تحتضن مدينة مراكش يومي 12 و13 ماي الجاري المؤتمر الفرنسي المغاربي الأول لجراحة الأورام السرطانية، وذلك بمشاركة أطباء مختصين في الأورام وفي تخصصات أخرى، يمثلون فرنسا والجزائر وتونس والمغرب.
وستشكل هذه التظاهرة الطبية، المنظمة من قبل الجمعية المغربية لجراحة الأحشاء، مناسبة لتبادل التجارب حول عدد من المواضيع المحددة، من ضمنها التكفل بسرطان الكبد في مرحلته الأولى والثانية، و سرطان الأمعاء ( سرطان القولون المستقيمي).
وأكد رئيس الجمعية المغربية لجراحة الأحشاء الدكتور عبد الفتاح تادلاوي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه القضايا، التي هي في تطور مستمر، تطرح مشاكل فيما يخص التكفل الشامل، موضحا أن هذا التكفل لا يمكن تحديده إلا من خلال اجتماعات تشاورية متعددة الاختصاصات.
وأضاف أن السرطان أصبح متداولا على المستوى الطبي بفضل الكشف المبكر وتحسين مستوى العلاجات، مشيرا إلى أن التكفل بالسرطان في مراحله الأولى، يجعل منه مرضا غير خطير، مما يبرز أهمية الوقاية.
تحتضن مدينة مراكش يومي 12 و13 ماي الجاري المؤتمر الفرنسي المغاربي الأول لجراحة الأورام السرطانية، وذلك بمشاركة أطباء مختصين في الأورام وفي تخصصات أخرى، يمثلون فرنسا والجزائر وتونس والمغرب.
وستشكل هذه التظاهرة الطبية، المنظمة من قبل الجمعية المغربية لجراحة الأحشاء، مناسبة لتبادل التجارب حول عدد من المواضيع المحددة، من ضمنها التكفل بسرطان الكبد في مرحلته الأولى والثانية، و سرطان الأمعاء ( سرطان القولون المستقيمي).
وأكد رئيس الجمعية المغربية لجراحة الأحشاء الدكتور عبد الفتاح تادلاوي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه القضايا، التي هي في تطور مستمر، تطرح مشاكل فيما يخص التكفل الشامل، موضحا أن هذا التكفل لا يمكن تحديده إلا من خلال اجتماعات تشاورية متعددة الاختصاصات.
وأضاف أن السرطان أصبح متداولا على المستوى الطبي بفضل الكشف المبكر وتحسين مستوى العلاجات، مشيرا إلى أن التكفل بالسرطان في مراحله الأولى، يجعل منه مرضا غير خطير، مما يبرز أهمية الوقاية.