التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
نشطاء الجمعية المغربية يتعرضون لاعتداء بالهروات الحديدية والسلاسل بسطات والغلوسي يصف الهجوم المرعب بـ”المدبر” + فيديو وصور
نشر في: 3 مارس 2015
تعرض نشطاء الجمعية المغربية لحماية المال العام لهجوم وصف بالهمجي من طرف نحو 30 شخصا خلال وقفة احتجاجية نفذها المكتب الجهوي للجمعية بالدارالبيضاء صباح اليوم أمام مقر بلدية أولاد عبو بإقليم سطات.
وقال رئيس الجمعية المحامي محمد الغلوسي في تصريح لـ"كشـ24"، إن المنماضلين فوجؤوا وهم بصدد الإنطلاق في وقفتهم بعشرات الأشخاص ممن وصفهم بالبلطجية مدججين بأسلحة بيضاء عبارة عن سلاسل و قتبان حديدية وعصي "البيزبول"، يهاجمون مناضلي الجمعية وانهالوا عليهم بالضرب والسب والكلام والنابي واحتجزو بعضهم مما تسبب في إصابات خطيرة في صفوف المحتجين استدعت نقل اثنين منهم على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي ببرشيد.
وأضاف الغلوسي بأن الإعتداء الشنيع تم أمام أنظار عناصر القوات المساعدة الذين أقفلوا عليهم مقر الباشوية المحادي لمقر الجماعة مسرح الوقفة واكتفوا بالتفرج على مناضلي الجمعية وهم يتعرضون للضرب، بينما عمد عوني سلطة برتبة مقدم إلى التقاط مشاهد من الهجوم بواسطة هواتفهم النقالة في الوقت الذي لم تحرك فيه عناصر الدرك الملكي التي كانت تتواجد عند حاجز قضائي على الطريق الوطنية ساكنا.
وأوضح بأن المشهد مرعب وخطير ووحشي ولا يمكن تصوره في ظل دولة يحكمها القانون، مؤكدا بأن الأمر مدبر سيما وأن المنطقة كانت خالية من عناصر الأمن والدرك على غير المعتاد والمألوف سيما وأن الوقفة تم إشعار السلطات بتنظيمها.
واتهم الغلوسي لوبي الفساد الذي تزعج تحركات ومطالب الجمعية بالوقوف وراء الهجوم، وطالب وزير العدل والحريات بفتح تحقيق في اتجاه معاقبة المتورطين في الإعتداء الخطير الذي استهدف وقفتها السلمية.
وكان المكتب الجهوي للجمعية المغربية لحماية المال العام دعا إلى تنظيم وقفة احتجاجية يومه الثلاثاء تضامنا مع عضوها الذي اعتدى عليه رئيس جماعة اولاد عبو وللمطالبة بنفعيل البحث في شكايتها بشأن الخروقات التي تعرفها هذه الجماعة.
طالب محمد الغلوسي رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، وزير العدل مصطفى الرميد بفتح تحقيق حول احتجاز ستة أعضاء من الجمعية، وإصابة عدد آخر منهم بحروج متفاوتة الخطورة، قبل قليل أمام مقر باشوية اولاد عبو.
وأوضح الغلوسي لـ »فبراير.كوم »، أنه كان رفقة سبعين عضوا من الجمعية الآنفة الذكر، أمام جماعة ولاد عبوا، للاحتجاج على ما تعرض له عضو الجمعية في الدار البيضاء سعيد حلفي، ليفاجؤوا بجماعة ممن وصفهم بـ »البلطجية » حاملين الهراوات والعصي والسلاسل الحديدية، لتتهجم عليهم وتبدأ عملية الضرب والجرح والاعتداء، الذي أسفر عن إصابة عشرة أفراد من أعضاء الجمعية، الذين ينتظر وصول سيارة الإسعاف لنقلهم للمستشفى الإقليمي لمدينة برشيد.
وأضاف الغلوسي، أن جمعيته وضعت شكاية لدى وكيل الملك في برشيد، داعيا في الوقت نفسه وزير العدل تحريكها للتحقيق في بعض الاختلالات التي تطال جماعة ولاد عبوا حسب تعبيره دائما.
وقال رئيس الجمعية المحامي محمد الغلوسي في تصريح لـ"كشـ24"، إن المنماضلين فوجؤوا وهم بصدد الإنطلاق في وقفتهم بعشرات الأشخاص ممن وصفهم بالبلطجية مدججين بأسلحة بيضاء عبارة عن سلاسل و قتبان حديدية وعصي "البيزبول"، يهاجمون مناضلي الجمعية وانهالوا عليهم بالضرب والسب والكلام والنابي واحتجزو بعضهم مما تسبب في إصابات خطيرة في صفوف المحتجين استدعت نقل اثنين منهم على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي ببرشيد.
وأضاف الغلوسي بأن الإعتداء الشنيع تم أمام أنظار عناصر القوات المساعدة الذين أقفلوا عليهم مقر الباشوية المحادي لمقر الجماعة مسرح الوقفة واكتفوا بالتفرج على مناضلي الجمعية وهم يتعرضون للضرب، بينما عمد عوني سلطة برتبة مقدم إلى التقاط مشاهد من الهجوم بواسطة هواتفهم النقالة في الوقت الذي لم تحرك فيه عناصر الدرك الملكي التي كانت تتواجد عند حاجز قضائي على الطريق الوطنية ساكنا.
وأوضح بأن المشهد مرعب وخطير ووحشي ولا يمكن تصوره في ظل دولة يحكمها القانون، مؤكدا بأن الأمر مدبر سيما وأن المنطقة كانت خالية من عناصر الأمن والدرك على غير المعتاد والمألوف سيما وأن الوقفة تم إشعار السلطات بتنظيمها.
واتهم الغلوسي لوبي الفساد الذي تزعج تحركات ومطالب الجمعية بالوقوف وراء الهجوم، وطالب وزير العدل والحريات بفتح تحقيق في اتجاه معاقبة المتورطين في الإعتداء الخطير الذي استهدف وقفتها السلمية.
وكان المكتب الجهوي للجمعية المغربية لحماية المال العام دعا إلى تنظيم وقفة احتجاجية يومه الثلاثاء تضامنا مع عضوها الذي اعتدى عليه رئيس جماعة اولاد عبو وللمطالبة بنفعيل البحث في شكايتها بشأن الخروقات التي تعرفها هذه الجماعة.
طالب محمد الغلوسي رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، وزير العدل مصطفى الرميد بفتح تحقيق حول احتجاز ستة أعضاء من الجمعية، وإصابة عدد آخر منهم بحروج متفاوتة الخطورة، قبل قليل أمام مقر باشوية اولاد عبو.
وأوضح الغلوسي لـ »فبراير.كوم »، أنه كان رفقة سبعين عضوا من الجمعية الآنفة الذكر، أمام جماعة ولاد عبوا، للاحتجاج على ما تعرض له عضو الجمعية في الدار البيضاء سعيد حلفي، ليفاجؤوا بجماعة ممن وصفهم بـ »البلطجية » حاملين الهراوات والعصي والسلاسل الحديدية، لتتهجم عليهم وتبدأ عملية الضرب والجرح والاعتداء، الذي أسفر عن إصابة عشرة أفراد من أعضاء الجمعية، الذين ينتظر وصول سيارة الإسعاف لنقلهم للمستشفى الإقليمي لمدينة برشيد.
وأضاف الغلوسي، أن جمعيته وضعت شكاية لدى وكيل الملك في برشيد، داعيا في الوقت نفسه وزير العدل تحريكها للتحقيق في بعض الاختلالات التي تطال جماعة ولاد عبوا حسب تعبيره دائما.
تعرض نشطاء الجمعية المغربية لحماية المال العام لهجوم وصف بالهمجي من طرف نحو 30 شخصا خلال وقفة احتجاجية نفذها المكتب الجهوي للجمعية بالدارالبيضاء صباح اليوم أمام مقر بلدية أولاد عبو بإقليم سطات.
وقال رئيس الجمعية المحامي محمد الغلوسي في تصريح لـ"كشـ24"، إن المنماضلين فوجؤوا وهم بصدد الإنطلاق في وقفتهم بعشرات الأشخاص ممن وصفهم بالبلطجية مدججين بأسلحة بيضاء عبارة عن سلاسل و قتبان حديدية وعصي "البيزبول"، يهاجمون مناضلي الجمعية وانهالوا عليهم بالضرب والسب والكلام والنابي واحتجزو بعضهم مما تسبب في إصابات خطيرة في صفوف المحتجين استدعت نقل اثنين منهم على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي ببرشيد.
وأضاف الغلوسي بأن الإعتداء الشنيع تم أمام أنظار عناصر القوات المساعدة الذين أقفلوا عليهم مقر الباشوية المحادي لمقر الجماعة مسرح الوقفة واكتفوا بالتفرج على مناضلي الجمعية وهم يتعرضون للضرب، بينما عمد عوني سلطة برتبة مقدم إلى التقاط مشاهد من الهجوم بواسطة هواتفهم النقالة في الوقت الذي لم تحرك فيه عناصر الدرك الملكي التي كانت تتواجد عند حاجز قضائي على الطريق الوطنية ساكنا.
وأوضح بأن المشهد مرعب وخطير ووحشي ولا يمكن تصوره في ظل دولة يحكمها القانون، مؤكدا بأن الأمر مدبر سيما وأن المنطقة كانت خالية من عناصر الأمن والدرك على غير المعتاد والمألوف سيما وأن الوقفة تم إشعار السلطات بتنظيمها.
واتهم الغلوسي لوبي الفساد الذي تزعج تحركات ومطالب الجمعية بالوقوف وراء الهجوم، وطالب وزير العدل والحريات بفتح تحقيق في اتجاه معاقبة المتورطين في الإعتداء الخطير الذي استهدف وقفتها السلمية.
وكان المكتب الجهوي للجمعية المغربية لحماية المال العام دعا إلى تنظيم وقفة احتجاجية يومه الثلاثاء تضامنا مع عضوها الذي اعتدى عليه رئيس جماعة اولاد عبو وللمطالبة بنفعيل البحث في شكايتها بشأن الخروقات التي تعرفها هذه الجماعة.
طالب محمد الغلوسي رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، وزير العدل مصطفى الرميد بفتح تحقيق حول احتجاز ستة أعضاء من الجمعية، وإصابة عدد آخر منهم بحروج متفاوتة الخطورة، قبل قليل أمام مقر باشوية اولاد عبو.
وأوضح الغلوسي لـ »فبراير.كوم »، أنه كان رفقة سبعين عضوا من الجمعية الآنفة الذكر، أمام جماعة ولاد عبوا، للاحتجاج على ما تعرض له عضو الجمعية في الدار البيضاء سعيد حلفي، ليفاجؤوا بجماعة ممن وصفهم بـ »البلطجية » حاملين الهراوات والعصي والسلاسل الحديدية، لتتهجم عليهم وتبدأ عملية الضرب والجرح والاعتداء، الذي أسفر عن إصابة عشرة أفراد من أعضاء الجمعية، الذين ينتظر وصول سيارة الإسعاف لنقلهم للمستشفى الإقليمي لمدينة برشيد.
وأضاف الغلوسي، أن جمعيته وضعت شكاية لدى وكيل الملك في برشيد، داعيا في الوقت نفسه وزير العدل تحريكها للتحقيق في بعض الاختلالات التي تطال جماعة ولاد عبوا حسب تعبيره دائما.
وقال رئيس الجمعية المحامي محمد الغلوسي في تصريح لـ"كشـ24"، إن المنماضلين فوجؤوا وهم بصدد الإنطلاق في وقفتهم بعشرات الأشخاص ممن وصفهم بالبلطجية مدججين بأسلحة بيضاء عبارة عن سلاسل و قتبان حديدية وعصي "البيزبول"، يهاجمون مناضلي الجمعية وانهالوا عليهم بالضرب والسب والكلام والنابي واحتجزو بعضهم مما تسبب في إصابات خطيرة في صفوف المحتجين استدعت نقل اثنين منهم على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي ببرشيد.
وأضاف الغلوسي بأن الإعتداء الشنيع تم أمام أنظار عناصر القوات المساعدة الذين أقفلوا عليهم مقر الباشوية المحادي لمقر الجماعة مسرح الوقفة واكتفوا بالتفرج على مناضلي الجمعية وهم يتعرضون للضرب، بينما عمد عوني سلطة برتبة مقدم إلى التقاط مشاهد من الهجوم بواسطة هواتفهم النقالة في الوقت الذي لم تحرك فيه عناصر الدرك الملكي التي كانت تتواجد عند حاجز قضائي على الطريق الوطنية ساكنا.
وأوضح بأن المشهد مرعب وخطير ووحشي ولا يمكن تصوره في ظل دولة يحكمها القانون، مؤكدا بأن الأمر مدبر سيما وأن المنطقة كانت خالية من عناصر الأمن والدرك على غير المعتاد والمألوف سيما وأن الوقفة تم إشعار السلطات بتنظيمها.
واتهم الغلوسي لوبي الفساد الذي تزعج تحركات ومطالب الجمعية بالوقوف وراء الهجوم، وطالب وزير العدل والحريات بفتح تحقيق في اتجاه معاقبة المتورطين في الإعتداء الخطير الذي استهدف وقفتها السلمية.
وكان المكتب الجهوي للجمعية المغربية لحماية المال العام دعا إلى تنظيم وقفة احتجاجية يومه الثلاثاء تضامنا مع عضوها الذي اعتدى عليه رئيس جماعة اولاد عبو وللمطالبة بنفعيل البحث في شكايتها بشأن الخروقات التي تعرفها هذه الجماعة.
طالب محمد الغلوسي رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، وزير العدل مصطفى الرميد بفتح تحقيق حول احتجاز ستة أعضاء من الجمعية، وإصابة عدد آخر منهم بحروج متفاوتة الخطورة، قبل قليل أمام مقر باشوية اولاد عبو.
وأوضح الغلوسي لـ »فبراير.كوم »، أنه كان رفقة سبعين عضوا من الجمعية الآنفة الذكر، أمام جماعة ولاد عبوا، للاحتجاج على ما تعرض له عضو الجمعية في الدار البيضاء سعيد حلفي، ليفاجؤوا بجماعة ممن وصفهم بـ »البلطجية » حاملين الهراوات والعصي والسلاسل الحديدية، لتتهجم عليهم وتبدأ عملية الضرب والجرح والاعتداء، الذي أسفر عن إصابة عشرة أفراد من أعضاء الجمعية، الذين ينتظر وصول سيارة الإسعاف لنقلهم للمستشفى الإقليمي لمدينة برشيد.
وأضاف الغلوسي، أن جمعيته وضعت شكاية لدى وكيل الملك في برشيد، داعيا في الوقت نفسه وزير العدل تحريكها للتحقيق في بعض الاختلالات التي تطال جماعة ولاد عبوا حسب تعبيره دائما.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني
الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
وطني
وطني
خلل في المحرك يحول دون اقلاع طائرة مغربية من مطار اورلي
وطني
وطني
استطلاع رأي: الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر مواقع التواصل
وطني
وطني
بالڤيديو: يهم مجال كراء السيارات.. جديد دفتر التحملات الذي دخل حيز التنفيذ
وطني
وطني