أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدرهم ليومه الثلاثاء – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 17 أبريل 2025, 18:04

إقتصاد

أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدرهم ليومه الثلاثاء


كشـ24 - وكالات نشر في: 27 نوفمبر 2018

في ما يلي أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدرهم، ليومه الثلاثاء 27 نونبر 2018، حسب بنك المغرب:العملات الشراء من الزبناء البيع للزبناء======================1 أورو 10,3976 .............11,49201 دولار أمريكي 9,18750 ............... 10,15471 دولار كندي 6,92980 ...............7,659201 جنيه إسترليني 11,7260 ............... 12,9600100كرونة دانمركية 139,360 ............... 154,020100 كرونة نرويجية 106,820 .............. 118,060100 كرونة سويدية 100,910 ................ 111,5301 فرنك سويسري 9,19310.............10,1610100 ين ياباني 8,09330 ..............8,945301 دينار كويتي 30,1920 .............33,37001 ريال سعودي 2,44860 .............2,706401 درهم إماراتي 2,50140 ............. 2,766401 دينار بحريني 24,3700 ............... 26,93601 جنيه جبل طارق 11,7430 ............. 12,97901 ريال عماني 23,8640 ............ 26,37601 ريال قطري 2,52350 ............. 2,78910

في ما يلي أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدرهم، ليومه الثلاثاء 27 نونبر 2018، حسب بنك المغرب:العملات الشراء من الزبناء البيع للزبناء======================1 أورو 10,3976 .............11,49201 دولار أمريكي 9,18750 ............... 10,15471 دولار كندي 6,92980 ...............7,659201 جنيه إسترليني 11,7260 ............... 12,9600100كرونة دانمركية 139,360 ............... 154,020100 كرونة نرويجية 106,820 .............. 118,060100 كرونة سويدية 100,910 ................ 111,5301 فرنك سويسري 9,19310.............10,1610100 ين ياباني 8,09330 ..............8,945301 دينار كويتي 30,1920 .............33,37001 ريال سعودي 2,44860 .............2,706401 درهم إماراتي 2,50140 ............. 2,766401 دينار بحريني 24,3700 ............... 26,93601 جنيه جبل طارق 11,7430 ............. 12,97901 ريال عماني 23,8640 ............ 26,37601 ريال قطري 2,52350 ............. 2,78910



اقرأ أيضاً
معرض “جيتكس إفريقيا المغرب”.. حاضنة ابتكار حقيقية للمقاولين الناشئين
فرض معرض “جيتكس إفريقيا المغرب” نفسه كحدث سنوي لا محيد عنه لعرض أحدث الابتكارات التكنولوجية في إفريقيا، وبات يشكل حاضنة حقيقية للمقاولين الناشئين الذين يتطلعون إلى إطلاق مشاريعهم أو تطويرها من خلال التفاعل مع المهنيين في هذا المجال. فخلال التنقل بين جنبات المعرض، تتمكن مجموعات من الشباب من زيارة مختلف أروقة “جيتكس”، بحثا عن الأفكار والتواصل مع العارضين أو سعيا لتحصيل فرص تكوين، حيث يمثلون، في واقع الأمر، مستقبل الابتكار التكنولوجي والرقمي بإفريقيا. تزور لينا، وهي طالبة في السنة الثانية في مجال تكنولوجيا المعلومات وإدارة الأعمال ومالكة لمقاولة ناشئة، معرض “جيتكس” لاستكشاف فرص التكوين، ولكن أيضا للتفاعل مع رواد الأعمال لإرشادها في خياراتها المستقبلية لمشروعها. وتقول لينا، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، “جئت للحصول على المزيد من الأفكار لمقاولتي الناشئة الذي تستخدم تقنيات جديدة في مجالات التغذية والصحة، وللتقرب من شركات ناشئة ذات اهتمامات مماثلة”. من جهتها، قدمت إيمان، شريكتها في المشروع وفي مسارها الدراسي، لتتعلم المزيد عن الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والحوسبة السحابية. وتقول إنها تعلمت الكثير خلال مناقشاتها مع المشاركين في المعرض. وأوضحت أنها وجدت في معرض جيتكس “فرصة رائعة للتعرف على التقنيات الجديدة من المتخصصين. نحن نحاول الوصول إلى المزيد من الأفكار لشركتنا الناشئة، ونرى كيف يمكننا استخدام الذكاء الاصطناعي لتحقيق هذه الغاية”. واعتبرت أن الأمر يتعلق أساسا “بمعرفة ما إذا كان بإمكاننا الوثوق بهذه التكنولوجيا في مجالات الصحة والتغذية”. من جانبه، يزور عبد اللطيف، وهو طالب بإحدى مدارس برمجة الكمبيوتر في خريبكة، معرض جيتكس للمرة الأولى، وهدفه الرئيسي هو استكشاف عالم التكنولوجيات الجديدة من أجل تحديد خياراته المهنية. وقال عبد اللطيف، الذي يطمح لأن يصبح رائد أعمال في هذا المجال، “لقد مكنني هذا المعرض من الحصول على إجابات لعدد من الأسئلة حول التطور المعلوماتي، لا سيما طرق وحدود استخدام الذكاء الاصطناعي وتطوير التطبيقات الأساسية”. ويمتد حماس الشباب للتكنولوجيات الجديدة ومعرض جيتكس إلى خارج المغرب، ومن الأمثلة على ذلك فابريس سيمبور، الرئيس الشاب لشركة حلول تكنولوجية في بوركينا فاسو، والذي يشارك في معرض جيتكس أملا في عقد شراكات واكتشاف ابتكارات تكنولوجية يمكنها تعزيز أنشطة شركته ومكانتها في المنظومة التكنولوجية الإفريقية. يقول رائد الأعمال الشاب القادم من بوركينا فاسو، “أعتقد أن التنظيم مثالي، وأتمنى أن تستمر النسخ المقبلة في جمع نخبة التكنولوجيات الجديدة والابتكار في المغرب وإفريقيا”. وتشهد الدورة الثالثة لمعرض “جيتكس إفريقيا المغرب”، المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس من 14 إلى 16 أبريل الجاري بمراكش، حضور نحو 45 ألف مشارك وأزيد من 1400 عارض يمثلون أكثر من 130 بلدا. وتتميز هذه الدورة بمجموعة من الندوات القطاعية، والمبادرات المبتكرة في الصناعات الإبداعية، ومنتديات التواصل ذات القيمة العالية.
إقتصاد

التضخم بالمغرب يبلغ 2.2 في المائة
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأنه من المرتقب أن يرتفع معدل التضخم إلى 2,2 في المائة خلال الفصل الأول من السنة الجارية، مقارنة بـ 0,7 في المائة خلال الفصل السابق. وأوضحت المندوبية، في نشرتها للظرفية الاقتصادية للفصل الرابع من سنة 2024 والتوقعات بالنسبة للفصلين الأول والثاني من السنة الجارية، أنه من الراجح أن يكون هذا التطور ناتجا عن زيادة أسعار المنتجات الغذائية بنسبة 3,7 في المائة وأسعار المنتجات غير الغذائية بنسبة 1,1 في المائة. وقد ساهم ارتفاع تكلفة المواد الغذائية الأساسية، على الخصوص، في تسريع نمو التضخم الغذائي، حيث يرجح بشكل خاص أن تكون أسعار اللحوم، التي شهدت زيادة مستمرة منذ أكثر من أربعة فصول بمساهمة (1+ نقطة)، وأسعار الأسماك الطازجة (+0,2 نقطة)، وكذا الخضروات الطازجة (+01 نقطة)، مقابل (-1 نقطة) في الفصل السابق، من العوامل البارزة التي ساهمت في هذا الارتفاع. ومن المنتظر أيضا أن تسهم التعديلات التعريفية، خاصة على التبغ ( 2,9+ في المائة في يناير)، في تعزيز هذا الاتجاه، وإن بدرجة أقل. من ناحية أخرى، يتوقع أن تسجل أسعار المنتجات غير الغذائية زيادة معتدلة، مدفوعة بشكل رئيسي بارتفاع أسعار الطاقة بنسبة 1 في المائة بعد تراجعها بـ 1,1 في المائة في الفصل السابق. ويرجح أن يشهد التضخم الأساسي، الذي يستثني أسعار الطاقة والأسعار المتأثرة بتدخل الدولة والمنتجات المتقلبة، تباطؤا طفيفا إلى 2,3 في المائة مقارنة بمعدل 2,5+ في المائة، ما يعكس ضعفا في ديناميكية أسعار المنتجات المصنعة.
إقتصاد

تقرير دولي يضع المغرب في ريادة محاربة الجريمة المالية
تعد المملكة من بين الدول الأكثر التزامًا بمكافحة غسل الأموال والفساد والجريمة المنظمة، على الرغم من أنها لا تزال تواجه تحديات متزايدة في بيئة رقمية معقدة بشكل متزايد. وصُنف المغرب ضمن "الجهات الفاعلة اليقظة" في أحدث تقرير "توقعات الجريمة الاقتصادية والمالية العالمية لعام 2025" ، الصادر عن شركة الاستشارات الدولية "سكريتاريز أدفايزرز". ويحتل المغرب المرتبة 75 من بين 177 دولة شملها التقييم، محققًا درجة 2.14 من 4 على مؤشر الجرائم الاقتصادية وغسل الأموال والجريمة المنظمة، مما يجعله دولةً ملتزمةً التزامًا جادًا بتحسين الإطار التنظيمي لمكافحة الجريمة المالية. تشمل فئة "الجهات الفاعلة اليقظَة" 64 دولةً ذات مخاطر متوسطة، تتميز بجهود تنظيمية متواصلة، وإن كانت لا تزال محدودةً بثغرات هيكلية. ويتميز المغرب، ضمن هذه المجموعة، بنشاطه في تنفيذ الإصلاحات القانونية، وتعزيز مؤسسات الرقابة، ومشاركته في المحافل الدولية التي تُعالج تحديات الاقتصاد العالمي غير المشروع. رغم التقدم المُحرز، لا تزال المملكة تواجه تهديدات متزايدة، لا سيما في سياق الجرائم المالية العابرة للحدود الوطنية . ويشكل ظهور الأصول الافتراضية، مثل العملات المشفرة، والاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي لارتكاب عمليات احتيال متطورة، وتعقيد المعاملات الدولية، تحديات جديدة للسلطات. ويُحذّر التقرير من أنه في حال عدم تسريع اعتماد تقنيات الكشف والمراقبة، فقد يشهد المغرب زيادةً تصل إلى 60% في الجرائم المالية التي يُحرّكها الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2025. ويتطلب هذا الخطر ردّ فعلٍ مؤسسيٍّ أكثر مرونة، يُركّز على تحديث الأنظمة التنظيمية من خلال حلولٍ مثل المراقبة الآنية واستخدام منصات التكنولوجيا التنظيمية (RegTech). وتضمن التقرير سلسلة من التوصيات الأساسية لتعزيز تقدم المغرب مثل : تعزيز التدابير ضد الجريمة المالية، وتطبيق التقنيات المتقدمة للكشف عن الأصول المخفية والمعاملات المشبوهة، وتعزيز التدريب المستمر لموظفي النظام المالي. كما سلط الضوء على أهمية تعزيز الحوكمة الداخلية وتشجيع التعاون الدولي لتبادل الخبرات والمعرفة والموارد في مكافحة الجريمة الاقتصادية العالمية.  
إقتصاد

“فيتش” تعدل توقعاتها لنمو الاقتصاد المغربي في 2025
عدّلت مؤسسة "فيتش سلوشن" توقعاتها لنمو الاقتصاد المغربي خلال سنة 2025، بخفضها من 5.0% إلى 4.8%، مع ذلك اعتبرت أن هذا المعدل يظل الأعلى منذ 2021، ويعكس تسارعا ملحوظا مقارنة بتوقعات سنة 2024 التي خُفضت بدورها من 3.3% إلى 3.2%. وتوقعت المؤسسة أن يشهد الاقتصاد المغربي انتعاشًا أقوى خلال سنة 2026، مع تحقيق نمو يناهز 5.5%، مستفيدًا من تحسن تدريجي في الإنتاج الزراعي وتعافي الطلب المحلي. وأبرز التقرير الصادر عنها أن بيانات المندوبية السامية للتخطيط أظهرت نمو الناتج الداخلي الخام الحقيقي بنسبة 3.7% في الربع الرابع من سنة 2024، وهو مستوى دون توقعات "فيتش"، بسبب ضعف أداء عدد من القطاعات غير الزراعية، وعلى رأسها القطاع الزراعي الذي واصل تراجعه للربع الرابع على التوالي بنسبة بلغت 4.9% نتيجة استمرار الجفاف. كما سجل التقرير تباطؤًا حادًا في نمو الإنتاج الصناعي، حيث انخفض من 7.5% في الربع الثالث إلى 3.7% في الربع الرابع، خاصة بسبب تراجع إنتاج قطاع السيارات، في المقابل، حقق قطاع البناء أداء قويا بنمو بلغ 7.0%، إلى جانب تحسن طفيف في نشاط الإدارة العمومية، مدفوعًا بسياسات مالية توسعية اعتمدتها الحكومة. وتتوقع المؤسسة أن يتسارع النمو خلال الفصول المقبلة بفضل الطلب المحلي القوي وتحسن الميزان التجاري، حيث يُرتقب أن يرتفع الاستهلاك الخاص من 3.2% في 2024 إلى 4.1% في 2025، مما سيساهم بـ2.2 نقطة مئوية في النمو الإجمالي، مدعومًا بزيادة الدخل الحقيقي وتراجع مستويات التضخم. من جهة أخرى، سيُسهم الاستثمار الثابت بـ2.2 نقطة مئوية في النمو، مع توقع نموه بنسبة 7.1% سنة 2025، وذلك بفضل انخفاض تكاليف الاقتراض، حيث يُتوقع أن يخفض بنك المغرب سعر الفائدة الرئيسي تدريجيًا ليبلغ 2.00% مع نهاية السنة المقبلة. ورجح التقرير استمرار ارتفاع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، بعد نموها بنسبة 55.4% في 2024، خاصة في قطاعات السيارات والطيران والطاقة المتجددة، مدعومة بتحسن ثقة المستثمرين وارتفاع معدل استخدام القدرات الإنتاجية. وفي سياق السياسات المالية التوسعية، تتوقع "فيتش سلوشن" ارتفاع استهلاك الحكومة بنسبة 2.6% خلال 2025، ما سيساهم بـ0.5 نقطة مئوية إضافية في النمو، مدفوعًا بزيادة الإنفاق الجاري، مستفيدًا من تمويلات دولية مثل قرض بقيمة 500 مليون يورو من البنك الأوروبي للاستثمار ودعم من صندوق النقد الدولي. ورغم هذه المؤشرات الإيجابية، حذرت المؤسسة من استمرار الضغط على القطاع الزراعي بفعل الجفاف، مما قد يُفاقم معدلات الهجرة نحو المدن ويرفع نسبة البطالة، في ظل محدودية فرص الشغل في المناطق الحضرية. كما نبه التقرير إلى أن أي تباطؤ اقتصادي محتمل في أوروبا قد يؤثر سلبًا على صادرات المغرب، خصوصًا في قطاعي السيارات والنسيج، رغم التوقعات بتحسن مساهمة صافي الصادرات في النمو الاقتصادي خلال 2025 بـ0.1 نقطة مئوية، بعد أن كانت سلبية في 2024. واختتمت المؤسسة توقعاتها بآفاق إيجابية لسنة 2026، بفضل تعافي الإنتاج الفلاحي والتحضيرات المرتبطة بتنظيم نهائيات كأس العالم 2030، التي من شأنها تعزيز الاستثمار في البنية التحتية وتكوين رأس المال الوطني.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 17 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة