مراكش

مؤتمر دولي بمراكش يدعو إلى رؤية مشتركة لتطوير التعليم العالي


كشـ24 نشر في: 19 أكتوبر 2022

أكد المشاركون في الدورة الأولى للمؤتمر الدولي "أيام إيراسموس العلمية"، التي اختتمت أشغالها، أمس الثلاثاء، بمراكش، على ضرورة تطوير حركية التنقل على المستوى الدولي، وتسهيل الاجراءات الدولية من اجل تعزيز التعليم وتحسين نوعيته.ودعوا في الجلسة الختامية لهذا المؤتمر، الذي نظم على مدى يومين، حول موضوع "التعاون الدولي والبحث من أجل التعليم العالي والإبتكار" بمبادرة من المكتب الوطني لإيراسموس+ المغرب وجامعة القاضي عياض بمراكش، الى ضرورة تحديد مفاهيم دولية ورؤية مشتركة ذات بعد دولي خاصة بنظام التعليم العالي، مشددين على أهمية الرقي بالبعد الدولي على المستوى الداخلي من أجل ادماج شامل.وشدد المشاركون في هذه الدورة، التي نظمت بشراكة مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وممثلية الاتحاد الأوروبي بالمغرب، ورابطة رؤساء الجامعات ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، على أهمية تبني المزيد من المشاريع البحثية وتعزيز القدرات على مستوى الادماج وارساء مفاهيم الإنصاف والتنوع في جميع أبعادها.وأكد هؤلاء المشاركون، الذين تجاوز عددهم 150 مشاركا مثلوا أكثر من 30 بلدا من أوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية ومنطقة جنوب البحر الأبيض المتوسط وآسيا، بالإضافة الى إفريقيا، أن جميع الممارسات والتجارب الخاصة بالتعليم والتعلم التي تم تقاسمها، تشير الى ضرورة انفتاح أكثر للجامعة على محيطها، مبرزين الأهمية التي تكتسيها الرقمنة واستخدام التكنولوجيا في التعليم، حيث أصبح من الضروري على الجامعات الاستعداد والقدرة على مواكبة التطور السريع لتقنيات وأساليب التعلم، والعمل على وضع الطالب في صلب عملية التعلم ليكون فاعلا .وبهذه المناسبة، أوضح مستشار المدير العام لمنظمة "الإيسيسكو" المكلف باتحاد جامعات العالم الاسلامي، عمر حلي، في تصريح لقناة (إم 24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذا المؤتمر يعد الأول من نوعه في التعاون حول البحث العلمي خدمة للتعليم العالي والابتكار، مشيرا الى أن أهمية هذا الملتقى تكمن في المحاور التي تناولها، وهمت كل ما يخص التعليم العالي، بدءا من الجانب البيداغوجي بابتكاراته وما يحيط به، مرورا بالجانب المرتبط بالرقمنة والتعليم المفتوح، ولكن أيضا في محور مهم جدا وذي صلة بمشروع إيراسموس، والمتمثل في حركية الطلبة، وكيف يمكن دعمها وتطويرها خاصة بدول جنوب البحر الابيض المتوسط، وكيف يمكن تجديد الدماء داخل هذه الحركية.واعتبر أن مشاركة مجموعة من المتخصصين من مشارب متعددة من جامعات مغربية وغيرها جعل النقاش في ورشاته وجلساته العامة مفيدا جدا بمساهمات أثرته وجعلت هذا اللقاء بمثابة عتبة أولى للقاءات ستليه .ورام هذا المؤتمر تجميع الباحثين والأساتذة ومسؤولي الجامعات، والمؤسسات والمنظمات التي تشتغل مع ومن أجل التعليم العالي بغية تقديم المبادرات والبحوث المبتكرة الرامية لبناء وتقوية قدرات المؤسسات والعاملين والطلبة وحاملي شهادات التعليم العالي (مشاريع البحوث المنتهية أو في طور الإنجاز، الدراسات والبحوث، ..)، وتقاسم المعرفة والتجارب ذات الصلة بالتعليم العالي، وبالتعاون، والتنقل الدولي وبالإدماج، وتشبيك وتقوية الشراكات من أجل آفاق مبتكرة للتعليم العالي، والإجابة على تحديات التعليم العالي والبحث العلمي.كما هدف المؤتمر الى تقوية إمكانات التحول المتاحة للشبكات الدولية إلى بحث علمي ذي جودة وممارسات فضلى جيدة في التكوين البيداغوجي، بالاضافة الى خلق دينامية تعاون بين مشاريع إيراسموس+ وبرامج التعاون الأخرى لاسيما برنامج " بريما" وبرنامج " أفق"(أوريزون)، وتثمين نتائج برامج إيراسموس + وتحديد ونشر وتقاسم الممارسات الجيدة، والمساهمة في انتشار وإنعاش وتطوير منظومة التعليم العالي والبحث المغربي.وتمحورت أشغال المؤتمر حول خمسة مواضيع رئيسية، تعد حاليا تحديا أمام التعليم العالي والبحث العلمي، همت "ممارسات التعلم والتعليم"، و"الرقمنة واستعمال التكنولوجيا الحديثة في التعليم"، و"الادماج والتنقلية الدولية"، و"التشغيل وريادة الأعمال"، و"الحكامة والتدبير".

أكد المشاركون في الدورة الأولى للمؤتمر الدولي "أيام إيراسموس العلمية"، التي اختتمت أشغالها، أمس الثلاثاء، بمراكش، على ضرورة تطوير حركية التنقل على المستوى الدولي، وتسهيل الاجراءات الدولية من اجل تعزيز التعليم وتحسين نوعيته.ودعوا في الجلسة الختامية لهذا المؤتمر، الذي نظم على مدى يومين، حول موضوع "التعاون الدولي والبحث من أجل التعليم العالي والإبتكار" بمبادرة من المكتب الوطني لإيراسموس+ المغرب وجامعة القاضي عياض بمراكش، الى ضرورة تحديد مفاهيم دولية ورؤية مشتركة ذات بعد دولي خاصة بنظام التعليم العالي، مشددين على أهمية الرقي بالبعد الدولي على المستوى الداخلي من أجل ادماج شامل.وشدد المشاركون في هذه الدورة، التي نظمت بشراكة مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وممثلية الاتحاد الأوروبي بالمغرب، ورابطة رؤساء الجامعات ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، على أهمية تبني المزيد من المشاريع البحثية وتعزيز القدرات على مستوى الادماج وارساء مفاهيم الإنصاف والتنوع في جميع أبعادها.وأكد هؤلاء المشاركون، الذين تجاوز عددهم 150 مشاركا مثلوا أكثر من 30 بلدا من أوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية ومنطقة جنوب البحر الأبيض المتوسط وآسيا، بالإضافة الى إفريقيا، أن جميع الممارسات والتجارب الخاصة بالتعليم والتعلم التي تم تقاسمها، تشير الى ضرورة انفتاح أكثر للجامعة على محيطها، مبرزين الأهمية التي تكتسيها الرقمنة واستخدام التكنولوجيا في التعليم، حيث أصبح من الضروري على الجامعات الاستعداد والقدرة على مواكبة التطور السريع لتقنيات وأساليب التعلم، والعمل على وضع الطالب في صلب عملية التعلم ليكون فاعلا .وبهذه المناسبة، أوضح مستشار المدير العام لمنظمة "الإيسيسكو" المكلف باتحاد جامعات العالم الاسلامي، عمر حلي، في تصريح لقناة (إم 24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذا المؤتمر يعد الأول من نوعه في التعاون حول البحث العلمي خدمة للتعليم العالي والابتكار، مشيرا الى أن أهمية هذا الملتقى تكمن في المحاور التي تناولها، وهمت كل ما يخص التعليم العالي، بدءا من الجانب البيداغوجي بابتكاراته وما يحيط به، مرورا بالجانب المرتبط بالرقمنة والتعليم المفتوح، ولكن أيضا في محور مهم جدا وذي صلة بمشروع إيراسموس، والمتمثل في حركية الطلبة، وكيف يمكن دعمها وتطويرها خاصة بدول جنوب البحر الابيض المتوسط، وكيف يمكن تجديد الدماء داخل هذه الحركية.واعتبر أن مشاركة مجموعة من المتخصصين من مشارب متعددة من جامعات مغربية وغيرها جعل النقاش في ورشاته وجلساته العامة مفيدا جدا بمساهمات أثرته وجعلت هذا اللقاء بمثابة عتبة أولى للقاءات ستليه .ورام هذا المؤتمر تجميع الباحثين والأساتذة ومسؤولي الجامعات، والمؤسسات والمنظمات التي تشتغل مع ومن أجل التعليم العالي بغية تقديم المبادرات والبحوث المبتكرة الرامية لبناء وتقوية قدرات المؤسسات والعاملين والطلبة وحاملي شهادات التعليم العالي (مشاريع البحوث المنتهية أو في طور الإنجاز، الدراسات والبحوث، ..)، وتقاسم المعرفة والتجارب ذات الصلة بالتعليم العالي، وبالتعاون، والتنقل الدولي وبالإدماج، وتشبيك وتقوية الشراكات من أجل آفاق مبتكرة للتعليم العالي، والإجابة على تحديات التعليم العالي والبحث العلمي.كما هدف المؤتمر الى تقوية إمكانات التحول المتاحة للشبكات الدولية إلى بحث علمي ذي جودة وممارسات فضلى جيدة في التكوين البيداغوجي، بالاضافة الى خلق دينامية تعاون بين مشاريع إيراسموس+ وبرامج التعاون الأخرى لاسيما برنامج " بريما" وبرنامج " أفق"(أوريزون)، وتثمين نتائج برامج إيراسموس + وتحديد ونشر وتقاسم الممارسات الجيدة، والمساهمة في انتشار وإنعاش وتطوير منظومة التعليم العالي والبحث المغربي.وتمحورت أشغال المؤتمر حول خمسة مواضيع رئيسية، تعد حاليا تحديا أمام التعليم العالي والبحث العلمي، همت "ممارسات التعلم والتعليم"، و"الرقمنة واستعمال التكنولوجيا الحديثة في التعليم"، و"الادماج والتنقلية الدولية"، و"التشغيل وريادة الأعمال"، و"الحكامة والتدبير".



اقرأ أيضاً
بالصور.. العثور على جثة عامل بالإنعاش الوطني منتحرًا داخل شقته بمراكش
اهتزت تجزئة عين السنة بمنطقة المحاميد، عشية يومه الإثنين 2 يونيو الجاري، على وقع فاجعة العثور على جثة رجل في عقده الرابع منتحرًا داخل شقته، في ظروف خلفت صدمة لدى الجيران ومعارفه. ووفق المعطيات المتوفرة ل كش24 ، فإن الهالك ، من مواليد 6 فبراير 1985، متزوج وأب لثلاثة أبناء، وكان يقطن بشقة في عمارة B، بإقامة حدائق الليمون – عين السنة، ويشتغل كعامل بالإنعاش الوطني. ووفق مصادر مطلعة لـكشـ24، فقد تم العثور على جثة الهالك معلقة بواسطة حبل داخل شقته، وقد عُثر بجانب الجثة على ورقة مكتوب فيها عبارة “عيت عيت عيت”، يتبين منها أن دوافع الانتحار راجع لمشاكل زوجيةوفور علمها بالواقعة، انتقلت إلى عين المكان عناصر الأمن الوطني والشرطة العلمية، حيث تمت مباشرة المعاينات الميدانية وفتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للوقوف على كافة ملابسات ودوافع الحادث.وقد تم نقل جثمان الراحل إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعه للتشريح الطبي، في إطار استكمال إجراءات البحث.
مراكش

مراكش: الدعوة إلى تمويل مكثف ومندمج لتكريس رؤية أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي
دعا المتدخلون خلال ندوة نُظمت، اليوم الاثنين بمراكش، في إطار ملتقى “إبراهيم لنهاية الأسبوع حول الحكامة” دورة 2025، إلى تمويل مكثف ومهيكل ومندمج لتكريس رؤية أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي. وشكل هذا اللقاء، المنعقد تحت شعار “إفريقيا التي نريدها” بحضور مسؤولين أفارقة كبار، فرصة لتسليط الضوء على الأولويات الإستراتيجية التي حددتها القارة، لاسيما تسريع الإندماج القاري وتقوية الولوج إلى الطاقة والصحة، والتحول الرقمي، وخلق مناصب الشغل للشباب. وفي كلمة بالمناسبة، أبرزت وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، صمود وقدرة إصلاح الاقتصادات الإفريقية، مشددة على الدور الأساسي الذي يمكن أن يضطلع به القطاع العام في هذا الإطار. وقالت الوزيرة إن إفريقيا بحاجة، قبل كل شيء، إلى استثمارات مستهدفة وموجهة نحو المقاولات الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة، التي تشكل النسيج الاقتصادي المحلي وتخلق فرص الشغل. من جانبها، توقفت مفوضة البنية التحتية والطاقة بالإتحاد الإفريقي، ليراتو دوروتي ماتابوغي، عند جحم حاجيات التمويل بالقارة، مشيرة إلى أن إفريقيا تواجه عجزا سنويا لتمويل أهداف التنمية المستدامة بنحو 194 مليار دولار في أفق 2030. وقالت إنه تنزيلا للخطة العشرية الثانية لأجندة 2063، سيتعين على القارة تعبئة 330 مليار دولار في المتوسط سنويا إلى غاية 2033، مشددة على ضرورة تغيير نطاق سياسات التمويل التنموية. من جانبها، دعت المديرة العامة لوكالة تنمية الإتحاد الإفريقي، ناردوس بيكيلي توماس، إلى مراجعة شاملة لمقاربات التنمية الحالية على المستوى القاري. وقالت “علينا تحسين مقارباتنا. لا يمكن مواجهة تحديات الأمس دون التفكير بشكل مختلف اليوم. من الضروري أن نتعلم من أخطاء الماضي لبناء استراتيجيات أكثر مرونة وأكثر قدرة على التكيف مع الصدمات القادمة”. وفي معرض تطرقها لقطاع الصحة، شددت بيكيلي توماس على ضرورة رؤية مندمجة تربط بين الصحة العمومية وتعبئة الموارد، مؤكدة أنه “في إفريقيا، لا يمكننا حل المشاكل الصحية، إذا لم يكن الدعم المالي متوفرا”. وتشهد أشغال ملتقى “إبراهيم لنهاية الأسبوع حول الحكامة” دورة 2025، المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مشاركة ثلة من الشخصيات المرموقة التي تنتمي إلى مجالات السياسة والاقتصاد والمجتمع المدني، من أجل مناقشة موضوع تمويل التنمية في إفريقيا. ويسلط هذا الحدث الذي تنظمه مؤسسة “محمد إبراهيم” وينعقد سنويا في بلد إفريقي مختلف، الضوء على الدور الأساسي الذي تلعبه موارد إفريقيا في تسريع التنمية وتحويل تموقع القارة في الاقتصاد العالمي الجديد.
مراكش

مأساة بيئية في قلب مراكش + صور
تُعاني ساكنة بحي جليز بمدينة مراكش، وبالتحديد القاطنون بجوار الملحقة الإدارية لشارع آسفي، من وضع بيئي متردٍ بلغ ذروته في الآونة الأخيرة، حيث تحولت الباحة الخلفية لهذه الملحقة، إلى مكب للنفايات والروث، ما يتسبب في انتشار روائح كريهة أشبه بروائح الجيف، تُعكّر صفو الحياة اليومية وتُهدد صحة السكان، بمن فيهم تلاميذ مدرسة مجاورة للملحقة.ووفق ما أفاد به متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، فإن الساكنة طرقت أبواب العديد من المسؤولين، من خلال مراسلات للسلة المحلية، إلا أن كل هذه الجهود لم تُسفر عن حل جذري وفعّال لهذه المعضلة التي تتفاقم حدتها مع ارتفاع درجات الحرارة.وأوضح المتضررون، أن ما يزيد الوضع تعقيدا، هو الاحتجاز المستمر للبهائم داخل هذه المساحة بدون تنظيف منتظم، ما أدى إلى تراكم الروث لأشهر طويلة، مما زاد من تفاقم التلوث البصري والصحي، وانتشار الحشرات الضارة مثل الذباب والناموس، إضافة إلى الإزعاج النفسي الكبير الذي يُعاني منه السكان بسبب هذه الروائح الكريهة.وقال المتصلون، أنه رغم التدخلات الأخيرة لبعض المصالح المعنية لتنظيف جزئي للباحة، إلا أن هذه الحلول تبقى "ترقيعية ومؤقتة" ولا تُحدث أي تغيير ملموس في الوضع العام الذي يزداد سوءا يوما بعد يوم. وتلتمس الساكنة من الجهات المختصة، التدخل العاجل لتنظيف وتطهير الباحة الخلفية للملحقة الإدارية بشارع آسفي بشكل مستمر ودوري، لضمان بيئة صحية ونظيفة، كما يطالبون بمنع استعمال هذه الباحة كمكان لاحتجاز البهائم، حفاظًا على نظافة المكان وسلامة السكان.إضافة إلى ذلك، يطالبون بتسييج الباحة بمواد مناسبة مثل القصب أو ما شابهه، بهدف التقليل من التلوث البصري وتحسين المشهد البيئي في الحي، في أفق إيجاد حل نهائي ومستدام يعالج هذه الوضعية البيئية المتردية، التي تهدد صحتهم وسلامتهم وتسيء إلى سمعة الحي ومكانته في المدينة.
مراكش

حجز أزيد من طن من الأكياس البلاستيكية المحظورة بمراكش
تم، يومه الاثنين 2 يونيو الجاري، مداهمة محل عشوائي تابع للنفوذ الترابي للملحقة الإدراية إزيكي ينشط في بيع الأكياس البلاستيكية.وحسب لمعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد مكنت عملية المداهمة من حجز حوالي طن ونصف من الأكياس البلاستيكية المحظورة، مع اخضاع مالك المحل لتدابير الحراسة النظرية بناء على تعليمات النيابة العامة وذلك بهدف استكمال البحث.وتأتي هذه العملية بناء على معلومات توصل بها قسم الشؤون الاقتصادية والتنسيق التابع لولاية جهة مراكش أسفي.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 02 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة