

مراكش
مبادرة طلابية بمراكش للإسهام في النهوض بالمرأة والطفل
أبى طلبة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش إلا أن يساهموا في النهوض بالمرأة و الاطفال في وضعية صعبة، من خلال إعادة تأهيل مرافق "جمعية وداد للمرأة والطفل" وتنظيم مجموعة من الأنشطة لصالح نزلاء الجمعية المذكورة من أطفال و سيدات.وقد نظم الطلبة عددًا من الأنشطة والفعاليات في إطار جهودهم لدعم هذه الفئة المهمشة من المجتمع، من بينها، دورات للتدريب النفسي من أجل توعية السيدات بمدى تأثير نفسيتهم في بناء شخصية الطفل وكذا كيفية التغيير الايجابي والخروج من الواقع المحيط بهم.وتخلل هذه الدورات جمع التبرعات وهبات لصالح الجمعية التي كانت في حاجة ماسة للمساعدة، كما تم تنظيم عملية ختان جماعي لعدد من اطفال الجمعية تلاها احتفال بهيج في محاولة من الطلبة لرسم الابتسامة على وجوه الأمهات والصغار وتعويضهم عطف وحنان من افتقدوهم. واختتمت اهاته المبادرة النبيلة بتهيء فضاء ترفيهي بحديقة الجمعية وكذا اعداد قسم لتعليم المهارات الحياتية والانجابية لصالح السيدات.وعمل الطلبة المعنيين على تمثيل الجمعية بعدة طرق وفي عدة فعاليات خيرية، سعيا منهم للتعريف بالجمعية ومشاكلها وكذا مشروعهم لتنميتها وتوفير الموارد اللازمة لدعمها ماديا، حيث لقت مبادرتهم الشبابية تشجيعا من طرف عدد من الشخصيات البارزة في المجال الجمعوي المغربي.
أبى طلبة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش إلا أن يساهموا في النهوض بالمرأة و الاطفال في وضعية صعبة، من خلال إعادة تأهيل مرافق "جمعية وداد للمرأة والطفل" وتنظيم مجموعة من الأنشطة لصالح نزلاء الجمعية المذكورة من أطفال و سيدات.وقد نظم الطلبة عددًا من الأنشطة والفعاليات في إطار جهودهم لدعم هذه الفئة المهمشة من المجتمع، من بينها، دورات للتدريب النفسي من أجل توعية السيدات بمدى تأثير نفسيتهم في بناء شخصية الطفل وكذا كيفية التغيير الايجابي والخروج من الواقع المحيط بهم.وتخلل هذه الدورات جمع التبرعات وهبات لصالح الجمعية التي كانت في حاجة ماسة للمساعدة، كما تم تنظيم عملية ختان جماعي لعدد من اطفال الجمعية تلاها احتفال بهيج في محاولة من الطلبة لرسم الابتسامة على وجوه الأمهات والصغار وتعويضهم عطف وحنان من افتقدوهم. واختتمت اهاته المبادرة النبيلة بتهيء فضاء ترفيهي بحديقة الجمعية وكذا اعداد قسم لتعليم المهارات الحياتية والانجابية لصالح السيدات.وعمل الطلبة المعنيين على تمثيل الجمعية بعدة طرق وفي عدة فعاليات خيرية، سعيا منهم للتعريف بالجمعية ومشاكلها وكذا مشروعهم لتنميتها وتوفير الموارد اللازمة لدعمها ماديا، حيث لقت مبادرتهم الشبابية تشجيعا من طرف عدد من الشخصيات البارزة في المجال الجمعوي المغربي.
ملصقات
