إقتصاد

عدد زبناء “اتصالات المغرب” ناهز 73 مليون خلال سنة 2020


كشـ24 نشر في: 19 فبراير 2021

ارتفعت قاعدة زبناء مجموعة "اتصالات المغرب" بنسبة 8,1 بالمائة خلال سنة 2020، لتصل إلى نحو 73 مليون زبون، وفق حصيلة أعلنتها المجموعة اليوم الجمعة.وأوضح بلاغ ل"اتصالات المغرب"، حول النتائج الموحدة ل2020، أن هذا الارتفاع يعزى إلى نمو عدد زبناء الفروع Africa Moov و زبناء الثابت في المغرب.وأشار إلى أنه في نهاية سنة 2020، بلغ عدد زبناء النقال 19.5 مليون زبون، بانخفاض بنسبة 8 ,2 بالمائة خلال سنة واحدة، فيما تراجع رقم معاملات النقال بنسبة 6,5 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2019، ليصل إلى 13,351 مليار درهم، بفعل تأثير جائحة كوفيد-19 و البيئة التنافسية، بينما بلغ متوسط العائدات لكل مستخدم (ARPU) خلال 2020 قيمة 54,3 درهم، بانخفاض بنسبة 9 ,6 بالمائة خلال سنة واحدة.من جهة أخرى، أفادت "اتصالات المغرب" بأن قاعدة زبناء الثابت حافظت على ديناميتها الجيدة، بحيث عرفت نموا بنسبة 6,6 بالمائة لتصل إلى 2 مليون خط، مشيرة إلى أن قاعدة زبناء الصبيب العالي تضم 1,7 مليون مشترك، بزيادة قدرها 10,4 بالمائة.أما أنشطة الهاتف الثابت والأنترنت في المغرب، فواصلت، وفق المصدر ذاته، تحسين أدائها وإنجاز رقم مبيعات قدره 9,52 مليار درهم، بزيادة قدرها 2,8 بالمائة مقارنة بسنة 2019، مبرزا أن هذا النمو ازداد خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من السنة، بفضل الإقبال الكبير على عروض الألياف البصرية وخدمة (ADSL).وعلى الصعيد الدولي، تجاوزت حظيرة النقال 49,22 مليون زبون موزعين على موريتانيا (2.64 مليون)، بوركينا فاسو (9.38 مليون)، الغابون (1.63 مليون)، مالي (9.68 مليون)، كوت ديفوار (10.05 مليون)، بنين (4.68 مليون)، توغو (3.38 مليون)، النيجر (3 ملايين)، جمهورية أفريقيا الوسطى (189 ألف) وتشاد (4.577 مليون).

ارتفعت قاعدة زبناء مجموعة "اتصالات المغرب" بنسبة 8,1 بالمائة خلال سنة 2020، لتصل إلى نحو 73 مليون زبون، وفق حصيلة أعلنتها المجموعة اليوم الجمعة.وأوضح بلاغ ل"اتصالات المغرب"، حول النتائج الموحدة ل2020، أن هذا الارتفاع يعزى إلى نمو عدد زبناء الفروع Africa Moov و زبناء الثابت في المغرب.وأشار إلى أنه في نهاية سنة 2020، بلغ عدد زبناء النقال 19.5 مليون زبون، بانخفاض بنسبة 8 ,2 بالمائة خلال سنة واحدة، فيما تراجع رقم معاملات النقال بنسبة 6,5 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2019، ليصل إلى 13,351 مليار درهم، بفعل تأثير جائحة كوفيد-19 و البيئة التنافسية، بينما بلغ متوسط العائدات لكل مستخدم (ARPU) خلال 2020 قيمة 54,3 درهم، بانخفاض بنسبة 9 ,6 بالمائة خلال سنة واحدة.من جهة أخرى، أفادت "اتصالات المغرب" بأن قاعدة زبناء الثابت حافظت على ديناميتها الجيدة، بحيث عرفت نموا بنسبة 6,6 بالمائة لتصل إلى 2 مليون خط، مشيرة إلى أن قاعدة زبناء الصبيب العالي تضم 1,7 مليون مشترك، بزيادة قدرها 10,4 بالمائة.أما أنشطة الهاتف الثابت والأنترنت في المغرب، فواصلت، وفق المصدر ذاته، تحسين أدائها وإنجاز رقم مبيعات قدره 9,52 مليار درهم، بزيادة قدرها 2,8 بالمائة مقارنة بسنة 2019، مبرزا أن هذا النمو ازداد خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من السنة، بفضل الإقبال الكبير على عروض الألياف البصرية وخدمة (ADSL).وعلى الصعيد الدولي، تجاوزت حظيرة النقال 49,22 مليون زبون موزعين على موريتانيا (2.64 مليون)، بوركينا فاسو (9.38 مليون)، الغابون (1.63 مليون)، مالي (9.68 مليون)، كوت ديفوار (10.05 مليون)، بنين (4.68 مليون)، توغو (3.38 مليون)، النيجر (3 ملايين)، جمهورية أفريقيا الوسطى (189 ألف) وتشاد (4.577 مليون).



اقرأ أيضاً
المغرب وموريتانيا يبدآن مفاوضات لإبرام اتفاقية غير مسبوقة
انطلقت في نواكشوط مفاوضات بين المغرب وموريتانيا لإبرام اتفاقية جمركية وتجارية جديدة تهدف إلى تحديث الإطار القانوني للعلاقات الاقتصادية بين البلدين. هذه المفاوضات تأتي في إطار مراجعة اتفاقية 1986، التي تمنح إعفاءات جمركية، وذلك لتعزيز التبادل التجاري الذي وصل إلى 350 مليون دولار في 2024، بزيادة 10% عن العام السابق. وقد شهدت الجلسة الأولى للجنة الفنية المشتركة مناقشات حول تعزيز الشراكة الاقتصادية، بما في ذلك فتح الأسواق المغربية أمام المنتجات الموريتانية ودعم التكامل الاقتصادي بين البلدين، وتشمل القطاعات المستهدفة الفلاحة، الطاقات المتجددة، النقل، البنية التحتية، الصناعات التقليدية والسياحة.وتأتي هذه الخطوة في سياق إرادة سياسية قوية لتعميق العلاقات الأخوية بين المغرب وموريتانيا، في وقت يعد فيه المغرب المورد الأول للسوق الموريتانية في إفريقيا.
إقتصاد

لأول مرة.. الجفاف يدفع المغرب لري مليون هكتار لإنتاج الحبوب
يتجه المغرب لاعتماد ري مساحات شاسعة مخصصة لزراعة الحبوب، لأول مرة في تاريخه، بهدف زيادة الإنتاج المحلي في مواجهة التحديات المناخية، بحسب أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات. ويُتوقع أن يبلغ الإنتاج المحلي من الحبوب خلال الموسم الفلاحي 2024-2025 نحو 4.4 ملايين طناً، بزيادة 41% على أساس سنوي. وعانت المملكة من توالي الجفاف لست سنوات اضطرت خلالها لزيادة استيراد حاجياتها من الخارج. وزير الفلاحة البواري قال، على هامش المعرض الدولي للفلاحة بمدينة مكناس، إن "ارتفاع الإنتاج المتوقع لإنتاج الحبوب هذا الموسم يرجع إلى تحسن التساقطات المطرية خلال شهري مارس وأبريل، بعد بداية في أكتوبر شهدت ندرة في الأمطار ما تسبب في تراجع المساحة المزروعة". من المرتقب أن يسجل الناتج الداخلي الخام الفلاحي خلال العام الجاري نمواً بنسبة 5.1% مقارنة بناقص 4.8% السنة الماضية، وفقاً لتوقعات الوزارة. وبحسب الوزير: "نعمل على برنامج لاعتماد الري التكميلي لحوالي مليون هكتار من الحبوب إذا ما كانت التساقطات المطرية غير كافية لضمان إنتاج يتجاوز 7 إلى 8 ملايين طناً سنوياً، ويتوقع أن يتم بدء تنفيذ البرنامج هذا العام في بعض المناطق". وتتجاوز الحاجيات السنوية للمغرب من الحبوب أكثر من عشر ملايين طناً، ويتم الاعتماد على أسواق متعددة للاستيراد. وقد بلغت الواردات الإجمالية من الحبوب العام الماضي نحو 10.2 ملايين طناً، بزيادة سنوية 10%، وفقاً لمعطيات الجامعة الوطنية لتجار الحبوب والقطاني. وتقوم وزارة الفلاحة حالياً بجرد جميع المساحات المزروعة بالحبوب على الصعيد الوطني، وتوجد أغلب المساحات الكبيرة في المناطق البورية، وسيتم اعتماد ري تكميلي لهذه المناطق اعتماداً على محطات تحلية البحر والفائض المسجل في سدود تخزين التساقطات المطرية. وكلف استيراد القمح لوحده العام الماضي نحو 1.7 مليار دولار، بانخفاض 7.9% على أساس سنوي، وفقاً لمعطيات مكتب الصرف الحكومي، الجهاز الحكومي المعني بالتجارة الخارجية. وتأتي النسبة الأكبر من دول فرنسا وأوكرانيا وروسيا. بالإضافة إلى الري التكميلي، تعمل وزارة الفلاحة في المملكة على تشجيع المزارعين على اعتماد الزرع المباشر للحبوب خصوصاً في سنوات الجفاف، وهي تقنية تدخل ضمن الزراعة الحافظة، وتمكن من الحفاظ على المياه المخزنة في التربة، بحسب الوزير. المصدر: "الشرق"
إقتصاد

الاتحاد الأوروبي يسعى لاستثمارات إضافية في المغرب تزامنا مع مونديال 2030
يسعى الاتحاد الأوروبي لزيادة الاستثمارات في المغرب مع قُرب استضافة كأس العالم 2030، إلى جانب الدولتين في الاتحاد إسبانيا والبرتغال، بحسب باتريشيا لومبارت كوزاك، سفيرة ورئيسة بعثة الاتحاد في المملكة. وقالت باتريشيا، خلال مقابلة مع "الشرق" على هامش المعرض الدولي للفلاحة بمدينة مكناس، إن العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الطرفين موسعة وإيجابية جداً، إذ يعتبر الاتحاد الشريك الأول للمغرب في صادراته ووارداته، ويعد المغرب المورّد الأول للاتحاد في مجال الخضراوات، والمورّد الثاني في مجال الفواكه ومنتجات البحر، حيث تجاوزت التجارة الثنائية بين الجانبين 60 مليار يورو العام الماضي وذلك في مقابلة مع "الشرق". ووفق باتريشيا، فإن "الشراكة رابحة للطرفين، وهي أيضاً مرفقة بالاستثمار"، حيث أضافت المسؤولة الأوروبية، أن الاتحاد هو المستثمر الأول في المغرب، حيث تشمل استثماراته قطاعات السيارات والطيران والنسيج والصناعة الغذائية، ونوهت بأن استضافة كأس العالم تفتح فرصاً هائلة للمستثمرين الأوروبيين في البنية التحتية، والتكنولوجيا، والخدمات.
إقتصاد

تحذير أوروبي جديد من التوت الأزرق المغربي
أعلنت السلطات الصحية البولندية، عبر نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف التابع للاتحاد الأوروبي (RASFF)، عن رصد مؤشرات على وجود فيروس "النوروفيروس" في شحنة من التوت الأزرق (بلوبيري) مصدرها المغرب، وفق إشعار صادر بتاريخ 18 أبريل 2025 تحت الرقم المرجعي 2025.2939. وأوضح الإشعار أن التنبيه يندرج ضمن فئة "الإخطارات المعلوماتية"، مما يعني أن الأمر لا يتعلق بحالة طارئة، بل بإجراء احترازي في إطار عمليات الرقابة الاعتيادية على السوق. وأكدت السلطات البولندية أن المؤشر رُصد خلال عملية "رقابة رسمية على السوق"، دون تسجيل أي حالات مرضية أو ظهور أعراض مرتبطة باستهلاك المنتج، كما لم يتم اتخاذ أي قرار بسحب الشحنة أو منع ترويجها حتى الآن. الإشعار الأوروبي شمل دولًا أخرى إلى جانب المغرب، من بينها ألمانيا وإسبانيا وبولندا، باعتبارها بلدان منشأ أو توزيع أو تشغيل للمنتج المعني. وأكد نظام RASFF أن هذه الإخطارات لا تمثل تأكيدًا نهائيًا على وجود تلوث، بل تندرج ضمن آليات تبادل المعلومات الوقائية بانتظار نتائج التحاليل المخبرية الدقيقة. ويُعتبر "النوروفيروس" من أبرز الفيروسات المسببة لالتهابات الجهاز الهضمي، وينتقل عبر الأغذية أو المياه الملوثة أو التلامس المباشر مع المصابين. وتبدأ أعراضه، مثل الغثيان والقيء والإسهال وآلام البطن، في الظهور عادةً خلال فترة تتراوح بين 12 و48 ساعة من الإصابة، وقد يشكل خطرا مضاعفا على كبار السن والأطفال والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة. وتتعامل أنظمة الرقابة الصحية الأوروبية بجدية مع مثل هذه الإشعارات، بهدف تعزيز حماية المستهلكين وضمان سلامة المنتجات الغذائية المتداولة في الأسواق.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة