
مراكش
أرصفة بمراكش تسيء لسمعة المدينة السياحية
تعاني زنقة طارق بن زياد، في قلب جليز بمدينة مراكش، من تدهور لافت في بنيتها التحتية، وهو ما يتجلى بوضوح في حالة الأرصفة التي أصبحت مزرية.
وتعرف الأرصفة بهذه الزنقة على غرار مجموعة من الأزقة والشوارع، تآكلاً كبيراً، حيث تبرز حفر عميقة وكسور في البلاط، ما يجعل المرور عبرها محفوفاً بالمخاطر، خصوصاً بالنسبة للأطفال، وكبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة، سيما وأن الزنقة المذكورة تشهد حركة دؤوبة.
وعبر عدد من المهتمين بالشأن المحلي، عن استيائهم من هذا الإهمال، مؤكدين أن الأرصفة لم تشهد أي عملية ترميم حقيقية منذ مدة طويلة، وأن تدخلات السلطات في هذا الجانب غائبة أو غير فعالة.
وشددوا، على أن الوضع يدعو إلى تدخل عاجل من المصالح المعنية لإعادة تأهيل الأرصفة، وتوفير فضاء حضري يليق بالمدينة وساكنتها وزوارها، خاصة أن مراكش تُعد من أبرز الوجهات السياحية بالمغرب، ومن غير المقبول أن تبقى بعض شوارعها في هذه الحالة المتردية.
تعاني زنقة طارق بن زياد، في قلب جليز بمدينة مراكش، من تدهور لافت في بنيتها التحتية، وهو ما يتجلى بوضوح في حالة الأرصفة التي أصبحت مزرية.
وتعرف الأرصفة بهذه الزنقة على غرار مجموعة من الأزقة والشوارع، تآكلاً كبيراً، حيث تبرز حفر عميقة وكسور في البلاط، ما يجعل المرور عبرها محفوفاً بالمخاطر، خصوصاً بالنسبة للأطفال، وكبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة، سيما وأن الزنقة المذكورة تشهد حركة دؤوبة.
وعبر عدد من المهتمين بالشأن المحلي، عن استيائهم من هذا الإهمال، مؤكدين أن الأرصفة لم تشهد أي عملية ترميم حقيقية منذ مدة طويلة، وأن تدخلات السلطات في هذا الجانب غائبة أو غير فعالة.
وشددوا، على أن الوضع يدعو إلى تدخل عاجل من المصالح المعنية لإعادة تأهيل الأرصفة، وتوفير فضاء حضري يليق بالمدينة وساكنتها وزوارها، خاصة أن مراكش تُعد من أبرز الوجهات السياحية بالمغرب، ومن غير المقبول أن تبقى بعض شوارعها في هذه الحالة المتردية.
ملصقات