
مجتمع
قضية “مركب بنجلون” تعود إلى الواجهة واحتجاجات بآسفي للمطالبة بكشف مصير 17 بحارا
أطلق أفراد من أسرة بحارة اختفوا في عرض البحر من أكثر من شهر، اليوم الجمعة، صرخات استغاثة أمام مندوبية الصيد البحري بآسفي للمطالبة بالكشف عن مصير "مركب بنجلون" والذي اقترن اسمه بقضية اختفاء مثيرة، دون أن تتمكن الفرق المكلفة بتحديد مكانه وكشف مصير ما يقرب من 17 شخصا كانوا على متنه.
وتكررت هذه النداءات، في وقفات احتجاجية ماثلة نظمت في مجموعة من المدن الساحلية بجنوب المغرب، ومنها مدينة أكادير.
ولا تزال الأبحاث تتواصل للوصول إلى المركب، لكن الأسر تتحدث عن شح في المعلومة، وغياب للتواصل، والبعض يتساءل أيضا عن الإمكانيات البشرية واللوجستية المرصودة لمثل هذه العمليات.
وينحدر سبعة بحارة من المختفين من مدينة آسفي، ويتوزع عشرة آخرون على مناطق أورير واشتوكة أيت باها والصويرة وأكادير.
وغادر المركب يوم 5 فبراير الماضي، من مدينة الداخلة، لكن أعطابا تقنية في المركب أفقدت الاتصال به يوم 13 فبراير الماضي، وتتحدث أسر المفقودين عن تأخر في إشعار الجهات المعنية بالمراقبة، ومنها البحرية الملكية التي لم تتوصل بإشعار حول قضية اختفاء المركب إلا يوم 19 فبراير الماضي.
أطلق أفراد من أسرة بحارة اختفوا في عرض البحر من أكثر من شهر، اليوم الجمعة، صرخات استغاثة أمام مندوبية الصيد البحري بآسفي للمطالبة بالكشف عن مصير "مركب بنجلون" والذي اقترن اسمه بقضية اختفاء مثيرة، دون أن تتمكن الفرق المكلفة بتحديد مكانه وكشف مصير ما يقرب من 17 شخصا كانوا على متنه.
وتكررت هذه النداءات، في وقفات احتجاجية ماثلة نظمت في مجموعة من المدن الساحلية بجنوب المغرب، ومنها مدينة أكادير.
ولا تزال الأبحاث تتواصل للوصول إلى المركب، لكن الأسر تتحدث عن شح في المعلومة، وغياب للتواصل، والبعض يتساءل أيضا عن الإمكانيات البشرية واللوجستية المرصودة لمثل هذه العمليات.
وينحدر سبعة بحارة من المختفين من مدينة آسفي، ويتوزع عشرة آخرون على مناطق أورير واشتوكة أيت باها والصويرة وأكادير.
وغادر المركب يوم 5 فبراير الماضي، من مدينة الداخلة، لكن أعطابا تقنية في المركب أفقدت الاتصال به يوم 13 فبراير الماضي، وتتحدث أسر المفقودين عن تأخر في إشعار الجهات المعنية بالمراقبة، ومنها البحرية الملكية التي لم تتوصل بإشعار حول قضية اختفاء المركب إلا يوم 19 فبراير الماضي.
ملصقات