وطني

«منارة».. سيارة مغربية فارهة وهذه قصتها


كشـ24 نشر في: 22 أكتوبر 2018

يكاد لا يخفى على أحد أن سيارات الملك الحسن الثاني كانت مميزة وتدل على عشق هذا الملك المغربي للسيارات الفاخرة. حيث كان يملك أسطولاً كبيراً من العربات الحديثة والكلاسيكية، حتى إن عدداً كبيراً منها قام بتصميمها بنفسه، وكانت تُشرف على صناعتها شركات فرنسية وأميركية مُتخصِّصة.هذا الشَّغف رافَقَ الحسن الثاني طيلة حياته، وخَتمه بتصميم سيارة فخمة أشرف على تصنيعها شخصياً، مُطلِقاً عليها اسم «منارة»، وفق ما أكده المهندس الميكانيكي جلبير كَوزّو لـ»عربي بوست».بالعودة إلى السنوات الأخيرة من عمر العاهل الراحل عام 1999، أشرف المهندس الفرنسي بأوامر من الملك آنذاك على تصنيع سيارة فاخرة ذات مظهر كلاسيكي حديث، مُنتَجَة من مواد ذات مقاومة كبيرة، ومجهزة بأحدث المعدات، وبمحرّك قوي.وضمن حديثه لـموقع »عربي بوست»، أبرَزَ المهندس جلبير كوزو، أن السيارة التي اختار لها الحسن الثاني اسم «منارة»، في إشارة للموقع التاريخي الشهير «المنارة» بمدينة مراكش، هي نموذج مُتفرِّد عبر العالم، صمَّمها الملك الراحل وأشرف على تصنيعها لتكون مفخرة الإتقان المغربي.ورفض المهندس الفرنسي تحديد تكلفة منارة، موضحاً أنها فريدة من نوعها ولا تقدر بثمن، في وقت أبرز عبدالله العبدلاوي، مؤسس «الاتحاد المغربي للسيارات العتيقة»، أنه لا يملك فكرة عن المبالغ التي صُرفت على السيارة الأُنْموذج.لافتاً إلى أن المغرب يتوفر على سيارات عتيقة رائعة، من اللازم إحياؤها والحفاظ عليها كتُراث وطني.وبالعودة إلى التفاصيل التقنية لسيارة منارة، فقد تم تجهيزها في العام 1998، قبل عام واحد فقط من وفاة الملك، بمحرك CC، مع أربع أسطوانات بقوة 120 حصاناً و5500 دورة في الدقيقة، ما يسمح لها بالّلف بمعدل 160 كيلومتراً في الساعة.زينة السيارة الأخَّاذة مصنوعة من مواد كلها من المغرب كأجود الجلود وأفضل أنواع الأخشاب الآتية من أشجار الأرز بمدينة الصويرة، وسط المغرب، الأمر الذي جعلها محطّ أنظار الشغوفين بالسيارات العتيقة الكلاسيكية طيلة العقدين الماضيين.يقول المهندس المشرف على صناعة منارة لـ»عربي بوست»، إن السيارة جابت قارّات ودولاً عديدة، وعُرضت بكل من الولايات المتحدة الأميركية وكندا، فيما تلقَّفتْها الصحف وأشهر القنوات الأوروبية متحدثة عن جمالها وإتقان صُنعها.وليست سيارة منارة الكلاسيكية هي الوحيدة التي تم عرضها وخَطَف جمالُها الانتباه، فقبل 3 سنوات فقط أقدمت شركة «ستروين SM» الفرنسية المُتخصِّصة في صناعة السيارات بعرض سيارة للملك الراحل الحسن الثاني، صادرة عام 1970، معتبرة إياها «أغلى سيارة لها على مر التاريخ».وأوضحت وسائل إعلامية فرنسية، أن السيارة التي عرضتها الشركة الفرنسية في أحد معارضها للسيارات التاريخية بالعاصمة باريس، هي سيارة مملوكة للحسن الثاني، وكان مواظباً على ركوبها.بعدها بسنة واحدة عُرضت سيارة «فيراري 250 GT» الكلاسيكية، الصادرة عام 1962. التي تعود ملكيتها للملك الراحل للبيع في مزاد علني، داخل أحد أشهر معارض السيارات الكلاسيكية الفاخرة بالعاصمة الفرنسية باريس، بعتبة مالية تتراوح قيمتها ما بين 1.4 و1.8 مليون يورو.كل هذا الشّغف والوَلهِ بالسيارات الكلاسيكية «اللُّوكس»، وَرِثَه الملك محمد السادس عن والده، حتى إنه لا يزال يواظب على ركوب عدد منها.ووسط امتلاكه لمئات السيارات، منها الرياضية والكلاسيكية ورباعية الدفع والعتيقة وكذلك النادرة، يبقى عدد السيارات المملوكة لعاهل البلاد وعائلته أمراً مجهولاً.ما بين سيارات «BMW» و»الفيراري» و»رولز رويس» و»الجاكوار» و»البورش» و»شيفرولي» و»الهامر» و»رانج روفر» وغيرها، يمتلك الملك محمد مجموعة متنوعة من السيارات الفارهة والنادرة، تحتل بينها سيارات المرسيدس مكانتها الرفيعة، حيث يملك الملك » مرسيدس SL 600 وهي سيارة ملكية كان كثيراً ما يستعملها والده الحسن الثاني خلال زياراته الرسمية.بالإضافة إلى «مرسيدس W100″، التي بدأ تصنيعها عام 1964 حتى أوائل عام 1981، وأنتج منها 500 نسخة فقط، زودت السيارة آنذاك بمحرك من فئة 8 أسطوانات يُولِّد قوة 250 حصاناً.واعتاد المواطنون المغاربة على رؤية ملك البلاد يقود سيارته المفضلة «ميرسيدس سبور» رمادية اللون، بكورنيش الدار البيضاء أو أحياء الرباط وسلا وفاس وطنجة وغيرها من المدن، بجانبه ولي العهد الذي لا شك أنه هو أيضاً سيرث عن والده عشق اقتناء السيارات وقيادتها.

يكاد لا يخفى على أحد أن سيارات الملك الحسن الثاني كانت مميزة وتدل على عشق هذا الملك المغربي للسيارات الفاخرة. حيث كان يملك أسطولاً كبيراً من العربات الحديثة والكلاسيكية، حتى إن عدداً كبيراً منها قام بتصميمها بنفسه، وكانت تُشرف على صناعتها شركات فرنسية وأميركية مُتخصِّصة.هذا الشَّغف رافَقَ الحسن الثاني طيلة حياته، وخَتمه بتصميم سيارة فخمة أشرف على تصنيعها شخصياً، مُطلِقاً عليها اسم «منارة»، وفق ما أكده المهندس الميكانيكي جلبير كَوزّو لـ»عربي بوست».بالعودة إلى السنوات الأخيرة من عمر العاهل الراحل عام 1999، أشرف المهندس الفرنسي بأوامر من الملك آنذاك على تصنيع سيارة فاخرة ذات مظهر كلاسيكي حديث، مُنتَجَة من مواد ذات مقاومة كبيرة، ومجهزة بأحدث المعدات، وبمحرّك قوي.وضمن حديثه لـموقع »عربي بوست»، أبرَزَ المهندس جلبير كوزو، أن السيارة التي اختار لها الحسن الثاني اسم «منارة»، في إشارة للموقع التاريخي الشهير «المنارة» بمدينة مراكش، هي نموذج مُتفرِّد عبر العالم، صمَّمها الملك الراحل وأشرف على تصنيعها لتكون مفخرة الإتقان المغربي.ورفض المهندس الفرنسي تحديد تكلفة منارة، موضحاً أنها فريدة من نوعها ولا تقدر بثمن، في وقت أبرز عبدالله العبدلاوي، مؤسس «الاتحاد المغربي للسيارات العتيقة»، أنه لا يملك فكرة عن المبالغ التي صُرفت على السيارة الأُنْموذج.لافتاً إلى أن المغرب يتوفر على سيارات عتيقة رائعة، من اللازم إحياؤها والحفاظ عليها كتُراث وطني.وبالعودة إلى التفاصيل التقنية لسيارة منارة، فقد تم تجهيزها في العام 1998، قبل عام واحد فقط من وفاة الملك، بمحرك CC، مع أربع أسطوانات بقوة 120 حصاناً و5500 دورة في الدقيقة، ما يسمح لها بالّلف بمعدل 160 كيلومتراً في الساعة.زينة السيارة الأخَّاذة مصنوعة من مواد كلها من المغرب كأجود الجلود وأفضل أنواع الأخشاب الآتية من أشجار الأرز بمدينة الصويرة، وسط المغرب، الأمر الذي جعلها محطّ أنظار الشغوفين بالسيارات العتيقة الكلاسيكية طيلة العقدين الماضيين.يقول المهندس المشرف على صناعة منارة لـ»عربي بوست»، إن السيارة جابت قارّات ودولاً عديدة، وعُرضت بكل من الولايات المتحدة الأميركية وكندا، فيما تلقَّفتْها الصحف وأشهر القنوات الأوروبية متحدثة عن جمالها وإتقان صُنعها.وليست سيارة منارة الكلاسيكية هي الوحيدة التي تم عرضها وخَطَف جمالُها الانتباه، فقبل 3 سنوات فقط أقدمت شركة «ستروين SM» الفرنسية المُتخصِّصة في صناعة السيارات بعرض سيارة للملك الراحل الحسن الثاني، صادرة عام 1970، معتبرة إياها «أغلى سيارة لها على مر التاريخ».وأوضحت وسائل إعلامية فرنسية، أن السيارة التي عرضتها الشركة الفرنسية في أحد معارضها للسيارات التاريخية بالعاصمة باريس، هي سيارة مملوكة للحسن الثاني، وكان مواظباً على ركوبها.بعدها بسنة واحدة عُرضت سيارة «فيراري 250 GT» الكلاسيكية، الصادرة عام 1962. التي تعود ملكيتها للملك الراحل للبيع في مزاد علني، داخل أحد أشهر معارض السيارات الكلاسيكية الفاخرة بالعاصمة الفرنسية باريس، بعتبة مالية تتراوح قيمتها ما بين 1.4 و1.8 مليون يورو.كل هذا الشّغف والوَلهِ بالسيارات الكلاسيكية «اللُّوكس»، وَرِثَه الملك محمد السادس عن والده، حتى إنه لا يزال يواظب على ركوب عدد منها.ووسط امتلاكه لمئات السيارات، منها الرياضية والكلاسيكية ورباعية الدفع والعتيقة وكذلك النادرة، يبقى عدد السيارات المملوكة لعاهل البلاد وعائلته أمراً مجهولاً.ما بين سيارات «BMW» و»الفيراري» و»رولز رويس» و»الجاكوار» و»البورش» و»شيفرولي» و»الهامر» و»رانج روفر» وغيرها، يمتلك الملك محمد مجموعة متنوعة من السيارات الفارهة والنادرة، تحتل بينها سيارات المرسيدس مكانتها الرفيعة، حيث يملك الملك » مرسيدس SL 600 وهي سيارة ملكية كان كثيراً ما يستعملها والده الحسن الثاني خلال زياراته الرسمية.بالإضافة إلى «مرسيدس W100″، التي بدأ تصنيعها عام 1964 حتى أوائل عام 1981، وأنتج منها 500 نسخة فقط، زودت السيارة آنذاك بمحرك من فئة 8 أسطوانات يُولِّد قوة 250 حصاناً.واعتاد المواطنون المغاربة على رؤية ملك البلاد يقود سيارته المفضلة «ميرسيدس سبور» رمادية اللون، بكورنيش الدار البيضاء أو أحياء الرباط وسلا وفاس وطنجة وغيرها من المدن، بجانبه ولي العهد الذي لا شك أنه هو أيضاً سيرث عن والده عشق اقتناء السيارات وقيادتها.



اقرأ أيضاً
ملف انهيار عمارة عشوائية بفاس يصل إلى البرلمان ومطالب بتدخلات استعجالية لوقف النزيف
وصل ملف انهيار عمارة عشوائية بفاس، ومعه ملف الانهيارات التي تهدد عددا من البنيات بأحزمة الأحياء الشعبية المحيطة بالمدينة، إلى البرلمان. ودعت البرلمانية عن حزب البام، خديجة الحجوبي، كاتب الدولة المكلفة بإعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، إلى مواصلة المجهودات لمعالجة الدور الآيلة للسقوط، وتفادي ما مقع في حادث انهيار عمارة الحي الحسني والذي خلف عشرة قتلى وعددا من المصابين. وقالت إن وضع هذه البنايات يستدعي تدخلا استعجاليا ومنسقا بين هذه الوزارة ومختلف المتدخلين لتفادي تكرار هذه المآسي.فيما وجه البرلماني الاستقلالي عبد المجيد الفاس سؤالا شفويا آنيا على وزير إعداد التراب الوطني والإسكان والتعمير وسياسة المدينة. وتساءل البرلماني الفاسي عن تدابير الوزارة من أجل وضع حد لظاهرة انهيار المباني وما تخلفه من خسائر بشرية ومادية مؤلمة.وأشار إلى أن التوسع العمراني الذي شهدته المدن المغربية في العقود الأخيرة، كان في بعض الأحيان بعيدا عن ضوابط التنظيم وأعين المراقبة، وهو ما خلف تشوهات عمرانية وأحياء ومساحات شاسعة من المنازل والبنايات بشكل عشوائي، بدون تخطيط ولا هيكلة ولا ربط بالشبكات.واعتبر الفاسي أن حوادث انهيار المباني بشكل متزايد، سواء في المدن العتيقة أو القديمة أو الأحياء العشوائية، أصبح يهدد سلامة وطمأنينة المواطنين، وكذلك سلامة ممتلكاتهم ويخلف خسائر جسيمة، كما هو الشأن بالنسبة لفاجعة الحي الحسني بفاس.
وطني

قصص مفجعة في حادث انهيار عمارة عشوائية بفاس
قصص مفجعة وندوب فقدان موجعة خلفها حادث انهيار العمارة السكنية بالحي الحسني بمدينة فاس. فقد فقدت إحدى الأسر القاطنة بهذه العمارة العشوائية خمسة من أفرادها دفعة واحدة.وبدأت الفاجعة التي ألمت بهذه الأسرة بفقدان أربعة أطفال دفعة واحدة، قبل أن يلتحق الأب البالغ من العمر قيد حياته 65 سنة، بأطفاله، زوال اليوم، بعدما أدخل إلى قسم العناية المركزة في وقت متأخر من ليلة أمس الخميس/الجمعة، مباشرة بعد إخراجه من تحت الأنقاض.وترك طفل يبلغ من العمر حوالي 12، يواجه اليتم بعدما فقد والديه في هذه الفاجعة، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاجات. في حين لفظت مسنة كانت تعيش لوحدها في شقة بهذه البناية، أنفاسها تحت الأنقاض.ووصل عدد الوفيات إلى عشرة أشخاص، في حين حددت الإصابات في 6 أشخاص بعد إعلان وفاة المصاب السابع. لقي أربعة أطفال حتفهم جراء الحادث. وتم تسجيل وفاة ثلاثة نساء، وثلاثة بالغين. ويبلغ أصغر ضحية سنة واحدة من العمر، بينما تبلغ المسنة حوالي 89 سنة قيد حياتها.
وطني

توقيف شخصين وحجز 2236 قرص مهلوس بالدار البيضاء
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الجمعة 9 ماي الجاري، من توقيف شخصين يبلغان من العمر 24 و29 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية. وقد جرى توقيف المشتبه بهما وهما في حالة تلبس بحيازة وترويج المخدرات بوسط مدينة الدار البيضاء، حيث أسفرت عملية الضبط والتفتيش عن العثور بحوزتهما على 2236 قرص مهلوس و23 غراما من مخدر الكوكايين.وقد تم إخضاع المشتبه فيهما للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي.
وطني

حادث الانهيار بفاس..منظمة حقوقية تنتقد التراخي في تنفيذ قرارات الإخلاء
انتقدت المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد، تراخي السلطات في تنفيذ قرارات الإخلاء الصادرة منذ سنة 2018 ، والتي تجاهلتها خمس عائلات رغم التنبيهات الرسمية، وذلك في سياق تفاعلها مع حادث انهيار عمارة عشوائية بالحي الحسني بمدينة فاس، ليلة أمس الخميس/الجمعة، ما أدى وفق الحصيلة المؤقتة إلى تسع وفيات وسبع إصابات.وقالت المنظمة، في بيان لها، إن هذا الحادث يبرز الفجوة بين التقارير التقنية الصادرة عن المختبر الوطني للتجارب والدراسات (LPEE) والواقع الميداني الذي لم يشهد أي تدخل فعّال من السلطات المختصة. وذهبت إلى أن هذه الحادثة تأتي في سياق وطني يتسم بتزايد عدد البنايات المهددة بالانهيار، خاصة في المدن العتيقة والأحياء الشعبية، مما يستدعي وقفة جادة لتقييم السياسات العمومية في مجال السكن والسلامة العمرانية.وكانت البناية مصنفة ضمن البنايات الآيلة للسقوط منذ سنة 2018، بناء على تقارير تقنية صادرة عن المختبر العمومي للتجارب والدراسات (LPEE)، الذي خلُص إلى أن البناية غير صالحة للسكن وتشكل خطرًا داهمًا على الأرواح والممتلكات. ورغم هذا التصنيف الواضح، ورغم إصدار قرار رسمي يقضي بإفراغ السكان، إلا أن هذا القرار بقي حبيس الرفوف الإدارية، ولم يُفعَّل على أرض الواقع.واعتبرت المنظمة أن هذه الفاجعة تعتبر مثالًا صارخًا على الفشل المؤسسي في حماية الحق في السكن الآمن، وحملت مسؤولية ما حدث إلى الجهات الإدارية التي تقاعست عن تنفيذ قرارات الإخلاء، وغضت الطرف عن تنبيهات السكان ومعايناتهم المستمرة للعيوب البنائية التي كانت تزداد خطورتها يومًا بعد يوم.ودعت المنظمة ذاتها إلى إجراء تحقيق شامل في الفاجعة ومحاسبة المسؤولين عن التقصير. كما دعت إلى تحديث قاعدة بيانات البنايات الآيلة للسقوط وتحديد أولويات التدخل، وتوفير بدائل سكنية للعائلات المتضررة وضمان حقوقهم.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة