المغرب| تدابير التخفيف لمواجهة “كورونا” من شأنها الحفاظ على 71% من مناصب الشغل – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 24 أبريل 2025, 23:02

إقتصاد

المغرب| تدابير التخفيف لمواجهة “كورونا” من شأنها الحفاظ على 71% من مناصب الشغل


كشـ24 نشر في: 1 يونيو 2021

أفاد البنك الإفريقي للتنمية ومنظمة العمل الدولية بأن تدابير التخفيف التي نفذها المغرب لمواجهة جائحة (كوفيد-19)، من شأنها أن تمكن من الحفاظ على 71 في المائة من مناصب الشغل المهددة بشكل مباشر بسبب تداعيات الحجر الصحي.وأوضح البنك الإفريقي للتنمية ومنظمة العمل الدولية، في مذكرة توجيهية بعنوان "تداعيات أزمة كوفيد-19 على الشغل والمقاولات الصغيرة جدا والمتوسطة في المغرب"، أن بحثا تكميليا للبيانات المتاحة الذي أجراه البنك ومكتب العمل الدولي في سنة 2020 على 350 مقاولة صغيرة جدا ومتوسطة مهيكلة ومقاولة صغيرة جدا غير مهيكلة (من بينها 300 مستوجب في المجموع)، أظهر أن التدابير العاجلة، بشكل عام، كان لها آثار إيجابية في مجال الولوج إلى التمويل والحفاظ على مناصب الشغل ودعم المقاولات.وأشار المصدر ذاته إلى أنه "فيما يتعلق بالدراسة الاستقصائية التي أجرتها المندوبية السامية للتخطيط حول تداعيات الحجر الصحي ومثيلتها التي أجراها أيضا الاتحاد العام لمقاولات المغرب خلال الأشهر الأولى من فترة الحجر الصحي، فإن حوالي 1,6 مليون منصب شغل كانت تعتبر مهددة".وحسب المندوبية السامية للتخطيط (تقرير 2020)، فإن الاقتصاد المغربي فقد 432 ألف منصب شغل في سنة 2020، تهم أساسا قطاع الفلاحة والغابات والصيد (273 ألف منصب شغل) والخدمات (107 ألف منصب شغل)، متبوعا بالقطاع الصناعي بما في ذلك الصناعة التقليدية (37 ألف منصب شغل)، وقطاع البناء والأشغال العمومية (9.000 منصب شغل).كما أشارت المذكرة إلى أن المساعدات الممنوحة للمستخدمين المتوقفين عن العمل والمصرح بهم لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في فبراير 2020 (القطاع المهيكل)، وعلى الرغم من بعض القيود، ساهمت في "الحفاظ على العلاقة بين المستخدمين ومشغليهم"، مضيفة أن نسبة العمال الذين يحتمل أن يكونوا غير مؤهلين للحصول على مساعدات على الأجور تمثل ما يقرب من 30 في المائة من العمال المسجلين لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.وأوضح المصدر ذاته، أن الأمر يتعلق بالعمال الذين لم يتم التصريح بهم بشكل دائم لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، وأولئك الذين يعملون في مهن معينة ذات طبيعة استقلالية، مشيرا إلى أنه بالنسبة للقطاع غير المهيكل، فإن المساعدة المالية الممنوحة للأسر مكنت من تخفيف الصدمة على الفقر.وبالإضافة إلى ذلك، تظهر المذكرة ذاتها أن الإجراءات الطارئة التي اعتمدتها لجنة اليقظة الاقتصادية لمواجهة الصدمات الناجمة عن الحجر الصحي ستخفف "بشكل كبير" من الانخفاض المسجل في الناتج الداخلي الخام. واعتبرت المؤسستان أن "عدم تنفيذ تدابير التخفيف يمكن أن يؤدي إلى معدل نمو سلبي للناتج الداخلي الخام في سنة 2020 بنسبة ناقص 14.6 في المائة (أي انخفاض بنسبة 17,1 نقطة مئوية مقارنة بسنة 2019)"، مضيفتان أن تنفيذ الإجراءات يمكن أن يخفض هذا التراجع وبلوغ معدل النمو للناتج الداخلي الخام لسنة 2020 ناقص 8,1 في المائة (أي انخفاض أقل بنسبة 10.6 في المائة).وأضاف المصدر ذاته، أنه "لولا اتخاذ هذه الإجراءات، لكانت جميع فروع الأنشطة الاقتصادية تعاني من أزمة سوق حادة. كان القطاع الفلاحي سيفقد 15.1 في المائة من قيمته المضافة، والصيد 17.6 في المائة، والصناعات الغذائية 18.6 في المائة، وقطاع الإيواء والمطاعم (27.6 في المائة".وتعمل هذه المذكرة التوجيهية، وهي ثمرة تعاون بين المؤسستين، على تحليل تداعيات جائحة كوفيد-19 على الشغل ونمو المقاولات الصغيرة جدا والمتوسطة، مع تقديم توصيات ملائمة.وتم إطلاق هذه المذكرة من خلال المنصة المقاولاتية "سوق التنمية"، بدعم من بنك الإفريقي التنمية، وبتمويل من برنامج الشراكة الدانماركية-العربية. ويستند إلى نتائج أدوات المحاكاة الماكرو- اقتصادية وبيانات استقصائية خاصة بـ 300 مقاولة صغيرة جدا ومتوسطة في المغرب.

أفاد البنك الإفريقي للتنمية ومنظمة العمل الدولية بأن تدابير التخفيف التي نفذها المغرب لمواجهة جائحة (كوفيد-19)، من شأنها أن تمكن من الحفاظ على 71 في المائة من مناصب الشغل المهددة بشكل مباشر بسبب تداعيات الحجر الصحي.وأوضح البنك الإفريقي للتنمية ومنظمة العمل الدولية، في مذكرة توجيهية بعنوان "تداعيات أزمة كوفيد-19 على الشغل والمقاولات الصغيرة جدا والمتوسطة في المغرب"، أن بحثا تكميليا للبيانات المتاحة الذي أجراه البنك ومكتب العمل الدولي في سنة 2020 على 350 مقاولة صغيرة جدا ومتوسطة مهيكلة ومقاولة صغيرة جدا غير مهيكلة (من بينها 300 مستوجب في المجموع)، أظهر أن التدابير العاجلة، بشكل عام، كان لها آثار إيجابية في مجال الولوج إلى التمويل والحفاظ على مناصب الشغل ودعم المقاولات.وأشار المصدر ذاته إلى أنه "فيما يتعلق بالدراسة الاستقصائية التي أجرتها المندوبية السامية للتخطيط حول تداعيات الحجر الصحي ومثيلتها التي أجراها أيضا الاتحاد العام لمقاولات المغرب خلال الأشهر الأولى من فترة الحجر الصحي، فإن حوالي 1,6 مليون منصب شغل كانت تعتبر مهددة".وحسب المندوبية السامية للتخطيط (تقرير 2020)، فإن الاقتصاد المغربي فقد 432 ألف منصب شغل في سنة 2020، تهم أساسا قطاع الفلاحة والغابات والصيد (273 ألف منصب شغل) والخدمات (107 ألف منصب شغل)، متبوعا بالقطاع الصناعي بما في ذلك الصناعة التقليدية (37 ألف منصب شغل)، وقطاع البناء والأشغال العمومية (9.000 منصب شغل).كما أشارت المذكرة إلى أن المساعدات الممنوحة للمستخدمين المتوقفين عن العمل والمصرح بهم لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في فبراير 2020 (القطاع المهيكل)، وعلى الرغم من بعض القيود، ساهمت في "الحفاظ على العلاقة بين المستخدمين ومشغليهم"، مضيفة أن نسبة العمال الذين يحتمل أن يكونوا غير مؤهلين للحصول على مساعدات على الأجور تمثل ما يقرب من 30 في المائة من العمال المسجلين لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.وأوضح المصدر ذاته، أن الأمر يتعلق بالعمال الذين لم يتم التصريح بهم بشكل دائم لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، وأولئك الذين يعملون في مهن معينة ذات طبيعة استقلالية، مشيرا إلى أنه بالنسبة للقطاع غير المهيكل، فإن المساعدة المالية الممنوحة للأسر مكنت من تخفيف الصدمة على الفقر.وبالإضافة إلى ذلك، تظهر المذكرة ذاتها أن الإجراءات الطارئة التي اعتمدتها لجنة اليقظة الاقتصادية لمواجهة الصدمات الناجمة عن الحجر الصحي ستخفف "بشكل كبير" من الانخفاض المسجل في الناتج الداخلي الخام. واعتبرت المؤسستان أن "عدم تنفيذ تدابير التخفيف يمكن أن يؤدي إلى معدل نمو سلبي للناتج الداخلي الخام في سنة 2020 بنسبة ناقص 14.6 في المائة (أي انخفاض بنسبة 17,1 نقطة مئوية مقارنة بسنة 2019)"، مضيفتان أن تنفيذ الإجراءات يمكن أن يخفض هذا التراجع وبلوغ معدل النمو للناتج الداخلي الخام لسنة 2020 ناقص 8,1 في المائة (أي انخفاض أقل بنسبة 10.6 في المائة).وأضاف المصدر ذاته، أنه "لولا اتخاذ هذه الإجراءات، لكانت جميع فروع الأنشطة الاقتصادية تعاني من أزمة سوق حادة. كان القطاع الفلاحي سيفقد 15.1 في المائة من قيمته المضافة، والصيد 17.6 في المائة، والصناعات الغذائية 18.6 في المائة، وقطاع الإيواء والمطاعم (27.6 في المائة".وتعمل هذه المذكرة التوجيهية، وهي ثمرة تعاون بين المؤسستين، على تحليل تداعيات جائحة كوفيد-19 على الشغل ونمو المقاولات الصغيرة جدا والمتوسطة، مع تقديم توصيات ملائمة.وتم إطلاق هذه المذكرة من خلال المنصة المقاولاتية "سوق التنمية"، بدعم من بنك الإفريقي التنمية، وبتمويل من برنامج الشراكة الدانماركية-العربية. ويستند إلى نتائج أدوات المحاكاة الماكرو- اقتصادية وبيانات استقصائية خاصة بـ 300 مقاولة صغيرة جدا ومتوسطة في المغرب.



اقرأ أيضاً
مندوبية التخطيط: 42% من الأسر المغربية استنزفت من مدخراتها
أفادت المندوبية السامية للتخطيط، أن 80,6 في المائة من الأسر توقعت خلال الفصل الأول من سنة 2025، ارتفاعا في مستوى البطالة خلال 12 شهرا المقبلة، مقابل 7,2 في المائة التي توقعت انخفاضه و 12,2 في المائة استقراره. وأبرزت المندوبية في مذكرتها الإخبارية حول نتائج بحث الظرفية لدى الأسر خلال الفصل الأول من سنة 2025، أن رصيد هذا المؤشر استقر في مستوى سلبي بلغ ناقص 73,4 نقطة مقابل ناقص 77,2 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 77,5 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية. كما صرحت 55,8 في المائة من الأسر، خلال الفصل الأول من سنة 2025، أن مداخيلها تغطي مصاريفها، فيما استنزفت 42,0 في المائة من مدخراتها أو لجأت إلى الاقتراض. ولا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من ادخار جزء من مداخيلها 2,2 في المائة. واستقر رصيد آراء الأسر حول وضعيتهم المالية الحالية في مستوى سلبي بلغ ناقص 39,8 نقطة مقابل ناقص 38,9 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 40,6 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية. وبخصوص تطور الوضعية المالية للأسر خلال الـ12 شهرا الماضية، صرحت 53,3 في المائة من الأسر مقابل 4,0 في المائة بتدهورها. وبذلك، استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 49,3 نقطة مقابل ناقص 47,7 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 52,7 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية. أما بخصوص تصور الأسر لتطور وضعيتها المالية خلال 12 شهرا المقبلة، فتتوقع 14,6 في المائة من الأسر تحسنها، مقابل 31,0 في المائة تدهورها و54,4 في المائة استقرارها. واستقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 16,4 نقطة مقابل ناقص 16,3 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 13,4 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.
إقتصاد

المغرب يعزز علاقاته مع جنوب شرق آسيا في قطاع الفواكه والخضروات
اختتمت البعثة التجارية المغربية للفواكه والخضروات زيارتها إلى سنغافورة، ويجري حاليا تجهيز شحنات من المنتجات المغربية إلى العملاء الآسيويين، بموجب اتفاقيات أُبرمت في سنغافورة في 22 أبريل الحالي. وتهم هذ الاتفاقيات الأولية توريد التوت الأزرق، والطماطم الكرزية ، واليوسفي المغربي الشهير "نادوركوت"، والبطيخ. ومن المتوقع إبرام المزيد من الاتفاقيات قريبًا. ويسعى المغرب إلى تعزيز مكانته كمورد موثوق به لجنوب شرق آسيا، وتعد بعثة التجارة المغربية للفواكه والخضروات إلى سنغافورة وماليزيا خطوة في هذا الاتجاه. تهدف المهمة التي تنظمها منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، بالتعاون مع FoodEx، إلى تعزيز العلاقات التجارية وتشجيع الشراكات المستدامة. وعقد ستة مصدرين مغاربة اجتماعات ثنائية مع 12 مستوردا للفواكه والخضروات السنغافورية. ومن المقرر عقد الجولة المقبلة من الاجتماعات في 24 أبريل الحالي في كوالالمبور بماليزيا.
إقتصاد

فرنسا تستثمر في الطاقة المتجددة بالمغرب
أكّد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أمس الأربعاء 23 أبريل الجاري بورزازات، أن المملكة شرعت منذ سنوات في تنفيذ إستراتيجيتها لتحول الطاقة بصورة تدريجية ومستدامة. وأبرز أخنوش، في كلمة له بمناسبة افتتاح الدورة الـ16 لمؤتمر الطاقة، الذي يُنظَم تحت شعار "الطاقات.. ركيزة إستراتيجية للأمن المائي والتنمية المستدامة"، أن المغرب استثمر في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرمائية، ومؤخرًا في الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى بناء مؤسسات قوية، وتعزيز قدرات الحوكمة. وكشف أخنوش أن قطاع الطاقة المتجددة في المغرب نجح في استقطاب شركاء دوليين رائدين، خاصة من فرنسا، من خلال اتخاذ خيار إستراتيجي يتمثّل في فتح القطاع ذي الإمكانات العالية أمام الاستثمار الخاص. وعلى صعيد الطاقة المتجددة في المغرب، أشاد رئيس الحكومة، بالدور الذي تقدمه مؤسسات مثل الوكالة المغربية للطاقة المستدامة، والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، والعديد من المؤسسات الأخرى، في حالة الحراك الاستثنائية التي يشهدها قطاع الطاقة المتجددة. وأعرب عن طموح الحكومة في الذهاب أبعد من ذلك، مع إدماج مزيد من الطاقة المتجددة في المغرب ضمن الأنظمة الإنتاجية، وفي النقل، والسكن، والفلاحة، وتعميم الحلول منخفضة الكربون في العديد من المدن والصناعات والمناطق القروية. وأكّد رئيس الحكومة أن الارتباط الوثيق بين الطاقة والماء بات تحديًا حقيقيًا تواجهه العديد من دول العالم، مبرزًا الضرورة الملحة لإرساء نوع من التناغم بين السياسات المائية والطاقة. وأشار إلى أن "الإجهاد المائي الذي شهده المغرب خلال السنوات السبع الأخيرة، يفرض إعادة النظر بصورة شاملة في السياسات المائية"، مؤكدًا "ضرورة إدماج الابتكار في مراحل سلسلة القيمة لقطاع الماء كافّة، انطلاقًا من البحث وتوفير الموارد وصولًا إلى توزيعها وإعادة استعمالها". وأضاف أن تزويد محطات تحلية المياه بالطاقات المتجددة يسمح لنا بتحقيق هدفَيْن رئيسَيْن، يتمثّلان في تقليص البصمة الكربونية لوحدات التحلية، والخفض من تكلفة المتر المكعب الواحد من الماء المحلى، كما هو الحال بالنسبة إلى مشروع تحلية المياه في مدينة الداخلة الذي تنفّذه حاليًا شركة ناريفا إنجي (Nareva Engy). وأكّد أخنوش أن الانتقال الطاقي في المملكة يستند إلى رؤية استباقية تجعل من الطاقة المتجددة في المغرب ركيزة أساسية في المسار التنموي، وتحقيق الاستقلالية الطاقية، والانتقال نحو اقتصاد منخفض الكربون.  
إقتصاد

بايتاس: الحد الأدنى للأجور سيرتفع إلى 4000 درهم
أعلن مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن الحد الأدنى الصافي للأجور سيبلغ 4000 درهم ابتداءً من فاتح يوليوز من السنة الجارية، وذلك تزامنًا مع صرف الدفعة الثانية من الزيادة العامة في الأجور، والتي تبلغ 500 درهم. وخلال ندوة صحفية أعقبت اجتماع المجلس الحكومي، اليوم الخميس 24 أبريل الجاري بالرباط، أوضح بايتاس أن الحد الأدنى للأجور كان يبلغ 3000 درهم في سنة 2021، ثم ارتفع إلى 3500 درهم في عام 2023، ومن المرتقب أن يصل إلى 4000 درهم في يوليوز المقبل، ما يمثل زيادة إجمالية بنسبة 50 في المائة. أما بخصوص المتوسط الشهري الصافي للأجور، فقد أوضح الوزير أنه سيشهد تطوراً ملحوظاً، حيث سيرتفع من 8237 درهماً في سنة 2021 إلى حوالي 10.100 درهم بحلول سنة 2026، أي ما يفوق مليون سنتيم شهرياً، مسجلاً بذلك نمواً بنسبة 22,6 في المائة.  
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 24 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة