
مراكش
ملاعب قرب “مُخترقة” تسبب محنة لتجمعات سكنية بمراكش
تعاني ساكنة عدد من التجمعات السكنية المجاورة لملاعب القرب الموجودة على الطريق المدارية الرابطة بين أبواب مراكش وأحياء المحاميد، محنة بسبب تداعيات عملية "اختراق" مفتوحة لهذه المرافق.
ويتم التسلل من قبل مجموعات من الشبان إلى هذه الملاعب بتجزئة تيديلي، في الليل، حيث تستمر الفرق المتسللة في اللعب إلى أوقات متأخرة من الليل وحتى الساعات الأولى من الصباح، مع ما يرافق ذلك من صراخ لا ينقطع، وعراكات بين الفينة والأخرى، وكلام نابي يلج على منازل عدد من الأسر المجاورة بدون استئذان.
وقالت المصادر إن سياجات هذه الملاعب تعاني من ثقوب كبيرة ما يسمح بالولوج إليها في أوقات متأخرة من الليل. وأشارت إلى أن الجهات المعنية بتدبير شؤون هذه الملاعب مطالبة بالتدخل لسد هذه الثقوب لحماية هذه المرافق من الفوضى، وتجنيب الساكنة معاناة هذه الفوضى التي بلغت ذروتها في الأيام الأخيرة في سياق انخراط الشبان في "تسخينات" الاحتفال بعاشوراء.
تعاني ساكنة عدد من التجمعات السكنية المجاورة لملاعب القرب الموجودة على الطريق المدارية الرابطة بين أبواب مراكش وأحياء المحاميد، محنة بسبب تداعيات عملية "اختراق" مفتوحة لهذه المرافق.
ويتم التسلل من قبل مجموعات من الشبان إلى هذه الملاعب بتجزئة تيديلي، في الليل، حيث تستمر الفرق المتسللة في اللعب إلى أوقات متأخرة من الليل وحتى الساعات الأولى من الصباح، مع ما يرافق ذلك من صراخ لا ينقطع، وعراكات بين الفينة والأخرى، وكلام نابي يلج على منازل عدد من الأسر المجاورة بدون استئذان.
وقالت المصادر إن سياجات هذه الملاعب تعاني من ثقوب كبيرة ما يسمح بالولوج إليها في أوقات متأخرة من الليل. وأشارت إلى أن الجهات المعنية بتدبير شؤون هذه الملاعب مطالبة بالتدخل لسد هذه الثقوب لحماية هذه المرافق من الفوضى، وتجنيب الساكنة معاناة هذه الفوضى التي بلغت ذروتها في الأيام الأخيرة في سياق انخراط الشبان في "تسخينات" الاحتفال بعاشوراء.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش
