إنفوغرافيك.. مراكش في مقدمة 7 مدن عربية بين أفضل 10 للعيش في إفريقيا – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 09 أبريل 2025, 21:13

إقتصاد

إنفوغرافيك.. مراكش في مقدمة 7 مدن عربية بين أفضل 10 للعيش في إفريقيا


كشـ24 نشر في: 26 فبراير 2017

 جاءت 4 مدن مغربية، ومدينتان مصريتان، وأخرى تونسية، بين المدن العشر الأولى الأفضل للعيش والحياة فيها في إفريقيا.
 
وبحسب دراسة نشرت مؤخرا فقد احتلت مدينة مراكش المغربية المركز الأول بين 60 مدينة إفريقية، بينما جاءت الدار البيضاء والرباط وفاس ضمن قائمة المدن العشر الأولى.

واحتلت الإسكندرية المركز الثالث خلف مدينة جوهانسبرغ الجنوب إفريقية، في حين احتلت العاصمة المصرية القاهرة المركز السابع خلف تونس التي حلت سادسة.

أما الجزائر فقد احتلت المركز الحادي عشر خلف مدينة فاس المغربية وكيب تاون الجنوب إفريقية التي احتلت المركز التاسع.
وحلت مدينة بورت لويس في موريشيوس في المركز الرابع بين أفضل المدن الإفريقية للعيش فيها.

وبينما احتلت الخرطوم المركز الخامس والخمسين، وموروني في جزر القمر المركز 58، لم يرد ذكر العاصمة الموريتانية نواكشوط أو جيبوتي، بينما تعاني مدن طرابلس الغرب ومقديشو من أزمات جراء الخلافات والحرب الأهلية في ليبيا والصومال.

وبحسب الدراسة التي أجراها مركز الأبحاث المجتمعية التابع لمعهد التكنولوجيا الفيدرالي في لوزان بسويسرا، فقد اعتمدت الدراسة على عناصر عدة تتعلق بنوعية وجودة الحياة في المدن الإفريقية، مثل أعمال البنية التحتية فيها والإسكان والاستقرار السياسي بالإضافة إلى الحجم.

 جاءت 4 مدن مغربية، ومدينتان مصريتان، وأخرى تونسية، بين المدن العشر الأولى الأفضل للعيش والحياة فيها في إفريقيا.
 
وبحسب دراسة نشرت مؤخرا فقد احتلت مدينة مراكش المغربية المركز الأول بين 60 مدينة إفريقية، بينما جاءت الدار البيضاء والرباط وفاس ضمن قائمة المدن العشر الأولى.

واحتلت الإسكندرية المركز الثالث خلف مدينة جوهانسبرغ الجنوب إفريقية، في حين احتلت العاصمة المصرية القاهرة المركز السابع خلف تونس التي حلت سادسة.

أما الجزائر فقد احتلت المركز الحادي عشر خلف مدينة فاس المغربية وكيب تاون الجنوب إفريقية التي احتلت المركز التاسع.
وحلت مدينة بورت لويس في موريشيوس في المركز الرابع بين أفضل المدن الإفريقية للعيش فيها.

وبينما احتلت الخرطوم المركز الخامس والخمسين، وموروني في جزر القمر المركز 58، لم يرد ذكر العاصمة الموريتانية نواكشوط أو جيبوتي، بينما تعاني مدن طرابلس الغرب ومقديشو من أزمات جراء الخلافات والحرب الأهلية في ليبيا والصومال.

وبحسب الدراسة التي أجراها مركز الأبحاث المجتمعية التابع لمعهد التكنولوجيا الفيدرالي في لوزان بسويسرا، فقد اعتمدت الدراسة على عناصر عدة تتعلق بنوعية وجودة الحياة في المدن الإفريقية، مثل أعمال البنية التحتية فيها والإسكان والاستقرار السياسي بالإضافة إلى الحجم.


ملصقات


اقرأ أيضاً
أكادير على موعد مع المنتدى الدولي للصناعة والخدمات
تحتضن مدينة أكادير، النسخة الأولى من المنتدى الدولي للصناعة والخدمات يومي 5 و6 ماي 2025، تحت شعار “أكادير سوس ماسة: قطب استراتيجي للصناعة والخدمات في المغرب. وينظم هذا الحدث من طرف مجلة صناعة المغرب بشراكة مع المركز الجهوي للاستثمار سوس ماسة (CRI)، والاتحاد العام لمقاولات المغرب – فرع سوس ماسة، وغرفة التجارة والصناعة والخدمات سوس ماسة.  ويعد هذا المنتدى البارز رافعة استراتيجية لدعم مكانة أكادير كمركز للإبداع والصناعة والاستدامة في المغرب. ومن المرتقب أن يسلط المنتدى الضوء على مزايا المنطقة التي تبرز كملتقى جذاب للاستثمار في قطاعات الصناعة الغذائية والطاقات المتجددة وتكنولوجيا المعلومات. وسيجمع هذا الحدث الفاعلين المؤسساتيين والاقتصاديين والصناعيين لاستكشاف فرص وتحديات المنطقة ومناقشة أفضل الحلول لتعزيز دورها كمركز للاستثمار. كما سيشكل المنتدى فضاءً مميزًا لتشجيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتعزيز ريادة الأعمال، ودعم المبادرات المستدامة في سياق التحول الطاقي. وخلال هذا الحدث، سيتم تخصيص ثلاثة أجنحة لتسليط الضوء على الحلول المبتكرة والقطاعات الرئيسية في المنطقة، حيث سيكون جناح ” منصة انطلاق الأعمال” فضاءً مخصصًا للابتكار وريادة الأعمال، كما سيمثل منصة انطلاق للشركات الناشئة والطلاب وحاملي المشاريع، عبر جلسات لعرض الأفكار ولقاءات ثنائية وورشات تفاعلية حول تحديات الصناعة. وبالنسبة لجناح الصناعة، فسيعرض مساهمة القطاع الصناعي في تنمية المنطقة والبلاد. كمحور للشركات الصناعية، حيث سيبرز هذا الجناح الخبرات والتقنيات والمساهمات في التحول الاقتصادي والصناعي للمغرب. وسيكون جناح الخدمات مخصصًا بالكامل للشركات والمؤسسات التي تدعم وترفع من كفاءة الأنشطة الاقتصادية والصناعية، مع تركيز خاص على الخدمات ذات القيمة المضافة العالية. سيقدم هذا الجناح حلولاً في مجالات استراتيجية مثل الخدمات اللوجستية وتكنولوجيا المعلومات والاستشارات والخدمات المالية وغيرها.
إقتصاد

المغرب يرفع سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة للعام الخامس
ارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب بمقدار 270 ميغاواط إلى 4.37 غيغاواط خلال 2024، مقابل 4.1 غيغاواط في عام 2023، لتواصل بذلك النمو للعام الخامس على التوالي بقيادة طاقة الرياح والطاقة الكهرومائية. ويسير المغرب نحو تحقيق أهدافه بزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 52% بحلول عام 2030، مقابل 21.7% في الوقت الراهن، حيث تخطط المملكة لبلوغ سعة الطاقة الشمسية 2.97 غيغاواط في السيناريو المتوسط بحلول عام 2028، ضمن مخطط يستهدف توليد 4 غيغاواط من المصدر الشمسي بحلول 2030. وحسب معطيات نشرتها وحدة أبحاث منصة الصاقة، واصلت سعة توليد الكهرباء المتجددة في المغرب نموها المستمر منذ العقد الماضي، لتصعد بمقدار 2.068 غيغاواط خلال المدة (2015-2024)، باستثناء عام 2019، كما قفزت من 3.52 غيغاواط سنة 2020 إلى 4.37 غيغاواط سنة 2024. ومنذ عام 2023، أصبحت طاقة الرياح أكبر المصادر المتجددة المولدة للكهرباء في البلاد متخطية الطاقة الكهرومائية لأول مرة في تاريخ المغرب. ومن المتوقع أن تسجّل الطاقة الشمسية نموًا مطردًا في السعة التراكمية خلال السنوات المقبلة، بحسب سيناريوهات وضعتها مؤسسة سولار باور يورو، وجاء التوقع المتوسط كالآتي: 2025: 1.22 غيغاواط. 2026: 1.67 غيغاواط. 2027: 2.27 غيغاواط. 2028: 2.97 غيغاواط.
إقتصاد

المغرب يسجل ركودا في إنتاج النسيج والجلد
أفاد بنك المغرب بأن النشاط الصناعي في المغرب سجل، خلال شهر فبراير المنصرم، ركودا في الإنتاج وارتفاعا في المبيعات. وأشار البنك المركزي، في استقصائه الشهري للظرفية الصناعية، إلى أن نسبة استخدام الطاقات استقرت عند 78 في المائة. كما أكد المصدر ذاته أن الإنتاج قد سجل ارتفاعا في “الصناعة الغذائية” و”الميكانيك والتعدين”، وركودا في “النسيج والجلد”؛ فيما عرف انخفاضا في “الصناعة الكيماوية وشبه الكيماوية”. وفيما يتعلق بالمبيعات، فقد تنامت في جميع الفروع، باستثناء “النسيج والجلد”، حيث سجلت تراجعا. وحسب الوجهة، شهدت المبيعات ارتفاعا في السوق الخارجية؛ بينما عرفت ركودا في السوق المحلية. وبخصوص الطلبيات، فقد سجلت ارتفاعا في “الصناعة الغذائية” و”الصناعة الكيماوية وشبه الكيماوية” و”الميكانيك والتعدين”؛ فيما عرفت انخفاضا في “النسيج والجلد”. أما دفاتر الطلبيات، فقد بلغت مستوى أعلى من المعتاد في جميع الفروع باستثناء “النسيج والجلد”، الذي ظل عند مستوى أقل من العادي. وبالنسبة للأشهر الثلاثة المقبلة، يتوقع أرباب المقاولات الصناعية ارتفاعا في الإنتاج؛ غير أن مقاولة من أصل أربع عبّرت عن عدم وضوح الرؤية فيما يخص تطوره. وحسب الفرع، يتوقع تسجيل تحسن في “الصناعة الكيماوية وشبه الكيماوية” وفي “الميكانيك والمعادن”؛ بينما يرتقب تسجيل ركود في “الصناعة الغذائية” و”النسيج والجلد”. وفيما يتعلق بالمبيعات، من المنتظر أن تشهد ارتفاعا في جميع الفروع، باستثناء “النسيج والجلد” حيث يتوقع أن تعرف انخفاضا.
إقتصاد

منذ بداية 2025.. ارتفاع واردات الأرز والقطاني في المغرب بنسبة كبيرة
سجلت واردات المغرب من الأرز زيادة كبيرة بنسبة 66% خلال الشهرين الأولين من عام 2025، حيث بلغت الكمية المستوردة من الأرز 10.6 آلاف طن (أكثر من 10 ملايين كيلوغرام) بين يناير وفبراير، مقارنة بـ 6.4 آلاف طن في نفس الفترة من 2024. هذه المعطيات تم الكشف عنها من قبل الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، في جواب على سؤال برلماني حول “وقف استيفاء رسوم استيراد الأرز والقطاني”. وفيما يتعلق بحجم استيراد الأرز في السنوات السابقة، أوضح لقجع أن الكميات المستوردة خلال عامي 2023 و2024 كانت 82.4 ألف طن و84.5 ألف طن على التوالي. أما بالنسبة للعدس، أشار الوزير إلى أن الواردات بلغت 71.7 ألف طن في 2023، قبل أن تنخفض في 2024 لتصل إلى 57.7 ألف طن. وفي الفترة الممتدة من يناير إلى فبراير 2025، سجلت واردات العدس 16.9 ألف طن، بزيادة طفيفة بنسبة 4% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. وفيما يخص مادة الفاصوليا، فقد ارتفعت وارداتها من 15.7 ألف طن في 2023 إلى 26.2 ألف طن في 2024، وسجلت واردات الفاصوليا 1.94 ألف طن في شهري يناير وفبراير 2025، مقارنة بـ 1.89 ألف طن في نفس الفترة من عام 2024، بزيادة بسيطة قدرها 3%. وفي المقابل، تراجعت واردات الحمص بشكل ملحوظ في بداية 2025، حيث لم تتجاوز 1.9 ألف طن بين يناير وفبراير، مقارنة بـ 9.9 آلاف طن في نفس الفترة من 2024، أي بانخفاض قدره 81%. وكانت واردات الحمص قد بلغت 21.8 ألف طن في 2023 و17.6 ألف طن في 2024. أما الفول، فقد شهدت وارداته زيادة من 31.2 ألف طن في 2023 إلى 38.5 ألف طن في 2024، قبل أن تسجل تراجعاً في 2025 حيث بلغت الكمية المستوردة 3.7 آلاف طن في يناير وفبراير، مقابل 6.8 آلاف طن في نفس الفترة من 2024، مسجلة انخفاضاً بنسبة 45%. وفي تفسيره للارتفاع المستمر في أسعار الأرز والقطاني في السوق المحلية، أرجع الوزير لقجع هذا الأمر إلى مجموعة من العوامل الخارجية مثل الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية والمناخية التي أثرت على كلفة الإنتاج وعرض هذه المواد الأساسية في الأسواق العالمية، مما أدى إلى زيادة أسعارها. وأشار الوزير إلى أن الحكومة اتخذت عدة إجراءات للتعامل مع هذه التحديات وضمان استمرارية توفير المواد الاستهلاكية الأساسية بأسعار معقولة. من بين هذه الإجراءات، وقف استيفاء رسوم استيراد الأرز وبعض القطاني، والإعفاء من ضريبة القيمة المضافة عند استيراد هذه المواد. كما أكد أن قانون المالية لعام 2025 نص على استمرار الإعفاء من ضريبة القيمة المضافة خلال العام الجاري على مجموعة من المواد الأساسية، بما في ذلك الأرز الأسمر المستورد من قبل المصنعين التابعين للقطاع، بحد أقصى 55 ألف طن. وأضاف أن الحكومة كانت قد أصدرت مرسوماً في 27 مارس 2020 يوقف استيفاء رسوم استيراد بعض المواد مثل العدس والحمص والفول والفاصوليا العادية، وهو الإجراء الذي لا يزال سارياً حتى اليوم.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة