

ساحة
مصطفى سلمى: في الذكرى الـ 44 أي المسيرتين حقّقت أهدافها..؟
لم يترك مصطفى سلمى ولد سيدي مولود الرجل الثاني في مايسمى أمن البوليساريو سابقا، ذكرى المسيرة الخضراء تمر دون أن يٌقطِّر الشمع على جبهة البوليساريو الإنفصالية وصنيعتها الجزائر.وقد كتب سلمى من منفاه القسري بموريتانيا على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "الفايسبوك": "كنت أريد أن أصدق أن المغرب نظم مسيرة سوداء إلى الصحراء، وأن البوليساريو نظمت بالصحراويين مسيرة خضراء إلى الجزائر، لولا أن كذبتني الصورتين".وأضاف ولد سيدي مولود "المسيرة المغربية (السوداء) نقلت مدن الصحراء إلى مصاف المدن النموذجية على الأقل هي الأفضل بين كل مدن الصحراء الكبرى التي تضم جنوب الجزائر و موريتانيا و جنوب ليبيا، ومسيرة البوليساريو (الخضراء) نقلت الإنسان الصحراوي من خيمة الشعر إلى كيطون".
لم يترك مصطفى سلمى ولد سيدي مولود الرجل الثاني في مايسمى أمن البوليساريو سابقا، ذكرى المسيرة الخضراء تمر دون أن يٌقطِّر الشمع على جبهة البوليساريو الإنفصالية وصنيعتها الجزائر.وقد كتب سلمى من منفاه القسري بموريتانيا على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "الفايسبوك": "كنت أريد أن أصدق أن المغرب نظم مسيرة سوداء إلى الصحراء، وأن البوليساريو نظمت بالصحراويين مسيرة خضراء إلى الجزائر، لولا أن كذبتني الصورتين".وأضاف ولد سيدي مولود "المسيرة المغربية (السوداء) نقلت مدن الصحراء إلى مصاف المدن النموذجية على الأقل هي الأفضل بين كل مدن الصحراء الكبرى التي تضم جنوب الجزائر و موريتانيا و جنوب ليبيا، ومسيرة البوليساريو (الخضراء) نقلت الإنسان الصحراوي من خيمة الشعر إلى كيطون".
ملصقات
