موليم العروسي: “الداعشية” ليست سوى الوجه الهمجي الحقيقي الذي يخفيه الإسلام السياسي
كشـ24
نشر في: 11 يوليو 2015 كشـ24
يرى الكاتب والباحث مومليم العروسي يرى أن "الداعشية" موجودة بقوة داخل كل جسم من أجسام الإسلام السياسي، ومتى توفرت الظروف تصبح موجودة بالفعل.
وقال العروسي في حوار مع اسبوعية "الوطن الآن" في عددها الأخير، إن الداعشية ليست سوى الوجه الهمجي الحقيقي الذي يخفيه الإسلام السياسي.
ولضلف بأن المشكلة هي أن الدولة تكونت على مر العقود السابقة على أساس عدم احترام الحريات، واليوم برز هذا المشكل حتى ولو تقرر أمر ما على المستوى الأعلى في السلطة فإن الموارد البشرية تعوزه لتطبيقه
يرى الكاتب والباحث مومليم العروسي يرى أن "الداعشية" موجودة بقوة داخل كل جسم من أجسام الإسلام السياسي، ومتى توفرت الظروف تصبح موجودة بالفعل.
وقال العروسي في حوار مع اسبوعية "الوطن الآن" في عددها الأخير، إن الداعشية ليست سوى الوجه الهمجي الحقيقي الذي يخفيه الإسلام السياسي.
ولضلف بأن المشكلة هي أن الدولة تكونت على مر العقود السابقة على أساس عدم احترام الحريات، واليوم برز هذا المشكل حتى ولو تقرر أمر ما على المستوى الأعلى في السلطة فإن الموارد البشرية تعوزه لتطبيقه
موليم العروسي: “الداعشية” ليست سوى الوجه الهمجي الحقيقي الذي يخفيه الإسلام السياسي
كشـ24
نشر في: 11 يوليو 2015 كشـ24
يرى الكاتب والباحث مومليم العروسي يرى أن "الداعشية" موجودة بقوة داخل كل جسم من أجسام الإسلام السياسي، ومتى توفرت الظروف تصبح موجودة بالفعل.
وقال العروسي في حوار مع اسبوعية "الوطن الآن" في عددها الأخير، إن الداعشية ليست سوى الوجه الهمجي الحقيقي الذي يخفيه الإسلام السياسي.
ولضلف بأن المشكلة هي أن الدولة تكونت على مر العقود السابقة على أساس عدم احترام الحريات، واليوم برز هذا المشكل حتى ولو تقرر أمر ما على المستوى الأعلى في السلطة فإن الموارد البشرية تعوزه لتطبيقه
يرى الكاتب والباحث مومليم العروسي يرى أن "الداعشية" موجودة بقوة داخل كل جسم من أجسام الإسلام السياسي، ومتى توفرت الظروف تصبح موجودة بالفعل.
وقال العروسي في حوار مع اسبوعية "الوطن الآن" في عددها الأخير، إن الداعشية ليست سوى الوجه الهمجي الحقيقي الذي يخفيه الإسلام السياسي.
ولضلف بأن المشكلة هي أن الدولة تكونت على مر العقود السابقة على أساس عدم احترام الحريات، واليوم برز هذا المشكل حتى ولو تقرر أمر ما على المستوى الأعلى في السلطة فإن الموارد البشرية تعوزه لتطبيقه