الأرض تتأرجح والعلماء يحددون السبب
كشف فريق من العلماء الذين يعملون في مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا في كاليفورنيا، أن الأرض تتأرجح خلال دورانها، وتنجرف بنحو 10 أمتار أكثر من القرن الماضي.ومن خلال تتبع التغيرات على مدار القرن العشرين بالكامل، قامت ناسا بإنشاء نماذج باستخدام بيانات الرصد لتحديد التغيرات التي تجعل الأرض تتأرجح ضمن ظاهرة يطلق عليها اسم "الحركة القطبية".ولا تدور الأرض كتلك المجسمة التي نشتريها من أجل تعليم الأطفال حول الكوكب، فهي لا تدور بسلاسة بل تنجرف وتتذبذب أثناء دورانها.وقد حددت ناسا ثلاثة أسباب رئيسية لتحرك الكوكب بهذه الطريقة:- الارتداد الجليدي: وقد كان العلماء يعتقدون أنه المسؤول الوحيد عن هذا التذبذب.ويحدث هذا الارتداد عندما تغطي الأنهار الجليدية مساحة كبيرة، ما يؤدي إلى ضغط سطح الكوكب وإحداث نتوء عند حافة الجليد.وبينما تذوب الأنهار الجليدية، تتغير النتوءات، وهذا ما يعيد توزيع كتلة الأرض، وعلى الرغم من أن الفترة الجليدية الأخيرة قد انتهت منذ 26000 عام، إلا أن الكوكب ما يزال يتغير ببطء.- والعامل الثاني هو ما يسمى بـ"الحمل الحراري للدثار"، وتشير هذه النظرية، كما هو الحال مع ذوبان الجليد، إلى أن تحويل الصخور الكبيرة داخل قلب الأرض قد يكون مسؤولا عن بعض تذبذب الكوكب. وتتحرك هذه الصخور مثل قطع في حساء يسخن على الموقد، حيث ترتفع ثم تتراجع، ما يسبب حدوث تحول جوهري في مكان وجود كتلة الكوكب.- أما السبب الثالث والأخير في تذبذب الأرض فيعود، جزئيا على الأقل، إلى التأثير البشري، وذلك بسبب البيئة سريعة الاحترار جراء تغير المناخ.وقد أدى ذوبان القمم الجليدية في غرينلاند إلى تحويل 7500 غيغاطن من الجليد إلى المحيط، وهذا غير توزيع الوزن وربما ساهم في تأرجح الأرض.وهذا يعني أيضا أن موقع غرينلاند له تأثير أكبر على تمايل الأرض جراء ذوبان الجليد في أنتاركتيكا.وخلال القرن الماضي، سجل كوكبنا انحرافا باتجاه الغرب بلغ 10.5 سم سنويا، ما غير موقع التذبذب بحوالي 10 أمتار.ولا يشكل التذبذب تهديدا كبيرا للحياة، ومع ذلك، فإنه يخلق تحديات في الملاحة. المصدر: ميرور
علوم

مقاتلات “سو-34” البحرية تختبر صاروخا مضادا للسفن
أطلقت مقاتلات "سو-34" البحرية صواريخ "خا-39 أو" الموجهة المضادة للسفن، في إطار التدريبات العسكرية التي أجريت في أحد الميادين التدريبية بمنطقة المحيط الهادئ.وجاء في بيان أصدرته وزارة الدفاع الروسية أن الصواريخ أصابت الأهداف التي تحاكي السفن الحربية. كما جاء فيه أن الصواريخ أطلقت بمختلف المسارات برشقات وبشكل منفرد. ودمرت الصواريخ كل الأهداف المحددة لها.يذكر أن صاروخ "خا-35 أو" الموجه مخصص لتدمير الأهداف البحرية بمختلف أصنافها. ويزيد المدى الأقصى لإطلاقه على 250 كيلومترا.وقالت وزارة الدفاع الروسية إن إطلاق صاروخ واحد كاف لتدمير فرقاطة متوسطة الحجم. المصدر: سلاح روسيا
علوم

اكتشاف ثغرة برمجية خطيرة في أنظمة ويندوز
ذكر موقع "Zero Day Initiative" أن خبراء في أمن المعلومات اكتشفوا ثغرة برمجية خطيرة تهدد الحواسيب العاملة بأنظمة ويندوز.وعثر الخبراء على هذه الثغرة في بيانات "JET Database Engine" في أنظمة "Windows 7"، لكنهم أشاروا إلى أن أخطارها لا تقتصر على هذه الملفات فقط، بل تهدد كامل نظام التشغيل.وأوضحوا أن المخترقين يمكنهم استغلال هذه الثغرة لإنشاء ملفات "JET"، يمكن بواسطتها إدخال برمجيات خبيثة على نظام التشغيل، وسرقة الكثير من بيانات الحواسيب، بما فيها كلمات المرور للمواقع المختلفة، والحسابات الإلكترونية الشخصية، وحتى الصور والملفات الموجودة على الأجهزة.وتشير البيانات إلى أن الخبراء أبلغوا مايكروسوفت عن وجود هذه الثغرة البرمجية منذ مدة، لكن الأخيرة لم تتخذ أية إجراءات حتى الآن لمعالجتها، ما قد يعرّض ملايين الحواسيب العاملة بنظام "Windows 7" في العالم لخطر الاختراق. المصدر: فيستي
علوم

ميزات جديدة داخل هاتفي آيفون XS وXS Max
كُشف النقاب عن ميزات غير مرئية في أحدث هواتف آبل لعام 2018، لم يتم التحدث عنها في حدث الإطلاق، يوم 12 سبتمبر الجاري.وكشفت الدراسات التي أجرتها شركة الإصلاح، iFixit، وشركة التحليل، TechInsights، عن أول التفاصيل الداخلية للهواتف التي أصبحت متاحة للشراء في المتاجر حول العالم.ويظهر التحليل الدقيق للأجهزة الجديدة أنها لم تتغير كثيرا عن تركيب آيفون X، ولكن التغييرات التي تم دمجها يمكن أن تكون كبيرة.وأوضحت iFixit أن جهاز آيفون XS خضع لعملية تبديل نظام البطارية المزدوج السابق، ببطارية واحدة على شكل حرف L. ومع ذلك، لم يحصل آيفون XS Max على مثل هذا التغيير الدراماتيكي.وتتميز البطارية المصممة حديثا في XS، بسعة أقل تبلغ 10.13 واط. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الكاميرا تشغل مساحة إضافية في تركيب الهاتف.وأظهر التحليل أيضا أن أحدث أجهزة آيفون تستخدم مكونات مصنوعة من قبل Intel Corp وMicron Technology وToshiba، وغيرها.وفي الماضي، زودت سامسونغ هواتف شركة آبل بشرائح الذاكرة، ويعتقد المحللون أنها المورد الوحيد للشاشات المكلفة لهاتف آيفون X، في العام الماضي.كما كانت شركة كوالكوم، مقرها في الولايات المتحدة، موردا لمكونات أجهزة آبل لسنوات، ولكن، تم إنهاء الصفقة في نزاع قانوني واسع النطاق، حيث اتهمت كوالكوم شركة آبل بالتعدي على براءات الاختراع.وأظهرت دراسة iFixit، أن هواتف آيفون XS وXS Max، تستخدم مودم Intel وشرائح الاتصالات بدلا من برمجيات كوالكوم.وفي الماضي، وجدت TechInsights أن شركة آبل تستخدم موردي DRAM وNAND مختلفين، في الجيل نفسه من الهواتف.كما وجد فنيو IFixit وTechInsights، مكونات من شركات مثل Skyworks Solutions وBroadcom وMurata وCypress Semiconductor وTexas Instruments وSTMicroelectronics. المصدر: ديلي ميل
علوم

تحذيرات من ثوران بركان “مدمر” تثير غضب عالمة براكين!
عبرت عالمة براكين روسية-إيسلندية عن سخطها على موقع تويتر نتيجة المبالغة في التوقعات المتعلقة ببركان "كاتلا" في إيسلندا والادعاء أنه سيثور قريبا.وكتبت يفغينيا إيلينسكايا، التي ولدت في روسيا وترعرعت بإيسلندا ودرست في كامبريدج، في سلسلة طويلة من التغريدات على تويتر: "من المخيب للآمال بشكل كبير أن نرى صحيفة (صنداي تايمز) تدخل دائرة الصحف التافهة". ويأتي ذلك بعد مقابلة أجرتها حول بحثها المنشور حديثا.وأضافت إلينسكايا: "هذا المقال يسيء إلى قرائها ويحد من تجربتي كعالمة ومتخصصة في مجال عملي. قلت صراحة أننا لسنا في وضع يسمح لنا بالقول ما إذا كان بركان (كاتلا) على استعداد للثوران أم لا. ومن غير المرجح أن يصبح اختلال الحركة الجوية في حالة حدوث الثوران، خطيرا كما كان في عام 2010".وذكرت صحيفة التايمز، إلى جانب منافذ إعلامية أخرى، أن المستويات المرتفعة من ثاني أكسيد الكربون المنتشرة جوا في المنطقة المحيطة بالبركان، أشارت إلى أن "غرف" الصهارة تمتلئ، ما يمثل تمهيدا لحدث يهدد بـ "تقزيم" ثوران بركان Eyjafjallajokull في عام 2010، الذي تسبب بإلغاء حوالي 100 ألف رحلة جوية وتعطيل حركة الطيران الدولية لعدة أشهر.ومع ذلك، فإن التكهنات حول التهديد الحالي الذي يشكله "كاتلا"، سابقة لأوانها في أحسن الأحوال، وتضخمت على نطاق واسع وفقا للعديد من العلماء.وبهذا الصدد، قالت سارة بارسوتي، منسقة المخاطر البركانية في مكتب الأرصاد الجوية الإيسلندي: "لا توجد طريقة لمعرفة متى سيثور البركان"، وفقا لصحيفة Express.وفي هذه الأثناء، يقول ماغنوس تومي غومونسون، الأستاذ في الجيوفيزياء بجامعة إيسلندا، إنه بالنظر إلى قمة جبل "كاتلا" الجليدية، فإن البيانات التاريخية عن تراكم ثاني أكسيد الكربون وانبعاثه من البركان، غير واضحة بشكل جيد. المصدر: RT
علوم

فيسبوك تكشف عن جهازها الذكي لإجراء محادثات الفيديو
يبدو أن فيسبوك تخطط لإطلاق جهازها المنزلي الذكي، والذي يأتي مزودا بكاميرا يمكنها التعرف على أشخاص مختلفين، وحتى تتبع تحركاتك في جميع أنحاء الغرفة.وفي الوقت الذي تتزايد فيه الإشاعات حول الجهاز الذكي القادم من فيسبوك، منذ بداية العام، ظهرت خطط الشركة الجديدة وسط مخاوف تتعلق بالخصوصية في أعقاب فضيحة "كامبريدج أناليتيكا".وبحسب موقع "Cheddar"، فإن فيسبوك ستكشف عن جهاز المحادثات المرئية "Portal" الذي يشاع عنه منذ فترة طويلة، الأسبوع المقبل.ويعتقد بأن المتحدث الذكي يعتمد نظام المحادثات المرئية باستخدام كاميرا فيديو بزاوية واسعة تعتمد تقنية التعرف على الوجوه "Face ID" لتمييز المستخدمين المختلفين، وربطهم بحساباتهم الشخصية على الشبكات الاجتماعية.وهناك إمكانية لوقف الكاميرا، خلال عدم استخدام الجهاز، للأشخاص المهتمين بالخصوصية، وهي ميزة تمت إضافتها بعد ردود الفعل القوية تجاه فضيحة "كامبريدج أناليتيكا".وتشير تقارير أخرى صدرت الشهر الماضي، إلى أن الشركة تعمل على تطوير تقنية التعرف على الصوت "Aloha" الخاصة بجهازها المنزلي الجديد.ومن المنتظر أن تعمل التقنية ضمن تطبيق فيسبوك بشكل أساسي وتطبيق مسنجر، وأيضا يمكن توصيلها بأجهزة واي فاي وبلوتوث خارجية، بمثابة مكبر صوت.ويعتقد أن فيسبوك أبدت استعدادها لخوض تجربتها الأولى في سوق المساعدات الصوتية الذكية منذ شهر ديسمبر 2016، استنادا إلى براءات اختراع مختلفة تقدمت بها في تلك الفترة.ويتوقع أن يحتوي الجهاز الذكي من فيسبوك على شاشة تعمل باللمس بحجم جهاز كمبيوتر محمول، بالإضافة إلى أن الجهاز يأتي بنسختين سيبلغ سعر أكبرهما حجما 499 دولارا، ما يجعل الجهاز يفوق تكلفة أي جهاز مماثل آخر موجود في الأسواق حاليا، مثل "Echo Dot" من أمازون والذي يبلغ سعره 39 دولارا فقط. 
علوم

شركة روسية تطلق ثلاجة ذكية
ابتكر خبراء في شركة "روستيخ" الروسية ثلاجة ذكية يمكنها ذاتيا التأكد من توفر المواد الغذائية داخلها، والتحقق من فترة صلاحيتها وطلب منتجات جديدة من خلال متاجر الإنترنت.وجاء في بيان صدر عن الشركة أن الإنتاج الصناعي للثلاجات الذكية سينطلق عام 2020.وأشار البيان إلى أن أول نموذج للثلاجة سيستخدم في "منزل ذكي" قام بتصنيعه الخبراء في مصنع "بوزيس" التابع للشركة، وسيخضع للاختبار بعد أشهر.يذكر أن شركة "روستيخ" تقوم في الآونة الأخيرة بتطوير التكنولوجيا الرقمية التي تتمتع بشعبية في العالم أجمع، والتي ستشكل قريبا أساس أسرة منتجاتها الإلكترونية المدنية. ومن بينها إنترنت الأمتعة وأنظمة "المنزل الذكي" التي تضمن التعامل بين الأجهزة الإلكترونية المنزلية، وتقوم بأداء مهامها دون أي تدخل من جانب الإنسان.وتخطط الشركة لأن يبلغ حجم إنتاج تلك الأجهزة الذكية بحلول عام 2021، نحو 600 ألف جهاز كل عام. المصدر: تاس
علوم

الوقوع في الحب أسرع من رمشة العين!
يصر مؤلفو الأغاني على أن الوقوع في الحب يستغرق دقيقة واحدة، ولكن العلماء وجدوا أنه يحدث في الواقع أسرع بكثير من ذلك.واكتشفت دراسة جديدة أن جذب الشريك المحتمل يستغرق أقل من ثلث ثانية، أسرع من رمشة العين. ويقول علماء الأعصاب إن الأشخاص يحددون جنس شخص ما بعد 244 ميللي ثانية، ثم يصدرون حكما على جاذبيته بعد 59 ميللي ثانية فقط.واستُلهمت الدراسة من مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة تطبيقات المواعدة مثل Tinder. وتقول إحدى النظريات إننا تطورنا لرصد الجاذبية بسرعة، وذلك لزيادة فرص اختيار الشريك المناسب، حيث يرتبط الأمر بالذكاء الأعلى والصحة الأفضل.وقام فريق من علماء النفس، بقيادة البروفيسور، كلاوس كريستيان كربون، في جامعة Bamberg بألمانيا، بمراقبة نشاط الدماغ لـ 25 طالبا جامعيا، بعد أن عُرضت عليهم 100 صورة.وقال البروفيسور كاربون إن السرعة التي يتم بها إجراء التقييمات بعد تحديد جنس أحد الأشخاص، تشير إلى أن الناس "يعتمدون بقوة على القوالب النمطية الجنسية" لما يعتبر جذابا بالنسبة لهم في الواقع.ونُشرت الدراسة في مجلة Neuroscience Letters. المصدر: ديلي ميل
علوم

مصر تشتري منظومة صواريخ ألمانية
أفادت صحيفة "Rheinische Post" الألمانية بأن حكومة البلاد أقرت صفقة بيع منظومة "SLM" للصواريخ متوسطة المدى المضادة للجو من تصنيع شركة "Diehl" لمصر، دون ذكر تفاصيل أخرى.وقد أبلغ وزير الدفاع الألماني البرلمان عن موافقة حكومته على الصفقة في رسالة بعث بها إلى البوندستاغ. وجاء في الرسالة أن الحكومة الألمانية أقرت أيضا صفقة بيع 4 رادارات للاستطلاع البري إلى المملكة العربية السعودية، من طراز "كوبرا" من تصنيع شركة "Euro-Art International" الأوروبية، وتجميع شركة "Нensoldt" الألمانية، وكذلك صفقة توريد الرؤوس القتالية والمحركات لصواريخ "جو-جو" من طراز "Meteor" إلى قطر.يذكر أن منظومة "SLM" المضادة للجو تستخدم صاروخ "IRIS - T" الموجه قصير المدى، المزود بمحرك قوي وبرأس قتالي موجه بالأشعة تحت الحمراء. وكان هذا الصاروخ يستخدم سابقا كصاروخ "جو-جو" قصير المدى. ويبلغ مدى عمل صاروخ "أرض-جو" المطور 40 كيلومترا على ارتفاع 20 كيلومترا. المصدر: سلاح روسيا
علوم

تتويج دوحال الحاصل على دكتوراه من جامعة القاضي عياض بجائزة التميز باليابان
منحت جمعية الكيمياء الضوئية اليابانية (JPA)، في اجتماعها العلمي السنوي (5-7 سبتمبر 2018، جامعة كوانسي غاكوين، اليابان) ، عبد الرزاق دوحال ، أستاذ الكيمياء الفيزيائية في جامعة كاستيلا لامانشا (توليدو، إسبانيا).جائزة Elsevier Lectureship Award في نسختها الدولية الخامسة. تُقر جائزة JPA بعمل البروفيسور أ. دوحال في بحثه عن الكيمياء الضوئية للأطر العضوية القائمة علىZr (MOFs) والتطبيقات في الإضاءة والتحسس الضوئي. يتم دراسة الأطر العضوية المعدنية بشكل مكثف بسبب تطبيقاتها المحتملة في العديد من المجالات البحثية في العلوم والتكنولوجيا ، على سبيل المثال الحفز ، وفصل الغاز وتخزينه ، والضوئيات ، وإيصال الأدوية ، والتحسس الضوئي. وفي اجتماع JPA ، قام البروفيسور دوحال محاضرة توضح التطورات الحديثة في الكيمياء الضوئية والفسيولوجية الفيزيائية للـ MOFs مع التطبيقات الممكنة في LEDs ، الضوئي الضوئي للمتفجرات القائمة على nitroaromatics ، وتسليم الأدوية.تخرج عبد الرزاق دوحل وحصل على درجة الدكتوراه. درجة في الكيمياء من جامعة القاضي عياض مراكش المملكة المغربية. وعمل بعد ذلك في معهد الكيمياء الفيزيائية في CSIC (مدريد) ، وفي معهد العلوم الجزيئية (أوكازاكي ، اليابان) وفي جامعة باريس / CNRS (فرنسا).كان باحثًا زائرًا في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (باسادينا ، الولايات المتحدة الأمريكية) ، بالتعاون مع الأستاذ الدكتور أحمد زويل (الفائز بجائزة نوبل في الكيمياء ، 1999). منذ عام 1998 ، يترأس مجموعة أبحاث Femtoscience و Microscopy في كلية العلوم البيئية والكيمياء الحيوية في جامعة UCLM.ويركز بحثه الحالي على دراسة الصور الفوتوغرافية للجزيئات والمواد في الأقفاص الجزيئية ومسام النظم النانوية ذات الصلة في علم النانو وتكنولوجيا النانو ، وذلك باستخدام التقنيات المعتمدة على الليزر فائق السرعة.
علوم

لكبار السن.. طريقة ممتعة لعلاج آلام الظهر!
أثبت علماء من جامعة سيدني الأسترالية أن ألعاب الفيديو لا تضر بالصحة فقط، بل يمكن أن تساعد على تحسين الحالة الصحية للذين يعانون من آلام أسفل الظهر.وذكرت صحيفة تايمز، أن باحثين أستراليين درسوا تأثير ألعاب الفيديو على صحة الأشخاص المولعين بها، وتوصلوا إلى استنتاج يؤكد أن من يمارسون هذه الألعاب، أقل عرضة للإصابة بآلام الظهر بنسبة 30% من غيرهم.وقال أخصائي العلاج الطبيعي في كلية الصحة العامة في جامعة سيدني، جوشوا زادرو، إن ألعاب الفيديو تفيد المصابين بآلام الظهر، إذا كانوا من النشطاء بدنيا أيضا.وأشار العلماء إلى مثال على لعبة الفيديو "Nintendo Wii-Fit-U"، التي تتطلب من لاعبها الحركة أثناء عملية اللعب وعدم الثبات في وضع واحد. ويعد هذا الخيار نموذجيا لكبار السن الذين يعانون من آلام ظهر مزمنة.  لايف. رو
علوم

العثور على كوكب “خيالي” تنبأ بوجوده مسلسل “ستار تريك”
أعلن مخرج مسلسل "ستار تريك" التلفزيوني، جين رودبيري، مازحا عام 1991، عن أن كوكب "البركان" الخيالي الذي ولد فيه بطل فيلمه، سبوك، يقع بالقرب من نجم "40 إريدان آ".وتابع رودبيري آنذاك بالقول إن بإمكان سكان الأرض رصد ذلك القزم البرتقالي، الذي يعد جزءا من نظام نجمي ثلاثي يدعى "40 إريدان"، بالعين المجردة إذا نظروا إلى السماء من القطب الجنوبي للكرة الأرضية.والآن، بعد مرور 30 عاما، أدرك علماء الفلك الأمريكيون أن مزحة رودبيري الخيالية قد تحققت، وعثروا بالفعل على كوكب يدور حول نجم "40 إريدان آ"، أطلقوا عليه تسمية "40 إريدان بي" أو "البركان" وفقا لخيال رودبيري.وينتمي هذا الكوكب المكتشف حديثا إلى ما يصنف بالكواكب الضخمة، حيث تبلغ كتلته 9 أضعاف كتلة كوكب الأرض، لكنه يمتلك، خلافا للعمالقة الغازية مثل المشتري وزحل، سطحا صلبا صخريا، ويكمل دورة واحدة حول نجمه كل 42 يوما أرضيا. ونظرا لأنه يقع ضمن نظام النجوم الثلاثي، فيمكن أن ترصد منه 3 شموس في وقت واحد.ونقلت بوابة "Space. com" عن كبير الباحثين في هذا الموضوع، بو ما، من جامعة فلوريدا قوله: "الآن بإمكان أي إنسان يستطيع رؤية نجم (40 إريدان آ) أن يشير بفخر إلى بيت بطل المسلسل سبوك".يذكر أن "ستار تريك" هو مسلسل خيالي، عرضت الحلقة الأول منه عام 1966، فيما أعلن المخرج كفانتين تارانتينو عام 2017 أنه يعتزم تصوير فيلم سينمائي جديد، مستوحى من المسلسل. المصدر: تاس
علوم

حركة غريبة لنجوم مجرتنا بعد “اصطدامها” بأخرى قريبة
ما تزال مجرة درب التبانة تعاني من آثار اصطدام وشيك، لم يحدث، بمجرة قريبة جعل ستة ملايين من نجوم مجرتنا تتحرك مثل "التموجات في البركة".وحدث "اللقاء" منذ 900 مليون عام، ويقول العلماء إن مجرة من جيران مجرتنا هي الجانية، وأشاروا إلى أن هذا الاكتشاف يلقي الضوء على ماضي المجرة العنيف، ويظهر أن النجوم يمكن أن "تحتفظ" بذكرى أحداث واسعة النطاق لمئات الملايين من السنين.وتم الكشف عن هذا النمط بواسطة مسبار "غايا" الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، وهو مرصد فلكي يدور حول الأرض منذ عام 2013.ويقيس مرصد "غايا" سرعة ومواقع أكثر من مليار نجم في مجرتنا، ما يسمح لعلماء الفلك بتخطيط درب التبانة بمستويات غير مسبوقة من التفاصيل.وتتبع العلماء سرعة 6 ملايين نجم مع الحركة فوق أو تحت المستوى المجري (خط استواء المجرة)، وهي المنطقة المسطحة التي تتركز فيها غالبية الكتلة للمجرات التي على شكل أقراص.وأنتج الرسم البياني نموذجا "شبيها بقوقعة الحلزون"، لم يره العلماء من قبل، فحتى الآن، كان يفترض بأن جميع النجوم تتحرك بشكل متناظر حول المستوى المجري، ولكن القراءة الجديدة أظهرت مجموعة متنوعة من الأنماط الحلزونية.وأظهرت نماذج الكمبيوتر أن هذا النمط هو نتيجة موجات صدمية من لقاء قريب مع مجرة أخرى في فترة ما بين 300 إلى 900 مليون عام.وهذا اللقاء جعل النجوم تتحرك في شكل دوران "غير منتظم"، حيث يمكنها أن تتبع دورات مختلفة بينما تدور حول مركز مجرتها.وقد احتفظت العديد من النجوم "بذكرى" هذا التصادم القريب في سرعاتها، على الرغم من أن توزيعها كان متوازنا منذ فترة طويلة، ماحيا جميع العلامات المرئية للحدث.وقالت الدكتورة تيريزا أنتوجا من جامعة برشلونة: "يشبه الأمر إلقاء حجر في بركة، ما يؤدي إلى تحرك المياه على شكل موجات".ويقترح العلماء أن نمط الدوران هذا كان بسبب مجرة القوس القزمية "Sagittarius" (ساغيتاريوس)، وهي واحدة من عشرات المجرات الصغيرة التي تحيط بدرب التبانة.وتحتوي المجرة الصغيرة على عشرات الملايين من النجوم، وقد أظهرت الأبحاث السابقة أن آخر مرور لها بمجرتنا كان قريبا بشكل غير معتاد.وقد أثبتت دراسات سابقة أن هذا المرور قد حدث منذ ما بين 200 إلى 1000 مليون سنة، وهو إطار زماني مماثل يؤدي إلى حدوث نمط النجوم المكتشفة حديثا.وتتمثل الخطوة المقبلة للعلماء في التدقيق في هذا النمط بشكل كامل لاكتساب المزيد من المعرفة بشأن درب التبانة، حيث يخطط العلماء للتحقيق في هذه المواجهة المجرية وكذلك توزيع المادة في درب التبانة باستخدام المعلومات الموجودة في شكل القوقعة الحلزونية. المصدر: ديلي ميل
علوم

اكتشاف قرب أخطر تصدعات كاليفورنيا قد يفسر الزلازل الغامضة
وجد علماء سلوكا غير اعتيادي تحت القشرة الأرضية بالقرب من أعنف تصدعات كاليفورنيا، يمكن أن يلقي ضوءا جديدا على النشاط الزلزالي في المنطقة، بالإضافة إلى تفسير الزلازل الغامضة القريبة.وتشير دراسة جديدة نُشرت في رسائل الأبحاث الجيوفيزيائية، إلى أن العيوب الغريبة لبعض الهزات الصغيرة في حوض سان بيرناردينو بولاية كاليفورنيا، بالقرب من تصدعات San Andreas وSan Jacinto، قد ترجع إلى "تشوه عميق" على مسافة 10 كم تحت سطح الأرض.وحلل علماء الجيولوجيا في جامعة ماساتشوستس Amherst، آلاف الزلازل الصغيرة، مشيرين إلى أن العديد منها أظهرت أنماط تشوه مفاجئة، بما في ذلك الحركة العمودية تحت السطح.ويسمى النوع المعتاد من التصدعات في المنطقة "التصدع المنزلق"، حيث تنشأ الحركة عن واحدة من الكتل المتسللة بين بعضها البعض. ومع ذلك، لاحظ العلماء وجود تصدع ممتد في هذا المجال الصغير، حيث تشبه الحركة بين الكتل انسحاب موجة بعيدا عن الشاطئ.واستخدم فريق البحث نماذج مطورة للمساعدة في شرح البيانات، حيث قالت معدة الدراسة، ميشيل كول: "لاحظت أن هذا الحوض كان امتدادا لتلك النماذج بخلاف المناطق المحيطة بالاضطرابات".ويستخدم العلماء عادة تقنيات GPS للبحث عن التشوهات في التصدعات، ولكن لم ينجح الأمر في هذه الحالة، حيث أن تصدعات San Andreas وSan Jacinto، قريبة جدا من بعضها البعض.وخلصت الدراسة إلى أن "النتائج تثبت أن الزلازل الصغيرة التي تحدث بجوار وبين التصدعات، يمكن أن يكون لها نمط تشوه مختلف تماما عن الزلازل الكبيرة التي تحدث تشققات في الأرض، على طول التصدعات النشطة".ولوحظ السلوك الغريب في حوالي ثلث الزلازل الصغيرة المسجلة خلال فترة الهدوء بين الزلازل الكبيرة، وفقا للدراسة. ويعترف الفريق بأن النموذج قد لا يكون مثاليا لكنه يأمل أن يعزز الفهم العام لغموض الزلازل. المصدر: RT
علوم

تلوث الهواء يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف
تزداد مخاطر التلوث على صحة الإنسان يوما بعد آخر، وتوصلت دراسة حديثة إلى أن تلوث الهواء قد يرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بالخرف.ووجدت الدراسة التي أجريت في لندن، ارتباطا بين حالة التنكس العصبي والتعرض لثاني أكسيد النيتروجين والجزيئات المجهرية المعروفة باسم "PM2.5".واستخدم الباحثون في جامعة لندن وكلية إمبيريال كوليدج وكلية الملك في لندن، البيانات الصحية للمرضى من مركز بحوث التجارب السريرية الذي يجمع البيانات من المستشفيات العامة.وركزت الدراسة على 131 ألف مريض تتراوح أعمارهم بين 50 و79 عاما، ممن لم يتم تشخيصهم بالخرف، مسجلين في 75 مستشفى عام في لندن. ثم تم تتبع صحة المرضى لمدة 7 سنوات في المتوسط، حتى فارقوا الحياة أو تم تشخيصهم بالخرف.وبين عامي 2005 و2013، تم تشخيص ما مجموعه 2181 مريضا (1.7%) بالخرف، 39% منهم مصابون بمرض ألزهايمر و29% منهم مصابون بالخرف الوعائي.ووجد الباحثون أن تلك الحالات مرتبطة بالمستويات المحيطة لثاني أكسيد النيتروجين و"PM2.5"، استنادا إلى التقديرات المأخوذة بالقرب من منازل المرضى في عام 2004.وقال الباحثون إن أولئك الذين يعيشون في المناطق التي توجد فيها أعلى 5 مستويات من ثاني أكسيد النيتروجين، لديهم خطر متزايد بنسبة 40% بأن يتم تشخيصهم بالخرف، مقارنة بأولئك الذين يعيشون في مناطق بها أدنى مستويات من ثاني أكسيد النيتروجين.ويقول معدو الدراسة إن هناك حاجة ماسة لمزيد من العمل على فهم النتائج التي توصلوا إليها وتفسير أوضح لارتباط تلوث الهواء بالخرف.وأضاف الباحثون: "تشير نتائجنا إلى أن ملوثات الخلفية الإقليمية والحضرية قد تكون بنفس أهمية الملوثات القريبة من حركة المرور، لكن سبب ارتباطها بهذه الأمراض العصبية ما يزال غير معروف إلى حد كبير، وقد يكون متعدد العوامل".وأشار الباحثون إلى أنه في حين أن المواد السامة الناتجة عن تلوث الهواء لديها العديد من المسارات المعقولة للوصول إلى الدماغ، إلا أن كيفية تأثيرها على التنكس العصبي تبقى غير معروفة وتحتاج، إضافة إلى توقيت ذلك التأثير، إلى البحث والتفكير.  إنديبندنت
علوم

1 63 133

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة