الإثنين 23 يونيو 2025, 09:54
أخبار
وطني
جهوي
دولي
مراكش
أخبار
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
ثقافة-وفن
ساحة
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
علوم
دين
منوعات
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
البحث عن:
أخبار
رجوع
وطني
جهوي
دولي
مراكش
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
رجوع
ثقافة-وفن
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
رجوع
علوم
دين
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
علوم
معادن ثقيلة نتعرض لها يوميا تهدد حياتنا بالخطر!
أفادت دراسة جديدة بأن المعادن الثقيلة الناتجة عن الانبعاثات الصناعية والسجائر الإلكترونية والمحاصيل المعالجة بالأسمدة، يمكن أن تزيد فرص الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.ووجدت الدراسة المنشورة في المجلة الطبية البريطانية، أن المستويات المنخفضة من المواد السامة أو المسرطنة: الرصاص والنحاس والكادميوم والزرنيخ، يمكن أن تعرض صحة القلب والأوعية الدموية للضرر.وفي حين أن تلوث المعادن السامة هو مصدر قلق كبير في البلدان النامية، فإن العديد منها شائع بشكل كاف في بريطانيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، ما يجعلها مصدرا للخطر على مستوى السكان، حسبما قال المعد الرئيسي للدراسة، الدكتور راجيف تشودري، من جامعة كامبريدج.ويزيد التعرض للزرنيخ من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 30%، بينما يزيد التعرض للرصاص والكادميوم من خطر الإصابة بسكتة دماغية بنسبة 62% و72% على التوالي.ويمكن القول إن هذه النتائج ذات أهمية خاصة في الدول النامية، مثل بنغلادش والهند، حيث يمكن إضافة فلاتر المياه وإطلاق مبادرات تعليمية خاصة لغسل المواد الغذائية، بهدف الحد من التعرض للأمراض.يذكر أنه في ولاية ميشيغان الأمريكية، تعرض آلاف السكان للرصاص السام الموجود في المياه لسنوات، وارتبط هذا الأمر بوفيات الأجنة، فضلا عن تساقط الشعر والطفح الجلدي ومخاطر أخرى.وتم الإبلاغ عما مجموعه 13 ألف إصابة بأمراض القلب التاجية، و4205 سكتة دماغية في جميع الدراسات.وفي حين تم التخلص التدريجي من الوقود والدهان، التي تحتوي على الرصاص، في العديد من البلدان، فإن مخلفاتها منتشرة في كل مكان. إنديبندنت
علوم
ابتكار ذكي لحماية الساقين + فيديو
ابتكر خبراء شركة "LG" هيكلا خارجيا ذكيا لدعم الساقين، يساعد العمال والموظفين ممن يقضون يوم عمل كامل على أقدامهم، في الحفاظ على سلامتهم.وذكر موقع "New Atlas" أن الشركة ستعرض الهيكل الروبوتي الجديد، في معرض برلين الدولي للإلكترونيات، وقام خبراء "LG" بتصنيع هذا الهيكل الروبوتي ليساعد الاشخاص العاملين في الحد من الإجهاد البدني، وليقيهم خطر إصابات أقدامهم، خاصة لمن يقضون يوم عملهم بالكامل وهم يعتمدون على أقدامهم.ويتضمن الجهاز الجديد، الذي أطلق عليه تسمية "CLOi SuitBot"، صندلا يمكن ضبطه تلقائيا مع مقاييس أقدام المستخدمين. وتتحرك مفاصل الهيكل بشكل طبيعي، يتناسب مع حركة مفاصل الإنسان.كما يمتلك الهيكل الجديد ذكاء اصطناعيا، يسمح له باتخاذ ردود أفعال منطقية تحمي الساقين، من خلال تحليل بيانات جسد المستخدم نفسه والظروف المحيطة به. إزفيستيا
علوم
رصد إشارات غامضة من مجرة بعيدة
رصد علماء الفلك بجامعة ياغيلونيا البولندية تقلبات إيقاعية دورية في إشعاع غاما، من نجم زائف متوهج (Mrk 501)، يبعد عن الأرض بمسافة 456 مليون سنة ضوئية، ولم يعرف بعد سبب هذه التقلبات.ويفيد موقع Phys.org بأن هذه النجوم عبارة عن نواة نشطة لمجرات ذات تدفقات مادية فلكية موجهة نحو المراقب، وهي بذلك تشبه نوع من اشباه النجوم (كوازار)، التي تحمل ثقبا أسودا في مركزها، وينسب ماركاريان 501 (Mrk 501) إلى مجرة راديوية بعيدة، ذات نواة نشطة وساطعة تنبعث منها إشعاعات كهرمغناطيسية في جميع نطاقات الطيف.حلل العلماء البيانات التي حصلوا عليها من مراقبتهم لـ (Mrk 501) خلال أعوام 2008-2018، واكتشفوا تذبذبات شبه متقطعة متميزة تتكرر تقريبا كل 332 يوم. ولاحظوا ضعف كثافة أشعة غاما خلال السنوات الأخيرة. المصدر: لينتا. رو
علوم
العلماء اليابانيون يحددون عمر عينات صخور نقلت من كويكب بعيد
توصل العلماء اليابانيون في جامعة أوساكا إلى استنتاج مفاده أن عمر عينات الصخور، التي نقلها مسبار "هيابوسا" الياباني" من كويكب إيتوكاوا، يبلغ نحو 4.6 مليار عام.وقام العلماء بتحليل 7 جسيمات متناهية الصغر من الفوسفات، أخذت من الصخور الفضائية، واتضح أن تلك الجسيمات تعرضت في فترة بقائها في الفضاء إلى عملية تبلور، وفقا لصحيفة "Asahi" اليابانية. ويعني ذلك أن كويكب إيتوكاوا نشأ من شظايا ناجمة عن اصطدام كويكبين آخرين.وعلاوة على ذلك، مكّنت جسيمات الفوسفات العلماء التأكد من حقيقة أن كويكب إيتوكاوا اصطدم منذ 1.5 مليار عام مرة أخرى مع كويكب آخر.ويرى العلماء أن تلك الحقائق تدل على أن الكون شهد وقتئذ كوارث أثرت كثيرًا على تشكل المنظومة الشمسية، واكتسابها الشكل الحالي.يذكر أن مسبار هيابوسا استطاع لأول مرة أن ينقل إلى الأرض عينات مادة أخذها من جرم فضائي غير القمر، وكان المسبار قد أطلق إلى الكويكب الذي يبعد عن الأرض مسافة 336.5 مليون كيلومتر في مايو عام 2003، وقطع المسبار خلال 7 أعوام مسافة قدرها 6 مليارات كيلومتر، ما اعتبر آنذاك مسافة قياسية في تاريخ البشرية. المصدر: تاس
علوم
اكتشاف سر قدرة الصقور على الصيد!
وجد علماء الأحياء في جامعة لوند بالسويد، أن صقر هاريس، يتميز بقدرة بصرية ملونة عن باقي الحيوانات التي دُرست حتى الآن، وفي حالات معينة، أفضل من البشر.ويعتقد العلماء الآن، أن لون الفريسة يساعد الصقور المفترسة على اكتشافها ومتابعتها والقبض عليها.يقول ألموت كيلبر، عالم الأحياء في لوند: "لم أكن أعتقد أن رؤية الألوان ستكون ذات أهمية كبيرة، لكن الطيور الجارحة تتمتع بحساسية بصرية أفضل من البشر، وهو ما يساعدها على اكتشافها للفرائس على بعد مسافة كبيرة".وأوضحت الدراسة أن حجم العينين يحدد الدقة البصرية، وبالتالي ما يمكن للناس أو الحيوانات رصده ورؤيته.وعادة ما يرتبط حجم العينين بحجم الجسم. وبالنسبة للطيور، تضعف لديها القدرة على رؤية التناقضات بين الأجسام المختلفة، حيث تعتبر رؤيتها المتناقضة أقل بعشر مرات من رؤيتنا، مع وجود استثناءات تشمل صقر هاريس.وتبين الدراسة أنه إذا لم يكن الكائن قابلا للتمييز ويتمتع بلون مماثل لألوان الأجسام الأخرى، فإن اكتشافه من قبل الطيور الجارحة يصبح أكثر صعوبة مقارنة بالبشر.ومن ناحية أخرى، في حال تميز الكائن بلون مختلف، فيمكن لصقر هاريس أن يكتشفه عن بعد مسافة مضاعفة، مقارنة بحدود الرؤية لدى البشر.كما أن الرؤية الجيدة للألوان لها أهمية خاصة في البيئات مثل الغابات، حيث يمكن للظلال الخلط بين الانطباعات المرئية.وحتى الآن، لم تركز الدراسة على أهمية اللون في نجاح الطيور الجارحة بالصيد. ويمكن أن يكون للنتائج أهمية عملية في مجال حماية الطيور الجارحة المهددة بالانقراض.يذكر أن أحد أسباب انخفاض عدد الطيور الجارحة، هو أنها تصطدم بأجسام ومبان مختلفة، بما في ذلك توربينات الرياح وخطوط الكهرباء. المصدر: ديلي ميل
علوم
تسريب صور “آيفون” الجديد.. بمواصفات جديدة كليا!
لم تمض ساعات على إعلان شركة (آبل)، عن الحدث الإعلامي المقبل، المسمى “Gather round”، حتى أظهرت صور رسمية مسربة خصائص هواتف آيفون الرئيسية المفترض كشف النقاب عنها خلال الحدث، والتي تسمى iPhone XS بقياس 5.8 إنش و 6.5 إنش، بينما أوضح تسريب آخر الصورة الرسمية للجيل الرابع من ساعة آبل الذكية المسماة Apple Watch Series 4، والتي يبدو أن الشركة قامت بإعادة تصميمها.وأرسلت شركة آبل رسميًا دعوات لهذا الحدث الفريد الذي سيعقد في 12 سبتمبر 2018، أي بعد مرور عام من كشفها النقاب عن أجهزة iPhone 8 و iPhone X رسميًا، حيث يبدأ الحدث في الساعة التاسعة مساءًا بتوقيت دولة الإمارات العربية المتحدة، ويعقد في مسرح ستيف جوبز بمقر شركة آبل في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا.وكانت تقارير سابقة قد تحدثت عن أن خليفة هاتف العام الماضي iPhone X يحمل اسم iPhone XS، وأن الشركة سوف تتخلى على ما يبدو عن وصف “Plus” للنموذج الأكبر، وتؤكد الصورة المسربة اللون الذهبي الجديد لجهاز آيفون الرئيسي، والذي كان متوفرًا سابقًا بألوان Space Gray و Silver فقط.ويتوقع أن تتضمن كل نسخة من جهاز iPhone XS شاشة OLED، وكاميرا خلفية مزدوجة العدسة، ومعالج Apple A12 الأسرع والأكثر كفاءة في استخدام الطاقة بالمقارنة مع معالج A11 الموجود داخل جهاز العام الماضي iPhone X.وأما بالنسبة للجيل الجديد من الساعة الذكية Apple Watch Series 4، فقد أشارت التقارير والشائعات إلى أنها تتميز بشاشة أكبر، مما يقلل من الحواف المحيطة بالشاشة بالمقارنة مع الجيل السابق، ويساعد على عرض المزيد من المعلومات، بالإضافة إلى القدرة على الاستفادة من التطبيقات الفرعية مثل الطقس والموسيقى والنشاط والتقويم.وتظهر الصورة ما يبدو أنه مؤشر الأشعة فوق البنفسجية UVI، وبحسب الصورة فإنه من الواضح أيضًا وجود عدد قليل من التغييرات في برمجيات نظام التشغيل watchOS 5 للساعة الجديدة، إلى جانب بعض التغييرات الواضحة مثل وجود فجوة جديدة بين التاج الرقمي والزر الجانبي، والتي يمكن أن تكون إما ميكروفونًا أو فتحة مكبر صوت.واقترحت التقارير أن الجيل الجديد من الساعة الذكية سوف يشتمل على تحسين لأداء الطارية وقدرات تتبع اللياقة والصحة، بالإضافة إلى شاشة أكبر بنسبة 15 في المئة لكلا الطرازين 38 ميليمتر و 42 ميليمتر، وبالرغم من التغييرات الداخلية الكبيرة، فإنه من المتوقع أن تحافظ الساعة الجديدة على التوافق مع رباطات Apple Watch السابقة.
علوم
علاج أورام البروستاتا من دون تدخل جراحي أو كيميائي
حقق العلماء اكتشافا قد يجنب عشرات الآلاف من الرجال المصابين بأورام البروستاتا، الخضوع لعمليات جراحية أو للعلاج الكيميائي .يدور الحديث هنا عن تحليل بسيط للدم لاكتشاف سرطان البروستاتا.يحتل سرطان البروستاتا المرتبة الثانية بعد سرطان الرئة من حيث انتشاره، ويتعرض ملايين الرجال للإصابة به. وتنقسم أورام البروستاتا إلى أورام عدوانية تحتاج إلى علاج سريع، وأخرى بطيئة، لا تخلق أي مشكلة للرجال.وقد أوضحت البيانات الإحصائية أن 60 % من الرجال الذين تجاوزا الـ 80 من العمر، ممن توفوا لأسباب طبيعية، كانوا يعانون من أورام في البروستاتا، لكنها لم تؤثر على حياتهم الطبيعية. لذلك فمن الضروري جدا تشخيص نوع السرطان الذي يعاني منه مريض البروستاتا، وما إذا كان بحاجة إلى تدخل جراحي أو كيميائي أم لا.وتكمن أهمية ذلك، في أن بعض الرجال يظهر حساسية من نوع العلاج المستخدم، الذي قد يؤدي في بعض الحالات إلى العجز الجنسي، أو صعوبة في التبول.ولم يكن لدى الأخصائيين والأطباء، حتى وقت قريب، طريقة سريعة وموثوقة، لتشخيص سرطان البروستاتا العدواني، إلا أنهم اكتشفوا مؤخرا أحد الجينات، التي تشير إلى مدى خطورة نوع السرطان المصاب به الرجل، بحيث يسمح هذا التحليل للأطباء باختيار أفضل طريقة للعلاج، ومدى حاجة المريض إلى علاج طارئ وسريع.كما اتضح للعلماء أن الرجال المصابين بسرطان البروستاتا، ولديهم نسخة نشطة من الجين ANO7 هم أكثر عرضة بـ 18 مرة للموت بهذا المرض، وهو ما يعني أنهم بحاجة إلى تدخل جراحي سريع وعلاج كيميائي. وقد طور العلماء تحليل الدم البسيط، حيث أصبح بالإمكان تحديد أي نسخة من الجين المذكور موجودة لدى المريض. ميديك فوروم
علوم
العلماء يكتشفون قنبلة مناخية في أعماق بحار القطب الشمالي
اكتشف العلماء من جامعة ييل الأمريكية كميات كبيرة من الماء المالح الدافئ، تحت الطبقات العليا الباردة لمياه بحار منطقة القطب الشمالي.ويرى الباحثون أن تلك الكميات من الماء لابد ستصعد عاجلا أو آجلا نحو سطح المحيط، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى الذوبان الكارثي للجليد.وقالت صحيفة "سيانس أليرت" أن بحار كندا شهدت ارتفاعا في درجات حرارة مياه أعماق البحر، بحيث ازدادت درجة الحرارة إلى الضعف في الفترة ما بين عام 1987 وعام 2017.وترتبط هذه الظاهرة بالدفء غير الاعتيادي لمياه سطح البحر في القسم الشمالي لبحر تشوكوتكا، الذي يغذي مياه منطقة القطب الشمالي شمالي كندا.كما تساعد التغيرات المناخية في اختفاء الجليد في المنطقة ما بين إقليمي تشوكوتكا في آسيا والاسكا في أمريكا حيث تتعرض المياه لتأثير أشعة الشمس وتيارات الرياح المسماة بـ "دوار بوتفورت".ومع وصول الماء الدافئ إلى منطقة القطب الشمالي يتحرك إلى أسفل تجاه العمق أسفل طبقة الماء الباردة، ويعتبر الباحثون أن تلك الظاهرة ليست عكسية، وأن طبقة الماء الدافئة حتمًا ستصعد إلى الأعلى، ومن الصعب التنبؤ الآن بتداعيات هذه الظاهرة الخطيرة، ألا أن العلماء واثقون بأن هذا الأمر سيؤدي إلى ذوبان واختفاء الجليد الذي كان يتكدس هنا على مدى مئات أعوام. لينتا. رو
علوم
لأول مرة..علماء يبتكرون “آلة الزمن”
طوّر العالمان، بن تيبيت، من جامعة كولومبيا البريطانية، وديفيد تسانغ، من جامعة ماريلاند في الولايات المتحدة الأمريكية، أول نموذج رياضي في العالم لآلة الزمن.ونشرت نتائج الاختراع الجديد في مجلة "IOPscience"، حيث يفترض أن تمكن آلة الزمن، التي ابتكروا نموذجا لها، من التنقل نحو الماضي والمستقبل وفقا للخبراء، الذين يصفون تلك الآلة بالموثوقة والقادرة.واستخدم العلماء نظرية النسبية لآينشتاين، لصنع نموذج رياضي نظري لآلة الزمن، أطلق عليها اسم "TARDIS"، وجاءت تسميتها من اسم آلة الزمن وسفينة الفضاء في مسلسل "Doctor Who" البريطاني.ووفقا للعلماء، يحتاج الناس إلى الأخذ بحيثيات الأبعاد الأربعة للكون لإدراكه وعدم التعامل معه كمساحة ثلاثية الأبعاد، بحيث يمثل الزمن البعد الرابع، وهي الآلية التي تسمح للباحثين باعتماد البعد الزمني، وتطبيقه في جميع الاتجاهات التي يمكن الوصل إليها في الفضاء والوقت في انحناء الكون.من جانب آخر، فمن المعلوم أنه من المستحيل "بناء" آلة الزمن واقعيا، على أساس نموذج "TARDIS"، لأن ذلك يتطلب، أولا العثور على نوع جديد من المواد القادرة على "تجاوز المسافة والزمن آنيا"، وهو ما لم يكتشف بعد. إزفيستيا
علوم
اكتشاف رسالة مخفية على مومياء غامضة
اكتشفت أجزاء من نص، لم يلاحظه العلماء سابقا، على بقايا تابوت مومياء مصرية محفوظة في متحف جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة الأمريكية.وقد تمكن الباحثون، وفقا لموقع Phys.org، من تحديد اسم المرأة التي تعود لها المومياء، وكذلك جزء من النص، الذي تبين أنه خطاب تذكاري على التابوت تكريما للمتوفي.ويبلغ عمر المومياء حوالي 2000 سنة، حيث تعود إلى الفترة اليونانية- الرومانية أو الهلنستية (100 ق.م -100 م)، وهي مومياء اشترتها زوجة ليلاند ستانفورد مؤسس جامعة ستانفورد عام 1901، وفي عام 1906 تضرر تابوت المومياء المصنوع من الورق المقوى، والمغطى بطبقة من الجبس، نتيجة هزة أرضية.وبينما كان طلاب قسم الآثار بالجامعة يدرسون ذلك التابوت، ربيع العام الجاري، ضمن إطار منهج ثقافة المتاحف، اكتشفوا الرسالة المخفية على قطعتين منه، ترجمت من قبل علماء المصريات وخبراء الكتابة المصرية القديمة، ليتبين أن اسم المرأة هو سينتشالانتوس، والمكتوب على قطعة التابوت هو "ليزداد اسمها شبابا يوما وراء يوم". وقد ساعد أسلوب الكتابة الخبراء في تحديد تاريخ الوفاة، الذي يعتقدون أنه بعد 30 ق.م، وهي فترة نادرا ما يكتشف الخبراء نصوصا تعود إليها. المصدر: لينتا. رو
علوم
الصغار أم الكبار.. من يستوعب حقيقة الأصوات أفضل؟
أكد علماء من جامعة نوتنغهام البريطانية أن استيعاب الأصوات يتغير بشكل كبير مع التقدم في السن، وهناك اختلاف بين استيعاب الأطفال والكبار لها.وأجرى باحثون بريطانيون تجربة شاركت فيها مجموعة من المتطوعين الكبار والأطفال. تم تقسيمهم إلى عدة مجموعات، الأولى من عمر 3 إلى 6 سنوات والثانية من 7 إلى 9 سنوات والرابعة من 10 إلى 12 سنة والخامسة من 20 إلى 35.وطلب من المشاركين في التجربة أن يلعبوا لعبة (حدد الصوت) "Spot the Sound"، حيث يجب عليهم تخمين الصوت الذي يسمعونه، والذي ترافقه صور أيضا.ووفقا لنتائج التجربة التي نشرت في مجلة "Scientific Reports"، فإن إجابات المشاركين كانت أكثر دقة كلما كان أصحابها أصغر سنا، وكلما كان عمر المشارك أكبر، كان أكثر عرضة "للأوهام" السمعية.كما أن العلماء لاحظوا أن الأطفال دون التاسعة من العمر يجيبون على ما يسمعونه فقط، أما الأكبر عمرا فقد استعانوا بالصور أكثر. وهذا يعني أن الأشخاص الأكبر سنا قد يستوعبون الصوت بما لا يتناسب مع حقيقته في الواقع. إزفيستيا
علوم
اكتشاف تسريب هواء في مركبة روسية بالمحطة الفضائية
أعلن مدير عام شركة "روسكوسموس" الروسية، دميتري روغوزين، عن تسريب هوائي في مركبة "سويوز" الفضائية الروسية الملتحمة حالًا بالمحطة الفضائية الدولية.ونقلت وكالة "تاس" الروسية عن روغوزين قوله أن تسريب الهواء حدث صباح اليوم، 30 غشت، وكان سببه شق متناهي الصغر بعرض 1.5 ميليمتر، نشأ نتيجة اصطدام المركبة بنيزك صغير، بحسب المهندسين.كما أضاف روغوزين أن المركبة يتوفر فيها طقم معدات احتياطي لإصلاحها،وتابع أن "6 من رواد الفضاء الروس والأمريكيين اجتمعوا بعد انخفاض ضغط الهواء اليوم داخل الوحدة الروسية، لتحديد مكان تسرب الهواء، وقاموا بمسح أقسام مأهولة قسمًا بعد آخر، كي يصلوا إلى مكان تسريب الهواء، حتى توصلوا إلى عزل المشكلة في مكان واحد".وأفادت وكالة "إنترفاكس" الروسية باكتشاف ثغرين صغيرين في القسم المأهول لمركبة "سويوز أم اٍس – 09" الروسية، تم سدهما بواسطة شريط لاصق خاص، الأمر الذي يعد كافيا لاختتام بعثة المركبة الملتحمة بالمحطة الفضائية. ونوّهت الوكالة بأن هذا العطب لا يشكل أي خطورة على حياة رواد الفضاء.يذكر أن مركبات "سويوز" تعد حتى الآن وسيلة النقل الوحيدة لرواد الفضاء من وإلى المحطة الفضائية الدولية. المصدر: تاس
علوم
نوع جديد وغامض من الخلايا قد يكشف سبب تميز أدمغتنا!
اكتشف باحثون دوليون نوعا جديدا من الخلايا الدماغية، تسمى "الخلايا العصبية الوردية"، يمكن أن تنضم إلى القائمة المحدودة لخلايا الدماغ المتخصصة والموجودة لدى البشر فقط.وعلى الرغم من أن الدراسة ما تزال في مراحلها الأولية، إلا أن فريق الباحثين الدولي يعتقد أن هذه الخلايا العصبية، يمكن أن تلعب دورا في اضطرابات الدماغ.وقام باحثو أوروبا والولايات المتحدة، الذين نشروا نتائج دراستهم في مجلة Nature Neuroscience، بجمع الأدلة على مدى عدة سنوات، بقيادة الدكتور غابور تاماس، عالم الأعصاب في جامعة Szeged بالمجر، الذي استكشف الأشكال والخواص الكهربائية لخلايا الدماغ.وأثناء عرض أعمال فريقه في معهد Allen لعلوم الدماغ في سياتل، حيث يدرس الباحثون الجينات التي تجعل الخلايا العصبية البشرية مميزة عن تلك الموجودة لدى الفئران، أدرك تاماس أهمية التعاون مع نظرائه الأمريكيين. وقال: "لقد أدركنا أننا نركز على النوع نفسه من الخلايا من وجهات نظر مختلفة تماما".وجنبا إلى جنب مع فريق معهد Allen، الذي يقوده الدكتور إد لين، قاموا بتحديد الخلايا العصبية التي أطلق عليها اسم "الوردة"، حيث كانت الحزمة الكثيفة المحيطة بالألياف العصبية تشبه الوردة.ولم تُرصد هذه الخلايا لدى الفئران أو أي قوارض مختبرية أخرى، ما دفع الباحثين لمعرفة ما إذا كان وجودها لدى البشر ذو أهمية في عملية فهم الأجهزة شديدة التعقيد.وقال الدكتور لين: "إننا لا نفهم حقا ما الذي يجعل الدماغ البشري خاصا، لكن دراسة الاختلافات على مستوى الخلايا قد تكون مكانا جيدا للبدء، خاصة وأنه قد أصبح لدينا الآن أدوات جديدة للشروع ذلك".وتصنف الخلايا المكتشفة حديثا على أنها عصبونات مثبطة، ما يعني أنها توقف نشاط الخلايا الأخرى في الدماغ، كما ترتبط بأجزاء محددة جدا من الخلايا الهرمية، وهو ما يشير إلى أنها تتلاعب بتدفق المعلومات على نحو خاص، لا يمكن رصده لدى القوارض.كذلك وجد الباحثون أن العصبونات الوردية تغير طبيعة عمل مجموعة فريدة من الجينات في الدماغ البشري، وهي جينات لم يتم العثور عليها حتى الآن في أدمغة الفئران.وقد استخرجت الخلايا المستخدمة في الدراسة من الطبقة العليا للقشرة، والتي وصفها الدكتور لين بأنها "الهيكل الأكثر تعقيدا في الطبيعة"، وتعد القشرة البشرية مسؤولة عن الوعي والعديد من القدرات، وهي التي تجعل نوعنا فريدا.وحتى الآن يمكن لاكتشافات الفرق البحثية أن تقدم صورة جزئية فقط عن وظيفة الخلايا الوردية، ولكن الصور الأكثر اكتمالا يمكن أن تتحقق بالتعاون وبذل الجهد المشترك.وكجزء من عملهم المستمر لاستكشاف أهمية هذه الخلايا المبهمة، يعتزم الباحثون الآن دراسة عينات الدماغ بعد الموت لدى الأشخاص، الذين يعانون من اضطرابات نفسية، حيث يمكن أن تشير أي اختلافات في الخلايا الوردية لديهم إلى دور محتمل لهذه الخلايا العصبية في المرض. المصدر: إنديبندنت
علوم
ابتكار تقني استثنائي يصبح كابوسا للمهربين!
بدأت كينيا، يوم الاثنين 27 غشت، بتطبيق تقنية استثنائية تسمح للكلاب برصد واكتشاف جميع المواد غير القانونية المخزنة في الموانئ والحاويات التجارية الكبيرة، بسرعة وبراعة فائقتين.وطور الابتكار العلمي ليساهم بشكل خاص في مكافحة تجارة العاج وقرون وحيد القرن، وكذلك جلود الأفاعي والتماسيح وغيرها من المواد غير القانونية.وبالتالي، تمكن التقنية المستحدثة الكلب من اكتشاف المواد المهربة دون الحاجة لفتح الحاويات التجارية ومخازن الشاحنات، إذ يكفي وجود ثقب صغير في الحاوية، لكي يستطيع الكلب شم "الممنوعات".كما تسمح التقنية الجديدة للكلب باكتشاف الممنوعات بدقة غير مسبوقة، إلى درجة يستطيع من خلالها اكتشاف عينة صغيرة منها مخبئة في حاوية شحن بطول 12 مترا.وتسمى التقنية الجديدة بـ"Rasco"، وتقوم بسحب الهواء من داخل حاويات الشحن ووضعها في مصاف مخصصة، يتم فيما بعد عرضها على الكلاب المدربة التي تستطيع كشف الممنوعات إن وجدت، بسهولة وسرعة فائقتين.وبدأت السلطات الكينية تجريب التقنية الجديدة في ميناء مومباسا، أحد أكبر وأنشط محاور التهريب للعاج الإفريقي، إذ ضبطت السلطات بين عامي 2009 و2014، أكثر من 18 طنا من عاج الفيلة المهرب، الرقم الذي يشير إلى مقتل قرابة 2400 فيل.أما اليوم، فيتوقع خبراء وناشطون بيئيون بأن تساهم التقنية الجديدة في إنقاص الأرقام السابقة بشكل قياسي، وضرب التجارة غير القانونية للعاج على نحو خاص.وفي السياق نفسه، كشفت السلطات الكينية عن ضبط 26 حالة تهريب محكمة، منذ بدء تطبيق الابتكار الجديد، أي خلال 6 أشهر فقط.كما ساعدت عمليات الضبط في كشف معلومات حساسة عن شبكات التهريب الإجرامية وأبرز قادتها ووسائلها المتبعة. BBC
علوم
دواء جديد لعلاج سرطان المبيض يقلص حجم الورم إلى النصف
أجرى علماء معهد البحوث السرطانية في بريطانيا دراسة كشفت عن طريقة جديدة وواعدة في علاج سرطان المبيض باستخدام مزيج من عقارين في العلاج الكيميائي.وتطوعت للتجربة 15 امرأة من المصابات بسرطان المبيض، ولم تنفع الطرق التقليدية المستخدمة في علاجهن، لذلك تقدمن لاختبار الطريقة الجديدة.وبينت نتيجة الاختبارات السريرية أن حجم الورم السرطاني عند 50% من المشتركات تقلص إلى النصف، وهذا بحسب العلماء "نتيجة واعدة"، ويأملون في أن يوصف الدواء الجديد للنساء المريضات اللواتي لم تنفع الطريقة التقليدية في علاجهن.كما يشير الباحثون، إلى أن هذا الدواء لا يشفي من السرطان، بل هو وسيلة لإطالة العمر وتخفيف الآلام.وتقول المريضة ماريان هيث (68 سنة): "فعلا الدواء ساعدني حقا، فقد انخفض حجم الأورام الثلاثة جدا وتراجعت الآلام". ولكن بعد ستة أشهر، استأنف أحد هذه الأورام نموه، ما اضطرها للخضوع إلى دورة إضافية من العلاج الكيميائي.ويحاكي الدواء الجديد "ONX-0801" ارتباط حمض الفوليك بالمستقبلات الموجودة على أسطح الخلايا السرطانية، ولا يؤثر في الأنسجة السليمة، لذلك فإن أعراضه الجانبية ضئيلة مقارنة بالعلاج الكيميائي التقليدي. فمثلا، العلاج بهذا الدواء لا يسبب تساقط الشعر أو الإسهال.يخطط الباحثون إلى اختبار الدواء الجديد على مجموعة أكبر، وكذلك إجراء اختبار يظهر النساء اللواتي سيحصلن على أكبر فائدة من استخدامه في علاجهن.ويعتبر سرطان المبايض أحد أنواع السرطان المنتشرة التي تصيب النساء، ولا يكتشف في الكثير من الحالات إلا في مرحلته الأخيرة. وترافق تطور المرض آلام في أسفل البطن أو الجانب، وانتفاخ البطن والحاجة المتكررة للتبول ونزيف دموي. فيستي. رو
علوم
1
…
66
…
133
الطقس
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
°
°
أوقات الصلاة
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
صيدليات الحراسة