من سيفوز بالمقعد البرلماني لدائرة جيليز النخيل يوم 4 اكتوبر المقبل …؟
كشـ24
نشر في: 24 سبتمبر 2012 كشـ24
لاشك ان السؤال الذي اتخذته كعنوان لهذا المقال ب "كش24"، يطرحه المهتمون بالشأن السياسي والانتخابي بمراكش هذه الأيام ، على غرار الحملة الانتخابية عن دائرة جيليز النخيل في الانتخابات البرلمانية الجزئية بعدما قضى المجلس الدستوري بإلغاء انتخاب احمد المتصدق عن حزب العدالة والتنمية، كفائز بالمقعد البرلماني لهذه الدائرة ، وهكذا فقد دخل 5 مرشحين من بينهم مرشحتين لخوض السباق نحو الفوز بهذا المقعد ولحد كتابة هذا المقال التحليلي الصحفي فجميع الحظوظ متساوية بين هؤلاء المرشحين والمرشحات حسب المهتمين ، واعتقد أن العد العكسي لحملاتهم سينطلق يوم فاتح أكتوبر ، حيث لن يبقى لهم جميعا سوى يومين عن حملاتهم قانونيا ، لكن هناك من يرجح كفة عن أخرى ، حيث البعض يرجح كفة مرشح المصباح ، والبعض الآخر يرجح كفة مرشحة الجرار ، وفئة أخرى ترجح كفة مرشحة الوردة ، لكن يرى آخرون أن المفاجئة ستأتي من مرشح جبهة القوى الديمقراطية ، او من مرشح الهلال ، وهذا قولهم بأفواههم وتكهناتهم ، لكن الكلمة الأولى والأخيرة للناخبين والناخبات ، او بالأحرى صناديق الاقتراع ليوم الجمعة 4 أكتوبر ، الذي هو يوم الفصل بين هؤلاء المرشحين والمرشحات ، آنذاك سيعرفون من هو الفائز او الفائزة بهذا المقعد البرلماني لدائرة جيليز النخيل ؟؟
لاشك ان السؤال الذي اتخذته كعنوان لهذا المقال ب "كش24"، يطرحه المهتمون بالشأن السياسي والانتخابي بمراكش هذه الأيام ، على غرار الحملة الانتخابية عن دائرة جيليز النخيل في الانتخابات البرلمانية الجزئية بعدما قضى المجلس الدستوري بإلغاء انتخاب احمد المتصدق عن حزب العدالة والتنمية، كفائز بالمقعد البرلماني لهذه الدائرة ، وهكذا فقد دخل 5 مرشحين من بينهم مرشحتين لخوض السباق نحو الفوز بهذا المقعد ولحد كتابة هذا المقال التحليلي الصحفي فجميع الحظوظ متساوية بين هؤلاء المرشحين والمرشحات حسب المهتمين ، واعتقد أن العد العكسي لحملاتهم سينطلق يوم فاتح أكتوبر ، حيث لن يبقى لهم جميعا سوى يومين عن حملاتهم قانونيا ، لكن هناك من يرجح كفة عن أخرى ، حيث البعض يرجح كفة مرشح المصباح ، والبعض الآخر يرجح كفة مرشحة الجرار ، وفئة أخرى ترجح كفة مرشحة الوردة ، لكن يرى آخرون أن المفاجئة ستأتي من مرشح جبهة القوى الديمقراطية ، او من مرشح الهلال ، وهذا قولهم بأفواههم وتكهناتهم ، لكن الكلمة الأولى والأخيرة للناخبين والناخبات ، او بالأحرى صناديق الاقتراع ليوم الجمعة 4 أكتوبر ، الذي هو يوم الفصل بين هؤلاء المرشحين والمرشحات ، آنذاك سيعرفون من هو الفائز او الفائزة بهذا المقعد البرلماني لدائرة جيليز النخيل ؟؟