهه ويعتدي جنسيا على فتاة تبلغ من العمر عامين، وعلى الرغم من أن المحققين كانوا على يقين بأن أوكيتش هو الجاني، عندما قاموا بالتحقيق معه لأول مرة، في يوليو 2014، إلا أنه تمكن من الحصول على حريته نظرا لعدم اعترافه بالجريمة.وتمكنت بلاك وفريقها من إثبات أن يدي الجاني في مقطع الفيديو تتطابقان مع "كل سمة تشريحية" ليدي أوكيتش. وستعرض التقنية التي كشفت هوية الجاني في فيلم وثائقي لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، يحمل عنوان "الأيدي التي أدانت المهووس جنسيا بالأطفال".وتقول عالمة الأنثروبولوجيا إن نظام تحديد هوية المهوسين بالأطفال من الصور التي يحاولون خلالها تجنب إظهار ما قد يكشف عن هوياتهم، يعتمد على تحديد مرتكبي الجرائم من خلال تحليل صبغة الجلد والندوب والتجاعيد والأنماط الوريدية ليد الشخص.وقالت بلاك: "إذا كنا قادرين على أتمتة هذه العملية، فإننا سنتمكن من استخدام هذه الخوارزميات التي سنطورها في فحص ملايين الصور التي يتم الاحتفاظ بها في قواعد البيانات من قبل الشرطة في جميع أنحاء العالم".ومكنت التقنية الجديدة من إدانة أوكيتش البالغ من العمر 38 عاما، بجريمة اغتصاب فتاة في الثانية من العمر، وحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاما، وذلك بفضل الصباغ الداكن الذي كان تحت ظفر إصبعه، بالإضافة إلى فجوة فارغة في إحدى يديه، والتي كانت المفتاح الرئيسي لدفع المغتصب لتغيير أقواله في المحكمة والاعتراف بجريمته. المصدر: RT
علوم
الولايات المتحدة تطور شعاعا نيوترونيا بعيد المدى
أعلن القائد السابق للقوات الفضائية والردع الصاروخي في أمريكا، أن الولايات المتحدة تمتلك حاليا تكنولوجيا تسمح بإنتاج شعاع نيوتروني بعيد المدى.وقال الجنرال المتقاعد، ديفيد مان، في تصريح لـ Breaking Defense إن هذا يسمح بالحصول على حزمة نيوترونات ضيقة تتحرك بسرعة أبطأ بسبع مرات من سرعة الضوء في الفراغ، على مسافة تمتد "كيلومترات عديدة". وتضم هذه التكنولوجيا وحدة إنتاجية تتكون من مولد حزمة النيوترونات، منظومة التوجيه إلى الهدف ومصدر الطاقة.ومن المرجح أن يستخدم الشعاع النيوتروني في الكشف عن وحدات التوجيه النووية من بين الوحدات الوهمية للصواريخ الباليستية للعدو. وتتفاعل حزمة الشعاع النيوتروني مع اليورانيوم والبلوتونيوم، ما يؤدي إلى انبعاث أشعة غاما التي ترصدها منظومة الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية.ويضيف الجنرال أنه يمكن استخدام الشعاع النيوتروني في حال زيادة قدرة المولد في تدمير المكونات الإلكترونية لمعدات العدو، وكذلك تدمير رؤوس الصواريخ المعادية.وأضاف أن شعاع النيوترونات يستخدم حاليا في كشف المواد المتفجرة على عمق 20 مترا تحت سطح الأرض. لينتا. رو
علوم
عقار يدفع الدماغ للشعور “بالموت”!
وجدت دراسة أجرتها كلية Imperial بالعاصمة البريطانية لندن، أنه يمكن لنبات أدغال تقليدي أن يحاكي تجربة "القرب من الموت" عند تناوله.ويُستخدم نبات "Ayahuasca"، الذي يُستهلك في شكل سائل من قبل السكان الأصليين في أمريكا الوسطى والجنوبية، لإنتاج دواء مخدر يُعرف باسم DMT.ووجد الباحثون "تقاربا كبيرا" بين أوصاف ما يسمى بتجارب الاقتراب من الموت، وتأثير العقار الذي يُترجم اسمه على الشكل الآتي: "كرمة الموتى".وشارك في الدراسة المطورة 13 متطوعا خضعوا لعلاج DMT، ثم طُلب منهم ملء استبيان خاص. وقارن الباحثون استجابات المتطوعين، مع عينات من 67 شخصا، ممن عانوا من تجربة الاقتراب من الموت سابقا.وأبلغت المجموعتان عن رؤية ضوء ساطع، والشعور بحالة الخروج من الجسد، بالإضافة إلى السلام الداخلي والشعور بالانتقال إلى عالم آخر.وقالت الدراسة إن المقارنة اللافتة تحدث لأن الدواء وتجارب الاقتراب من الموت، تفعّل عمليات متشابهة في الدماغ.وبهذا الصدد، أوضح الدكتور، روبن كارهارت هاريس، المعد الرئيسي للدراسة المنشورة في مجلة علم النفس "Frontiers"، أن دراسة تأثيرات DMT ستساعد العلماء على فهم علم النفس وتجربة الموت بشكل أفضل. المصدر: ديلي ميل
علوم
نظرية جديدة عن سبب انقراض “حضارة جزيرة الفصح”!
دحض علماء جامعة كوينزلاند الأسترالية فرضية تفيد بأن حضارة الرابا نوي "Rapa Nui" في جزيرة الفصح، انقرضت نتيجة الحروب واستنفاد الموارد.ويفيد موقع Phys.org بأن علماء الجامعة يعتقدون أن القبائل على الرغم من الحروب، كانت تتعاون فيما بينها، ما سمح بالحفاظ على حضارتها إلى أن استعمرها الأوروبيون.ووصل المستوطنون من بولينيزيا الشرقية إلى هذه الجزيرة قبل حوالي 900 سنة. وبعد بضعة قرون، ازداد عدد السكان الأصليين إلى بضعة آلاف. وخلال أعوام 1250-1500، أقام السكان نصب "مو" على شكل رؤوس بشرية كبيرة.وكان يعتقد بأن حضارة الرابا نوي انقرضت بسبب الحروب والكوارث البيئية. ولكن العلماء في دراستهم الأخيرة يؤكدون على أن حضارة الجزيرة كانت منظمة اجتماعية-سياسية معقدة، وانقرضت فقط بعد استعمار الجزيرة في القرن الثامن عشر.وأجرى العلماء تحليلا كيميائيا لعدد من القطع الأثرية التي عثر عليها خلال عمليات الحفر على منحدرات البركان الخامد "رانو-راراكو"، والتي كانت فيها مقالع الحجر. وهذه القطع مصنوعة من حجر البازالت المحلي الذي يتميز بخصوصيته.وتبين أن معظم أدوات العمل مصنوعة من حجر مأخوذ من مقلع واحد، وهذا بحسب الباحث، ديل سيمبسون، يشير إلى أن القبائل استخدمت نفس مقلع الحجر وكانت تتعاون فيما بينها، بدلا من القتال. ولكن، يحتمل أن تكون قبيلة ما أجبرت القبائل الأخرى على العمل معا. المصدر: لينتا. رو
علوم
اختراق الأقمار الاصطناعية قد يحولها إلى أسلحة لاسلكية خطيرة
تجمع الآلاف من الباحثين والمتخصصين في مجال أمن المعلومات في لاس فيغاس هذا الأسبوع، لمعالجة أكبر التهديدات المحتملة للأمن السيبراني.وخلال المؤتمر الذي حمل عنوان "Black Hat"، كشف الباحثون عن كيفية استخدام الهاكرز للاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية لإطلاق "هجمات سيبرانية"، وتحويل تلك الأقمار إلى أسلحة ضخمة يمكن استخدامها لأغراض عسكرية، بحسب ما ذكرته صحيفة غارديان.وأوضح الباحثون أن الاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية المستخدمة من قبل الطائرات والسفن والجيش للاتصال بشبكة الإنترنت معرضة لخطر القرصنة، ما قد يتيح تسريب المعلومات، وهذا ما يشكل خطرا حقيقيا على سلامة المستخدم.وأظهرت الأبحاث أن عددا كبيرا من أنظمة الأقمار الاصطناعية المستخدمة للتواصل، غير محصنة بشكل كاف ضد المخترقين، ما قد يؤدي إلى تسريب معلومات واختراق أجهزة متصلة بالقمر الاصطناعي، بحيث أنها قد تشكل خطرا على سلامة المستخدمين العسكريين والبحريين بشكل خاص.وحذر الباحث في شركة أمن المعلومات "IOActive"، روبين سانتامارتا، من أن الاتصالات التي تستخدمها السفن والطائرات والجيش عرضة للقرصنة، وقال إن "عواقب نقاط الضعف هذه صادمة".وأشار تقرير صحيفة "ذي غارديان" إلى أن الهجوم الإلكتروني المحتمل يعمل من خلال الاتصال بهوائيات تلك الأقمار الاصطناعية، ويستخدم نقاط ضعف أمنية في البرنامج الذي يشغل الهوائي، ومن ثم السيطرة الكاملة عليها.وعقب مرحلة اختراق القمر الاصطناعي، يصبح بالإمكان القيام بأبسط أنواع الهجوم، كاعتراض جميع الاتصالات ومحاولة اختراق قنوات إضافية، أو شن هجوم "إلكتروني جسدي" خصوصا على القواعد العسكرية.وأكد سانتامارتا أن الهجوم "الإلكتروني الجسدي" قد يعرض العسكريين والبحريين إلى خطر إطلاق هجمات الترددات الراديوية عالية الكثافة عبر إعادة تحديد موضع الهوائي والتحكم به.وقال سانتامارتا: "نحول أجهزة الاتصالات عبر الأقمار الصناعية إلى أسلحة ترددات لاسلكية، بحيث يتشابه هذا المبدأ مع مبدأ عمل أجهزة أفران الميكروويف، حيث يمكن لهذه الهجمات أن تسبب أضرارا مادية للأنظمة الكهربائية". ديلي ميل
علوم
1
…
68
…
133
الطقس
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
°
°
أوقات الصلاة
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
صيدليات الحراسة