التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
مخزون “البوطا” يتقلص بشكل ملحوظ جنوب المغرب واتهامات بتورط متواطئين مع “داعش”
نشر في: 22 مارس 2016
حذرت تقارير داخلية السلطات المحلية بالأقاليم الجنوبية، من خطورة ارتفاع وتيرة تهريب قنينات الغاز من الحجم الصغير عبر الحدود مع موريتانيا، الذي وصل حد إحداث خصاص كبير منها في مخازن الشركات الموزعة، التي رصدت خلال الأشهر الأخيرة اختفاء عشرات الاَلاف من العبوات الفارغة.
وحسب يومية "الصباح" فإن التقارير حذرت من خطورة العملية المرصودة على اعتبار أنه يصعب توجيهها الى الاستهلاك المنزلي لأن العبوات المغربية لا تعبأ في موريتانيا، وبالتالي لا يمكن للموريتانيين استعمالها للطبخ أو الإنارة لأنهم سيؤدون أضعاف ثمنها في الجارة الجنوبية، ما يفتح الباب أمام سيناريو استعمالها لأغراض مشبوهة، وذلك في إشارة الى أن المستفيد الأكبر منها هي الجماعات الإرهابية الموالية لتنظيم “الدولة الاسلامية “في العراق والشام “داعش”، التي بدأت تكثف تحركاتها في صحراء الجارة الجنوبية.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن الشركات الموزعة تسجل خصاصاً دوريا في العبوات الفارغة يقدر ب2500 قنينة شهريا أي بما يقدر ينصف الكميات المخصصة لبعض الأقاليم الجنوبية من قنينات الغاز من الحجم الصغير، الأمر الذي دفع المسؤولين عن عملية التوزيع، بعد رفض الشركة المصنعة للإطارات الحديدية الاستمرار في تغطية الخصاص الدائم، الى مراسلة ممثلي وزارة الداخلية بمنطقة الداخلة، في الموضوع، من أجل وقف نزيف “البوطا الصغيرة” عبر الحدود الجنوبية، والبحث عن أسباب خروجها رغم ارتفاع ثمنها
وحسب يومية "الصباح" فإن التقارير حذرت من خطورة العملية المرصودة على اعتبار أنه يصعب توجيهها الى الاستهلاك المنزلي لأن العبوات المغربية لا تعبأ في موريتانيا، وبالتالي لا يمكن للموريتانيين استعمالها للطبخ أو الإنارة لأنهم سيؤدون أضعاف ثمنها في الجارة الجنوبية، ما يفتح الباب أمام سيناريو استعمالها لأغراض مشبوهة، وذلك في إشارة الى أن المستفيد الأكبر منها هي الجماعات الإرهابية الموالية لتنظيم “الدولة الاسلامية “في العراق والشام “داعش”، التي بدأت تكثف تحركاتها في صحراء الجارة الجنوبية.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن الشركات الموزعة تسجل خصاصاً دوريا في العبوات الفارغة يقدر ب2500 قنينة شهريا أي بما يقدر ينصف الكميات المخصصة لبعض الأقاليم الجنوبية من قنينات الغاز من الحجم الصغير، الأمر الذي دفع المسؤولين عن عملية التوزيع، بعد رفض الشركة المصنعة للإطارات الحديدية الاستمرار في تغطية الخصاص الدائم، الى مراسلة ممثلي وزارة الداخلية بمنطقة الداخلة، في الموضوع، من أجل وقف نزيف “البوطا الصغيرة” عبر الحدود الجنوبية، والبحث عن أسباب خروجها رغم ارتفاع ثمنها
حذرت تقارير داخلية السلطات المحلية بالأقاليم الجنوبية، من خطورة ارتفاع وتيرة تهريب قنينات الغاز من الحجم الصغير عبر الحدود مع موريتانيا، الذي وصل حد إحداث خصاص كبير منها في مخازن الشركات الموزعة، التي رصدت خلال الأشهر الأخيرة اختفاء عشرات الاَلاف من العبوات الفارغة.
وحسب يومية "الصباح" فإن التقارير حذرت من خطورة العملية المرصودة على اعتبار أنه يصعب توجيهها الى الاستهلاك المنزلي لأن العبوات المغربية لا تعبأ في موريتانيا، وبالتالي لا يمكن للموريتانيين استعمالها للطبخ أو الإنارة لأنهم سيؤدون أضعاف ثمنها في الجارة الجنوبية، ما يفتح الباب أمام سيناريو استعمالها لأغراض مشبوهة، وذلك في إشارة الى أن المستفيد الأكبر منها هي الجماعات الإرهابية الموالية لتنظيم “الدولة الاسلامية “في العراق والشام “داعش”، التي بدأت تكثف تحركاتها في صحراء الجارة الجنوبية.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن الشركات الموزعة تسجل خصاصاً دوريا في العبوات الفارغة يقدر ب2500 قنينة شهريا أي بما يقدر ينصف الكميات المخصصة لبعض الأقاليم الجنوبية من قنينات الغاز من الحجم الصغير، الأمر الذي دفع المسؤولين عن عملية التوزيع، بعد رفض الشركة المصنعة للإطارات الحديدية الاستمرار في تغطية الخصاص الدائم، الى مراسلة ممثلي وزارة الداخلية بمنطقة الداخلة، في الموضوع، من أجل وقف نزيف “البوطا الصغيرة” عبر الحدود الجنوبية، والبحث عن أسباب خروجها رغم ارتفاع ثمنها
وحسب يومية "الصباح" فإن التقارير حذرت من خطورة العملية المرصودة على اعتبار أنه يصعب توجيهها الى الاستهلاك المنزلي لأن العبوات المغربية لا تعبأ في موريتانيا، وبالتالي لا يمكن للموريتانيين استعمالها للطبخ أو الإنارة لأنهم سيؤدون أضعاف ثمنها في الجارة الجنوبية، ما يفتح الباب أمام سيناريو استعمالها لأغراض مشبوهة، وذلك في إشارة الى أن المستفيد الأكبر منها هي الجماعات الإرهابية الموالية لتنظيم “الدولة الاسلامية “في العراق والشام “داعش”، التي بدأت تكثف تحركاتها في صحراء الجارة الجنوبية.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن الشركات الموزعة تسجل خصاصاً دوريا في العبوات الفارغة يقدر ب2500 قنينة شهريا أي بما يقدر ينصف الكميات المخصصة لبعض الأقاليم الجنوبية من قنينات الغاز من الحجم الصغير، الأمر الذي دفع المسؤولين عن عملية التوزيع، بعد رفض الشركة المصنعة للإطارات الحديدية الاستمرار في تغطية الخصاص الدائم، الى مراسلة ممثلي وزارة الداخلية بمنطقة الداخلة، في الموضوع، من أجل وقف نزيف “البوطا الصغيرة” عبر الحدود الجنوبية، والبحث عن أسباب خروجها رغم ارتفاع ثمنها
ملصقات
اقرأ أيضاً
توقف صرف الدعم الاجتماعي المباشر يخرج مواطنين إلى الشارع
وطني
وطني
مروحية رسمية للمملكة المغربية تحط بمطار إسباني
وطني
وطني
وزارة التجهيز والماء تطلق حملة تحسيسية واسعة لترشيد استهلاك الماء
وطني
وطني
الصندوق المغربي للتقاعد يوقع اتفاقية شراكة للانضمام إلى برنامج “داتا ثقة”
وطني
وطني
بطء إجراءات تبديل رخص السياقة للمواطنين يصل البرلمان
وطني
وطني
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني