مروحية وزارة الصحة تنقل حاملا بتوأم في شهرها التاسع من العيون إلى مراكش
كشـ24
نشر في: 30 مايو 2017 كشـ24
نقلت امرأة حامل في شهرها التاسع بتوأم، تبلغ من العمر 40 سنة، وسبق لها أن أجرت أربع عمليات قيصرية ، صباح أمس الإثنين، من المركز الاستشفائي الجهوي مولاي الحسن بن المهدي بالعيون إلى المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش.
وأوضح بلاغ لوزارة الصحة اليوم الثلاثاء أن طاقما طبيا متعدد الاختصاصات تكلف بمعالجة السيدة الحامل والقيام بمختلف الفحوصات بالمركز الاستشفائي الجهوي بالعيون ، وقرر ، بعد استقرار حالتها، ضرورة نقلها جوا لتفادي أي مضاعفات محتملة للحمل .
وأضاف البلاغ أنه تم نقل هذه السيدة بواسطة المروحية الطبية للوحدة المتنقلة للإسعاف والإنعاش التابعة للمديرية الجهوية للصحة بالعيون، رفقة طاقم طبي وشبه طبي مختص في طب المستعجلات من العيون إلى المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش.
وأكدت وزارة الصحة أن هذه العملية "تمت بنجاح بفضل التنسيق بين مصلحتي المساعدة الطبية المستعجلة وخدمة المصلحة المتنقلة للمستعجلات والإنعاش بالعيون والمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، والذي شمل النقل والاستقبال وساهم في ربح الوقت مما اثر إيجابا على تحمل تنقل هذه الحالة".
نقلت امرأة حامل في شهرها التاسع بتوأم، تبلغ من العمر 40 سنة، وسبق لها أن أجرت أربع عمليات قيصرية ، صباح أمس الإثنين، من المركز الاستشفائي الجهوي مولاي الحسن بن المهدي بالعيون إلى المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش.
وأوضح بلاغ لوزارة الصحة اليوم الثلاثاء أن طاقما طبيا متعدد الاختصاصات تكلف بمعالجة السيدة الحامل والقيام بمختلف الفحوصات بالمركز الاستشفائي الجهوي بالعيون ، وقرر ، بعد استقرار حالتها، ضرورة نقلها جوا لتفادي أي مضاعفات محتملة للحمل .
وأضاف البلاغ أنه تم نقل هذه السيدة بواسطة المروحية الطبية للوحدة المتنقلة للإسعاف والإنعاش التابعة للمديرية الجهوية للصحة بالعيون، رفقة طاقم طبي وشبه طبي مختص في طب المستعجلات من العيون إلى المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش.
وأكدت وزارة الصحة أن هذه العملية "تمت بنجاح بفضل التنسيق بين مصلحتي المساعدة الطبية المستعجلة وخدمة المصلحة المتنقلة للمستعجلات والإنعاش بالعيون والمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، والذي شمل النقل والاستقبال وساهم في ربح الوقت مما اثر إيجابا على تحمل تنقل هذه الحالة".