التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
نظام ضريبي جديد يهدد بتشريد مهنيي النقل السياحي العاملين بهذا الصنف من السيارات
نشر في: 18 يناير 2018
تتجه الحكومة المغربية نحو إقصاء المستثمرين في مجال النقل السياحي بالمغرب من الاعفاء الضريبي، ما يهدد بتأزيم وضعية المهنيين .
وحسب مراسلة موجهة من النقابة الوطنية للنقل السياحي الى وزير الاقتصاد والمالية، فإن المهنيين بالقطاع كانوا يستفيدون من الاعفاء الضريبي منذ سنوات على غرار القطاعات الاخرى العاملة في مجال النقل العمومي للاشخاص، بالنسبة للسيارات التي لا تتجاوز حمولتها 3000 كيلوغرام، فيما بالنسبة للسيارات التي تتجاوز حمولتها 3001 كيلوغرام الى 5000 كيلوغرام فقد كانت تؤدي واجب 800 درهم سنويا كضريبة للسيارة، الى أن تفاجأ أرباب ومهنيي النقل السياحي بالمغرب بإقصائهم من هذا الاعفاء.
وتضيف المراسلة التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها ان ان محنة المهنيين تضاعفت بفرض غرامات تأخير عن أداء الضريبة على السيارات لسنتين 2016 و2017 مما أدى إلى إثقال كاهل جل هذه المقاولات، علما أن قطاع السياحة بالمغرب موسمي، وبهذه الزيادة الصاروخية التي وصلت الى أكثر من 75 الف درهم لبعض السيارات، فقد تم الحكم من طرف الوزارة والحكومة بتأزيم وضع هذه الشركات التي تشغل اكثر من 10000 سائق مهني على الصعيد الوطني.
ويطالب المهنيون من وزير الاقتصاد بالتراجع عن هذا القرار الذي سيشعل الساحة النقابية بالمغرب ويشل حركية السياح بالمملكة، علما أن جل المهنيين يعملون بواسطة سيارات رباعية الدفع تقدر ب 15 الف سيارة من هذا الصنف في القطاع، والتي ستصير مجبرة على اداء ما يقارب 75 الف درهم باحتساب مستخلصات سنتين بأثر رجعي، وهو ما يعتبر أمرا تعجيزيا للمقاولات التي تملك عدد كبيرا من هذه السيارات، والتي قد تعلن افلاسها وتشريد الاف السائقين بسبب هذه الضرائب الجديدة.
ويشار أن المديرية العامة للضرائب، كانت قد اعلنت في 28 دجنبر الماضي ، أنه تقرر إدماج الضريبة على المحور ضمن الضريبة الخصوصية السنوية على السيارات انطلاقا من فاتح يناير 2018، مضيفة أن الأداء مفتوح إلى أجل أقصاه 31 يناير 2018 بشكل كلي ودفعة واحدة.
وحسب مراسلة موجهة من النقابة الوطنية للنقل السياحي الى وزير الاقتصاد والمالية، فإن المهنيين بالقطاع كانوا يستفيدون من الاعفاء الضريبي منذ سنوات على غرار القطاعات الاخرى العاملة في مجال النقل العمومي للاشخاص، بالنسبة للسيارات التي لا تتجاوز حمولتها 3000 كيلوغرام، فيما بالنسبة للسيارات التي تتجاوز حمولتها 3001 كيلوغرام الى 5000 كيلوغرام فقد كانت تؤدي واجب 800 درهم سنويا كضريبة للسيارة، الى أن تفاجأ أرباب ومهنيي النقل السياحي بالمغرب بإقصائهم من هذا الاعفاء.
وتضيف المراسلة التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها ان ان محنة المهنيين تضاعفت بفرض غرامات تأخير عن أداء الضريبة على السيارات لسنتين 2016 و2017 مما أدى إلى إثقال كاهل جل هذه المقاولات، علما أن قطاع السياحة بالمغرب موسمي، وبهذه الزيادة الصاروخية التي وصلت الى أكثر من 75 الف درهم لبعض السيارات، فقد تم الحكم من طرف الوزارة والحكومة بتأزيم وضع هذه الشركات التي تشغل اكثر من 10000 سائق مهني على الصعيد الوطني.
ويطالب المهنيون من وزير الاقتصاد بالتراجع عن هذا القرار الذي سيشعل الساحة النقابية بالمغرب ويشل حركية السياح بالمملكة، علما أن جل المهنيين يعملون بواسطة سيارات رباعية الدفع تقدر ب 15 الف سيارة من هذا الصنف في القطاع، والتي ستصير مجبرة على اداء ما يقارب 75 الف درهم باحتساب مستخلصات سنتين بأثر رجعي، وهو ما يعتبر أمرا تعجيزيا للمقاولات التي تملك عدد كبيرا من هذه السيارات، والتي قد تعلن افلاسها وتشريد الاف السائقين بسبب هذه الضرائب الجديدة.
ويشار أن المديرية العامة للضرائب، كانت قد اعلنت في 28 دجنبر الماضي ، أنه تقرر إدماج الضريبة على المحور ضمن الضريبة الخصوصية السنوية على السيارات انطلاقا من فاتح يناير 2018، مضيفة أن الأداء مفتوح إلى أجل أقصاه 31 يناير 2018 بشكل كلي ودفعة واحدة.
تتجه الحكومة المغربية نحو إقصاء المستثمرين في مجال النقل السياحي بالمغرب من الاعفاء الضريبي، ما يهدد بتأزيم وضعية المهنيين .
وحسب مراسلة موجهة من النقابة الوطنية للنقل السياحي الى وزير الاقتصاد والمالية، فإن المهنيين بالقطاع كانوا يستفيدون من الاعفاء الضريبي منذ سنوات على غرار القطاعات الاخرى العاملة في مجال النقل العمومي للاشخاص، بالنسبة للسيارات التي لا تتجاوز حمولتها 3000 كيلوغرام، فيما بالنسبة للسيارات التي تتجاوز حمولتها 3001 كيلوغرام الى 5000 كيلوغرام فقد كانت تؤدي واجب 800 درهم سنويا كضريبة للسيارة، الى أن تفاجأ أرباب ومهنيي النقل السياحي بالمغرب بإقصائهم من هذا الاعفاء.
وتضيف المراسلة التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها ان ان محنة المهنيين تضاعفت بفرض غرامات تأخير عن أداء الضريبة على السيارات لسنتين 2016 و2017 مما أدى إلى إثقال كاهل جل هذه المقاولات، علما أن قطاع السياحة بالمغرب موسمي، وبهذه الزيادة الصاروخية التي وصلت الى أكثر من 75 الف درهم لبعض السيارات، فقد تم الحكم من طرف الوزارة والحكومة بتأزيم وضع هذه الشركات التي تشغل اكثر من 10000 سائق مهني على الصعيد الوطني.
ويطالب المهنيون من وزير الاقتصاد بالتراجع عن هذا القرار الذي سيشعل الساحة النقابية بالمغرب ويشل حركية السياح بالمملكة، علما أن جل المهنيين يعملون بواسطة سيارات رباعية الدفع تقدر ب 15 الف سيارة من هذا الصنف في القطاع، والتي ستصير مجبرة على اداء ما يقارب 75 الف درهم باحتساب مستخلصات سنتين بأثر رجعي، وهو ما يعتبر أمرا تعجيزيا للمقاولات التي تملك عدد كبيرا من هذه السيارات، والتي قد تعلن افلاسها وتشريد الاف السائقين بسبب هذه الضرائب الجديدة.
ويشار أن المديرية العامة للضرائب، كانت قد اعلنت في 28 دجنبر الماضي ، أنه تقرر إدماج الضريبة على المحور ضمن الضريبة الخصوصية السنوية على السيارات انطلاقا من فاتح يناير 2018، مضيفة أن الأداء مفتوح إلى أجل أقصاه 31 يناير 2018 بشكل كلي ودفعة واحدة.
وحسب مراسلة موجهة من النقابة الوطنية للنقل السياحي الى وزير الاقتصاد والمالية، فإن المهنيين بالقطاع كانوا يستفيدون من الاعفاء الضريبي منذ سنوات على غرار القطاعات الاخرى العاملة في مجال النقل العمومي للاشخاص، بالنسبة للسيارات التي لا تتجاوز حمولتها 3000 كيلوغرام، فيما بالنسبة للسيارات التي تتجاوز حمولتها 3001 كيلوغرام الى 5000 كيلوغرام فقد كانت تؤدي واجب 800 درهم سنويا كضريبة للسيارة، الى أن تفاجأ أرباب ومهنيي النقل السياحي بالمغرب بإقصائهم من هذا الاعفاء.
وتضيف المراسلة التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها ان ان محنة المهنيين تضاعفت بفرض غرامات تأخير عن أداء الضريبة على السيارات لسنتين 2016 و2017 مما أدى إلى إثقال كاهل جل هذه المقاولات، علما أن قطاع السياحة بالمغرب موسمي، وبهذه الزيادة الصاروخية التي وصلت الى أكثر من 75 الف درهم لبعض السيارات، فقد تم الحكم من طرف الوزارة والحكومة بتأزيم وضع هذه الشركات التي تشغل اكثر من 10000 سائق مهني على الصعيد الوطني.
ويطالب المهنيون من وزير الاقتصاد بالتراجع عن هذا القرار الذي سيشعل الساحة النقابية بالمغرب ويشل حركية السياح بالمملكة، علما أن جل المهنيين يعملون بواسطة سيارات رباعية الدفع تقدر ب 15 الف سيارة من هذا الصنف في القطاع، والتي ستصير مجبرة على اداء ما يقارب 75 الف درهم باحتساب مستخلصات سنتين بأثر رجعي، وهو ما يعتبر أمرا تعجيزيا للمقاولات التي تملك عدد كبيرا من هذه السيارات، والتي قد تعلن افلاسها وتشريد الاف السائقين بسبب هذه الضرائب الجديدة.
ويشار أن المديرية العامة للضرائب، كانت قد اعلنت في 28 دجنبر الماضي ، أنه تقرر إدماج الضريبة على المحور ضمن الضريبة الخصوصية السنوية على السيارات انطلاقا من فاتح يناير 2018، مضيفة أن الأداء مفتوح إلى أجل أقصاه 31 يناير 2018 بشكل كلي ودفعة واحدة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
انطلاق الدورات الجهوية لبرلمان الطفل
وطني
وطني
الرباط تحتضن أشغال محاكاة القمة الإسلامية للطفولة من أجل القدس
وطني
وطني
سفراء معتمدون بالمغرب يجرون زيارة لمدينة الجديدة
وطني
وطني
بنموسى يكشف وضعية هجرة التلاميذ من التعليم العمومي للخصوصي
وطني
وطني
مجلس النواب يستكمل أجهزته بانتخاب رؤساء اللجان النيابية الدائمة
وطني
وطني
إضراب وطني يشل المستشفيات بالمغرب ليومين متتاليين
وطني
وطني
الحوار الاجتماعي..لجنة القطاع العام تجتمع مع ممثلين عن الكونفدرالية الديمقراطية للشغل
وطني
وطني