مراكش

كانت موجهة للمراكشيين.. حجز أزيد من 800 كيلوغرام من اللحوم مجهولة المصدر


زكرياء البشيكري نشر في: 30 مايو 2025

أحبطت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي اولاد حسون، عملية إغراق مدينة مراكش بأزيد من 800 كيلوغرام من اللحوم مجهولة المصدر، كانت قادمة من مدينة العطاوية في ظروف غير سليمة ولا تحترم المعايير الصحية المعمول بها.

ووفق معطيات حصرية توصلت بها كشـ24، فإن اللحوم تم اكتشافها بعد عملية تفتيش قامت بها العناصر الدركية المرابطة بالسد القضائي بالطريق الوطنية رقم 8، يوم أمس الخميس، لسيارة كان على متنها سائق ومرافق له، يحملان معهما كمية من اللحوم في ظروف غير صحية.

وتضيف ذات المعطيات أنه تم اقتياد سائق السيارة ومرافقه صوب مركز الدرك الملكي باولاد حسون، حيث تم تحرير محضر في الواقعة، وإخلاء سبيلهما بعد ربط الاتصال بالنيابة العامة المختصة التي قررت متابعتهما في حالة سراح، فيما تم حجز السيارة المستعملة في هذه العملية، وإتلاف اللحوم المجهولة المصدر التي كانت على متنها. 

أحبطت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي اولاد حسون، عملية إغراق مدينة مراكش بأزيد من 800 كيلوغرام من اللحوم مجهولة المصدر، كانت قادمة من مدينة العطاوية في ظروف غير سليمة ولا تحترم المعايير الصحية المعمول بها.

ووفق معطيات حصرية توصلت بها كشـ24، فإن اللحوم تم اكتشافها بعد عملية تفتيش قامت بها العناصر الدركية المرابطة بالسد القضائي بالطريق الوطنية رقم 8، يوم أمس الخميس، لسيارة كان على متنها سائق ومرافق له، يحملان معهما كمية من اللحوم في ظروف غير صحية.

وتضيف ذات المعطيات أنه تم اقتياد سائق السيارة ومرافقه صوب مركز الدرك الملكي باولاد حسون، حيث تم تحرير محضر في الواقعة، وإخلاء سبيلهما بعد ربط الاتصال بالنيابة العامة المختصة التي قررت متابعتهما في حالة سراح، فيما تم حجز السيارة المستعملة في هذه العملية، وإتلاف اللحوم المجهولة المصدر التي كانت على متنها. 



اقرأ أيضاً
انفلات أخلاقي خطير فوق سطح صالة رياضية بمراكش.. والسلطات غائبة
يعيش سكان تجزئة ابن تاشفين بالقرب من المدرسة العليا للتجارة "Sup de Co" بمدينة مراكش، كابوسا يوميا بسبب ما يجري بمحيط التجزئة، حيث تحوّل المكان إلى وكر مظلم تُمارس فيه كل أنواع الانحراف والانفلات، من تعاطٍ للمخدرات والخمور، إلى سلوكيات شاذة بلغت حداً صادماً من الانحطاط. ووفق ما وثقه شريط فيديو تحفظت "كشـ24" على نشره نظرا لما يتضمنه من مشاهد صادمة، فإن سطح صالة رياضية محاذية للتجزئة أضحى مسرحًا لممارسة الشذوذ الجنسي، وتجمعات لمدمنين وسكارى ومنحرفين يستبيحون المحيط، مما ينغّص حياة الساكنة ويهدد أمنها وسلامة أطفالها. وبهذا الخصوص، قال متضررون في اتصال بالجريدة، إن الساكنة تعاني الأمرين بسبب هذه الظواهر المقلقة التي تعرف تزايدا كبيرا، فالأسر باتت تخشى على أبنائها من مشاهدة هذه الفظائع التي تخدش الحياء العام، وتؤثر سلبا على تربيتهم. وعبر متضررون، عن استيائهم من هذا الوضع، سيما وأنه سبق التنبيه للموضوع في مقال سابق، دون أن تسجل الساكنة أي تدخل يذكر من طرف الجهات المعنية، معتبرين أن استمرار هذا الوضع يمثل إهانة لكرامة الساكنة، وتفريطا في الأمن الأخلاقي، ومشددين على أن كل تأخر إضافي في التدخل هو تشجيع غير مباشر لهذه الممارسات. وجددت الساكنة مطالبها للسلطات المحلية والأمنية بالتدخل الفوري لإخلاء المنطقة، وإيجاد حلول اجتماعية وإنسانية لهؤلاء الأشخاص، خاصة القاصرين منهم، الذين يبدو أنهم في وضعية هشاشة قصوى تستدعي مقاربة شاملة.
مراكش

اشغال اعادة تهيئة جامع الفنا تعيد توزيع حنطات العصير بشكل مؤقت + صور
انطلقت بداية الاسبوع الجاري اشغال اعادة تهيئة ساحة جامع الفنا بمراكش، ما اجبر الجهات المعنية على اعادة توزيع الحنطات ، وخاصة منها حنطات بيع العصير المتواجدة في الشطر الذي انطلقت فيه الاشغال رسميا. وحسب ما عاينته كشـ24 فقد تحويل حنطات بيع العصير من الجهة الغربية المقابلة للدائرة الامنية والملحقة الادارية جامع الفنا، وجانب من الجهة الشمالية المقابلة للسوق الجديد ومقهى اركانة، وتوزيعها مؤقتا في مدخل ممر البرانس، حيث صارت تشكل امتدادا لمدخل جامع الفنا من جهة الكتبية، فيما بقيت باقي الحنطات في مكانها مؤقنا في انتظار الاشطر المقبلة من الاشغال.وحسب ما عاينته "كشـ24" من تفاصيل حول المشروع، فإن الامر يتعلق باعادة تهيئة الساحة من كل النواحي بما فيه التأثيت الحضري وأشغال الإنارة والتبليط وتهيئة الواجهات والأسطح، وتغيير المشهد العام بالساحة، وهو المشروع الذي يدخل في إطار مشروع تأهيل المدينة العتيقة بمراكش.كما يشمل الامر تغيير توزيع الحنطات وانشطة حلاقي الفرجة وتوزيعها بشكل يضمن النظامية مع الحفاظ على جاذبيتها مع توفير مرافق وخدمات متنوعة من قبيل اكشاك التوجيه السياحي، والمرافق الصحية، وغيرها من التجهيزات والتي ستنال مداخل جامع الفنا وخاصة عرصة البيلك جزء مهما فيها.ويهدف هذا المشروع الى رد الاعتبار للساحة التاريخية لجامع الفنا والحفاظ على مكانتها العالمية المعترف بها دوليا من طرف منظمة اليونيسكو، والحفاظ على إشعاعها التاريخي والحضاري.
مراكش

غياب الاشارات الضوئية يربك حركة السير بتقاطع طرقي مهم بمراكش
يعرف التقاطع الطرقي المتواجد بين شارع المزدلفة والزقاق المتفرع عن شارع مولاي عبد الله، والذي يضم ثانوية سحنون والمركز الجهوي لمهن التعليم، حالة من الاختناق المروري اليومي، بسبب غياب التشوير الطرقي. ويعتبر هذا التقاطع مهما، على اعتبار ان الزقاق المحاذي للمؤسستين المذكورتين يعتبر طريقا مختصرا مهما للراغبين في التوجه من شارع مولاي عبد الله الى شارع علال الفاسي عبر شارع المزدلفة، حيث يعرف ضغطا مروريا كبيرا، يتضاعف على مستوى التقاطع المذكور، في غياب اشارات ضوئية، من شأنها الحد من حالة الفوضي المرورية التي يعززها الوضع امام واجهة اقامة سنكو، حيث تزدهر مظاهر فوضى الركن العشوائي للسيارات، وشاحنات الشركات التي تتعامل مع المحلات المتواجدة في شارع المزدلفة. ويطالب مهتمون من المنطقة بإيلاء الاهتمام اللازم بهذه المنطقة التي تضم مجموعة من المؤسسات المهمة انطلاقا من مدارة السملالية حيث تتواجد كلية العلوم، مرورا بالمؤسستين المذكورتين بالزقاق المتفرع عن شارع المزدلفة ومؤسسة الضمان الاجتماعي بنفس الشارع، وغيرها من المؤسسات المهمة، فضلا عن كون الشارع المذكور منفذ مهم في اتجاه شارع علال الفاسي، والحي الجامعي والكليات المتواجدة في محيطه.
مراكش

جلالة الملك يوجه رسالة سامية إلى المشاركين في ملتقى الحكامة بمراكش
وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رسالة سامية إلى المشاركين في دورة سنة 2025 ل "ملتقى إبراهيم لنهاية الأسبوع حول الحكامة" الذي افتتحت أشغاله اليوم الأحد بمدينة مراكش. وفي ما يلي نص الرسالة الملكية السامية التي تلاها مستشار صاحب الجلالة السيد أندري ازولاي. "الحمد لله، والصلاة والسلام على مـولانا رسول الله وآله وصحبه. السيد محمد إبراهيم، رئيس المؤسسة، حضرات السيدات والسادة، يطيب لنا أن نتوجه إليكم بهذه الرسالة، بمناسبة دورة 2025 لـ "ملتقى إبراهيم لنهاية الأسبوع حول الحكامة"، الذي يلتئم هذه السنة في مراكش تحت رعايتنا السامية، بمشاركة ثلة من الشخصيات المرموقة التي تنتمي إلى مجالات السياسة والاقتصاد والمجتمع المدني، من أجل مناقشة موضوع في غاية الأهمية، ألا وهو تمويل التنمية في إفريقيا. إن هذا الملتقى، ليشكل فرصة متميزة لتعميق النقاش حول إشكالية لا تزال تحتفظ براهنيتها، بما يمكن من العمل، بشكل جماعي، من أجل رسم معالم مستقبل قارة إفريقية صاعدة، يرقى إلى مستوى التطلعات المشروعة لشعوبنا. ولا يفوتنا، بهذه المناسبة، أن نشيد بالجهود الدؤوبة للسيد محمد إبراهيم ومؤسسته، التي تسهم إسهاما بارزا في إثراء النقاش حول تنمية إفريقيا، والتفكير في حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الكبرى، الحاضرة والمستقبلية. حضرات السيدات والسادة، تعاني قارتنا من التداعيات الناجمة عن الأزمات الدولية متعددة الأبعاد، التي ما فتئت تعمق التفاوتات والفوارق بين الدول والمناطق. فهذا الوضع يحد من فعالية الجهود الرامية إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة في أفق عام 2030، ويؤثر سلبا على تحقيق رؤيتنا لإفريقيا الغنية والمزدهرة التي نتطلع إليها. ومع ذلك، لا ينبغي لهذه التحديات الظرفية، بأي حال من الأحوال، أن تثبط إرادتنا المشتركة في المضي إلى الأمام. لذا، يتعين على قارتنا أن تحول هذه التحديات إلى فرص للتنمية والنمو، وأن تعمل على تثمين مؤهلاتها، وتفرض منظورها الخاص لمسارها التنموي، وتبحث عن تطوير حلول محلية لمشاكلها، وأن تتحكم بشكل كامل في مصيرها. وغني عن البيان أنه بدون تمويل كاف ومناسب لاحتياجات إفريقيا الخاصة، لن يتأتى لقارتنا تنفيذ إصلاحاتها ومشاريعها التنموية على الوجه الأمثل. لذلك، تشكل تعبئة الموارد، باعتبارها أمرا ضروريا لتحقيق نمو مستدام وشامل، شرطا أساسيا للتحول الهيكلي للاقتصاديات الإفريقية. وبهذا الخصوص، نود أن نسلط الضوء على أربع ركائز رئيسية، ضرورية لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة في إفريقيا: أولا – تغيير النموذج المعتمد في تمويل التنمية : إن قارتنا مطالبة بتعبئة أكبر لمواردها الداخلية، والقيام بإصلاحات هيكلية من أجل تقوية الإطار الماكرو-اقتصادي، وتشجيع آليات مبتكرة لتمويل التنمية، والاستفادة الفعالة من التحويلات المالية للجاليات الإفريقية، إذ لم يعد بإمكان إفريقيا أن تعتمد فقط على الدعم العمومي للتنمية، أو التمويلات الخارجية المنشئة للديون. ثانيا – إحداث بيئة مؤسساتية اقتصادية واجتماعية مواتية للتنمية : فتحفيز الاستثمار وريادة الأعمال، ومن ثم خلق فرص العمل، كل ذلك يستلزم تسريع وتيرة الإصلاحات المرتبطة بالحكامة الجيدة بصفة خاصة، وتحسين مناخ الأعمال، وتعزيز الشفافية، وحماية المستثمرين، ومحاربة الفساد وتخليق منظومة العدالة. ثالثا – تعزيز المبادلات البينية الإفريقية وتنشيطها : لإن التكامل الاقتصادي للقارة الإفريقية لم يعد مجرد خيار، بل أصبح ضرورة حتمية في ظل عالم معولم، لا تتعدى فيه حصة إفريقيا في التجارة العالمية نسبة 3%، بينما تمثل المبادلات البينية الإفريقية نسبة 16% من مجموع التجارة الإفريقية، مقارنة بـ 60% بالنسبة لأوروبا، و50% بالنسبة لآسيا. كما أن إطلاق منطقة التبادل الحر القارية الإفريقية يشكل فرصة سانحة لتنشيط التجارة بين البلدان الإفريقية، وجعلها عاملا محفزا للنمو والتنمية المستدامة في القارة، وتشجيع التصنيع وتعزيز مرونة الاقتصاديات الإفريقية وجاذبيتها للاستثمار. رابعا – التثمين الشامل للموارد الطبيعية التي تزخر بها القارة : ففي ظل امتلاكها لـ 40% من الاحتياطيات العالمية من المواد الأولية، و30% من المعادن الاستراتيجية، إلى جانب ما تزخر به من مؤهلات كبيرة في مجال الموارد المعدنية والطاقية والمائية والفلاحية والبيولوجية، لم يعد من المقبول أن تكتفي إفريقيا بدور الم ص در لموادها الأولية. لقد آن الأوان كي تجني إفريقيا ثمار مؤهلاتها وإمكاناتها وثرواتها الضخمة، وتخلق قيما مضافة، وتوفر مداخيل جديدة لتمويل تنميتها. إلا أن تحقيق هذا المسعى يظل رهينا بالاستثمار في تحويل ثرواتها الطبيعية وتثمينها محليا، وخلق سلاسل قيمة إقليمية وتشجيع التصنيع وخلق فرص العمل، وتعزيز التكامل الإقليمي وشبه الإقليمي. حضرات السيدات والسادة، لقد تمكن المغرب من تعزيز دوره كمحفز استراتيجي للشراكات جنوب-جنوب، والقيام بدوره كجسر طبيعي يربط بين مختلف جهات القارة وبلدان الجنوب. وهذا ما حدا به إلى إطلاق مشاريع ملموسة ومهيكلة، ستفضي إلى تحويل المشهد الاقتصادي والاجتماعي للقارة على نحو مستدام. ذلكم هو التوجه الذي يجري تنزيله عبر مشاريع قارية كبرى مثل خط أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي، الذي يمثل مسارا حقيقيا للتكامل والتنمية الاقتصادية المندمجة. وفي إطار التوجه ذاته، ووفق مقاربة قائمة على التضامن والتنمية المشتركة، قمنا مؤخرا بإطلاق المبادرة الأطلسية من أجل تسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي، بهدف إرساء قاعدة صلبة لنموذج جديد للتعاون الإقليمي. كما أطلقنا مسلسل الرباط للدول الإفريقية الأطلسية، بما يعود بالنفع على جميع الأطراف. وعلاوة على ذلك، تشكل الخبرة التي راكمها المغرب في عدة قطاعات استراتيجية، كالطاقات المتجددة، والفلاحة المستدامة، والخدمات المالية، والبنى التحتية للنقل، مرتكزا مهما لتطوير الروابط والشراكات على الصعيد القاري. ومن جهة أخرى، ومن منطلق وعي المغرب التام بالأهمية القصوى للتمويل، فقد اعتمد مقاربة استراتيجية قائمة على تطوير آليات مالية مبتكرة، وعلى التعبئة الناجعة للموارد الوطنية. وفي هذا الصدد، يبرز صندوق محمد السادس للاستثمار، باعتباره أداة حقيقية للتحفيز المالي، قادرة على تنشيط الاستثمار الخاص، ومواكبة المقاولات الصغرى والمتوسطة، وتعزيز الابتكار التكنولوجي، وتشجيع التنمية المستدامة. كما نجح القطب المالي للدار البيضاء (Casablanca Finance City) في تثبيت موقعه كمركز مالي إقليمي رئيسي، يجلب تدفقات مالية مهمة لقارتنا. حضرات السيدات والسادة، إن التنمية لا تتحقق بمجرد قرار، بل تبنى باعتماد سياسات طموحة، وبالاستثمار في الرأسمال البشري والحكامة الاقتصادية الحازمة. ولذلك، لا بد من تكامل الجهود على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية، بما يمكن من سد العجز الحاصل في تمويل التنمية، والمساهمة في بناء صرح إفريقيا الصاعدة، إفريقيا التي نطمح إليها جميعا. غير أنه مع اقتراب استحقاق 2030 الخاص ببرنامج التنمية المستدامة، صار من اللازم، الآن وليس غدا، إدراج مسألة تمويل تنمية إفريقيا في صلب الأجندة الدولية. فتخفيض نسب الفائدة المرتفعة المفروضة على البلدان الإفريقية في الأسواق المالية الدولية، والولوج إلى التمويلات الميسرة والقروض ذات نسب الفائدة المخفضة، وتعزيز قدرات المؤسسات المالية الإقليمية من أجل دعم الاقتصاديات الإفريقية، وتحسين تمثيلية إفريقيا داخل النظام المالي الدولي، بما يراعي تنوعها، وخفض الرسوم على تحويلات الجاليات الإفريقية، كلها مطالب مشروعة ينبغي إيجاد الأجوبة والحلول الملائمة لها. وفي هذا السياق، يشكل المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية، المزمع عقده بإشبيلية في متم هذا الشهر، مناسبة سانحة للبلدان الإفريقية لمواصلة هذا الترافع من أجل حلول عاجلة لهذه المطالب.
مراكش

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 02 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة