“جلسة سرية” تحسم مصير العقوبات الأمريكية إثر مقتل خاشقجي – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 18 أبريل 2025, 06:35

دولي

“جلسة سرية” تحسم مصير العقوبات الأمريكية إثر مقتل خاشقجي


كشـ24 - وكالات نشر في: 26 فبراير 2019

كشف رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، جيم ريش، عن أن الكونغرس يستعد لعقد "جلسة سرية" لحسم مصير العقوبات الأمريكية على السعودية، بسبب مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، والحرب على اليمن.ونقلت وكالة "رويترز" تصريحات عن ريش، رفض فيها التصريح حول طبيعة القرار المرتقب من مجلس الشيوخ الأمريكي بشأن تطبيق عقوبات على السعودية.وقال رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي: "إدارة ترامب تتواصل معي بصفتي رئيس للجنة، وتنقل لي كافة المعلومات المتعلقة بجريمة مقتل خاشقجي".وتابع: "استلمت عدد من التقارير الموجزة حول تلك القضية، وعقدت لقاءات عدة مع البيت الأبيض والخارجية الأمريكية وأجهزة الاستخبارات المختلفة".ومضى: "اتخذت إدارة ترامب قرارا جيدا بإعلان 17 مسؤولا عن جريمة مقتل الصحفي السعودي، وفرض عقوبات عليهم، لكن التحقيقات لم تنته بعد".واستطرد : سنعقد جلسة سرية مغلقة، خلال الأسبوع الجاري مع إدارة ترامب، سنحسم خلالها إمكانية تطبيق قانون ماغنيتسكي لتطبيق عقوبات ومحاسبة المسؤولين عن قتل خاشقجي وانتهاكات حقوق الإنسان بشكل عام في المملكة العربية السعودية.وكان أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي قد قالوا إن إفادة قدمتها إدارة الرئيس، دونالد ترامب، لم تغير آراءهم في ضرورة ممارسة ضغوط على السعودية بسبب اغتيال الصحفي جمال خاشقجي وسلوكها في حرب اليمن.وذكرت وكالة "رويترز" أن أعضاء من مجلس الشيوخ توقعوا أن يجري المجلس تصويتا قريبا ربما الأسبوع المقبل بشأن إنهاء دور الولايات المتحدة في اليمن.ولفتت الوكالة إلى أن مسؤولين من وزارتي الخارجية والدفاع الأمريكيتين عقدوا اجتماعا مغلقا مع أعضاء في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، أمس الاثنين، لمناقشة الوضع في اليمن وسط غضب في الكونغرس منذ أشهر إزاء السعودية.وقال كريس ميرفي، العضو الديمقراطي بمجلس الشيوخ، للصحفيين بعد الاستماع للإفادة "لا أظن أنهم استمالوا أي قلوب أو عقول".وباتت قضية خاشقجي منذ 2 أكتوبر الماضي، من بين الأبرز والأكثر تداولا على الأجندة الدولية.وبعد 18 يوما من التفسيرات المتضاربة، أعلنت الرياض مقتل خاشقجي دخل قنصليتها في إسطنبول إثر "شجار" مع أشخاص سعوديين، وتوقيف 18 مواطنا في إطار التحقيقات، دون الكشف عن مكان الجثة.ومنتصف نوفمبر الماضي، أعلنت النيابة العامة السعودية أن من أمر بالقتل هو رئيس فريق التفاوض معه (دون ذكر اسمه).وفي 3 يناير 2018، أعلنت النيابة العامة السعودية عقد أولى جلسات محاكمة مدانين في القضية، إلا أن الأمم المتحدة اعتبرت المحاكمة غير كافية، وجددت مطالبتها بإجراء تحقيق "شفاف وشامل.كما قال وزير الخارجية الأمريكية، مايك بومبيو، إن الولايات المتحدة، ستواصل اتخاذ مزيد من الإجراءات وتواصل تحقيقها في مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي.وقال بومبيو في تصريحات أثناء زيارة للمجر: "أمريكا لا تتستر على جريمة قتل"، مضيفا أن الولايات المتحدة ستتخذ المزيد من الإجراءات لمحاسبة كل المسؤولين عن وفاة خاشقجي، وفقا لـ"رويترز".وكانت الأمم المتحدة، قد أكدت في بيان لها، الخميس الماضي، أن "المملكة العربية السعودية قوضت بشدة، جهود تركيا للتحقيق في مقتل خاشقجي بقنصلية المملكة في إسطنبول".وقالت محققة الأمم المتحدة، كالامارد، إن فريقها أطلع على بعض المواد الصوتية المروعة بشأن قتل خاشقجي، التي حصلت عليها وكالة المخابرات التركية، وتابعت أنها طلبت السماح لها بزيارة رسمية للسعودية، وأن لديها بواعث قلق شديد حول نزاهة إجراءات محاكمة 11 شخصا هناك، بشأن مقتل خاشقجي. ودعت محققة الأمم المتحدة، أي شخص لديه معلومات أخرى حول مقتل خاشقجي، إلى تقديمها، قبل أن ترفع تقريرها في يونيو المقبل، والذي سيقدم توصيات بشأن المحاسبة.وطالب عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين والديمقراطيين، بإجراءات تلزم ترامب تقديم نتائج تحركاته بشأن اختفاء خاشقجي، إلى الكونغرس خلال 120 يوما.

كشف رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، جيم ريش، عن أن الكونغرس يستعد لعقد "جلسة سرية" لحسم مصير العقوبات الأمريكية على السعودية، بسبب مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، والحرب على اليمن.ونقلت وكالة "رويترز" تصريحات عن ريش، رفض فيها التصريح حول طبيعة القرار المرتقب من مجلس الشيوخ الأمريكي بشأن تطبيق عقوبات على السعودية.وقال رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي: "إدارة ترامب تتواصل معي بصفتي رئيس للجنة، وتنقل لي كافة المعلومات المتعلقة بجريمة مقتل خاشقجي".وتابع: "استلمت عدد من التقارير الموجزة حول تلك القضية، وعقدت لقاءات عدة مع البيت الأبيض والخارجية الأمريكية وأجهزة الاستخبارات المختلفة".ومضى: "اتخذت إدارة ترامب قرارا جيدا بإعلان 17 مسؤولا عن جريمة مقتل الصحفي السعودي، وفرض عقوبات عليهم، لكن التحقيقات لم تنته بعد".واستطرد : سنعقد جلسة سرية مغلقة، خلال الأسبوع الجاري مع إدارة ترامب، سنحسم خلالها إمكانية تطبيق قانون ماغنيتسكي لتطبيق عقوبات ومحاسبة المسؤولين عن قتل خاشقجي وانتهاكات حقوق الإنسان بشكل عام في المملكة العربية السعودية.وكان أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي قد قالوا إن إفادة قدمتها إدارة الرئيس، دونالد ترامب، لم تغير آراءهم في ضرورة ممارسة ضغوط على السعودية بسبب اغتيال الصحفي جمال خاشقجي وسلوكها في حرب اليمن.وذكرت وكالة "رويترز" أن أعضاء من مجلس الشيوخ توقعوا أن يجري المجلس تصويتا قريبا ربما الأسبوع المقبل بشأن إنهاء دور الولايات المتحدة في اليمن.ولفتت الوكالة إلى أن مسؤولين من وزارتي الخارجية والدفاع الأمريكيتين عقدوا اجتماعا مغلقا مع أعضاء في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، أمس الاثنين، لمناقشة الوضع في اليمن وسط غضب في الكونغرس منذ أشهر إزاء السعودية.وقال كريس ميرفي، العضو الديمقراطي بمجلس الشيوخ، للصحفيين بعد الاستماع للإفادة "لا أظن أنهم استمالوا أي قلوب أو عقول".وباتت قضية خاشقجي منذ 2 أكتوبر الماضي، من بين الأبرز والأكثر تداولا على الأجندة الدولية.وبعد 18 يوما من التفسيرات المتضاربة، أعلنت الرياض مقتل خاشقجي دخل قنصليتها في إسطنبول إثر "شجار" مع أشخاص سعوديين، وتوقيف 18 مواطنا في إطار التحقيقات، دون الكشف عن مكان الجثة.ومنتصف نوفمبر الماضي، أعلنت النيابة العامة السعودية أن من أمر بالقتل هو رئيس فريق التفاوض معه (دون ذكر اسمه).وفي 3 يناير 2018، أعلنت النيابة العامة السعودية عقد أولى جلسات محاكمة مدانين في القضية، إلا أن الأمم المتحدة اعتبرت المحاكمة غير كافية، وجددت مطالبتها بإجراء تحقيق "شفاف وشامل.كما قال وزير الخارجية الأمريكية، مايك بومبيو، إن الولايات المتحدة، ستواصل اتخاذ مزيد من الإجراءات وتواصل تحقيقها في مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي.وقال بومبيو في تصريحات أثناء زيارة للمجر: "أمريكا لا تتستر على جريمة قتل"، مضيفا أن الولايات المتحدة ستتخذ المزيد من الإجراءات لمحاسبة كل المسؤولين عن وفاة خاشقجي، وفقا لـ"رويترز".وكانت الأمم المتحدة، قد أكدت في بيان لها، الخميس الماضي، أن "المملكة العربية السعودية قوضت بشدة، جهود تركيا للتحقيق في مقتل خاشقجي بقنصلية المملكة في إسطنبول".وقالت محققة الأمم المتحدة، كالامارد، إن فريقها أطلع على بعض المواد الصوتية المروعة بشأن قتل خاشقجي، التي حصلت عليها وكالة المخابرات التركية، وتابعت أنها طلبت السماح لها بزيارة رسمية للسعودية، وأن لديها بواعث قلق شديد حول نزاهة إجراءات محاكمة 11 شخصا هناك، بشأن مقتل خاشقجي. ودعت محققة الأمم المتحدة، أي شخص لديه معلومات أخرى حول مقتل خاشقجي، إلى تقديمها، قبل أن ترفع تقريرها في يونيو المقبل، والذي سيقدم توصيات بشأن المحاسبة.وطالب عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين والديمقراطيين، بإجراءات تلزم ترامب تقديم نتائج تحركاته بشأن اختفاء خاشقجي، إلى الكونغرس خلال 120 يوما.



اقرأ أيضاً
استمرار التحقيق في قضية دوروف بفرنسا
قال محامي مؤسس تطبيق "تلغرام" بافل دوروف لوكالة "نوفوستي" إن التحقيق في القضية المرفوعة ضده في فرنسا لا يزال مستمرا، لكن الأمور "تتحسن أكثر فأكثر". ورفض المحامي التعليق على مكان تواجد رجل الأعمال الذي غادر فرنسا، 15 مارس، إلى دبي. وردا على سؤال ما إذا كان دوروف ملزما بالعودة إلى فرنسا، قال المحامي: "لا توجد أي مشاكل مع القضاء الفرنسي، ويمكنكم استخلاص الاستنتاجات اللازمة من هذا". وكانت المراجعة القضائية في السابق تتطلب من دوروف الحضور إلى مركز الشرطة في مكان إقامته مرتين في الأسبوع. وفي مارس، أفاد مكتب المدعي العام في باريس أيضا أن موعد محاكمة رجل الأعمال لم يتم تحديده بعد. وقد تم اعتقال بافل دوروف في مطار لو بورجيه، 24 أغسطس 2024، ما أثار انتقادات عامة واسعة النطاق في عدد من البلدان. وفي فرنسا يواجه دوروف عشر جرائم وجنح جنائية، وقد يواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات في السجن. وفي مساء يوم 28 أغسطس أطلق سراح دوروف بكفالة قدرها 5 ملايين يورو، ومنع من مغادرة الأراضي الفرنسية. في أوائل شهر ديسمبر تم استجواب دوروف للمرة الأولى في إطار القضية من قبل قاضي التحقيق، واستغرق الاستجواب 10 ساعات. وقال دوروف نفسه إنه يعتبر أسئلة السلطات الفرنسية مفاجئة بالنظر إلى الإجراءات التي اتخذتها الخدمة لمكافحة التهديدات على المنصة. وقال أيضا إنه ساهم منذ فترة طويلة في إنشاء خط ساخن بين "تلغرام" والسلطات الفرنسية لمكافحة الإرهاب في البلاد. وأشار إلى أنه إذا كانت لأي دولة مطالبات ضد منصات مثل "تلغرام"، فيجب عليها مقاضاة الخدمة نفسها، بدلا من مقاضاة رئيسها.
دولي

ترامب يمنع خطة إسرائيلية لضرب منشآت نووية إيرانية
منع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خطة إسرائيلية لضرب مواقع نووية إيرانية، على ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، في وقت تسعى واشنطن للتوصل إلى اتفاقية مع طهران حول برنامجها النووي.وكشف مسؤولون في إدارة ترامب لصحيفة نيويورك تايمز، أن إسرائيل طلبت مساعدة واشنطن لشن هجوم على منشآت نووية إيرانية في ماي. وبحسب الصحيفة كانت الخطة قيد الدراسة لأشهر. لكن خلال زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للبيت الأبيض الأسبوع الماضي، أبلغ ترامب الإسرائيليين أنه لن يدعم أي هجوم. وفي المقابل أعلن الرئيس إجراء محادثات مباشرة مع طهران.
دولي

ترامب يعتزم اقتطاع 40 مليار دولار من ميزانية وزارة الصحة
أفادت صحيفة واشنطن بوست نقلاً عن وثيقة رسمية أنّ إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعتزم اقتطاع 40 مليار دولار من ميزانية وزارة الصحة.ولا تزال هذه التخفيضات المقترحة في مراحلها الأولية وهي بحاجة لأن يتمّ إقرارها في الكونغرس. وتندرج هذه الاقتطاعات في إطار خطة ترشيد الإنفاق الفيدرالي التي عهد الرئيس دونالد ترامب بتنفيذها إلى الملياردير إيلون ماسك.ومن المقرر أن تطال التخفيضات المقترحة ميزانية الوزارة للسنة المالية 2026 التي لم يقرّها الكونغرس بعد. وتشمل الاقتطاعات المقترحة وهي بقيمة 40 مليار دولار شقاً من ميزانية الوزارة وصلت قيمته في السنة المالية 2024 إلى 121 مليار دولار. ويعني هذا الأمر أن الخفض المقترح سيكون بنسبة الثُلث. وتبلغ الميزانية الإجمالية لوزارة الصحة نحو 1.8 تريليون دولار، يمثّل القسم الأكبر منها نفقات إلزامية ترتبط إلى حدّ بعيد ببرنامجي ميديكير وميديكيد للتأمين الصحي العام.وفي مارس، أطلقت إدارة ترامب عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق لوزارة الصحة شملت تسريح ما يقرب من ربُع موظفيها. وطالت عمليات التسريح موظفي العديد من الإدارات والوكالات التي تشرف عليها الوزارة، بما في ذلك هيئات مسؤولة عن الاستجابة للأوبئة وإصدار التراخيص للأدوية الجديدة.لكنّ خطة الاقتطاعات المقترحة التي اطّلعت عليها واشنطن بوست تمضي إلى أبعد من ذلك، إذ إنها تقرن خفض الميزانية 'بإصلاح عميق وإعادة هيكلة لوكالات الصحة والخدمات الإنسانية'.وتتضمن الخطة، وفق الصحيفة، دمج فروع متعددة للمعاهد الوطنية للصحة وإلغاء برامج مصمّمة لتحسين فرص الحصول على الرعاية الصحية في المناطق الريفية.
دولي

أحمد الشرع ضمن قائمة “تايم” للشخصيات المئة الأكثر تأثيرا في العالم
صنفت مجلة "تايم" الأمريكية الرئيس السوري أحمد الشرع ضمن قائمة "Time100" للشخصيات المئة الأكثر تأثيرا لعام 2025. وقالت مجلة "Time" في مقال لها أمس الأربعاء "في ديسمبر الماضي، وبعد سنوات من بناء فصيل مسلح قوي (هيئة تحرير الشام) المصنفة دوليا كجماعة إرهابية، أطاح أحمد الشرع وتحالفه بحكومة بشار الأسد الوحشية في سوريا". وأضافت "كان الشرع، ذو الصوت الهادئ، متحالفا سابقا مع تنظيم القاعدة ثم داعش، وقاتل كلا التنظيمين بشراسة لضمان استجابة مقاتليه له. ومؤخرا، شكل تحالفات مع مسلحين سوريين آخرين، وحصل على دعم تركي، كما أسس دويلة محافظة دينيا في شمال غرب سوريا حكمت بفعالية، وتواصلت مع الأقليات، فلهزيمة الأسد، أدرك الشرع الطموح أنه يجب أن يصبح قائدا سياسيا إلى جانب كونه قوة عسكرية". وذكرت الصحيفة أن "الشرع، الرئيس المؤقت لسوريا بأكملها، يوازن بين المتشددين الذين قادهم سابقا والسوريين الليبراليين الذين شعروا بالارتياح لرحيل الأسد". وفي 29 يناير 2025 قامت إدارة العمليات العسكرية في سوريا، بتعيين قائدها أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية. كما فوضته بتشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقالية يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم ودخوله حيز التنفيذ.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 18 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة