معركة حامية بين الديمرقراطيين والجمهوريين لخلافة القاضية غينسبيرغ – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 18 أبريل 2025, 05:23

دولي

معركة حامية بين الديمرقراطيين والجمهوريين لخلافة القاضية غينسبيرغ


كشـ24 - وكالات نشر في: 20 سبتمبر 2020

زلزال سياسي حقيقي ذلك الذي شرب واشنطن مساء أول أمس الجمعة، حينما أ علن عن وفاة القاضية بالمحكمة العليا الأمريكية، روث بادر غينسبيرغ، بعد معاناة طويلة مع المرض. ذلك أن رحيلها شكل ضربة قاسية للتقدميين في البلاد، وذلك قبيل 50 يوما فقط من إجراء انتخابات رئاسية ستكون تاريخية.وبوفاة العميدة السابقة للمحكمة العليا، ستسنح الفرصة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولمجلس الشيوخ الذي يحظى الجمهوريون بأغلبية مقاعده، من أجل ضمان أغلبية من القضاة المحافظين داخل أعلى هيئة قضائية بالولايات المتحدة.وتنذر وفاة غيسنبيرغ، التي تولت منصبها منذ 1993، برجحان كفة اليمين الأمريكي خلال السنوات القادمة، بعدما كان التوازن سيد الموقف من خلال وجود أربعة قضاة عن المحافظين، وأربعة آخرين عن الليبراليين، برئاسة جون روبرتس الذي يضطلع بدور الحكم.وما إن تم إعلان وفاة غيسنبيرغ، حتى سارع رئيس الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ، السيناتور ميتش ماك-كونيل، إلى الإعلان عن سعيه لتأكيد كل الترشيحات إلى المحكمة العليا التي يقترحها الرئيس ترامب خلفا لغينسبيرغ، مؤكدا بذلك أسوأ مخاوف الديموقراطيين.وأثار هذا الإعلان حفيظة الديموقراطيين الذين لم يستسيغوا بعد سعي ماك-كونيل الحثيت، قبل أربع سنوات، من أجل التصدي لكل محاولات الرئيس السابق باراك أوباما من أجل تعيين خلف للقاضي أنطوان سكاليا في فبراير 2016.وكان ميتش ماك-كونيل اغتنم حينها تشكيل الأغلبية في مجلس الشيوخ، واحتج بأنه ليس بإمكان الرئيس تعيين قاض بالمحكمة العليا خلال سنة انتخابية، غير أن تحول موقفه، أول أمس الجمعة، لم يفاجئ خصومه السياسيين.وكان رد زعيم الأقلية الديموقراطية بمجلس الشيوخ، تشارلز شوماك، على ماك-كونيل أن تلا البيان الذي تقدم به الأخير سنة 2016 من ألفه إلى يائه.وأشار شومر، في تغريدة له على (تويتر)، إلى أنه ينبغي أن يكون للشعب الأمريكي دور في اختيار القاضي الجديد للمحكمة العليا، لذلك لا يجب شغل هذا المنصب حتى يكون لدينا رئيس جديد.وانضم الرئيس السابق، باراك أوباما، إلى حملة الضغط التي يشنها الديموقراطيون من أجل تأخير تعيين خلف للقاضية الراحلة، داعيا إلى اتباع " "عملية لايمكن التشكيك فيها".وكتب أوباما على منصة (ميديوم) أن "المبدأ الأساسي للقانون هو الإنصاف والاتساق"، لذا يجب أن يلتزم مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الحزب الجمهوري بنفس المعيار الآن.والأكيد أن الديمقراطيين في حاجة إلى أصوات أربعة أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ لمنع ترشيح حلف لغيسنبيرغ بالمحكمة العليا. وقد قالت اثنتان من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين بالفعل إنهما ستعارضان أي تعيين بالمحكمة قبل الانتخابات الرئاسية. ويتعلق الأمر هنا بكل من ليزا موركوفسكي من ألاسكا، وسوزان كولينز من ولاية مين.وحسب العديد من المراقبين، فإن بإمكان الديمقراطيين أن يلجؤوا لخيار آخر للضغط على رئيس مجلس الشيوخ، حيث يمكن لجو بايدن أن يهدد بأنه في حال فوزه في نونبر المقبل، سيلجأ إلى الرفع من عدد قضاة المحكمة العليا. وفي واقع الأمر، فإن الدستور الأمريكي لا يحد حاليا من عدد أعضاء هذه المحكمة، وهو الرقم الذي لم يبق ثابتا على مر تاريخ البلاد.وأوضح مساعد مدير معهد هينكلي للسياسات بجامعة يوتا، مورغان ليون كوتي، في حديث ل(سالت ليك تريبيون)، أن "الكثير من الجمهوريين سيكونون في وضعية صعبة".وتساءل ليون كوتي: "هل يفترض أن يلتزموا بالاتفاق الذي أرسوه قبل أربع سنوات؟ نحن نعلم أن لهؤلاء القضاة وقعا على مدى أجيال. علما أنه يمكن أن تكون هذه فرصتهم الأخيرة لتعيين وتثبيت قاض خلال سنوات، وهذا قد يؤثر" على الموقف الذي اتخذوه قبل أربع سنوات.الرئيس دونالد ترامب، الذي سبق وأكد في مناسبات عدة عدم ترك أي مقعد بالمحكمة العليا شاغرا خلال ولايته، لم يعلن، من جهته، أي مرشح لخلافة روث بادر غينسبورغ. لكن أيا تكن هوية ذاك أو تلك التي ستمثل مجلس الشيوخ، يبدو أن المعركة ستكون حامية الوطيس خلال انتخابات ستترك من دون شك أثرها في التاريخ الأمريكي الحافل بالتقلبات.

زلزال سياسي حقيقي ذلك الذي شرب واشنطن مساء أول أمس الجمعة، حينما أ علن عن وفاة القاضية بالمحكمة العليا الأمريكية، روث بادر غينسبيرغ، بعد معاناة طويلة مع المرض. ذلك أن رحيلها شكل ضربة قاسية للتقدميين في البلاد، وذلك قبيل 50 يوما فقط من إجراء انتخابات رئاسية ستكون تاريخية.وبوفاة العميدة السابقة للمحكمة العليا، ستسنح الفرصة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولمجلس الشيوخ الذي يحظى الجمهوريون بأغلبية مقاعده، من أجل ضمان أغلبية من القضاة المحافظين داخل أعلى هيئة قضائية بالولايات المتحدة.وتنذر وفاة غيسنبيرغ، التي تولت منصبها منذ 1993، برجحان كفة اليمين الأمريكي خلال السنوات القادمة، بعدما كان التوازن سيد الموقف من خلال وجود أربعة قضاة عن المحافظين، وأربعة آخرين عن الليبراليين، برئاسة جون روبرتس الذي يضطلع بدور الحكم.وما إن تم إعلان وفاة غيسنبيرغ، حتى سارع رئيس الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ، السيناتور ميتش ماك-كونيل، إلى الإعلان عن سعيه لتأكيد كل الترشيحات إلى المحكمة العليا التي يقترحها الرئيس ترامب خلفا لغينسبيرغ، مؤكدا بذلك أسوأ مخاوف الديموقراطيين.وأثار هذا الإعلان حفيظة الديموقراطيين الذين لم يستسيغوا بعد سعي ماك-كونيل الحثيت، قبل أربع سنوات، من أجل التصدي لكل محاولات الرئيس السابق باراك أوباما من أجل تعيين خلف للقاضي أنطوان سكاليا في فبراير 2016.وكان ميتش ماك-كونيل اغتنم حينها تشكيل الأغلبية في مجلس الشيوخ، واحتج بأنه ليس بإمكان الرئيس تعيين قاض بالمحكمة العليا خلال سنة انتخابية، غير أن تحول موقفه، أول أمس الجمعة، لم يفاجئ خصومه السياسيين.وكان رد زعيم الأقلية الديموقراطية بمجلس الشيوخ، تشارلز شوماك، على ماك-كونيل أن تلا البيان الذي تقدم به الأخير سنة 2016 من ألفه إلى يائه.وأشار شومر، في تغريدة له على (تويتر)، إلى أنه ينبغي أن يكون للشعب الأمريكي دور في اختيار القاضي الجديد للمحكمة العليا، لذلك لا يجب شغل هذا المنصب حتى يكون لدينا رئيس جديد.وانضم الرئيس السابق، باراك أوباما، إلى حملة الضغط التي يشنها الديموقراطيون من أجل تأخير تعيين خلف للقاضية الراحلة، داعيا إلى اتباع " "عملية لايمكن التشكيك فيها".وكتب أوباما على منصة (ميديوم) أن "المبدأ الأساسي للقانون هو الإنصاف والاتساق"، لذا يجب أن يلتزم مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الحزب الجمهوري بنفس المعيار الآن.والأكيد أن الديمقراطيين في حاجة إلى أصوات أربعة أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ لمنع ترشيح حلف لغيسنبيرغ بالمحكمة العليا. وقد قالت اثنتان من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين بالفعل إنهما ستعارضان أي تعيين بالمحكمة قبل الانتخابات الرئاسية. ويتعلق الأمر هنا بكل من ليزا موركوفسكي من ألاسكا، وسوزان كولينز من ولاية مين.وحسب العديد من المراقبين، فإن بإمكان الديمقراطيين أن يلجؤوا لخيار آخر للضغط على رئيس مجلس الشيوخ، حيث يمكن لجو بايدن أن يهدد بأنه في حال فوزه في نونبر المقبل، سيلجأ إلى الرفع من عدد قضاة المحكمة العليا. وفي واقع الأمر، فإن الدستور الأمريكي لا يحد حاليا من عدد أعضاء هذه المحكمة، وهو الرقم الذي لم يبق ثابتا على مر تاريخ البلاد.وأوضح مساعد مدير معهد هينكلي للسياسات بجامعة يوتا، مورغان ليون كوتي، في حديث ل(سالت ليك تريبيون)، أن "الكثير من الجمهوريين سيكونون في وضعية صعبة".وتساءل ليون كوتي: "هل يفترض أن يلتزموا بالاتفاق الذي أرسوه قبل أربع سنوات؟ نحن نعلم أن لهؤلاء القضاة وقعا على مدى أجيال. علما أنه يمكن أن تكون هذه فرصتهم الأخيرة لتعيين وتثبيت قاض خلال سنوات، وهذا قد يؤثر" على الموقف الذي اتخذوه قبل أربع سنوات.الرئيس دونالد ترامب، الذي سبق وأكد في مناسبات عدة عدم ترك أي مقعد بالمحكمة العليا شاغرا خلال ولايته، لم يعلن، من جهته، أي مرشح لخلافة روث بادر غينسبورغ. لكن أيا تكن هوية ذاك أو تلك التي ستمثل مجلس الشيوخ، يبدو أن المعركة ستكون حامية الوطيس خلال انتخابات ستترك من دون شك أثرها في التاريخ الأمريكي الحافل بالتقلبات.



اقرأ أيضاً
استمرار التحقيق في قضية دوروف بفرنسا
قال محامي مؤسس تطبيق "تلغرام" بافل دوروف لوكالة "نوفوستي" إن التحقيق في القضية المرفوعة ضده في فرنسا لا يزال مستمرا، لكن الأمور "تتحسن أكثر فأكثر". ورفض المحامي التعليق على مكان تواجد رجل الأعمال الذي غادر فرنسا، 15 مارس، إلى دبي. وردا على سؤال ما إذا كان دوروف ملزما بالعودة إلى فرنسا، قال المحامي: "لا توجد أي مشاكل مع القضاء الفرنسي، ويمكنكم استخلاص الاستنتاجات اللازمة من هذا". وكانت المراجعة القضائية في السابق تتطلب من دوروف الحضور إلى مركز الشرطة في مكان إقامته مرتين في الأسبوع. وفي مارس، أفاد مكتب المدعي العام في باريس أيضا أن موعد محاكمة رجل الأعمال لم يتم تحديده بعد. وقد تم اعتقال بافل دوروف في مطار لو بورجيه، 24 أغسطس 2024، ما أثار انتقادات عامة واسعة النطاق في عدد من البلدان. وفي فرنسا يواجه دوروف عشر جرائم وجنح جنائية، وقد يواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات في السجن. وفي مساء يوم 28 أغسطس أطلق سراح دوروف بكفالة قدرها 5 ملايين يورو، ومنع من مغادرة الأراضي الفرنسية. في أوائل شهر ديسمبر تم استجواب دوروف للمرة الأولى في إطار القضية من قبل قاضي التحقيق، واستغرق الاستجواب 10 ساعات. وقال دوروف نفسه إنه يعتبر أسئلة السلطات الفرنسية مفاجئة بالنظر إلى الإجراءات التي اتخذتها الخدمة لمكافحة التهديدات على المنصة. وقال أيضا إنه ساهم منذ فترة طويلة في إنشاء خط ساخن بين "تلغرام" والسلطات الفرنسية لمكافحة الإرهاب في البلاد. وأشار إلى أنه إذا كانت لأي دولة مطالبات ضد منصات مثل "تلغرام"، فيجب عليها مقاضاة الخدمة نفسها، بدلا من مقاضاة رئيسها.
دولي

ترامب يمنع خطة إسرائيلية لضرب منشآت نووية إيرانية
منع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خطة إسرائيلية لضرب مواقع نووية إيرانية، على ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، في وقت تسعى واشنطن للتوصل إلى اتفاقية مع طهران حول برنامجها النووي.وكشف مسؤولون في إدارة ترامب لصحيفة نيويورك تايمز، أن إسرائيل طلبت مساعدة واشنطن لشن هجوم على منشآت نووية إيرانية في ماي. وبحسب الصحيفة كانت الخطة قيد الدراسة لأشهر. لكن خلال زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للبيت الأبيض الأسبوع الماضي، أبلغ ترامب الإسرائيليين أنه لن يدعم أي هجوم. وفي المقابل أعلن الرئيس إجراء محادثات مباشرة مع طهران.
دولي

ترامب يعتزم اقتطاع 40 مليار دولار من ميزانية وزارة الصحة
أفادت صحيفة واشنطن بوست نقلاً عن وثيقة رسمية أنّ إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعتزم اقتطاع 40 مليار دولار من ميزانية وزارة الصحة.ولا تزال هذه التخفيضات المقترحة في مراحلها الأولية وهي بحاجة لأن يتمّ إقرارها في الكونغرس. وتندرج هذه الاقتطاعات في إطار خطة ترشيد الإنفاق الفيدرالي التي عهد الرئيس دونالد ترامب بتنفيذها إلى الملياردير إيلون ماسك.ومن المقرر أن تطال التخفيضات المقترحة ميزانية الوزارة للسنة المالية 2026 التي لم يقرّها الكونغرس بعد. وتشمل الاقتطاعات المقترحة وهي بقيمة 40 مليار دولار شقاً من ميزانية الوزارة وصلت قيمته في السنة المالية 2024 إلى 121 مليار دولار. ويعني هذا الأمر أن الخفض المقترح سيكون بنسبة الثُلث. وتبلغ الميزانية الإجمالية لوزارة الصحة نحو 1.8 تريليون دولار، يمثّل القسم الأكبر منها نفقات إلزامية ترتبط إلى حدّ بعيد ببرنامجي ميديكير وميديكيد للتأمين الصحي العام.وفي مارس، أطلقت إدارة ترامب عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق لوزارة الصحة شملت تسريح ما يقرب من ربُع موظفيها. وطالت عمليات التسريح موظفي العديد من الإدارات والوكالات التي تشرف عليها الوزارة، بما في ذلك هيئات مسؤولة عن الاستجابة للأوبئة وإصدار التراخيص للأدوية الجديدة.لكنّ خطة الاقتطاعات المقترحة التي اطّلعت عليها واشنطن بوست تمضي إلى أبعد من ذلك، إذ إنها تقرن خفض الميزانية 'بإصلاح عميق وإعادة هيكلة لوكالات الصحة والخدمات الإنسانية'.وتتضمن الخطة، وفق الصحيفة، دمج فروع متعددة للمعاهد الوطنية للصحة وإلغاء برامج مصمّمة لتحسين فرص الحصول على الرعاية الصحية في المناطق الريفية.
دولي

أحمد الشرع ضمن قائمة “تايم” للشخصيات المئة الأكثر تأثيرا في العالم
صنفت مجلة "تايم" الأمريكية الرئيس السوري أحمد الشرع ضمن قائمة "Time100" للشخصيات المئة الأكثر تأثيرا لعام 2025. وقالت مجلة "Time" في مقال لها أمس الأربعاء "في ديسمبر الماضي، وبعد سنوات من بناء فصيل مسلح قوي (هيئة تحرير الشام) المصنفة دوليا كجماعة إرهابية، أطاح أحمد الشرع وتحالفه بحكومة بشار الأسد الوحشية في سوريا". وأضافت "كان الشرع، ذو الصوت الهادئ، متحالفا سابقا مع تنظيم القاعدة ثم داعش، وقاتل كلا التنظيمين بشراسة لضمان استجابة مقاتليه له. ومؤخرا، شكل تحالفات مع مسلحين سوريين آخرين، وحصل على دعم تركي، كما أسس دويلة محافظة دينيا في شمال غرب سوريا حكمت بفعالية، وتواصلت مع الأقليات، فلهزيمة الأسد، أدرك الشرع الطموح أنه يجب أن يصبح قائدا سياسيا إلى جانب كونه قوة عسكرية". وذكرت الصحيفة أن "الشرع، الرئيس المؤقت لسوريا بأكملها، يوازن بين المتشددين الذين قادهم سابقا والسوريين الليبراليين الذين شعروا بالارتياح لرحيل الأسد". وفي 29 يناير 2025 قامت إدارة العمليات العسكرية في سوريا، بتعيين قائدها أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية. كما فوضته بتشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقالية يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم ودخوله حيز التنفيذ.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 18 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة