التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
مركز الطاقة الخضراء ببنجرير.. تكنولوجيا مغربية في مجال الطاقات الشمسية لفائدة القارة الإفريقية
نشر في: 14 يناير 2017
قال المدير العام لمعهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة، بدر ايكن، إن مركز الطاقة الخضراء، "غرين إنيرجي بارك" المتواجد بالمدينة الخضراء ببنجرير، من شأنه الاسهام في تطوير تكنولوجيا مغربية في مجال الطاقات الشمسية تستفيد منها المملكة والقارة الإفريقية.
وأضاف في تصريح للصحافة، أن هذا المركز الذي أشرف على تدشينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس اليوم الخميس، والذي يعتبر الأول من نوعه بإفريقيا، سيتيح انتاج أنظمة مرتبطة بالطاقات الشمسية ستسهم في تعزيز قدرات المغرب والقارة الإفريقية في هذا المجال.
ويتوخى من إحداث هذه المنصة العلمية التي تأتي لمواكبة الاستراتيجية الوطنية الطاقية، يقول مدير عام المعهد ، جعل المغرب بلدا نموذجيا في مجال البحث التطبيقي والابتكار في مجال الطاقات المتجددة.
وأبرز أن المركز يسعى إلى أن يشكل حلقة وصل بين الجامعات والشركات للانتقال من مجال البحث التطبيقي الى الابتكار، إلى جانب تكوين الطلبة الباحثين ومساعدة الشركات من أجل الشروع في تطوير تكنولوجيا محلية محضة.
ويعد هذا المركز، الذي تم تطويره من قبل معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة بدعم من وزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة ومجموعة المكتب الشريف للفوسفاط، نموذجا فريدا من نوعه يتيح خلق الانسجام وتقاسم البنية التحتية للبحث من أجل تحقيق التميز، من جهة، واكتساب المعرفة والمهارات من مختلف الشركاء من جامعات وشركات صناعية من جهة أخرى.
ويضم المركز ، الذي رصد لإنجازه غلاف مالي يقدر ب210 مليون و266 ألف درهم على مساحة 8 هكتارات، عدة مختبرات في مجال الخلايا الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة موزعة على أكثر من 3 آلاف متر مربع.
وأضاف في تصريح للصحافة، أن هذا المركز الذي أشرف على تدشينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس اليوم الخميس، والذي يعتبر الأول من نوعه بإفريقيا، سيتيح انتاج أنظمة مرتبطة بالطاقات الشمسية ستسهم في تعزيز قدرات المغرب والقارة الإفريقية في هذا المجال.
ويتوخى من إحداث هذه المنصة العلمية التي تأتي لمواكبة الاستراتيجية الوطنية الطاقية، يقول مدير عام المعهد ، جعل المغرب بلدا نموذجيا في مجال البحث التطبيقي والابتكار في مجال الطاقات المتجددة.
وأبرز أن المركز يسعى إلى أن يشكل حلقة وصل بين الجامعات والشركات للانتقال من مجال البحث التطبيقي الى الابتكار، إلى جانب تكوين الطلبة الباحثين ومساعدة الشركات من أجل الشروع في تطوير تكنولوجيا محلية محضة.
ويعد هذا المركز، الذي تم تطويره من قبل معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة بدعم من وزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة ومجموعة المكتب الشريف للفوسفاط، نموذجا فريدا من نوعه يتيح خلق الانسجام وتقاسم البنية التحتية للبحث من أجل تحقيق التميز، من جهة، واكتساب المعرفة والمهارات من مختلف الشركاء من جامعات وشركات صناعية من جهة أخرى.
ويضم المركز ، الذي رصد لإنجازه غلاف مالي يقدر ب210 مليون و266 ألف درهم على مساحة 8 هكتارات، عدة مختبرات في مجال الخلايا الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة موزعة على أكثر من 3 آلاف متر مربع.
قال المدير العام لمعهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة، بدر ايكن، إن مركز الطاقة الخضراء، "غرين إنيرجي بارك" المتواجد بالمدينة الخضراء ببنجرير، من شأنه الاسهام في تطوير تكنولوجيا مغربية في مجال الطاقات الشمسية تستفيد منها المملكة والقارة الإفريقية.
وأضاف في تصريح للصحافة، أن هذا المركز الذي أشرف على تدشينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس اليوم الخميس، والذي يعتبر الأول من نوعه بإفريقيا، سيتيح انتاج أنظمة مرتبطة بالطاقات الشمسية ستسهم في تعزيز قدرات المغرب والقارة الإفريقية في هذا المجال.
ويتوخى من إحداث هذه المنصة العلمية التي تأتي لمواكبة الاستراتيجية الوطنية الطاقية، يقول مدير عام المعهد ، جعل المغرب بلدا نموذجيا في مجال البحث التطبيقي والابتكار في مجال الطاقات المتجددة.
وأبرز أن المركز يسعى إلى أن يشكل حلقة وصل بين الجامعات والشركات للانتقال من مجال البحث التطبيقي الى الابتكار، إلى جانب تكوين الطلبة الباحثين ومساعدة الشركات من أجل الشروع في تطوير تكنولوجيا محلية محضة.
ويعد هذا المركز، الذي تم تطويره من قبل معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة بدعم من وزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة ومجموعة المكتب الشريف للفوسفاط، نموذجا فريدا من نوعه يتيح خلق الانسجام وتقاسم البنية التحتية للبحث من أجل تحقيق التميز، من جهة، واكتساب المعرفة والمهارات من مختلف الشركاء من جامعات وشركات صناعية من جهة أخرى.
ويضم المركز ، الذي رصد لإنجازه غلاف مالي يقدر ب210 مليون و266 ألف درهم على مساحة 8 هكتارات، عدة مختبرات في مجال الخلايا الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة موزعة على أكثر من 3 آلاف متر مربع.
وأضاف في تصريح للصحافة، أن هذا المركز الذي أشرف على تدشينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس اليوم الخميس، والذي يعتبر الأول من نوعه بإفريقيا، سيتيح انتاج أنظمة مرتبطة بالطاقات الشمسية ستسهم في تعزيز قدرات المغرب والقارة الإفريقية في هذا المجال.
ويتوخى من إحداث هذه المنصة العلمية التي تأتي لمواكبة الاستراتيجية الوطنية الطاقية، يقول مدير عام المعهد ، جعل المغرب بلدا نموذجيا في مجال البحث التطبيقي والابتكار في مجال الطاقات المتجددة.
وأبرز أن المركز يسعى إلى أن يشكل حلقة وصل بين الجامعات والشركات للانتقال من مجال البحث التطبيقي الى الابتكار، إلى جانب تكوين الطلبة الباحثين ومساعدة الشركات من أجل الشروع في تطوير تكنولوجيا محلية محضة.
ويعد هذا المركز، الذي تم تطويره من قبل معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة بدعم من وزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة ومجموعة المكتب الشريف للفوسفاط، نموذجا فريدا من نوعه يتيح خلق الانسجام وتقاسم البنية التحتية للبحث من أجل تحقيق التميز، من جهة، واكتساب المعرفة والمهارات من مختلف الشركاء من جامعات وشركات صناعية من جهة أخرى.
ويضم المركز ، الذي رصد لإنجازه غلاف مالي يقدر ب210 مليون و266 ألف درهم على مساحة 8 هكتارات، عدة مختبرات في مجال الخلايا الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة موزعة على أكثر من 3 آلاف متر مربع.
ملصقات
اقرأ أيضاً
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني
تحسن ظروف عيش 344 ألف أسرة بفضل البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح”
وطني
وطني
توصل 8500 مستفيد بالدعم المباشر للسكن
وطني
وطني
المنصوري تكشف عن الإجراءات المتخذة لمنح رخص التسوية
وطني
وطني
متابعة الناصري وبعيوي من أجل المشاركة في استيراد وبيع عملات أجنبية
وطني
وطني