الأربعاء 08 مايو 2024, 19:37

علوم

نوع جديد وغامض من الخلايا قد يكشف سبب تميز أدمغتنا!


كشـ24 نشر في: 30 أغسطس 2018

اكتشف باحثون دوليون نوعا جديدا من الخلايا الدماغية، تسمى "الخلايا العصبية الوردية"، يمكن أن تنضم إلى القائمة المحدودة لخلايا الدماغ المتخصصة والموجودة لدى البشر فقط.وعلى الرغم من أن الدراسة ما تزال في مراحلها الأولية، إلا أن فريق الباحثين الدولي يعتقد أن هذه الخلايا العصبية، يمكن أن تلعب دورا في اضطرابات الدماغ.وقام باحثو أوروبا والولايات المتحدة، الذين نشروا نتائج دراستهم في مجلة Nature Neuroscience، بجمع الأدلة على مدى عدة سنوات، بقيادة الدكتور غابور تاماس، عالم الأعصاب في جامعة Szeged بالمجر، الذي استكشف الأشكال والخواص الكهربائية لخلايا الدماغ.وأثناء عرض أعمال فريقه في معهد Allen لعلوم الدماغ في سياتل، حيث يدرس الباحثون الجينات التي تجعل الخلايا العصبية البشرية مميزة عن تلك الموجودة لدى الفئران، أدرك تاماس أهمية التعاون مع نظرائه الأمريكيين. وقال: "لقد أدركنا أننا نركز على النوع نفسه من الخلايا من وجهات نظر مختلفة تماما".وجنبا إلى جنب مع فريق معهد Allen، الذي يقوده الدكتور إد لين، قاموا بتحديد الخلايا العصبية التي أطلق عليها اسم "الوردة"، حيث كانت الحزمة الكثيفة المحيطة بالألياف العصبية تشبه الوردة.ولم تُرصد هذه الخلايا لدى الفئران أو أي قوارض مختبرية أخرى، ما دفع الباحثين لمعرفة ما إذا كان وجودها لدى البشر ذو أهمية في عملية فهم الأجهزة شديدة التعقيد.وقال الدكتور لين: "إننا لا نفهم حقا ما الذي يجعل الدماغ البشري خاصا، لكن دراسة الاختلافات على مستوى الخلايا قد تكون مكانا جيدا للبدء، خاصة وأنه قد أصبح لدينا الآن أدوات جديدة للشروع ذلك".وتصنف الخلايا المكتشفة حديثا على أنها عصبونات مثبطة، ما يعني أنها توقف نشاط الخلايا الأخرى في الدماغ، كما ترتبط بأجزاء محددة جدا من الخلايا الهرمية، وهو ما يشير إلى أنها تتلاعب بتدفق المعلومات على نحو خاص، لا يمكن رصده لدى القوارض.كذلك وجد الباحثون أن العصبونات الوردية تغير طبيعة عمل مجموعة فريدة من الجينات في الدماغ البشري، وهي جينات لم يتم العثور عليها حتى الآن في أدمغة الفئران.وقد استخرجت الخلايا المستخدمة في الدراسة من الطبقة العليا للقشرة، والتي وصفها الدكتور لين بأنها "الهيكل الأكثر تعقيدا في الطبيعة"، وتعد القشرة البشرية مسؤولة عن الوعي والعديد من القدرات، وهي التي تجعل نوعنا فريدا.وحتى الآن يمكن لاكتشافات الفرق البحثية أن تقدم صورة جزئية فقط عن وظيفة الخلايا الوردية، ولكن الصور الأكثر اكتمالا يمكن أن تتحقق بالتعاون وبذل الجهد المشترك.وكجزء من عملهم المستمر لاستكشاف أهمية هذه الخلايا المبهمة، يعتزم الباحثون الآن دراسة عينات الدماغ بعد الموت لدى الأشخاص، الذين يعانون من اضطرابات نفسية، حيث يمكن أن تشير أي اختلافات في الخلايا الوردية لديهم إلى دور محتمل لهذه الخلايا العصبية في المرض.

المصدر: إنديبندنت

اكتشف باحثون دوليون نوعا جديدا من الخلايا الدماغية، تسمى "الخلايا العصبية الوردية"، يمكن أن تنضم إلى القائمة المحدودة لخلايا الدماغ المتخصصة والموجودة لدى البشر فقط.وعلى الرغم من أن الدراسة ما تزال في مراحلها الأولية، إلا أن فريق الباحثين الدولي يعتقد أن هذه الخلايا العصبية، يمكن أن تلعب دورا في اضطرابات الدماغ.وقام باحثو أوروبا والولايات المتحدة، الذين نشروا نتائج دراستهم في مجلة Nature Neuroscience، بجمع الأدلة على مدى عدة سنوات، بقيادة الدكتور غابور تاماس، عالم الأعصاب في جامعة Szeged بالمجر، الذي استكشف الأشكال والخواص الكهربائية لخلايا الدماغ.وأثناء عرض أعمال فريقه في معهد Allen لعلوم الدماغ في سياتل، حيث يدرس الباحثون الجينات التي تجعل الخلايا العصبية البشرية مميزة عن تلك الموجودة لدى الفئران، أدرك تاماس أهمية التعاون مع نظرائه الأمريكيين. وقال: "لقد أدركنا أننا نركز على النوع نفسه من الخلايا من وجهات نظر مختلفة تماما".وجنبا إلى جنب مع فريق معهد Allen، الذي يقوده الدكتور إد لين، قاموا بتحديد الخلايا العصبية التي أطلق عليها اسم "الوردة"، حيث كانت الحزمة الكثيفة المحيطة بالألياف العصبية تشبه الوردة.ولم تُرصد هذه الخلايا لدى الفئران أو أي قوارض مختبرية أخرى، ما دفع الباحثين لمعرفة ما إذا كان وجودها لدى البشر ذو أهمية في عملية فهم الأجهزة شديدة التعقيد.وقال الدكتور لين: "إننا لا نفهم حقا ما الذي يجعل الدماغ البشري خاصا، لكن دراسة الاختلافات على مستوى الخلايا قد تكون مكانا جيدا للبدء، خاصة وأنه قد أصبح لدينا الآن أدوات جديدة للشروع ذلك".وتصنف الخلايا المكتشفة حديثا على أنها عصبونات مثبطة، ما يعني أنها توقف نشاط الخلايا الأخرى في الدماغ، كما ترتبط بأجزاء محددة جدا من الخلايا الهرمية، وهو ما يشير إلى أنها تتلاعب بتدفق المعلومات على نحو خاص، لا يمكن رصده لدى القوارض.كذلك وجد الباحثون أن العصبونات الوردية تغير طبيعة عمل مجموعة فريدة من الجينات في الدماغ البشري، وهي جينات لم يتم العثور عليها حتى الآن في أدمغة الفئران.وقد استخرجت الخلايا المستخدمة في الدراسة من الطبقة العليا للقشرة، والتي وصفها الدكتور لين بأنها "الهيكل الأكثر تعقيدا في الطبيعة"، وتعد القشرة البشرية مسؤولة عن الوعي والعديد من القدرات، وهي التي تجعل نوعنا فريدا.وحتى الآن يمكن لاكتشافات الفرق البحثية أن تقدم صورة جزئية فقط عن وظيفة الخلايا الوردية، ولكن الصور الأكثر اكتمالا يمكن أن تتحقق بالتعاون وبذل الجهد المشترك.وكجزء من عملهم المستمر لاستكشاف أهمية هذه الخلايا المبهمة، يعتزم الباحثون الآن دراسة عينات الدماغ بعد الموت لدى الأشخاص، الذين يعانون من اضطرابات نفسية، حيث يمكن أن تشير أي اختلافات في الخلايا الوردية لديهم إلى دور محتمل لهذه الخلايا العصبية في المرض.

المصدر: إنديبندنت



اقرأ أيضاً
كلية الحقوق بقلعة السراغنة تحتضن يوما دراسيا يجمع بين العلوم القانونية والاجتماعية
 بشراكة مع مختبر العلوم الاجتماعية والتحولات المجتمعية و مختبر الأبحاث القانونية وتحليل السياسات بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، تنظم كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة يوما دراسيا. ومن المنتظر أن تحتضن كلية الحقوق بقلعة السراغنة صباح يوم غد الخميس 08 ماي الجاري، يوما دراسيا تحت عنوان "المناهج، الجماعات العلمية والتقنيات في العلوم الاجتماعية والقانونية". ويشارك في هذا اليوم الدراسي كل من محمد ياسين عبار استاذ علم الاجتماع بكلية الآداب والعلوم الانسانية بمراكش، ومحمد عبد الخلقي أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش ومدير مختبر العلوم الاجتماعية والتحولات الاجتماعية، بالإضافة إلى أستاذ السياسات العامة والحكامة الترابية وعميد كلية الحقوق بقلعة السراغنة محمد الغالي.  كما سيشارك في هذا اليوم الدراسي النائب البرلماني عن قلعة السراغنة،أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة ابن زهر بأكادير العياشي الفرفار، بالإضافة إلى أبو القاسم الزياني استاذ علم الاجتماع بكلية الآداب و العلوم الإنسانية بمراكش، وزكرياء أكضيض أستاذ بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش.  
علوم

الأرض تتلقى رسالة ليزر من مسافة 226 مليون كم
أكدت وكالة ناسا أن الأرض تلقت إشارة غامضة من الفضاء السحيق، من مسافة تعادل الذهاب إلى القمر 40 مرة. ولكن قبل الانسياق وراء نظريات تتعلق بالكائنات فضائية، فإن تفسير هذه الإشارة أبسط من ذلك بكثير، حيث تم إرسالها إلى الأرض بواسطة مركبة الفضاء "سايكي" (Psyche) التابعة لناسا، والتي تبعد حاليا 140 مليون ميل (226 مليون كم)، أي 1.5 ضعف المسافة بين الأرض والشمس. وأرسلت رسالة الليزر إلى الأرض بواسطة جهاز الإرسال والاستقبال للاتصالات الضوئية في الفضاء العميق على متن المركبة الفضائية "سايكي". وفي أكتوبر 2023، أطلقت وكالة ناسا مهمة فضائية أرسلت فيها مركبة "سايكي" نحو كويكب يسمى "سايكي 16"، والذي يعتقد أنه يتكون بشكل أساسي من المعدن، وهو أمر نادر في نظامنا الشمسي. ويقع "سايكي 16" في حزام الكويكبات بين كوكبي المريخ والمشتري. وتمت تسمية مركبة ناسا، نسبة إلى اسمه. وكان لدى مركبة "سايكي" مهمة أخرى إلى جانب استكشاف الكويكب، وهي اختبار اتصالات الليزر. وتم تجهيز المركبة بنظام الاتصالات الضوئية في الفضاء العميق (DSOC)، والذي يهدف إلى جعل الاتصال بالليزر ممكنا عبر مسافات شاسعة في الفضاء، ما يعد باتصالات أسرع بكثير من الطرق الحالية. وفي إنجاز رائع، نجح نظام الاتصالات الضوئية في الفضاء العميق (DSOC) في التفاعل مع جهاز الإرسال اللاسلكي الخاص بمركبة "سايكي"، ما سمح له بنقل المعلومات والبيانات الهندسية مباشرة من المركبة الفضائية، من مسافة تزيد عن 140 مليون ميل، إلى الأرض. وأوضحت ميرا سرينيفاسان، قائدة عمليات المشروع في مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا (JPL) في جنوب كاليفورنيا، أنهم قاموا بتوصيل نحو 10 دقائق من بيانات المركبة الفضائية المكررة في 8 أبريل. وبعد التفاعل مع جهاز إرسال الترددات الراديوية الخاص بـ"سايكي"، أرسل عرض الاتصالات الليزرية نسخة من البيانات الهندسية إلى مركز التحكم الأرضي. ويقدم هذا الإنجاز لمحة عن كيفية استخدام المركبات الفضائية للاتصالات الضوئية في المستقبل، ما يتيح اتصالات بمعدل بيانات أعلى للمعلومات العلمية المعقدة بالإضافة إلى الصور والفيديو عالية الوضوح لدعم القفزة العملاقة التالية للبشرية المتمثلة في إرسال البشر إلى المريخ. وخلال الاختبار الأولي، في ديسمبر 2023، عندما كانت "سايكي" على بعد 19 مليون ميل فقط من الأرض. تم نقل بيانات الاختبار بمعدل 267 ميغابت في الثانية، وهو ما يشبه سرعات التنزيل على الإنترنت ذات النطاق العريض. وفي اختبار 8 أبريل، نجحت المركبة الفضائية في نقل بيانات الاختبار بمعدل أقصى قدره 25 ميغابت في الثانية، وهو ما يتجاوز هدف المشروع المتمثل في إثبات إمكانية تحقيق 1 ميغابت في الثانية على الأقل على تلك المسافة. المصدر: ديلي ميل
علوم

«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
تواصل «واتساب» المنصة الرائدة في مجال التراسل الفوري تطوير ميزاتها بإضافة خصائص تعزز من تجربة المستخدمين. مؤخراً، بدأت الشركة في اختبار ميزة جديدة قد تغير من طريقة تبادل الملفات تماماً، حيث تتيح نقل الملفات بين المستخدمين دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت. وفي أحدث نسخ تجريبية لتطبيق «واتساب» على نظام «أندرويد»، تم رصد ميزة جديدة تحت اسم «الأشخاص القريبون» (People Nearby)، والتي تمكّن المستخدمين من مشاركة المستندات، والصور، والملفات الأخرى مع الأشخاص القريبين جغرافياً دون الحاجة لاتصال بالإنترنت. تستعين هذه الميزة بتقنية «البلوتوث» لإتمام عملية النقل، ما يجعلها فعالة ومستقلة عن توفر الشبكة.لضمان الفاعلية والأمان، تتطلب الميزة من المستخدمين منح التطبيق الأذونات اللازمة للوصول إلى الملفات و«البلوتوث» والموقع الجغرافي. ويشمل الأمان التشفير من طرف إلى طرف لحماية البيانات المنقولة، بالإضافة إلى إخفاء رقم الهاتف خلال العملية للحفاظ على الخصوصية. لتفعيل ميزة «الأشخاص القريبون»، ينبغي للمستخدم الذهاب إلى إعدادات «واتساب» واختيار الأشخاص القريبين. ستبحث الميزة تلقائياً عن أجهزة قريبة يمكن الاتصال بها. يجب تشغيل الميزة في كلا الجهازين المراد الاتصال بينهما لإكمال عملية النقل. تواصل «واتساب» تحسين خدماتها وإضافة ميزات تعكس اهتمامها بتلبية احتياجات المستخدمين المتزايدة. وتعد ميزة «الأشخاص القريبون» خطوة مهمة نحو توفير تجربة مستخدم أكثر استقلالية وأماناً. الميزة لا تزال قيد التطوير في إصدارات «أندرويد» التجريبية، ولا يوجد تأكيد بعد عن إمكانية توفرها لمستخدمي نظام «iOS».
علوم

كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
أعلنت كلية السملالية التابعة لجامعة القاضي عياض عن إطلاق أول جائزة تميز لها في مجال التحليل والميترولوجيا، والجودة بعنوان "الطريق نحو التميز في الميترولوجيا والجودة". ووفق بلاغ لكلية العلوم السملالية اطلعت "كشـ24" على نسخة منه، فإنه من المقرر تنظيم فعالية افتتاحية يومه الخميس 25 أبريل الجاري، في مدينة الابتكار بمراكش. وتأتي هذه المبادرة في إطار خطة تسريع تحول نظام التعليم العالي (PACTE ESRI-2030) التي تقودها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار. وخلص البلاغ إلى أن هذه المبادرة تهدف إلى تأهيل خبراء عاليي الكفاءة في مجالات البحث والتحليل والميترولوجيا والجودة، وتلبية الاحتياجات المتزايدة، للقطاعات الاقتصادية الوطنية والدولية.  
علوم

بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
انطلقت صباح يومه الاثنين 15 ابريل فعاليات المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك"2024 AFAS" الذي تنظمه كلية العلوم السملالية، التابعة لجامعة القاضي عياض، بتعاون مع مرصد أوكايمدن، ومجموعة من الشركاء . ويكتسي هذا الحدث أهمية بالغة يجعل من مراكش قبلة ومحطة للتبادل العلمي والتبادل الدولي والابتكار التكنولوجي في مجال علم الفلك، كما يعتبر فرصة لاكتشاف آخر التطورات العلمية، واللقاء مع خبراء وباحثين في المجال، وتعزيز أهداف جمعية الفلك الأفريقية واستراتيجيتها العلمية، من خلال التركيز على البحث في علم الفلك، وأنشطة التوعية والاتصال والتعليم في إفريقيا، وتشجيع التعاون بين البلدان. 
علوم

طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
أعلنت جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية أن طلابها تمكنوا من تطوير قمر صناعي مخصص لدراسة إشعاعات الشمس. وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للجامعة:"قام طلاب من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية، وبالتعاون مع خبراء من وكالة روس كوسموس وشركة Orbital Systems بطوير قمر صناعي مخصص لقياس معدلات الإشعاعات الشمسية، ومن المفترض أن يطلق هذه القمر من مطار فوستوتشني الفضائي الروسي في الربع الرابع من عام 2024". وأشار البيان إلى أن أكثر من 30 طالبا في الجامعة ساهموا في تطوير القمر الجديد الذي أطلق عليه اسم " فلاديفوستوك-1"، من بينهم، داريا أوكرومينكو، طالبة في معهد الرياضيات وتكنولوجيا الكمبيوتر التابع للجامعة، وداريا كودرياشوفا، طالبة في معهد العلوم التطبيقية والهندسية التابع للجامعة، وترأس المشروع فلاديسلاف غورياشكو، الأخصائي في المركز الهندسي الروسي التابع لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية. و"فلاديفوستوك-1" هو قمر صناعي صغير من فئة cubesat، يتكون من 8 مكعبات، أبعاد كل منها (10/10/10) سم، وبعد إطلاقه إلى المدار سيرسل بيانات تتعلق بأشعة الشمس، وسيتم تحليلها ودراستها في المخابر التابعة لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية. المصدر: فيستي
علوم

انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
ستشهد مدينة مراكش في الفترة الممتدة بين 14 و20 أبريل الجاري، احتضان فعاليات المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك"2024 AFAS" الذي ستنظمه كلية العلوم السملالية جامعة القاضي عياض بتعاون مع مرصد أوكايمدن، ومجموعة من الشركاء. ويكتسي هذا الحدث أهمية بالغة يجعل من مراكش قبلة ومحطة للتبادل العلمي والتبادل الدولي والابتكار التكنولوجي في مجال علم الفلك. تدعو اللجنة المنظمة المهتمين لحضور الحدث، ومشاركة الإثارة والاكتشافات المثيرة، كما تعتبر اللجنة المذكورة الحضور لهذا المؤتمر هو فرصة لاكتشاف آخر التطورات العلمية، واللقاء مع خبراء وباحثين في المجال. ُتعقد اللقاءات السنوية لجمعية الفلك الأفريقية والجمعية العامة AfAS2024 في مراكش المغرب من 15 إلى 20 أبريل الجاري. وتهدف هذه اللقاءات إلى تعزيز أهداف جمعية الفلك الأفريقية واستراتيجيتها العلمية من خلال التركيز على البحث في علم الفلك وأنشطة التوعية والاتصال والتعليم في إفريقيا وتشجيع التعاون بين البلدان.
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 08 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة