الثلاثاء 24 يونيو 2025, 03:53
أخبار
وطني
جهوي
دولي
مراكش
أخبار
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
ثقافة-وفن
ساحة
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
علوم
دين
منوعات
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
البحث عن:
أخبار
رجوع
وطني
جهوي
دولي
مراكش
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
رجوع
ثقافة-وفن
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
رجوع
علوم
دين
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
علوم
تجارب علمية تهدد الأرض بالانكماش
كشف كتاب جديد للبروفيسور، لورد مارتن ريز، أن الأرض قد تخسر 100 متر من محيطها جراء مصادم الهدرونات الكبير، الذي فشل حتى الآن في تدمير الكوكب منذ 10 سنوات.ويقول البروفيسور ريز إن سبب الحدث الكارثي، النظري، هو الكواركات التي تعيد تجميع نفسها في أجسام مضغوطة تسمى "جسيمات غريبة" (strangelets)، داخل المصادم.وهذه الكواركات على ما يبدو، لديها قدرة على تحويل كل شيء إلى نوع من المادة، من شأنه أن يخلق تأثيرا هائلا يضغط على الأرض ويجعلها تتقلص إلى درجة قد تبلغ حجم كرة القدم.ووفقا لـ"CERN"، وهي المنظمة التي تدير تجارب مصادم الهدرونات الكبير "LHR"، فإن الجسيمات الغريبة هي ليست سوى مادة افتراضية، حيث أن تجربة أمريكية تسمى "مصادم أيونات النسبية" قد بحثت عن هذه الجسيمات الغريبة لسنوات لكنها لم تكتشف أيا منها.وتقول "CERN" أيضا، إن مصادم أيونات النسبية لديه ظروف أكثر احتمالية لإنشاء الجسيمات الغريبة أكثر من مصادم الهدرونات الكبير.ومن الصعب للغاية أن تلتصق المادة الغريبة ببعضها في درجات الحرارة المرتفعة الموجودة في كلا المصادمين، إلا أن الطاقة في مصادم الهدرونات الكبير، أعلى، ما يجعل احتمال حدوثها أقل.كما يثير البروفيسور ريز المخاوف بشأن تشكيل ثقوب سوداء صغيرة قد تمتص كل ما حولها، تنشأ في الوقت الذي يتم فيه تشغيل مصادم الهدرونات الكبير.وتعد الثقوب السوداء الصغيرة أمرا يستحيل حدوثه وفقا لنظرية أينشتاين النسبية، بحسب منظمة "CERN"، مضيفة أن الجسيمات المنتجة في مصادم الهدرونات الكبير، لا يوجد بها طاقة كافية لتكوين ثقوب سوداء.وحتى النظريات التي تشير إلى تشكيل الثقوب السوداء المجهرية، تعترف بأنها سوف تتفكك على الفور، وبالتالي ليس لديها وقت لتجميع المادة.كما تشير منظمة "CERN" أيضا إلى أن المصادم مصمم لمحاكاة الأشعة الكونية في بيئة مضبوطة، وهذه الأشعة ضربت الأرض باستمرار وفشلت حتى الآن في إنتاج كارثة من هذا النوع.ومثل الكثير من العلوم، يتعامل ريز مع هذه "الكارثة" بشكل افتراضي. وفي حين أن فرص حدوث هذا النوع من انكماش الأرض المروع تعتبر صغيرة للغاية، إلا أنه لا يمكن استبعادها بالكامل لأن هذه ليست طريقة عمل العلم.ويدور كتاب ريز المسمى "في المستقبل، آفاق من أجل الإنسانية"، حول الإمكانات العظيمة للعلوم لتعزيز جنسنا.ميرور
علوم
علماء يتسببون بانفجار باب مختبرهم أثناء تجربة ثورية!
قام فريق من العلماء اليابانيين بإنشاء أقوى حقل مغناطيسي داخلي على الإطلاق، ما أدى إلى انفجار باب المختبر في غمضة عين.وأنتج علماء معهد Solid State Physics في جامعة طوكيو، مجالا مغناطيسيا قويا من أجل اختبار نظام مولد جديد، وذلك في مختبر صُمم خصيصا لهذا الغرض، حيث بنى الفيزيائيون قفصا حديديا للمولد، ولكنه أدى إلى حدوث موجة صادمة بلغت ضعف ما كان متوقعا في الأصل.وقاموا بإنشاء أقوى حقل مغناطيسي ثابت بقياس 3.2 تسلا (وحدة شدة المجال المغناطيسي) قابل للتحكم على الإطلاق، باستخدام طريقة تعرف باسم ضغط التدفق الكهرومغناطيسي.وتم إطلاق كمية كبيرة من الشحنة في الملف الرئيسي داخل الجهاز، ما أدى إلى زيادة التيار لنحو 40 مليون أمبير لكل ميكرو ثانية، وبالتالي نتج مجال مغناطيسي قوي جدا داخل البطانة الداخلية، ما تسبب في الانفجار الحاصل السريع، الذي بلغت سرعته 15 مرة أكبر من سرعة الصوت.وعندما كانت البطانة في أصغر حالة لها، وصل الحقل المغناطيسي الداخلي إلى 1200 تسلا. وبما أنه لم يعد من الممكن ضغطها مرة أخرى، فقد ارتدت بمعدل الانفجار نفسه الذي أدى إلى تدمير نفسها مع الملف الرئيسي.وقال البروفيسور، شودرو تاكياما: "مع وجود حقول مغناطيسية فوق ألف تسلا، يمكن التوصل إلى بعض الاحتمالات المثيرة للاهتمام، وكذلك مراقبة حركة الإلكترونات خارج البيئات المادية، ما يمنح القدرة على دراستها في ضوء جديد تماما، واستكشاف أنواع جديدة من الأجهزة الإلكترونية".وأوضح تاكياما، أن هذه الدراسة يمكن أن "تكون مفيدة بالنسبة لأولئك، الذين يعملون على توليد الطاقة الاندماجية". ويعتقد الكثيرون أن قوة الانصهار هي الطريقة الواعدة لتوفير الطاقة النظيفة للأجيال القادمة. المصدر: ديلي ميل
علوم
فوز 3 علماء بجائزة نوبل للفيزياء لإنجازاتهم في مجال الليزر
أعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم الثلاثاء 02 أكتوبر فوز العالم الأمريكي آرثر آشكين والفرنسي جيرار مورو والكندية دونا ستريكلاند بجائزة نوبل للفيزياء لعام 2018 لإنجازاتهم في مجال الليزر.وأضافت الأكاديمية في بيان إعلان الجائزة التي تبلغ قيمتها تسعة ملايين كرونة سويدية (مليون دولار) "أحدثت الاختراعات التي يتم تكريمها هذا الأسبوع ثورة في فيزياء الليزر."تفتح الأدوات المتطورة للتصويب بدقة الباب أمام مجالات بحث لم تكتشف بعد وكم هائل من التطبيقات الصناعية والطبية". (الدولار = 9.0113 كرونة سويدية)
علوم
طريقة فعالة لتطهير الجسم من السموم
اكتشف علماء جامعة سان باولو البرازيلية أن التمارين الرياضية تساعد في تطهير النسيج العضلي من السموم البروتينية.ويفيد موقع MedicalXpress، بأن الضعف العضلي هو سمة مميزة لكبار السن والأشخاص الذين يعانون من إصابة العصب الوركي، نتيجة قلة حركتهم.وقد بينت نتائج التجارب التي أجريت على الفئران المصابة باعتلال عصبي مستحث، بأنها تعاني من اضطراب الالتهام الذاتي، وهي عملية تفكك مكونات الخلايا المتضررة والسموم داخل الجسيم الحال (ليزوسوم). بيد أن الفئران التي كانت نشطة بدنيا قبل أربعة أسابيع من التدخل الجراحي في العصب الوركي، حافظت على مستوى الالتهام الذاتي أعلى من الفئران الأخرى.وفي تجربة ثانية، حجب الباحثون جين ATG7 الذي له علاقة بالالتهام الذاتي في النسيج العضلي الهيكلي. ويشفر هذا الجين البروتينات التي تتكون منها الحويصلة التي تساهم في تدمير العضيات التالفة. وقد أظهرت الفئران التي كبح في جسمها نشاط الجين ATG7 ضعفا عضليا متزايدا.واستنادا إلى هذا، يمكن القول إن الحركة والتمارين البدنية تساعد في تطهير الجسم من السموم وبالتالي تحافظ على الصحة. لينتا. رو
علوم
العلماء يحذرون من كارثة بيئية بسبب التدخين
كشفت دراسة لخبراء منظمة البيئة البريطانية "نحافظ على بريطانيا نظيفة"، أن التدخين يهدد بكارثة بيئية عالمية.وتفيد صحيفة ديلي ميل، بأن الباحثين أشاروا في دراستهم إلى أن العديد من المدخنين يرمون أعقاب السجائر في مجاري الصرف الصحي. وهذا يشكل خطورة على البيئة، لأن فلتر السجائر يحتوي على البلاستيك الذي يمكنه المرور عبر منظومة مرشحات التصفية والوصول إلى المحيط.وتشير الصحيفة إلى أن فلترا واحدا لكل لتر ماء يشكل خطورة جدية على الأسماك بسبب سميته.ويقول الباحثون إن 3.6 مليون بريطاني اعترفوا بأنهم رموا أعقاب سجائرهم خلال الشهر الماضي في فتحات مجاري مياه الأمطار.ويقول أليسون أوغدين- نيوتن، رئيس منظمة "نحافظ على بريطانيا نظيفة": "علينا أن نتأكد من أن المدخنين يدركون أن هذا يؤثر جدا وبصورة مباشرة وقوية في الحياة البرية والبحرية". المصدر: نوفوستي
علوم
الإعلان عن الفائزين بجائزة نوبل للطب لعام 2018
أعلنت الجهة المانحة لجائزة نوبل يومه الاثنين 01 أكتوبر، عن فوز جيمس أليسون وتاسوكو هونجو بجائزة نوبل للطب لعام 2018 لاكتشافاتهما التي أدت إلى تحقيق تقدم في علاج السرطان.وقالت جمعية نوبل في معهد كارولينسكا بالسويد في بيان "أوضح أليسون وهونجو كيف يمكن استغلال استراتيجيات مختلفة لتثبيط كوابح الجهاز المناعي في علاج السرطان".وقيمة الجائزة تسعة ملايين كرونة سويدية (مليون دولار)، علما أن جائزة نوبل للطب هي أول جوائز نوبل التي تمنح كل عام.
علوم
الكشف عن قدرة قشور التفاح على محاربة أخطر أمراض العصر
اكتشف علماء من جامعة ويسكنسون في ماديسون بالولايات المتحدة، أن لقشور التفاح خاصية "قتل" الخلايا السرطانية.ويقول العلماء إن "مضادات الأكسدة في قشور التفاح يمكنها إبطاء نمو الخلايا السرطانية في البروستاتا، وهي مفيدة أيضا في مكافحة سرطان الثدي".واكتشف العلماء خلال التجارب السريرية مع الخلايا السرطانية وقشور التفاح أنه اتصال الخلايا بمستخلص قشور التفاح، يؤدي إلى إبطاء نمو هذه الخلايا ويقلص عمرها. كما أظهرت الدراسة أن تعرض الخلايا السرطانية لمستخلص قشور التفاح، يزيد فيها من بروتين "مربين" القادر على كبح نشاط الخلايا السرطانية.كما يشير الخبراء إلى أن هذه ليست الخاصية العلاجية الوحيدة لقشور التفاح، لأنها كما عصير التفاح تحتوي على مواد مقوية للقلب والأوعية الدموية. ميديك فوروم
علوم
خبراء الأمن يحددون “أكثر البرمجيات الخبيثة تطورا”
حدد خبراء الأمن ما اعتبروه "أكثر أنواع الشبكات الذكية تطورا على الإطلاق"، والتي يعتقد بأنها تستهدف الأجهزة المنزلية الذكية.وقالت شركة "أفاست" لمكافحة الفيروسات في تقرير جديد إنها تراقب عن كثب سلالة جديدة من البرمجيات الخبيثة تسمى "توري"، تستخدم "تقنيات متقدمة" لإصابة الأجهزة.وقال الخبراء: "تحاول هذه البرمجيات الخبيثة أن تكون أكثر تخفيا وثباتا بعد اختراق الجهاز، وهي لا يقوم حتى الآن بالأشياء المعتادة التي تقوم بها الروبوتات (هجمات الحرمان من الخدمة الموزعة، وهي هجمات تتم عن طريق إغراق المواقع بسيل من البيانات غير اللازمة)، بل إنها تهاجم جميع الأجهزة المتصلة بالإنترنت أو بالطبع، تعدين العملة المشفرة".وتقوم البرامج الضارة بمهاجمة الأجهزة التي لديها تشفير ضعيف، باستخدام بروتوكول الوصول عن بعد "Telnet".وتعرف "Telnet" بأنها أداة وصول عن بعد تستخدم بشكل أساسي لتسجيل الدخول إلى الخوادم البعيدة، ولكن تم استبدالها بشكل كبير بأدوات أكثر أمانا.وبمجرد أن يحدد "توري" نظاما ضعيف الأمان، سيحاول سرقة المعلومات الشخصية التي يحويها، ومن المحتمل ألا يكون لدى مالكي أجهزة ما يسمى بـ"إنترنت الأشياء" الضعيفة، أي فكرة عن اختراق أجهزتهم.وعلى الرغم من أن "توري" لم يحاول تجميد أو تنفيذ هجمات "DDoS"، إلا أن الباحثين يقولون إن البرمجيات الخبيثة قادرة على جلب وتنفيذ الأوامر من أنواع مختلفة على الجهاز المصاب مما يجعله معقدا للغاية.والأكثر من ذلك، أن العديد من أدوات المنزل الذكية مرتبطة ببعضها البعض، ومن غير الواضح حتى الآن ما إذا كانت البرامج الضارة قادرة على الانتشار من جهاز إلى الأجهزة الأخرى.وأوضح خبراء "أفاست" أن: "توري هو مثال على تطوير البرمجيات الخبيثة في إنترنت الأشياء، وعلى أن تعقيده هو أعلى من أي شيء رأيناه سابقا". المصدر: ديلي ميل
علوم
اكتشاف جسم في الفضاء يخالف قوانين الفيزياء
اكتشف علماء جامعة أمستردام الهولندية نجما نيوترونيا فريدا، يطلق تدفقات من البلازما، مع أن مجاله المغناطيسي قوي جدا.ويفيد موقع Science Alert بأنه وفقا للنماذج النظرية العصرية، فإن هذه التدفقات يمكن أن تظهر في النجوم التي لها مجال مغناطيسي ضعيف.ويقع النجم النيوتروني في نظام مزدوج "سويفت J0243.6 + 6124" يبعد عن الأرض 24 ألف سنة ضوئية. وتتدفق المادة من نجم أكبر بجانب النجم النيوتروني وتسيل إليه مشكلة القرص المزود (قرص الاسترجاع الفائق). وتنطلق من قطبي النجم النيوتروني جسيمات متأينة بسرعة تقارب سرعة الضوء.ورصد العلماء موجات راديو من النظام المزدوج، تشير إلى وجود التدفق المادي الفلكي Relativistic jet، ولكنها أضعف من نظائرها المماثلة بمئة مرة، في حين أن مجالها المغناطيسي أقوى بـ10 تريليونات مرة من المجال المغناطيسي للشمس. وهذا يدحض فرضية القمع المغناطيسي للتدفق المادي، التي تفيد بأن المجال المغناطيسي القوي يطرد القرص المادي.ولكي يتكون التدفق المادي الفلكي، يجب أن يكون هذا القرص على مقربة من النجم النيوتروني. ويفترض العلماء بأنه في حالة سويفت J0243.6 + 6124، يتكون التيار المتدفق من كمية كبيرة من الطاقة الدورانية للقرص، ولكن هذه الفرضية بحاجة إلى برهان. المصدر: لينتا. رو
علوم
اكتشاف مدينة عملاقة لحضارة المايا مخفية تحت مظلة غابات!
كشفت خرائط جديدة مذهلة تغطي أكثر من 2000 كم مربع من شمال غواتيمالا، عن موقع مدينة عملاقة قديمة تابعة للمايا مخبأة في الغابات الاستوائية الكثيفة.وكشف الباحثون عن أكثر من 61 ألفا من المباني القديمة في الموقع، باستخدام تقنية LiDAR، التي تعتمد على نبضات الليزر لرسم خريطة التضاريس.وتدعم الأدلة التي تعتمد على دراسة استقصائية، الشكوك القديمة بأن أكثر من 11 مليون شخص عاشوا في Maya Lowlands، في الفترة بين عامي 650 و800 ميلادي.ويقول الباحثون إن هذا الاكتشاف يظهر أن الشعب القديم قام بتعديل الأراضي الرطبة لاحتياجاته الزراعية، وأنشأ أيضا شبكات طرق بين المدن والبلدات البعيدة.والآن، نشر الباحثون نتائج وُصفت بأنها أكبر استطلاع أجري باستخدام تقنية LiDAR حتى الآن، بعد أشهر من الكشف عن اكتشافهم الملحوظ.وتشمل "المدينة الكبرى" مترامية الأطراف التي توجد تحت "مظلة من الغابات" في شمال Peten، الأهرامات والقصور والمعابر التي أنشأتها حضارة ما قبل الكولومبية.ويشير هذا الاكتشاف إلى أن أمريكا الوسطى دعمت حضارة، كانت في ذروتها قبل 1500 عام، ومتقدمة أكثر من الثقافات اليونانية والصينية القديمة.وقد يكون الموقع الطبيعي موطنا لما يصل إلى 15 مليون فرد، وتشير وفرة الجدران الدفاعية والأسوار والحصون إلى أن الحرب استمرت طوال وجود الحضارة، وليس فقط في النهاية.وأنتجت الطائرات المزودة بتقنية الماسح الضوئي، LiDAR، خرائط ثلاثية الأبعاد للسطح، باستخدام ضوء على شكل ليزر نابض مرتبط بنظام GPS.وسمحت هذه التقنية للباحثين بتحديد الخطوط العريضة لما يصفونه بالعشرات من مدن المايا المكتشفة حديثا، والتي تم إخفاؤها تحت غابات كثيفة من أوراق الشجر، بعد أن تم التخلي عنها من قبل سكانها الأصليين.وبالإضافة إلى الهياكل غير المعروفة من قبل، تُظهر الصور الطرق السريعة التي تربط بين المراكز الحضرية. كما وجدت أنظمة متطورة للري والتربة، تدعم الزراعة في حضارة كانت واحدة من أكثر النظم المتقدمة تطورا في أمريكا الوسطى.ويشتهر شعب المايا بالرياضيات والهندسة المعقدة التي سمحت له بالانتشار في جميع أنحاء أمريكا الوسطى الحالية وجنوب المكسيك.وتشمل الاكتشافات الجديدة مراكز حضرية ذات أرصفة مشاة، ومنازل وشرفات ومراكز احتفالية وقنوات ري وتحصينات. كما كشفت النتائج عن هرم (ارتفاعه 30 مترا) في قلب مدينة المايا القديمة، Tikal، وهي وجهة سياحية رئيسية في شمال شرق غواتيمالا. المصدر: ديلي ميل
علوم
سامسونغ تنافس آبل بقطعة إلكترونية مميزة
تتحضر سامسونغ لإطلاق سماعة رأس لاسلكية للهواتف، من المتوقع أن تكون المنافس الأول لسماعات "AirPods" الشهيرة من آبل.ولم تصرح سامسونغ عن الموعد الرسمي لإطلاق هذه السماعة، لكن التوقعات تشير إلى أنها ستطلق أوائل العام المقبل، وقد تكون عبارة عن جيل مطور من سماعات "Gear IconX" الحالية، وستحمل الاسم التجاري "Samsung Buds".ومن المرجح أن تزود هذه السماعة بمنظومة الذكاء الاصطناعي "Bixby 2.0" لتتواصل مع الهواتف عبر المساعد الصوتي، أي أن المستخدم سيعتمد عليها للقيام بالعديد من المهام دون الرجوع إلى الهاتف، كالاتصال بجهة معينة أو رفض الاتصالات الواردة، وكذلك التحكم بالأصوات والموسيقى عن طريق الأوامر الصوتية، فضلا عن أنه سيكون بإمكانها الاتصال مع ساعات سامسونغ الذكية.وكانت سامسونغ قد صرحت سابقا أنها ستطرح هذه السماعة في نهاية سبتمبر 2018، لكن بعض المواقع أكدت مؤخرا على أن طرحها سيؤجل، لتظهر في معرض "CES 2019".المصدر: فيستي
علوم
التحام شاحنة فضائية يابانية بالمحطة الفضائية الدولية
نجحت شاحنة "كونتوري 7" اليابانية، يوم الخميس 27 سبتمبر الجاري، في الالتحام بالمحطة الفضائية الدولية.وأفادت الوكالة اليابانية للدراسات الفضائية بأن عملية الالتحام تمت الساعة 20:35 بتوقيت طوكيو (الساعة 14:35 بتوقيت موسكو).وأطلقت الشاحنة، في 23 سبتمبر، بواسطة صاروخ "أن 2 بي" الثقيل ياباني الصنع من قاعدة "تانيغاسيما" الفضائية، في جنوب غرب اليابان، بعد أن أجل إطلاقها عدة مرات لظروف الطقس.وقالت الوكالة إن الشاحنة تحمل على متنها 6 أطنان من الحمولة، بما فيها بطاريات الليثيوم الأيونية التي تعد مصدرا رئيسا للطاقة في المحطة. وعلاوة على ذلك، فهي تحمل قمري نانو اصطناعيين من طراز "Stars-me".وجاء على موقع جامعة "سيدزووكا" التي قامت بتصميم القمرين أنهما عبارة عن جهازين مكعبي الشكل، يربطهما معا سلك يبلغ طوله 10 أمتار، سيعملان في الفضاء كمصعد فضائي بعد إطلاقهما من المحطة إلى الفضاء المكشوف. المصدر: تاس
علوم
يد برونزية غامضة عمرها 3500 عام!
عثر علماء الآثار على يد برونزية في سويسرا يُعتقد أن عمرها 3500 عام، وربما كانت جزءا من صولجان.واكتُشفت القطعة الأثرية غير العادية إلى جانب مجموعة من المقتنيات القديمة، بما في ذلك خنجر وضلع إنسان.وتوصل العلماء إلى هذا الاكتشاف في العام الماضي، وقدموا الآن نتائجهم قائلين إن اليد الغامضة هي أقدم جزء يعود لجسم معدني، تم العثور عليه في أوروبا.وذكرت تقارير ناشيونال جيوغرافيك أنه بعد تحليل التاريخ الكربوني، تابع العلماء عملية الحفر ووجدوا قبر رجل يعود إلى العصر البرونزي.وعلى الرغم من تضرر القبر، إلا أن العلماء تمكنوا من العثور على هيكل حجري داخله وأشياء أخرى، بما في ذلك زخرفة برونزية وطلاء ذهبي من اليد.ويعتقد العلماء أن الإنسان المدفون في موقع بالقرب من Bern، يجب أن يكون شخصا "رفيع المستوى".وأظهر تاريخ الكربون على الغراء النباتي المستخدم في صب البرونز، أن اليد التي تزن أكثر من رطل، مصنوعة في الفترة بين عامي 1500 و1400 قبل الميلاد، أي منذ أكثر من 3 آلاف سنة.وتجدر الإشارة إلى أن صائدي الكنوز عثروا في البداية على الكنز باستخدام أجهزة الكشف عن المعادن، قبل أن يعود علماء الآثار إلى الموقع لفحص نتائجهم.وجاء في بيان صادر من سلطات Bern: "ما يزال الوقت مبكرا لتحديد ما إذا كانت اليد قد صنعت في منطقة البحيرات الثلاث أو في بلد أبعد".وقال ستيفان هوتشولي، المسؤول عن التراث: "إن حقيقة معرفتنا بآلاف من قبور العصر البرونزي، لم تكشف لنا سابقا عن مثل هذه اليد البرونزية المميزة، ما يشير إلى عدد الثغرات الموجودة في معرفتنا بالماضي". المصدر: ديلي ميل
علوم
“كبسولة زمنية” تكشف سفينة حربية صينية اختفت منذ قرن!
عثر غواصون على حطام سفينة حربية صينية بعد قرن من اختفائها في أعماق البحر الأصفر خلال الحرب الصينية اليابانية الأولى.وبعد بحث استمر عدة سنوات، عثر الباحثون على "الكبسولة الزمنية" المدهشة من حطام السفينة. وتم التعرف عليها بفضل لوح خشبي مذهب كُتب عليه "Jingyuan".واختفت السفينة في البحر الأصفر خلال الحرب اليابانية الصينية الأولى في سبتمبر 1894، حيث نجا 7 أشخاص فقط من أفراد الطاقم البالغ عددهم 270 فردا.وتمكن الباحثون من تحديد الموقع بعد دراسة الوثائق التاريخية والصور الفوتوغرافية، التي التقطها أحد البحارة اليابانيين قبل غرقها.وتم بناء السفينة في حوض بناء السفن الألماني، فولكان، ثم انضمت إلى أسطول صيني في أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر.وأشار المصممون الألمان إلى "Jingyuan" بوصفها بـ "الزورق الحربي"، ولكن أشير إليها على أنها "طراد" (سفينة حربية كبيرة) من قبل الصينيين، على الرغم من حقيقة امتلاكها مدافع كبيرة.وقال الباحثون، بقيادة إدارة التراث الثقافي الوطني بالصين، إن السفينة تقع على عمق 12 مترا تحت سطح الماء. كما أشاروا إلى وجود أكثر من 500 قطعة أثرية على السفينة، بما في ذلك الأسلحة القديمة والسيراميك والسلع الجلدية، وفقا لـ CNN.وتعرضت السفينة لضرر كبير أثناء اندلاع صراع بين إمبراطورية "Qing"، التي حكمت الصين حتى عام 1912، وإمبراطورية اليابان. ويقول الباحثون إن السفينة تتموضع رأسا على عقب.وتجدر الإشارة إلى أن السلاح الرئيسي للسفينة كان عبارة عن مدفع Krupp طوله 20 سم، مع مدفعين بقياس 15 سم على جانبي السطح. ويمكن القول إنه حتى البحرية الألمانية لم تكن لديها سفينة تمتلك الكثير من التقنيات المطورة.وعندما وصلت "Jingyuan" إلى الصين في عام 1888، تم تعيينها في أسطول Beiyang.يذكر أن الحرب الصينية اليابانية استمرت بين 25 يوليو 1894 و17 أبريل 1895، حيث دار القتال من أجل التأثير على كوريا. وبعد أكثر من 6 أشهر من القتال، بدأت حكومة Qing عملية السلام. وكانت هذه المرة الأولى التي يتم فيها تحويل الهيمنة الإقليمية في شرق آسيا، من الصين إلى اليابان. المصدر: ديلي ميل
علوم
قطر تختبر أول “تاكسي طائر” يعمل بتقنية الجيل الخامس “G5”
اختبرت شركة “أوريدو قطر”، أمس الأربعاء 26 شتنبر الجاري، في جزيرة اللؤلؤة، أول “تاكسي” طائر في العالم يستخدم تقنية “الجيل الخامس”، المعدة للاستخدام في المدن الذكية، التي ستتوفر مستقبلاً في قطر.وينقل “التاكسي الطائر” الذي يشبه طائرة “درون” شخصين إلى مسافات على بعد 20 دقيقة وبسرعة 130 كيلومتراً في الساعة، حيث يمكنه توصيل الزبون من دون سائق.وحسب ما أعلن عنه وليد السيد، الرئيس التنفيذي في “أوريدو قطر”، من خلال شريط فيديو، فإنه سيتم قريبا إطلاق خدمات “الجيل الخامس” لجميع العملاء في قطر.يذكر أن تقنية “أنترنت الأشياء” تساهم في ربط، وتوصيل أجهزة الكمبيوتر بمليارات الأشياء، التي تستخدم يومياً، والتي تجمع البيانات، وتعرض الآراء ووجهات النظر عبر شبكات “الجيل الخامس” فائقة السرعة.
علوم
1
…
62
…
133
الطقس
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
°
°
أوقات الصلاة
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
الثلاثاء 24 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
صيدليات الحراسة