زايد يكتب: صوتوا لحماد القباج ضدا على الكلاب والأنجاس وأعداء الدين.. فالطريق إلى الجنة تمر على جليز في مراكش..!
كشـ24
نشر في: 29 أغسطس 2016 كشـ24
نعم الاختيار. وقد حان الوقت لمكافأة الشيخ السلفي حماد القباج على خدماته الكثيرة التي قدمها لحزب العدالة والتنمية. وما لم يتجرأ بنكيران على النطق به. وما لم يقله أحد في التوحيد والإصلاح، قاله حماد القباج بثقة، ودون لف ودوران.
قال في الانتخابات السابقة إنه يعتبر حزب العدالة والتنمية الأصلح الذي يجب التصويت له. بل ذهب أبعد من هذا. ذهب إلى ما يخيفنا من الإسلاميين. ذهب إلى المحظور.
وأقر بأنه من الواجب شرعا التعاون مع العدالة والتنمية. وهذا يعني ما يعنيه، ويعني الآخرين، والأحزاب الأخرى، والمصير الذي ينتظر من لم يصوت لهم. ولم يقل حماد القباج مصيرهم هو جهنم. ولم يقل عنهم كفار
لكنه صرح بأن التعاون مع العدالة والتنمية واجب شرعا، وأن حزب الأصالة والمعاصرة”يعلن الحرب على الدين الإسلامي”. وهذا يعني أن الانتخابات هي حرب بين المؤمنين والكفار. هو لم يقل هذا، لكنه قاله، وقال بعظمة لسانه إنه واجب شرعا. وكان لابد أن يكافئوا الرجل.
وها هم يرشحونه في مراكش، مقابل تلك الخدمات الجليلة التي قدمها لهم في السنوات الأخيرة. ما لم يجرؤوا على قوله، قاله هو، وأنقذهم من الورطة. وليس من الأخلاق في شيء أن لا يشكروه. وهذه هي طريقتهم في الشكر.
ولو كان شاكرهم ومادحهم متطرفا وشتاما ومكفرا، فإنهم في العدالة والتنمية لا ينسون من أسدى لهم خدمة. القضية هنا تتعلق بالأخلاق وبالمبدأ، والعدالة والتنمية، كما يعرف الجميع حزب مبدئي، والأخلاق بالنسبة إليه مهمة. ولا أفضل من حماد القباج.
ولا أفضل من دافع عن فضيحة شاطىء القمقوم أفضل منه. ولذلك فطبيعي أن يختاروه من بين كل السلفيين، لأنه ضروري لهم في هذه المرحلة، وهم محتاجون إلى كل الأصوات. وما أكثر أصوات دور القرآن.
وما أكثر الأصوات المكفرة للآخرين المختلفين في هذا البلد الجميل. وما أكثر السلفيين الذين يتكيفون مع كل التيارات والأحزاب، وكل حزب يقطف منهم وردة. نعم الاختيار، ونعم الترشيح.
فحماد القباج تغير كثيرا، وبعد أن كان رافضا للانتخابات والديمقراطية، التي اخترعها البشر، ها هو يترشح، ويتحول إلى ديمقراطي. وهو اليوم مع الحوار، ومع الاختلاف.
لكنه لم يتعود بعد على دوره الجديد، وفي معظم ما يكتبه، وهو يتحاور ويمارس الاختلاف، ينسى، ويصف الآخرين بالكلاب. والكلاب الوالغة. وهذا بحكم التعود.
ومع الوقت سيندمج، ولن يصف الناس بالكلاب. ولن يقول لأي حزب يا عدو الدين. ولمن أراد أن يتأكد أن العدالة والتنمية قام بالاختيار الموفق، ورشح الرجل المناسب في المكان المناسب، فليقم بجولة في صفحته الخاصة، وليقرأ ما يكتبه، وما يكتبه الأنصار من تعليقات، وهم دون شك من سيصوتون للعدالة والتنمية.
ولن تجدوا إلا الكلام العطر ولن تجدوا إلى الدرر وعويل العلمانيين الأنجاس والأحزاب الكافرة والقردة والكلاب
فصوتوا أيها المراكشيون لمرشح العدالة والتنمية الشيخ السلفي حماد القباج صوتوا له وإلا مصيركم جهنم صوتوا له ضدا على الكلاب والأنجاس
صوتوا للاعتدال والوسطية صوتوا يا كلاب يا أنجاس يا حيوانات لتنقذوا أنفسكم
فالطريق إلى الجنة تمر على جليز في مراكش وموعدنا في موقعة الحملة الانتخابية لنهزم المشركين
والمتخلفين عن واجبهم الشرعي المتمثل في التصويت لحزب العدالة والتنمية يا له من اختيار فعلا فعلا ضربة معلم.
نعم الاختيار. وقد حان الوقت لمكافأة الشيخ السلفي حماد القباج على خدماته الكثيرة التي قدمها لحزب العدالة والتنمية. وما لم يتجرأ بنكيران على النطق به. وما لم يقله أحد في التوحيد والإصلاح، قاله حماد القباج بثقة، ودون لف ودوران.
قال في الانتخابات السابقة إنه يعتبر حزب العدالة والتنمية الأصلح الذي يجب التصويت له. بل ذهب أبعد من هذا. ذهب إلى ما يخيفنا من الإسلاميين. ذهب إلى المحظور.
وأقر بأنه من الواجب شرعا التعاون مع العدالة والتنمية. وهذا يعني ما يعنيه، ويعني الآخرين، والأحزاب الأخرى، والمصير الذي ينتظر من لم يصوت لهم. ولم يقل حماد القباج مصيرهم هو جهنم. ولم يقل عنهم كفار
لكنه صرح بأن التعاون مع العدالة والتنمية واجب شرعا، وأن حزب الأصالة والمعاصرة”يعلن الحرب على الدين الإسلامي”. وهذا يعني أن الانتخابات هي حرب بين المؤمنين والكفار. هو لم يقل هذا، لكنه قاله، وقال بعظمة لسانه إنه واجب شرعا. وكان لابد أن يكافئوا الرجل.
وها هم يرشحونه في مراكش، مقابل تلك الخدمات الجليلة التي قدمها لهم في السنوات الأخيرة. ما لم يجرؤوا على قوله، قاله هو، وأنقذهم من الورطة. وليس من الأخلاق في شيء أن لا يشكروه. وهذه هي طريقتهم في الشكر.
ولو كان شاكرهم ومادحهم متطرفا وشتاما ومكفرا، فإنهم في العدالة والتنمية لا ينسون من أسدى لهم خدمة. القضية هنا تتعلق بالأخلاق وبالمبدأ، والعدالة والتنمية، كما يعرف الجميع حزب مبدئي، والأخلاق بالنسبة إليه مهمة. ولا أفضل من حماد القباج.
ولا أفضل من دافع عن فضيحة شاطىء القمقوم أفضل منه. ولذلك فطبيعي أن يختاروه من بين كل السلفيين، لأنه ضروري لهم في هذه المرحلة، وهم محتاجون إلى كل الأصوات. وما أكثر أصوات دور القرآن.
وما أكثر الأصوات المكفرة للآخرين المختلفين في هذا البلد الجميل. وما أكثر السلفيين الذين يتكيفون مع كل التيارات والأحزاب، وكل حزب يقطف منهم وردة. نعم الاختيار، ونعم الترشيح.
فحماد القباج تغير كثيرا، وبعد أن كان رافضا للانتخابات والديمقراطية، التي اخترعها البشر، ها هو يترشح، ويتحول إلى ديمقراطي. وهو اليوم مع الحوار، ومع الاختلاف.
لكنه لم يتعود بعد على دوره الجديد، وفي معظم ما يكتبه، وهو يتحاور ويمارس الاختلاف، ينسى، ويصف الآخرين بالكلاب. والكلاب الوالغة. وهذا بحكم التعود.
ومع الوقت سيندمج، ولن يصف الناس بالكلاب. ولن يقول لأي حزب يا عدو الدين. ولمن أراد أن يتأكد أن العدالة والتنمية قام بالاختيار الموفق، ورشح الرجل المناسب في المكان المناسب، فليقم بجولة في صفحته الخاصة، وليقرأ ما يكتبه، وما يكتبه الأنصار من تعليقات، وهم دون شك من سيصوتون للعدالة والتنمية.
ولن تجدوا إلا الكلام العطر ولن تجدوا إلى الدرر وعويل العلمانيين الأنجاس والأحزاب الكافرة والقردة والكلاب
فصوتوا أيها المراكشيون لمرشح العدالة والتنمية الشيخ السلفي حماد القباج صوتوا له وإلا مصيركم جهنم صوتوا له ضدا على الكلاب والأنجاس
صوتوا للاعتدال والوسطية صوتوا يا كلاب يا أنجاس يا حيوانات لتنقذوا أنفسكم
فالطريق إلى الجنة تمر على جليز في مراكش وموعدنا في موقعة الحملة الانتخابية لنهزم المشركين
والمتخلفين عن واجبهم الشرعي المتمثل في التصويت لحزب العدالة والتنمية يا له من اختيار فعلا فعلا ضربة معلم.