التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
مديرية السجون تفند إدعاءات والدة أحد السجناء بخصوص تعرضه للضرب والتنكيل
نشر في: 30 سبتمبر 2016
أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن التهديدات المزعومة والتوعد بالضرب والتنكيل من طرف موظفي السجن المحلي بورزازات، التي ادعت أم أحد السجناء تعرض ابنها لها قبل دخوله قاعة الزيارة، مجرد افتراء، إذ أن السجين نفسه نفى هاته الواقعة بمحضر الاستماع.
وأوضح بلاغ للمندوبية أنه على إثر تداول شريط فيديو على موقع "اليوتيوب" من طرف أحد السجناء، المعتقل بتهمة الضرب والجرح بسلاح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، والذي تدعي فيه تعرض ابنها للتعذيب على يد مدير ومجموعة من موظفي السجن المحلي بورزازات، أنه تم عرض السجين المعني بالأمر على المستشفى الإقليمي بورزازات للتأكد من ادعاءات أمه بخصوص تعرضه للتعذيب، فتبين بعد فحصه خلوه من أي آثار للتعذيب.
كما تم عرضه، يضيف البلاغ، على الأخصائي في الأمراض النفسية والعقلية بنفس المستشفى الذي أدلى بدوره بشهادة طبية تثبت انتظام أخذه للدواء ومتابعته النفسية. وأبرزت المندوبية أن مجموعة من الموظفين والنزلاء الذين يجمعهم به نفس الحي والغرفة، أكدوا أن السجين المعني معروف بانطوائيته وسلوكاته المضطربة، إضافة إلى عدوانيته سواء اتجاه السجناء أو الموظفين، وأنه غالبا ما يثير البلبلة داخل الحي، إضافة إلى محاولته الخروج من الحي بالقوة وركل أحد الموظفين، مما حدا بمدير المؤسسة ومجموعة من الموظفين إلى التدخل، حيث قام الموظفون بتصفيده لضبطه وإعادة النظام إلى الحي.
وبشأن ادعاءات الأم بأن مدير المؤسسة قام برشها بالماء، وقوله أنه فوق القانون، يضيف البلاغ، فقد تبين من خلال الاستماع إليه أنها عارية من الصحة، وأن الزيارة مرت في أجواء عادية، حيث أن الأم قامت باستعطافه من أجل ترحيل ابنها إلى السجن المحلي ببني ملال، فأوضح أن الأمر من اختصاص المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، وأن طلب ابنها أرسل إلى المصلحة المركزية المختصة، كما طلبت منه إخراج ابنها إلى المستشفى الإقليمي بورزازات لكونه يعاني من مرض صدري، فتمت تلبية طلبها وأجريت له عدة فحوصات تؤكد عدم إصابته بأي مرض صدري.
وبالنسبة لإيداعه بزنزانة التأديب، على الرغم من اضطراباته النفسية، تسجل المندوبية، فقد أكدت إدارة المؤسسة أنه كان لزاما تحريك مسطرة تأديبية في حق السجين المعني للحفاظ على هيبة الموظفين، وحفظ سلامة النزلاء والمؤسسة، نظرا لما قام به من فوضى عارمة في الحي، ولتوجيهه وابلا من السب والقذف وأبشع النعوت إلى الموظفين ومحاولته الخروج من الحي بقوة.
وأشار البلاغ إلى أن هذا السجين كان موضع عدة تدابير تأديبية، وصل عددها 20 بجميع المؤسسات التي مر منها، وكانت جل هذه المخالفات تمس أمن موظفي المؤسسات السجنية ونزلائها وزوارها. وختمت المندوبية بتأكيد حرصها على اتخاذ الإجراءات اللازمة والقانونية لضمان أمن وسلامة النزلاء والمؤسسات السجنية، وكذا حرصها على معاملة كافة النزلاء على قدم المساواة.
وأوضح بلاغ للمندوبية أنه على إثر تداول شريط فيديو على موقع "اليوتيوب" من طرف أحد السجناء، المعتقل بتهمة الضرب والجرح بسلاح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، والذي تدعي فيه تعرض ابنها للتعذيب على يد مدير ومجموعة من موظفي السجن المحلي بورزازات، أنه تم عرض السجين المعني بالأمر على المستشفى الإقليمي بورزازات للتأكد من ادعاءات أمه بخصوص تعرضه للتعذيب، فتبين بعد فحصه خلوه من أي آثار للتعذيب.
كما تم عرضه، يضيف البلاغ، على الأخصائي في الأمراض النفسية والعقلية بنفس المستشفى الذي أدلى بدوره بشهادة طبية تثبت انتظام أخذه للدواء ومتابعته النفسية. وأبرزت المندوبية أن مجموعة من الموظفين والنزلاء الذين يجمعهم به نفس الحي والغرفة، أكدوا أن السجين المعني معروف بانطوائيته وسلوكاته المضطربة، إضافة إلى عدوانيته سواء اتجاه السجناء أو الموظفين، وأنه غالبا ما يثير البلبلة داخل الحي، إضافة إلى محاولته الخروج من الحي بالقوة وركل أحد الموظفين، مما حدا بمدير المؤسسة ومجموعة من الموظفين إلى التدخل، حيث قام الموظفون بتصفيده لضبطه وإعادة النظام إلى الحي.
وبشأن ادعاءات الأم بأن مدير المؤسسة قام برشها بالماء، وقوله أنه فوق القانون، يضيف البلاغ، فقد تبين من خلال الاستماع إليه أنها عارية من الصحة، وأن الزيارة مرت في أجواء عادية، حيث أن الأم قامت باستعطافه من أجل ترحيل ابنها إلى السجن المحلي ببني ملال، فأوضح أن الأمر من اختصاص المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، وأن طلب ابنها أرسل إلى المصلحة المركزية المختصة، كما طلبت منه إخراج ابنها إلى المستشفى الإقليمي بورزازات لكونه يعاني من مرض صدري، فتمت تلبية طلبها وأجريت له عدة فحوصات تؤكد عدم إصابته بأي مرض صدري.
وبالنسبة لإيداعه بزنزانة التأديب، على الرغم من اضطراباته النفسية، تسجل المندوبية، فقد أكدت إدارة المؤسسة أنه كان لزاما تحريك مسطرة تأديبية في حق السجين المعني للحفاظ على هيبة الموظفين، وحفظ سلامة النزلاء والمؤسسة، نظرا لما قام به من فوضى عارمة في الحي، ولتوجيهه وابلا من السب والقذف وأبشع النعوت إلى الموظفين ومحاولته الخروج من الحي بقوة.
وأشار البلاغ إلى أن هذا السجين كان موضع عدة تدابير تأديبية، وصل عددها 20 بجميع المؤسسات التي مر منها، وكانت جل هذه المخالفات تمس أمن موظفي المؤسسات السجنية ونزلائها وزوارها. وختمت المندوبية بتأكيد حرصها على اتخاذ الإجراءات اللازمة والقانونية لضمان أمن وسلامة النزلاء والمؤسسات السجنية، وكذا حرصها على معاملة كافة النزلاء على قدم المساواة.
أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن التهديدات المزعومة والتوعد بالضرب والتنكيل من طرف موظفي السجن المحلي بورزازات، التي ادعت أم أحد السجناء تعرض ابنها لها قبل دخوله قاعة الزيارة، مجرد افتراء، إذ أن السجين نفسه نفى هاته الواقعة بمحضر الاستماع.
وأوضح بلاغ للمندوبية أنه على إثر تداول شريط فيديو على موقع "اليوتيوب" من طرف أحد السجناء، المعتقل بتهمة الضرب والجرح بسلاح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، والذي تدعي فيه تعرض ابنها للتعذيب على يد مدير ومجموعة من موظفي السجن المحلي بورزازات، أنه تم عرض السجين المعني بالأمر على المستشفى الإقليمي بورزازات للتأكد من ادعاءات أمه بخصوص تعرضه للتعذيب، فتبين بعد فحصه خلوه من أي آثار للتعذيب.
كما تم عرضه، يضيف البلاغ، على الأخصائي في الأمراض النفسية والعقلية بنفس المستشفى الذي أدلى بدوره بشهادة طبية تثبت انتظام أخذه للدواء ومتابعته النفسية. وأبرزت المندوبية أن مجموعة من الموظفين والنزلاء الذين يجمعهم به نفس الحي والغرفة، أكدوا أن السجين المعني معروف بانطوائيته وسلوكاته المضطربة، إضافة إلى عدوانيته سواء اتجاه السجناء أو الموظفين، وأنه غالبا ما يثير البلبلة داخل الحي، إضافة إلى محاولته الخروج من الحي بالقوة وركل أحد الموظفين، مما حدا بمدير المؤسسة ومجموعة من الموظفين إلى التدخل، حيث قام الموظفون بتصفيده لضبطه وإعادة النظام إلى الحي.
وبشأن ادعاءات الأم بأن مدير المؤسسة قام برشها بالماء، وقوله أنه فوق القانون، يضيف البلاغ، فقد تبين من خلال الاستماع إليه أنها عارية من الصحة، وأن الزيارة مرت في أجواء عادية، حيث أن الأم قامت باستعطافه من أجل ترحيل ابنها إلى السجن المحلي ببني ملال، فأوضح أن الأمر من اختصاص المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، وأن طلب ابنها أرسل إلى المصلحة المركزية المختصة، كما طلبت منه إخراج ابنها إلى المستشفى الإقليمي بورزازات لكونه يعاني من مرض صدري، فتمت تلبية طلبها وأجريت له عدة فحوصات تؤكد عدم إصابته بأي مرض صدري.
وبالنسبة لإيداعه بزنزانة التأديب، على الرغم من اضطراباته النفسية، تسجل المندوبية، فقد أكدت إدارة المؤسسة أنه كان لزاما تحريك مسطرة تأديبية في حق السجين المعني للحفاظ على هيبة الموظفين، وحفظ سلامة النزلاء والمؤسسة، نظرا لما قام به من فوضى عارمة في الحي، ولتوجيهه وابلا من السب والقذف وأبشع النعوت إلى الموظفين ومحاولته الخروج من الحي بقوة.
وأشار البلاغ إلى أن هذا السجين كان موضع عدة تدابير تأديبية، وصل عددها 20 بجميع المؤسسات التي مر منها، وكانت جل هذه المخالفات تمس أمن موظفي المؤسسات السجنية ونزلائها وزوارها. وختمت المندوبية بتأكيد حرصها على اتخاذ الإجراءات اللازمة والقانونية لضمان أمن وسلامة النزلاء والمؤسسات السجنية، وكذا حرصها على معاملة كافة النزلاء على قدم المساواة.
وأوضح بلاغ للمندوبية أنه على إثر تداول شريط فيديو على موقع "اليوتيوب" من طرف أحد السجناء، المعتقل بتهمة الضرب والجرح بسلاح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، والذي تدعي فيه تعرض ابنها للتعذيب على يد مدير ومجموعة من موظفي السجن المحلي بورزازات، أنه تم عرض السجين المعني بالأمر على المستشفى الإقليمي بورزازات للتأكد من ادعاءات أمه بخصوص تعرضه للتعذيب، فتبين بعد فحصه خلوه من أي آثار للتعذيب.
كما تم عرضه، يضيف البلاغ، على الأخصائي في الأمراض النفسية والعقلية بنفس المستشفى الذي أدلى بدوره بشهادة طبية تثبت انتظام أخذه للدواء ومتابعته النفسية. وأبرزت المندوبية أن مجموعة من الموظفين والنزلاء الذين يجمعهم به نفس الحي والغرفة، أكدوا أن السجين المعني معروف بانطوائيته وسلوكاته المضطربة، إضافة إلى عدوانيته سواء اتجاه السجناء أو الموظفين، وأنه غالبا ما يثير البلبلة داخل الحي، إضافة إلى محاولته الخروج من الحي بالقوة وركل أحد الموظفين، مما حدا بمدير المؤسسة ومجموعة من الموظفين إلى التدخل، حيث قام الموظفون بتصفيده لضبطه وإعادة النظام إلى الحي.
وبشأن ادعاءات الأم بأن مدير المؤسسة قام برشها بالماء، وقوله أنه فوق القانون، يضيف البلاغ، فقد تبين من خلال الاستماع إليه أنها عارية من الصحة، وأن الزيارة مرت في أجواء عادية، حيث أن الأم قامت باستعطافه من أجل ترحيل ابنها إلى السجن المحلي ببني ملال، فأوضح أن الأمر من اختصاص المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، وأن طلب ابنها أرسل إلى المصلحة المركزية المختصة، كما طلبت منه إخراج ابنها إلى المستشفى الإقليمي بورزازات لكونه يعاني من مرض صدري، فتمت تلبية طلبها وأجريت له عدة فحوصات تؤكد عدم إصابته بأي مرض صدري.
وبالنسبة لإيداعه بزنزانة التأديب، على الرغم من اضطراباته النفسية، تسجل المندوبية، فقد أكدت إدارة المؤسسة أنه كان لزاما تحريك مسطرة تأديبية في حق السجين المعني للحفاظ على هيبة الموظفين، وحفظ سلامة النزلاء والمؤسسة، نظرا لما قام به من فوضى عارمة في الحي، ولتوجيهه وابلا من السب والقذف وأبشع النعوت إلى الموظفين ومحاولته الخروج من الحي بقوة.
وأشار البلاغ إلى أن هذا السجين كان موضع عدة تدابير تأديبية، وصل عددها 20 بجميع المؤسسات التي مر منها، وكانت جل هذه المخالفات تمس أمن موظفي المؤسسات السجنية ونزلائها وزوارها. وختمت المندوبية بتأكيد حرصها على اتخاذ الإجراءات اللازمة والقانونية لضمان أمن وسلامة النزلاء والمؤسسات السجنية، وكذا حرصها على معاملة كافة النزلاء على قدم المساواة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المياه والغابات تطلق حملات تمشيطية لتعقب “القط الأنمر” بطنجة
وطني
وطني
إصدار 2905 تراخيص للاستعمالات المشروعة لنبتة “الكيف”
وطني
وطني
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني