التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ساحة
هل أخطأ خاشقجي في شيء..؟
نشر في: 27 أكتوبر 2018
إن الحديث عن الموتى هو بمثابة الشماتة وهو أمر غير مقبول لا شرعا ولا عرفا، لكن الحديث عن ميتنا إن مات فعلا هو قضية رأي عام، قضية تمس بالفكر والمنطق السليم، فهذه الحادثة وبهذا الطرح تستدعى أصحاب المنطق السليم، وحتى اصول البحث عن الحقيقة تضع هذا الامر في دائرة الاحتمالات و التكهنات، وأمام تكالب العالم على السعودية من أجل صحفي كان مارقا بالامس في كل الدول العربية وحتى مصر التي كادت أن تطلب رأسه تمدحه اليوم وتترحم عليه، و اتهمه الجميع انه كان بوقا للاعلام الغربي و لهيئات مشكوك في مصداقيتها، وكانت التقارير تتجه يوميا نحو الرياض وفي كل قنصلياتها في العالم، حتى أصبح للرجل ملف في كل بقعة من العالم، واليوم حتى لو سلمنا أن الفريق أخطأ او ان حماسة و شجاعة ابن سلمان المفرطة دفعته لهذا التهور، لا يصح لاصحاب العقول السليمة الوقوف فقط عند مسألة التصفية، حتى لو كانت جريمة و خطأ كبير.وصراحة يعمد جل الاعلاميين من أجل تسويق خاطئ للحقيقة، فالكعكة السعودية كبيرة و الكل يريد نصيبه، ولا أحد يرحم في هذا الزمان، و مصائب قوم عند قوم فوائد، ثم قد يكون الامر مسألة شغل الرأي العالمي في ظل الارهاصات التي تدار امر جد فعال، وفي ظل وعي الشارع العالمي و العربي خاصة بمجريات الاحداث، أصبح هذا النوع من السلوكات يوجه الرأي العام و يدعم كل الشرعيات و حتى تغيير في سياسات دول، وهذا ما دفعنا لطرح هذا السؤال الذي بين أيدينا، هل أخطأ خاشقجي في شئ ؟ هل الامر وارد؟ حيث عند تصفح الاخبار الالكترونية و القنوات التلفزية لم يتحدث أحد عن جانب الرجل في القضية، لقد قام خاشقجي بحمل جهاز تجسس معه وهو في مقابلة خاصة مع طاقم سري، ولحساب جهات أجنبية، وهذه خيانة عظمى، كما أنه حسب الظاهر خطط للامر مع السلطات التركية التي تترصد بابن سلمان والضحية على علم بالامر، لكن طاقم ابن سلمان لم يقدر الامر كما يجب أو فرض عليهم اتباع هذه الطريقة مع علمهم اليقين بأخطاء في البرتوكول قد تكون قاتلة في النهاية، وغير مقبولة، وهذا أمر مدربون عليه جيدا، وهم قوات خاصة جد مدربة، لكن التعليمات غالبا ما تفسد السير الصحيح للامور، أمام جهل المسؤول بحيثيات التدبير المنطقي للاحداث...إن التوقيت الذي تمت فيه العملية فرض على المملكة من طرف الضحية، و كان بالامكان تأجيل الموعد، وفرض توقيت أخر، و ذلك لظروف سياسية صعبة تعيشها المملكة العربية السعودية منها:· حوار مع وكالة بلومبرغ· مؤتمر عالمي لمناقشة مستقبل الاستثمار في السعودية· أسوأ وقت قبل شهر واحد من انتخابات الكونغرس· ضياع مئات الملايين من الدولارات التي أنفقها ابن سلمان من أجل تحسين صورة المملكة بعد حملة التطهير و حرب اليمن و حصار قطرفي الحقيقة يظهر جليا للعاقل أن الضحية هو من فرض المكان على طاقم ابن سلمان، جاء من أمريكا إلى تركيا؟ ولم يكن من الممكن تغيره المكان، نظرا لقوة الضحية الفكرية و الاعلامية، واستعداده اللوجستيكي لهذا اللقاء وفي هذا المكان بالضبط، ولم يقبل ولم يكن ليقبل بمكان غيره، وهي في الحقيقة حنكة الضحية و التي في النهاية لم تعطي اكلها لا له ولا للسعودية...لقد وضع الضحية الطاقم ومعهم ابن سلمان عبر سكايب في ورطة عندما أخبرهم بنفسه أن ساعته تسجل عن بعد، وهو خطأ فادح يتحمل الفريق المدرب توابعه، وقد هددهم، وجعل قوته في السلطات التركية و السلطات الامريكية واللتان كانتا على علم بكل ما يحدث خلال اللقاء، لكنه لم يقدر أنهم لن ينفعوه، وأنه كان مجرد طعم، و للعلم حسب مصادر موثوقة بدأ الفريق بتخذيره بغيه اسكاته وابعاده من القنصلية مع خلع جميع ملابسه، خصوصا بعد صعود لهجة التهديد بين الفريقين، مما انتهى بضرورة القيام بمناورات من أجل التمويه بعد التأكد من تجسس جانب خارجي، وصراحة فقضية التقطيع غير واردة بالمرة، وكانت مناورة فاشلة من طاقم العملية، واما الوفات إن تمت فكانت في منزل القنصل الذي هرب خوفا للرياض، ووجود دم الضحية داخل القنصلية غير وارد أيضا، هي أخطاء في البرتوكول بالجملة، استخبارتيا وتقنيا، وفي الحقيقة فتقدير السعودية على تحميل الفريق المسؤولية فهي صحيحة دون شك، لانهم تنفق عليهم الملايين من الدولارات في التداريب، فكيف يعقل وجود أخطاء بالجملة وارتباك الفريق كليا بل ارتباك الاعلام الحكومي وذلك ب:· الاستعانة بأشخاص معروفين وهو ما يخالف طبيعة الأعمال المخابراتية السرية· جوازات سفر حقيقية· إعطاء الموظفين الأتراك داخل القنصلية أجازة في يوم دخول خاشقجي· تعطل كاميرات المراقبة داخل القنصلية· محاولة لتخدير خاشقجي داخل القنصلية انتهت بإعطائه جرعة زائدة أدت إلى وفاته· إرسال فريق ثان للتخلص من الجثة من بيت القنصل· التحرك بصورة جماعية في الفندق والشوارع والقنصلية· غياب غطاء إعلامي بل وجود ارتباك إعلامي غير مقبوللقد أخطا خاشقجي لانه أساء التقدير و التدبير، وقد وضع نفسه كطعم لاصتياد المملكة، و هذا أمر غير مقبول بالمرة، ثم قتل كيف دبر وكيف قدر له، وقد تحدى جميع الاعراف الاعلامية و حتى الدينية، وبصراحة كان عليه العودة للمملكة مع الفريق لو كان صادقا و خاليا من التبعية لجهات خارجية، لو كان يحب بلاده، حتى لو كان سيعتقل ويعذب، لقد أحضر يوسف ابن تاشفين ابن عباد من الاندلس رغم أنفه، ودفنه حيا مع اسرته بمنطقة اغمات، ولم يحرك الرجل ساكنا... هي أخطاء بالجملة يرتكبها الهوات من الامنيين، و تباعا لهم الاعلاميبن السياسيين، فما من مجتمع يضحي بالحرية ليحقق الامن يخسر كليهما الامن والحرية، فعليا أخطأ و ركب البحر عند ارتجاجه، في ظل ظروف صعبة تعيشها المملكة، فهو كان على بعد 3 أيام من تأسيسه لمنظمة DAWN بالولايات المتحدة، و التي لن تنفك حتى تضع المملكة السعودية أرضا وربما جرت معها بلدان عربية أخرى...لقد أخطأ لانه دعم الربيع العربي وركب عليه، وأراد تحسينه أمام الامريكيين مع علمه اليقيني أن الربيع العربي أسوأ من الحرب العالمية الاولى و حتى من الحروب الصليبية، فقد شرد الربيع أربع دول عربية و مسلمة و جعل الدول الباقية في جيب الحلفاء الغربيين وفي مهب الريح...في النهاية، في أية قضية عالمية، وفي ظل الاستراتجيات الجديدة، نجد أن اللعبة تصاغ بحيث طرف واحد يكرس طاقاته دائما لمحاولة إثبات أن الطرف الآخر لا يصلح للحكم، وكلاهما ينجح عادة، وكلاهما على حق على حد تفكيرهم، هذه هي السياسة الجديدة، وقد نستفيد من الواقعة، أن الضحية هو من لعب بالاوراق، لعب دور الصياد و الطعم في نفس الوقت، وأن ضعف التقدير السعودي، خلق ارتباكا بدا جد واضح للعالم بأسره، و هي سابقة أنها أول عملية سرية تصبح على لسان كل مخلوق على هذا البساط في اليوم الثاني، إذ تبين ضعف الاعلام الرسمي السعودي، ضعف وزارة الخارجية السعودية و ضعف سياستها و اعتمادها على الرشوة و تمرير المشاريع وبيع المصداقية كوسيلة وحيدة لتصفية المواقف الخارجية،في ظل غياب الحوار في المؤسسة الملكية السعودية و بناء الاوامر بشكل هرمي جعل من جل ملفات المملكة في مهب الريح.
إن الحديث عن الموتى هو بمثابة الشماتة وهو أمر غير مقبول لا شرعا ولا عرفا، لكن الحديث عن ميتنا إن مات فعلا هو قضية رأي عام، قضية تمس بالفكر والمنطق السليم، فهذه الحادثة وبهذا الطرح تستدعى أصحاب المنطق السليم، وحتى اصول البحث عن الحقيقة تضع هذا الامر في دائرة الاحتمالات و التكهنات، وأمام تكالب العالم على السعودية من أجل صحفي كان مارقا بالامس في كل الدول العربية وحتى مصر التي كادت أن تطلب رأسه تمدحه اليوم وتترحم عليه، و اتهمه الجميع انه كان بوقا للاعلام الغربي و لهيئات مشكوك في مصداقيتها، وكانت التقارير تتجه يوميا نحو الرياض وفي كل قنصلياتها في العالم، حتى أصبح للرجل ملف في كل بقعة من العالم، واليوم حتى لو سلمنا أن الفريق أخطأ او ان حماسة و شجاعة ابن سلمان المفرطة دفعته لهذا التهور، لا يصح لاصحاب العقول السليمة الوقوف فقط عند مسألة التصفية، حتى لو كانت جريمة و خطأ كبير.وصراحة يعمد جل الاعلاميين من أجل تسويق خاطئ للحقيقة، فالكعكة السعودية كبيرة و الكل يريد نصيبه، ولا أحد يرحم في هذا الزمان، و مصائب قوم عند قوم فوائد، ثم قد يكون الامر مسألة شغل الرأي العالمي في ظل الارهاصات التي تدار امر جد فعال، وفي ظل وعي الشارع العالمي و العربي خاصة بمجريات الاحداث، أصبح هذا النوع من السلوكات يوجه الرأي العام و يدعم كل الشرعيات و حتى تغيير في سياسات دول، وهذا ما دفعنا لطرح هذا السؤال الذي بين أيدينا، هل أخطأ خاشقجي في شئ ؟ هل الامر وارد؟ حيث عند تصفح الاخبار الالكترونية و القنوات التلفزية لم يتحدث أحد عن جانب الرجل في القضية، لقد قام خاشقجي بحمل جهاز تجسس معه وهو في مقابلة خاصة مع طاقم سري، ولحساب جهات أجنبية، وهذه خيانة عظمى، كما أنه حسب الظاهر خطط للامر مع السلطات التركية التي تترصد بابن سلمان والضحية على علم بالامر، لكن طاقم ابن سلمان لم يقدر الامر كما يجب أو فرض عليهم اتباع هذه الطريقة مع علمهم اليقين بأخطاء في البرتوكول قد تكون قاتلة في النهاية، وغير مقبولة، وهذا أمر مدربون عليه جيدا، وهم قوات خاصة جد مدربة، لكن التعليمات غالبا ما تفسد السير الصحيح للامور، أمام جهل المسؤول بحيثيات التدبير المنطقي للاحداث...إن التوقيت الذي تمت فيه العملية فرض على المملكة من طرف الضحية، و كان بالامكان تأجيل الموعد، وفرض توقيت أخر، و ذلك لظروف سياسية صعبة تعيشها المملكة العربية السعودية منها:· حوار مع وكالة بلومبرغ· مؤتمر عالمي لمناقشة مستقبل الاستثمار في السعودية· أسوأ وقت قبل شهر واحد من انتخابات الكونغرس· ضياع مئات الملايين من الدولارات التي أنفقها ابن سلمان من أجل تحسين صورة المملكة بعد حملة التطهير و حرب اليمن و حصار قطرفي الحقيقة يظهر جليا للعاقل أن الضحية هو من فرض المكان على طاقم ابن سلمان، جاء من أمريكا إلى تركيا؟ ولم يكن من الممكن تغيره المكان، نظرا لقوة الضحية الفكرية و الاعلامية، واستعداده اللوجستيكي لهذا اللقاء وفي هذا المكان بالضبط، ولم يقبل ولم يكن ليقبل بمكان غيره، وهي في الحقيقة حنكة الضحية و التي في النهاية لم تعطي اكلها لا له ولا للسعودية...لقد وضع الضحية الطاقم ومعهم ابن سلمان عبر سكايب في ورطة عندما أخبرهم بنفسه أن ساعته تسجل عن بعد، وهو خطأ فادح يتحمل الفريق المدرب توابعه، وقد هددهم، وجعل قوته في السلطات التركية و السلطات الامريكية واللتان كانتا على علم بكل ما يحدث خلال اللقاء، لكنه لم يقدر أنهم لن ينفعوه، وأنه كان مجرد طعم، و للعلم حسب مصادر موثوقة بدأ الفريق بتخذيره بغيه اسكاته وابعاده من القنصلية مع خلع جميع ملابسه، خصوصا بعد صعود لهجة التهديد بين الفريقين، مما انتهى بضرورة القيام بمناورات من أجل التمويه بعد التأكد من تجسس جانب خارجي، وصراحة فقضية التقطيع غير واردة بالمرة، وكانت مناورة فاشلة من طاقم العملية، واما الوفات إن تمت فكانت في منزل القنصل الذي هرب خوفا للرياض، ووجود دم الضحية داخل القنصلية غير وارد أيضا، هي أخطاء في البرتوكول بالجملة، استخبارتيا وتقنيا، وفي الحقيقة فتقدير السعودية على تحميل الفريق المسؤولية فهي صحيحة دون شك، لانهم تنفق عليهم الملايين من الدولارات في التداريب، فكيف يعقل وجود أخطاء بالجملة وارتباك الفريق كليا بل ارتباك الاعلام الحكومي وذلك ب:· الاستعانة بأشخاص معروفين وهو ما يخالف طبيعة الأعمال المخابراتية السرية· جوازات سفر حقيقية· إعطاء الموظفين الأتراك داخل القنصلية أجازة في يوم دخول خاشقجي· تعطل كاميرات المراقبة داخل القنصلية· محاولة لتخدير خاشقجي داخل القنصلية انتهت بإعطائه جرعة زائدة أدت إلى وفاته· إرسال فريق ثان للتخلص من الجثة من بيت القنصل· التحرك بصورة جماعية في الفندق والشوارع والقنصلية· غياب غطاء إعلامي بل وجود ارتباك إعلامي غير مقبوللقد أخطا خاشقجي لانه أساء التقدير و التدبير، وقد وضع نفسه كطعم لاصتياد المملكة، و هذا أمر غير مقبول بالمرة، ثم قتل كيف دبر وكيف قدر له، وقد تحدى جميع الاعراف الاعلامية و حتى الدينية، وبصراحة كان عليه العودة للمملكة مع الفريق لو كان صادقا و خاليا من التبعية لجهات خارجية، لو كان يحب بلاده، حتى لو كان سيعتقل ويعذب، لقد أحضر يوسف ابن تاشفين ابن عباد من الاندلس رغم أنفه، ودفنه حيا مع اسرته بمنطقة اغمات، ولم يحرك الرجل ساكنا... هي أخطاء بالجملة يرتكبها الهوات من الامنيين، و تباعا لهم الاعلاميبن السياسيين، فما من مجتمع يضحي بالحرية ليحقق الامن يخسر كليهما الامن والحرية، فعليا أخطأ و ركب البحر عند ارتجاجه، في ظل ظروف صعبة تعيشها المملكة، فهو كان على بعد 3 أيام من تأسيسه لمنظمة DAWN بالولايات المتحدة، و التي لن تنفك حتى تضع المملكة السعودية أرضا وربما جرت معها بلدان عربية أخرى...لقد أخطأ لانه دعم الربيع العربي وركب عليه، وأراد تحسينه أمام الامريكيين مع علمه اليقيني أن الربيع العربي أسوأ من الحرب العالمية الاولى و حتى من الحروب الصليبية، فقد شرد الربيع أربع دول عربية و مسلمة و جعل الدول الباقية في جيب الحلفاء الغربيين وفي مهب الريح...في النهاية، في أية قضية عالمية، وفي ظل الاستراتجيات الجديدة، نجد أن اللعبة تصاغ بحيث طرف واحد يكرس طاقاته دائما لمحاولة إثبات أن الطرف الآخر لا يصلح للحكم، وكلاهما ينجح عادة، وكلاهما على حق على حد تفكيرهم، هذه هي السياسة الجديدة، وقد نستفيد من الواقعة، أن الضحية هو من لعب بالاوراق، لعب دور الصياد و الطعم في نفس الوقت، وأن ضعف التقدير السعودي، خلق ارتباكا بدا جد واضح للعالم بأسره، و هي سابقة أنها أول عملية سرية تصبح على لسان كل مخلوق على هذا البساط في اليوم الثاني، إذ تبين ضعف الاعلام الرسمي السعودي، ضعف وزارة الخارجية السعودية و ضعف سياستها و اعتمادها على الرشوة و تمرير المشاريع وبيع المصداقية كوسيلة وحيدة لتصفية المواقف الخارجية،في ظل غياب الحوار في المؤسسة الملكية السعودية و بناء الاوامر بشكل هرمي جعل من جل ملفات المملكة في مهب الريح. فريد فخر الضياء
فريد فخر الضياء
ملصقات
اقرأ أيضاً
ادريس الاندلسي يكتب لـ”كشـ24″: ميناء ” الخزيرات” ومعركة منافسة طنجة المتوسط
ساحة
ساحة
نهضة بركان يفك ارتباطه بالمدرب أمين الكرمة
ساحة
ساحة
جعفر الكنسوسي يكتب.. المدينة العتيقة، ميراث من الماضي وكنز للمستقبل
ساحة
ساحة
المحطة الطرقية العزوزية.. مآل الإفتتاح ضائع بين حماس المتفائلين و أسئلة المتشائمين
ساحة
ساحة
الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة تتوج أفضل رياضيي سنة 2023
ساحة
ساحة
في اليوم العالمي لذوي الإعاقة.. يدير اكيندي يكتب عن الاجتهادات القضائيّة بالمغرب
ساحة
ساحة
الدكتور حمضي يكشف تفاصيل عن الدواء الجديد لعلاج السمنة
ساحة
ساحة