الثلاثاء 18 يونيو 2024, 17:15

إقتصاد
دولي

استعداد لاجتماع مراكش: المغرب يستعرض مؤهلاته خلال اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي بواشنطن


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 7 أكتوبر 2022

يحل المغرب، باعتباره وجهة للمستثمرين، وملتقى للحضارات والثقافات المتعددة، وبلدا ذا تراث استثنائي، ضيف شرف طيلة أشغال اجتماعات الخريف لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، التي تنطلق الاثنين المقبل في واشنطن.حملة الترويج للمغرب هاته، تعد بمثابة لمحة تقديمية عن مؤهلات المملكة، لنخبة عالم المال والسياسة والأوساط الأكاديمية والإعلامية، التي ستلتئم العام المقبل في مراكش لحضور فعاليات هذا الاجتماع العالمي.وبصفته البلد المضيف لنسخة أكتوبر 2023، تمت برمجة سلسلة من الأنشطة إلى غاية 16 أكتوبر الجاري، بهدف الترويج للجاذبية الاقتصادية والثقافية للمغرب داخل المؤسستين الواقع مقرهما في قلب العاصمة الفدرالية الأمريكية.إذ وفضلا عن الأروقة الإخبارية لتقديم كافة المؤهلات التي تجعل المملكة وجهة للاستثمارات والسياحة وكذلك بوابة متميزة منفتحة على أوروبا وإفريقيا، يتضمن البرنامج الذي تم إعداده في إطار الخطة التواصلية لوزارة الاقتصاد والمالية، عروضا موسيقية وتظاهرات لتذوق نكهات فن الطبخ المغربي.ويمكن للمندوبين الاطلاع على تفاصيل برنامج هذه الأنشطة، على الموقع الإلكتروني الرسمي لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.وفضلا عن المعرض الافتراضي حول غنى الثقافة والصناعة التقليدية والطبخ المغربي، وكذا المؤهلات الاقتصادية للمملكة، تم تخصيص موقع إلكتروني للمغرب، البلد المضيف للنسخة المقبلة من هذا الحدث الاقتصادي الكبير، متاح للمندوبين باللغات العربية والفرنسية والإنجليزية.ويأتي اختيار المغرب بلدا مضيفا، "اعترافا بتجربة البلد في تنظيم تظاهرات دولية"، وفق ما أورده الموقع الذي يبرز أن الأمر يتعلق كذلك باختيار "يكتسي رمزية كبيرة لكونه يبصم على عودة هذه الاجتماعات السنوية إلى إفريقيا بعد تلك المنظمة للمرة الأولى في نيروبي (كينيا) في العالم 1973".كما يؤكد، وفق المصدر، المكانة التي التي يحتلها المغرب على صعيد القارة الإفريقية وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.وكان قد تم اختيار المغرب رسميا، في عام 2018 لاستضافة دورة 2021 من هذا الاجتماع، وذلك بعد مسلسل طويل شمل تقييم الطلبات المقدمة من 13 دولة. بيد أن ظروف جائحة كوفيد-19، فرضت على صندوق النقد الدولي والبنك الدولي تأجيله حتى أكتوبر من العام المقبل.وبالنسبة للمديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، فإن الاجتماع السنوي في مراكش سيشكل "حدثا فارقا" بالنسبة للمغرب وصندوق النقد الدولي، سيتيح فرصة "إعادة تأكيد الشراكة الوثيقة بيننا".وكانت قد صرحت، في حديث سابق لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المغرب يعد "محطة مثالية لعقد هذه الاجتماعات التي تشكل أحد التجمعات الاكثر أهمية لصناع القرار الاقتصاديين الرئيسيين من جميع أنحاء العالم".وأضافت أن المملكة تزداد "أهمية كطرف فاعل في الاقتصاد وبوابة لإفريقيا والشرق الأوسط".وكانت المسؤولة أشارت إلى أن الاجتماعات تتيح للمغرب "منبرا لا مثيل له للظهور على الساحة الدولية، وعرض إنجازاته، وتسليط الضوء على ما يتمتع به اقتصاده من إمكانات للاستثمار والنمو – مما يمكن أن يحقق منافع تستمر لفترة طويلة بعد انتهاء الاجتماعات".وت عقد الاجتماعات السنوية لعامين متتاليين في مقر مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن العاصمة، وكل سنة ثالثة في أحد البلدان الأعضاء.ويلتقي تحت مظلة الاجتماعات السنوية، وطيلة أسبوع، لفيف من محافظي البنوك المركزية، ووزراء المالية والتنمية، والمسؤولين التنفيذيين من القطاع الخاص، وممثلي المجتمع المدني ووسائل الإعلام، والأكاديميين.يتمثل الهدف في مناقشة القضايا ذات الاهتمام العالمي، بما في ذلك آفاق الاقتصاد العالمي، والاستقرار المالي العالمي، والسياسات المالية، والنمو والشغل، والقضاء على الفقر، وتحقيق التنمية، وأيضا نجاعة المساعدات.

يحل المغرب، باعتباره وجهة للمستثمرين، وملتقى للحضارات والثقافات المتعددة، وبلدا ذا تراث استثنائي، ضيف شرف طيلة أشغال اجتماعات الخريف لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، التي تنطلق الاثنين المقبل في واشنطن.حملة الترويج للمغرب هاته، تعد بمثابة لمحة تقديمية عن مؤهلات المملكة، لنخبة عالم المال والسياسة والأوساط الأكاديمية والإعلامية، التي ستلتئم العام المقبل في مراكش لحضور فعاليات هذا الاجتماع العالمي.وبصفته البلد المضيف لنسخة أكتوبر 2023، تمت برمجة سلسلة من الأنشطة إلى غاية 16 أكتوبر الجاري، بهدف الترويج للجاذبية الاقتصادية والثقافية للمغرب داخل المؤسستين الواقع مقرهما في قلب العاصمة الفدرالية الأمريكية.إذ وفضلا عن الأروقة الإخبارية لتقديم كافة المؤهلات التي تجعل المملكة وجهة للاستثمارات والسياحة وكذلك بوابة متميزة منفتحة على أوروبا وإفريقيا، يتضمن البرنامج الذي تم إعداده في إطار الخطة التواصلية لوزارة الاقتصاد والمالية، عروضا موسيقية وتظاهرات لتذوق نكهات فن الطبخ المغربي.ويمكن للمندوبين الاطلاع على تفاصيل برنامج هذه الأنشطة، على الموقع الإلكتروني الرسمي لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.وفضلا عن المعرض الافتراضي حول غنى الثقافة والصناعة التقليدية والطبخ المغربي، وكذا المؤهلات الاقتصادية للمملكة، تم تخصيص موقع إلكتروني للمغرب، البلد المضيف للنسخة المقبلة من هذا الحدث الاقتصادي الكبير، متاح للمندوبين باللغات العربية والفرنسية والإنجليزية.ويأتي اختيار المغرب بلدا مضيفا، "اعترافا بتجربة البلد في تنظيم تظاهرات دولية"، وفق ما أورده الموقع الذي يبرز أن الأمر يتعلق كذلك باختيار "يكتسي رمزية كبيرة لكونه يبصم على عودة هذه الاجتماعات السنوية إلى إفريقيا بعد تلك المنظمة للمرة الأولى في نيروبي (كينيا) في العالم 1973".كما يؤكد، وفق المصدر، المكانة التي التي يحتلها المغرب على صعيد القارة الإفريقية وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.وكان قد تم اختيار المغرب رسميا، في عام 2018 لاستضافة دورة 2021 من هذا الاجتماع، وذلك بعد مسلسل طويل شمل تقييم الطلبات المقدمة من 13 دولة. بيد أن ظروف جائحة كوفيد-19، فرضت على صندوق النقد الدولي والبنك الدولي تأجيله حتى أكتوبر من العام المقبل.وبالنسبة للمديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، فإن الاجتماع السنوي في مراكش سيشكل "حدثا فارقا" بالنسبة للمغرب وصندوق النقد الدولي، سيتيح فرصة "إعادة تأكيد الشراكة الوثيقة بيننا".وكانت قد صرحت، في حديث سابق لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المغرب يعد "محطة مثالية لعقد هذه الاجتماعات التي تشكل أحد التجمعات الاكثر أهمية لصناع القرار الاقتصاديين الرئيسيين من جميع أنحاء العالم".وأضافت أن المملكة تزداد "أهمية كطرف فاعل في الاقتصاد وبوابة لإفريقيا والشرق الأوسط".وكانت المسؤولة أشارت إلى أن الاجتماعات تتيح للمغرب "منبرا لا مثيل له للظهور على الساحة الدولية، وعرض إنجازاته، وتسليط الضوء على ما يتمتع به اقتصاده من إمكانات للاستثمار والنمو – مما يمكن أن يحقق منافع تستمر لفترة طويلة بعد انتهاء الاجتماعات".وت عقد الاجتماعات السنوية لعامين متتاليين في مقر مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن العاصمة، وكل سنة ثالثة في أحد البلدان الأعضاء.ويلتقي تحت مظلة الاجتماعات السنوية، وطيلة أسبوع، لفيف من محافظي البنوك المركزية، ووزراء المالية والتنمية، والمسؤولين التنفيذيين من القطاع الخاص، وممثلي المجتمع المدني ووسائل الإعلام، والأكاديميين.يتمثل الهدف في مناقشة القضايا ذات الاهتمام العالمي، بما في ذلك آفاق الاقتصاد العالمي، والاستقرار المالي العالمي، والسياسات المالية، والنمو والشغل، والقضاء على الفقر، وتحقيق التنمية، وأيضا نجاعة المساعدات.



اقرأ أيضاً
طفرة مينائية تعزز مكانة المغرب كمركز بحري رائد في شمال إفريقيا والمتوسط
شهد النشاط المينائي في المغرب تطورا ملحوظا في سنة 2023، مما أكد على الموقع الاستراتيجي للمملكة كمركز بحري بارز في منطقة شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط، وجاءت هذه الطفرة نتيجة لمجموعة من العوامل والتوجهات الاستراتيجية التي تبنتها البلاد على مدار العقدين الماضيين. ولأول مرة في تاريخها، تجاوزت الموانئ المغربية حاجز الـ200 مليون طن، حيث ارتفعت من 195 مليون طن في سنة 2022 إلى 209.4 مليون طن في سنة 2023، مسجلة بذلك زيادة بنسبة 7.4 في المائة، وتعزى هذه الزيادة الكبيرة إلى ارتفاع حجم الحاويات العابرة بمقدار 96.7 مليون طن بزيادة 14 في المائة، بالإضافة إلى زيادة الرواج المحلي بمقدار 112.7 مليون طن بزيادة 2.3 في المائة. وقد أدركت المملكة أهمية النقل البحري في دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية، فجعلت من تحسين البنية التحتية المينائية واللوجستيكية أولوية استراتيجية خلال العقدين الماضيين، وتهدف هذه الاستراتيجية إلى إنشاء مراكز مينائية كبيرة مثل ميناء طنجة المتوسط، الذي يعد أكبر محطة في إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط. وتضم المنظومة المينائية المغربية حاليا 43 ميناء، بما فيها 14 ميناء مفتوحا في وجه التجارة الدولية، مما يضمن أكثر من 96 في المائة من التجارة الخارجية للبلاد، ومن المتوقع تعزيز هذه المنظومة بفضل الموانئ التجارية المستقبلية مثل "الناظور غرب المتوسط" و"الداخلة الأطلسي". كما تعتزم الوكالة الوطنية للموانئ، والتي تعتبر فاعلا أساسيا في هذه الدينامية، تنفيذ برنامج استثماري يتجاوز 2.6 مليار درهم خلال الفترة من 2024 إلى 2026، منها أكثر من 1.3 مليار درهم خلال سنة 2024، مخصص لإنجاز ثلاثة مشاريع في مدن العيون وأكادير والدار البيضاء. في قلب هذا التطور، اضطلع مركب ميناء طنجة المتوسط بدور أساسي، حيث عزز مكانته كمركز لوجستيكي رائد في منطقة البحر الأبيض المتوسط. بفضل الزيادة الملحوظة في حجم الحاويات العابرة والهيدروكاربورات، حيث ساهم ميناء طنجة المتوسط بشكل كبير في النمو الديناميكي لهذا النشاط الحيوي، مما يوضح تأثيره الكبير في المشهد المينائي المغربي المتطور باستمرار.
إقتصاد

عجز الميزانية يتراجع إلى 17.6 مليار درهم نهاية ماي الماضي وفق وزارة الاقتصاد والمالية
أفادت وزارة الاقتصاد والمالية بأن وضعية التحملات وموارد الخزينة أظهرت عجزا في الميزانية بلغ 17.6 مليار درهم حتى نهاية شهر ماي الماضي مقارنة بـ24.9 مليار درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي. وأوضحت الوزارة في وثيقتها حول وضعية التحملات وموارد الخزينة لشهر ماي الماضي، أن هذا التطور يعود إلى ارتفاع المداخيل بمقدار 12.3 مليار درهم مقارنة بزيادة النفقات التي بلغت 5.1 مليار درهم. وبحسب الوثيقة، فإن المداخيل، بعد احتساب صافي الإعفاءات والخصومات الضريبية والمبالغ المستردة، حققت معدل إنجاز بلغ 40 في المائة مقارنة بتوقعات قانون المالية، وزيادة بقيمة 12.3 مليار درهم (10 في المائة) مقارنة بنهاية شهر ماي 2023. ومن جانبها، بلغت النفقات العادية 127.7 مليار درهم، محققة معدل إنجاز قدره 41.6 في المائة وزيادة بقيمة 1.7 مليار درهم مقارنة بنهاية مايو 2023. ويعود هذا التطور بشكل أساسي إلى ارتفاع النفقات على السلع والخدمات بمقدار 3.1 مليار درهم. وفيما يتعلق بتنفيذ نفقات السلع والخدمات، بلغ معدل إنجاز نفقات الموظفين 40.7 في المائة، بينما بلغ 40.2 في المائة لنفقات "السلع والخدمات الأخرى"، بزيادة 2.2 مليار درهم و0.9 مليار درهم على التوالي مقارنة بنهاية مايو 2023. وشهدت فوائد الدين استقرارا، حيث بلغ معدل إنجازها 33.2 في المائة، مع ارتفاع الفوائد على الدين الخارجي بمقدار 1.9 مليار درهم وانخفاض الفوائد على الدين الداخلي بمقدار 2 مليار درهم. وفيما يخص تكاليف المقاصة، فقد انخفضت بمقدار 1.3 مليار درهم، بمعدل إنجاز بلغ 76.2 في المائة، وجاء هذا الانخفاض نتيجة تراجع تكاليف غاز البوتان إلى 7.5 مليارات درهم، والدقيق الوطني للقمح اللين إلى 0.9 مليار درهم، بينما زاد الدعم المخصص لمهنيي قطاع النقل إلى 1.6 مليار درهم، مقارنة بـ1 مليار درهم في العام السابق. وانعكست هذه التطورات في المداخيل والنفقات من خلال رصيد عادي فائض بلغ 7.7 مليارات درهم، مقابل عجز بلغ 3 مليارات درهم نهاية شهر ماي 2023. وفيما يتعلق بنفقات الاستثمار، بلغت قيمة الإصدارات 36.1 مليار درهم، بانخفاض قدره 2 مليار درهم مقارنة بنهاية شهر ماي 2023، مقارنة بتوقعات قانون المالية لعام 2024، وبلغ معدل إنجاز هذه النفقات 36 في المائة. وتعتبر الوثيقة المتعلقة بوضعية التحملات وموارد الخزينة وثيقة إحصائية تقدم نتائج تنفيذ توقعات قانون المالية من خلال مقارنة مع الإنجازات المسجلة خلال نفس الفترة من السنة الماضية.
إقتصاد

مجموعة “مناجم” توسع نطاق استثماراتها في قطاع الغاز الطبيعي عبر صفقة استراتيجية
أعلنت مجموعة “مناجم” المغربية الاستحواذ على شركة “ساوند إنرجي المغرب شرق” فرع الشركة البريطانية، التي تشتغل في قطاع الغاز الطبيعي. وحسب بيان للشركة توصلت كشـ24، بنسخة منه، فقد قدرت قيمة الاتفاق بـ12 مليون دولار 119 مليون درهم، سيتم دفعها بعد إتمام الصفقة إضافة إلى تولي مسؤولية حصة الشركة البريطانية، في تمويل يصل إلى 24.5 مليون دولار لاستكمال مشاريع التنقيب والاستغلال. وسيتيح الاتفاق لمجموعة مناجم الحصول على 55% من ترخيص استغلال في حقل “تندرارا”، و47.5% من ترخيص التنقيب في حقل “تندرارا الكبير” و47.5% من ترخيص التنقيب “أنوال”. مخطط التطوير يشير إلى إنتاج 100 مليون متر مكعب سنويا من الغاز الطبيعي المسال من حقل “تندرارا”، ابتداء من منتصف 2025 من خلال محطة للمعالجة والتسييل والتخزين، وتقدر الموارد في هذا الحقل بنحو 10.67 مليار متر مكعب من الغاز. أما المرحلة الثانية من تطور مشروع “تندرارا” فتشمل دراسة جدوى لإنجاز وحدة للمعالجة وخط أنابيب، مرتبط بخط أنابيب “المغاربي الأوروبي” من أجل توفير 280 مليون متر مكعب في السنة من الغاز لتلبية احتياجات البلاد من الغاز.
إقتصاد

فرنسا تطلق صندوقا بمئة مليون يورو لدعم شركاتها في المغرب
أعلن المصرف العام للاستثمار في فرنسا إطلاق صندوق بمئة مليون يورو لدعم الشركات الفرنسية الراغبة في الاستثمار أو في تعزيز حضورها في بلدان المغرب والجزائر وتونس. وقال المصرف المعروف اختصارا "بي بي آي فرانس" في بيان إن هذه الآلية تسعى إلى "تلبية حاجات الشركات الفرنسية الراغبة في إطلاق أو تعزيز مشاريع بالمغرب الكبير"، وذلك "بشراكة مع شركاء في المغرب الكبير". يغطي المشروع الفترة ما بين 2024 و2027، مستهدفا قطاعات مختلفة مثل الصناعة والطاقة والزراعة وصناعة الأدوية، وفق المصدر نفسه. وسيعمل الصندوق عبر "آليات مختلفة للاستثمار والتمويل والضمانات والمرافقة". وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعد في العام 2023 بمواكبة الشركات الفرنسية في بلدان المغرب الكبير الثلاثة، بواسطة المصرف العام للاسثتمار، بتوفير التمويلات والضمانات الضرورية لمشاريعها.
إقتصاد

العائدات الجمركية تبلغ 87 مليار درهم منذ مطلع العام الجاري
كشفت الخزينة العامة للمملكة أن المداخيل الجمركية الصافية بلغت، خلال الأشهر الخمسة الأولى من السنة الجارية، 36,85 مليار درهم، بارتفاع بنسبة 9,5 في المائة مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية. وأوضحت الخزينة العامة للمملكة، في نشرتها الشهرية حول إحصائيات المالية العمومية، أن هذه المداخيل، المتأتية من الرسوم الجمركية والضريبة على القيمة المضافة على الواردات وضريبة الاستهلاك الداخلي على المنتجات الطاقية، تأخذ بعين الاعتبار المبالغ المستردة والإعفاءات والضرائب المستردة البالغة 50 مليون درهم نهاية ماي 2024، مقابل 30 مليون درهم المسجلة قبل سنة. وقد بلغ إجمالي المداخيل الجمركية ما مجموعه 6,58 مليارات درهم، أي بارتفاع بنسبة 13,5 في المائة مقارنة بنهاية ماي 2023. وفميا يتعلق بالمداخيل الصافية المتأتية من الضريبة على القيمة المضافة على الواردات، فقد بلغت 23,07 مليار درهم عند نهاية ماي 2024، مقابل 21,52 مليار درهم نهاية ماي 2023، مسجلة نموا بنسبة 7,2 في المائة. أما الضريبة على القيمة المضافة المطبقة على المنتجات الطاقية، فقد أظهرت تراجعا بنسبة 8,2 في المائة، بينما ارتفعت تلك المطبقة على باقي المنتجات بنسبة 11,2 في المائة. وقد بلغ صافي المداخيل من ضريبة الاستهلاك الداخلي المطبقة على المنتجات الطاقية ما يعادل 7,19 مليارات درهم، أي بارتفاع بنسبة 13,8 في المائة مقارنة بمستواه عند نهاية ماي 2023، وذلك أخذا بالاعتبار المبالغ المستردة والإعفاءات والضرائب المستردة البالغة 33 مليون درهم عند نهاية ماي 2024، مقابل 17 مليون درهم قبل سنة. وسجلت ضريبة الاستهلاك الداخلي المطبقة على المنتجات الطاقية انخفاضا بنسبة 5,3 في المائة مقارنة بالمستوى المسجل نهاية ماي 2022 (6,341 مليارات درهم مقابل 6,697 مليارات درهم).
إقتصاد

مندوبية التخطيط: 67% من تجار الجملة يتوقعون استقرار المبيعات
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن توقعات 67 بالمائة من تجار الجملة تشير إلى استقرار في حجم إجمالي المبيعات خلال الفصل الثاني من سنة 2024، وإلى ارتفاع بالنسبة لـ20 بالمائة منهم. وأوضحت المندوبية، في مذكرة إخبارية لها بخصوص الدراسات الفصلية حول الظرفية، أنجزت لدى المقاولات العاملة في قطاعات الخدمات التجارية غير المالية وتجارة الجملة، أن هذا التطور قد يعزى أساسا، إلى الارتفاع المرتقب في مبيعات “تجارة اللوازم المنزلية بالجملة” و”تجارة المواد الغذائية والمشروبات والتبغ بالجملة” من جهة، و إلى الانخفاض المتوقع في مبيعات “تجارة تجهيزات الإعلام والاتصال بالجملة” ومبيعات أصناف أخرى من تجارة الجملة المتخصصة، من جهة ثانية. وبخصوص مستوى الطلبيات المرتقبة في الفصل الثاني من سنة 2024، فيتوقع أن يكون عاديا حسب 81 بالمائة من تجار الجملة. كما يتوقع 76 بالمائة استقرارا في عدد العاملين وارتفاعا بحسب 17 في المائة منهم. وخلال الفصل الأول من سنة 2024، فقد تكون مبيعات قطاع تجارة الجملة في السوق الداخلي عرفت استقرارا حسب 47 بالمائة من أرباب المقاولات وانخفاضا حسب 29 بالمائة منهم.وقد يعزى هذا التطور بالأساس، من جهة، إلى الانخفاض المسجل في مبيعات “أصناف أخرى من تجارة الجملة المتخصصة” و”تجارة المواد الفلاحية الأولية والحيوانات الحية بالجملة”، ومن جهة أخرى، إلى الارتفاع المسجل في مبيعات “تجارة المواد الغذائية والمشروبات والتبغ بالجملة” و”تجارة تجهيزات صناعية أخرى بالجملة”. وبخصوص عدد المشتغلين، قد يكون عرف استقرارا حسب 85 بالمائة من أرباب المقاولات وارتفاعا حسب 13 في المائة منهم. واعتبرت المذكرة، مستوى المخزون من السلع عاديا حسب 88 بالمائة من تجار الجملة. أما أسعار البيع، فقد تكون عرفت استقرارا حسب 62 بالمائة من أرباب المقاولات وانخفاضا حسب 21 بالمائة منهم.
إقتصاد

ارتفاع الصادرات المغربية إلى إسبانيا بنسبة 4 في المائة
كشفت الإحصائيات الحديثة للسفارة الإسبانية بالرباط، أن الواردات الإسبانية من المغرب بلغت 2,49 مليار أورو (حوالي 26,69 مليار درهم) خلال الفصل الأول من سنة 2024، بزيادة نسبتها 4 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية. وحسب إحصائيات حديثة صادرة عن السفارة فإن الصادرات المغربية إلى إسبانيا سجلت أداء إيجابيا للغاية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من سنة 2024، إذ ارتفعت بشكل طفيف عن إجمالي صادرات المغرب (زائد 3 في المائة)، وذلك في سوق تشهد انكماشا، حيث انخفض إجمالي الواردات الإسبانية بنسبة 7,1 في المائة. وقد مثلت الواردات الإسبانية من المغرب ما قيمته 9,03 مليار أورو، أي بارتفاع نسبته 4 في المائة مقارنة بسنة 2022. وشكل المغرب المورد الحادي عشر لإسبانيا بنسبة 2,1 في المائة من إجمالي الواردات. هذا وقد بلغت قيمة الصادرات الإسبانية إلى المغرب 3,04 مليار أورو خلال الفصل الأول من 2024، أي بانخفاض قدره 6,2 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من السنة الفارطة، حيث بلغت 3,25 مليار أورو. وخلال سنة 2023، سجلت الصادرات الإسبانية إلى المغرب رقما قياسيا تاريخيا جديدا بقيمة 12,14 مليار أورو، أي بارتفاع نسبته 3 في المائة مقارنة بسنة 2022، حين بلغت 11,75 مليار أورو.  
إقتصاد

“جون أفريك” هل تندلع الحرب بين الجزائر والمغرب بسبب تفاقم أزمة الماء؟
تساءلت مجلة "جون أفريك" الفرنسية عما إذا كانت "حرب المياه" تقترب بين المغرب والجزائر، مشيرة إلى اندلاع أعمال شغب بسبب العطش في مدينة تيارت الجزائرية، حيث أغلق السكان الطرق وصادروا شاحنات الصهاريج احتجاجاً على تقاعس السلطات،وردت الحكومة الجزائرية بإرسال وزراء للاعتذار للسكان ووعدتهم باستعادة إمدادات المياه. وتطرقت المجلة إلى سد بخدة الذي يغذي منطقة تيارت، والذي يقع على بعد أكثر من 500 كيلومتر من الحدود المغربية الجزائرية، وقد ألقى وزير المياه الجزائري باللوم على المغرب في تفاقم الجفاف في الجزائر، متهما إياه خلال المنتدى الدولي العاشر للمياه في شهر ماي الماضي بإخلال التوازن البيئي مما أثر على الحيوانات والنباتات على طول الحدود الغربية للجزائر، وتصريحات الوزير أثارت دهشة الكثيرين، إذ اتهم "إحدى الدول المجاورة" دون أن يسمي المغرب مباشرة، ولم ترد السلطات المغربية على هذه الاتهامات، بينما انتقدتها وسائل الإعلام المغربية ووصفتها بالشعبوية. وفي ظل هذه الظروف، يتساءل البعض حول إذا كان التصعيد السياسي سيؤدي إلى نزاع أوسع حول الموارد المائية المشتركة، مما يبرز أهمية التعاون الإقليمي لإدارة الموارد الطبيعية في منطقة تعاني من التغيرات المناخية والضغوط البيئية.
دولي

بسبب القيود التجارية.. الاتحاد الأوروبي يتخذ خطوة رسمية لمواجهة الجزائر
اتخذ الاتحاد الأوروبي خطوة رسمية لمواجهة القيود التجارية التي فرضتها الجزائر، متهما إياها بانتهاك اتفاقية طويلة الأمد. وتأتي هذه الخطوة لتزيد من حدة التوترات بين الطرفين، والتي تفاقمت بسبب التحول الأخير في السياسة الخارجية الإسبانية فيما يتعلق بإقليم الصحراء المغربية. ويدور النزاع حول ثمانية إجراءات تجارية فرضتها الجزائر منذ عام 2021، بما في ذلك حظر على واردات منتجات الرخام والسيراميك، وهما من الصادرات الإسبانية الرئيسية إلى الجزائر. ويتزامن توقيت هذه القيود مع خلاف دبلوماسي بين إسبانيا والجزائر، نشأ عن تغيير موقف إسبانيا بشأن الصحراء المغربية للتقرب أكثر مع المغرب. وأكد الاتحاد الأوروبي أن هذه الإجراءات تتعارض مع اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر، التي أبرمت في عام 2002 لتعزيز التجارة الحرة بين الجانبين. وأشارت المفوضية الأوروبية إلى تراجع كبير في صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الجزائر منذ فرض القيود، مع تسجيل إسبانيا انخفاضا حادا بشكل خاص. واعترف المسؤولون الإسبان بالتداعيات الاقتصادية، وحتى بعض الشخصيات داخل الحكومة أعربت عن عدم موافقتها على التغيير في السياسة تجاه الصحراء المغربية. وفي الوقت ذاته، يسعى الاتحاد الأوروبي إلى فتح حوار بناء مع الجزائر لإزالة الحواجز التجارية عبر مختلف القطاعات، بما في ذلك الزراعة والسلع المصنعة، بالإضافة إلى القيود المفروضة على حركة رأس المال. والهدف الرئيسي للاتحاد الأوروبي هو حماية حقوق المصدرين والشركات الأوروبية العاملة في الجزائر، الذين يتكبدون خسائر جراء القيود التجارية. وأشار الاتحاد الأوروبي أيضا إلى تأثير هذه التدابير على المستهلكين الجزائريين، الذين يعانون من تقييد خيارات المنتجات المتاحة. وتعكس هذه الشكوى الرسمية من الاتحاد الأوروبي تصعيدا كبيرا في التوترات التجارية مع الجزائر، ورغم أن جذور النزاع تعود إلى السياسة الخارجية الإسبانية الأخيرة، إلا أنه أدخل الاتحاد الأوروبي بالكامل في المعركة.  
دولي

السلطات الألمانية تطلق النار على رجل هدد عناصرها بقنبلة “مولوتوف”على هامش كأس اوروبا
أعلنت السلطات الألمانية، أمس الأحد، أن الشرطة أطلقت النار على رجل هدد عناصرها بفأس وقنبلة مولوتوف وأصابته بجروح في هامبورغ، قبيل انطلاق مباراة لليورو 2024 التي تستضيفها ألمانيا. وقال المتحدث باسم الشرطة المحلية، ثيلو ماركسن، للصحافة إنه “لا مؤشرات تدل على أن الواقعة مرتبطة بالمباراة التي جرت في وقت لاحق من اليوم بين هولندا وبولونيا”. وأضاف أن المهاجم “خرج من حانة حاملا فأسا وقنبلة مولوتوف وهدد الشرطة”، مشيرا إلى أن المشتبه به أصيب بالرصاص في ساقه. وقالت الشرطة على منصة “إكس” إن المشتبه به يتلقى حاليا العلاج الطبي.
دولي

حريق ضخم يلتهم فندقا تاريخيا بالكامل خلال ساعات في كاليفورنيا
شب حريق ضخم في فندق ماريسفيل التاريخي في ولاية كاليفورنيا الأمريكية في وقت متأخر من ليلة امس، وأظهرت مشاهد فيديو متداولة لحظة اشتعال النيران في المبنى الذي دُمر خلال ساعات. وأفادت شرطة مدينة ماريسفيل بأن الشارع "إي" في المدينة لا يزال مغلقا في كلا الاتجاهين بعد اندلاع الحريق في فندق ماريسفيل في وقت متأخر من ليلة السبت، ما دفع الشرطة إلى إغلاق الطريق بين الشارعين الرابع والخامس حوالي الساعة 11 مساء. وبحسب بيان الشرطة قالت طواقم الدفاع المدني إنه عند الساعة 9 صباحا من يوم الأحد تمكنوا من السيطرة على الحريق، وإنهم باقون في مكان الحادث لمراقبة المبنى لمدة 24 ساعة. وفي الساعة 4 مساء يوم الأحد ، قالت وزارة النقل والمواصلات في كاليفورنيا إن شارع "إي" إلى جانب الطريق السريع 70 لا يزال مغلقا بين الشارعين 3 و 6، ويتم تحويل حركة المرور عبر شوارع المدينة ما يتسبب بتأخيرات " كبيرة."وأضافت الوزارة أن الإغلاق سيستمر في حال احتاج المبنى إلى الهدم، ومن جانبها قالت إدارة الإطفاء إن سريان الإغلاق متواصل حتى تحدد المدينة أن المبنى لم يعد يشكل خطرا على شارع إي. وأكدت سلطات المدينة إلى أنه لم يعرف سبب الحريق بعد. واستجابت إدارات إطفاء ليندا ولوما ريكا ويوبا سيتي وويتلاند وأوليفهورت للمساعدة في إطفاء النيران.
دولي

تحديد موعد محاكمة رئيس الاتحاد الاسباني السابق روبياليس
تبدأ محاكمة رئيس الاتحاد الإسباني السابق، لويس روبياليس، في الثالث من فبراير 2025. وتدور محاكمة روبياليس، حول تهم الاعتداء الجنسي والإجبار بحق جيني هيرموسو، على خلفية القبلة التي طبعها على وجهها عنوة، عقب نهائي المونديال في 20 غشت الماضي. وقررت المحكمة الوطنية الإسبانية، عقد 11 جلسة موزعة بين الثالث و19 فبراير من العام المقبل، لمحاكمة روبياليس والمتهمين الثلاثة الآخرين بإجبار اللاعبة على تبرير سلوك روبياليس، وهم المدير الرياضي السابق لمنتخب الرجال ألبرت لوكي، والمدرب السابق لمنتخب السيدات خورخي فيلدا، والمسئول السابق عن التسويق في الاتحاد روبن ريفيرا. وطبقا للإجراءات القضائية، ستعقد جلسة شفهية يواجه فيها رئيس الاتحاد السابق، طلبا من النيابة العامة بالحبس سنتين ونصف، بزيادة سنة عن باقي المتهمين، وستكون هذه الجلسة بمقر المحكمة الوطنية في مدريد. وإضافة إلى النيابة العامة، تبرز اتهامات جيني هيرموسو نفسها واتحاد لاعبي كرة القدم الإسبان، حيث يطالبان بنفس العقوبات على روبياليس. وبالمثل، تطالب اللاعبة الدولية بصدور حكم ينص على عدم اقتراب روبياليس منها لمسافة تقل عن 500 متر أو التواصل معها لمدة 8 سنوات مع تعويض مادي بقيمة 50 ألف يورو بموجب المسئولية المدنية، وإلزام المتهمين الآخرين بسداد نفس المبلغ.
دولي

ارتفاع عدد القتلى في غزة إلى أكثر من 37 ألفا
قالت وزارة الصحة في غزة، اليوم الاثنين، إن القوات الإسرائيلية ارتكبت مجزرتين في قطاع غزة، حيث وصل إلى المستشفيات 10 قتلى و73 مصابا، وذلك خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي لليوم 255 من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أن حصيلة الضحايا ارتفعت إلى 37347 قتيلا و85372 مصابا، منذ السابع من أكتوبر الماضي. ولفتت إلى أن الآلاف من الضحايا ما زالوا تحت الركام، وأن فرق الإسعاف والإنقاذ لا تستطيع الوصول إليهم. من ناحية ثانية وعلى الصعيد ذاته، قال المكتب الإعلامي الحكومي التابع لحماس إن عدد القتلى من الصحفيين في القطاع ارتفع إلى 151 صحفياً وصحفيةً. من جهتها، قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” إن “193 من زملائنا في الأونروا قتلوا منذ بداية الحرب وهو أعلى عدد من القتلى في تاريخ الأمم المتحدة”. وأفادت تقارير، في وقت سابق الاثنين، بمقتل فلسطيني وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منطقة خربة العدس شمالي رفح، مضيفة أن الجيش الإسرائيلي نسف عددا من المنازل بعد تفخيخها بمنطقة الحي السعودي غرب مدينة رفح.كما أفادت بمقتل وإصابة عدد من الفلسطينيين بقصف منزل بجوار مدرسة الرياض غرب مدينة رفح. وكان مستشفى شهداء الأقصى، في دير البلح وسط القطاع، قد وجه تحذيرا من تواصل القصف على مناطق وسط القطاع مع استمرار استقبال مزيد من الجرحى. وأكد المستشفى أنه يواجه صعوبة في التعامل مع المرضى والجرحى في ظل عدم وجود أماكن كافية لاستيعابهم، مطالبا، في الوقت نفسه، بفتح ممر آمن لإدخال المستلزمات الطبية والأدوية اللازمة.
دولي

بدء حملة الانتخابات التشريعية في فرنسا
أفادت وكالة “فرانس بريس” أن فرنسا باشرت اليوم الإثنين رسميا حملتها للانتخابات التشريعية المبكرة، بعد أسبوع على قرار الرئيس إيمانويل ماكرون المفاجئ حل الجمعية الوطنية، وذلك استنادا إلى اللوائح النهائية للمرشحين التي توصلت إليها الأحزاب وتحالفات تم تشكيلها في عجالة. وحسب ذات المصدر، فإن واحدا من كل ثلاثة فرنسيين يرغب في فوز حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، وواحدا من أربعة فوز تحالف اليسار وواحدا من خمسة يأمل بفوز حزب النهضة الموالي للرئيس. وقالت الوكالة الفرنسية إنه استنادا إلى اللوائح النهائية للمرشحين التي توصلت إليها الأحزاب وتحالفات تم تشكيلها على عجل، سيبدأ المرشحون في فرنسا حملتهم للانتخابات التشريعية المبكرة رسميا الإثنين. وكان الرئيس إيمانويل ماكرون قد أخذ قرار حل الجمعية الوطنية وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة. وبعد المفاجأة التي حدثت الأحد الماضي، كانت أمام الأحزاب مهلة حتى الساعة 18,00 الأحد (16,00 ت غ) لتقديم مرشحيهم في 577 دائرة انتخابية فرنسية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

إقتصاد

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 18 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة