
مجتمع
ساكنة فاس تحتفل بعيد الفطر بالأزياء التقليدية والحلويات وزيارة الاقارب
رغم موجة الغلاء، فإن جل محلات الألبسة، خاصة منها التقليدية، قد شهدت في الأيام الأخيرة من شهر رمضان إقبالا كبيرا من قبل الأسر، وذلك في سياق ارتباط بعادات وتقاليد راسخة لاستقبال هذه المناسبة الدينية، حيث يتم ارتداء البلغة والجلابة والقميص والطربوش المغربي أو الرزة. ويرتدي الأطفال "الجبادور".
كما أن النساء يقضين الأيام الأخيرة في إعداد الحلويات. ويمكن لمن لا تسعفها الظروف على إعدادها، فإن الكثير من المحلات تعرف إقبالا لاقتنائها. وتتنتشر هذه المحلات بشكل كبير في أزقة فاس العتيقة. كما تشهد جل أحياء المدينة الجديدة فتح محلات بشكل مؤقت لتقديم هذه الخدمة. ومن أبرز الحلويات "كعب غزال" و"المحنشة" و"الزليجة" و"غرييبة".
وإلى جانب الحلويات، تحضر البخور بشكل مهم في عادات الساكنة، وهو ما يضفي على أزقة فاس العتيقة نكهة خاصة.
وفي وقت مبكر، يقصد الناس المصليات التي أعدت للمناسبة. وتعرف هذه المصليات إقبالا كبيرا للمصلين من مختلف الأعمار. وما إن ينتهي الإمام من الخطبة، حتى يبدأ المصلون في تبادل التهاني، قبل أن يغادروا لزيارة الأقارب.
رغم موجة الغلاء، فإن جل محلات الألبسة، خاصة منها التقليدية، قد شهدت في الأيام الأخيرة من شهر رمضان إقبالا كبيرا من قبل الأسر، وذلك في سياق ارتباط بعادات وتقاليد راسخة لاستقبال هذه المناسبة الدينية، حيث يتم ارتداء البلغة والجلابة والقميص والطربوش المغربي أو الرزة. ويرتدي الأطفال "الجبادور".
كما أن النساء يقضين الأيام الأخيرة في إعداد الحلويات. ويمكن لمن لا تسعفها الظروف على إعدادها، فإن الكثير من المحلات تعرف إقبالا لاقتنائها. وتتنتشر هذه المحلات بشكل كبير في أزقة فاس العتيقة. كما تشهد جل أحياء المدينة الجديدة فتح محلات بشكل مؤقت لتقديم هذه الخدمة. ومن أبرز الحلويات "كعب غزال" و"المحنشة" و"الزليجة" و"غرييبة".
وإلى جانب الحلويات، تحضر البخور بشكل مهم في عادات الساكنة، وهو ما يضفي على أزقة فاس العتيقة نكهة خاصة.
وفي وقت مبكر، يقصد الناس المصليات التي أعدت للمناسبة. وتعرف هذه المصليات إقبالا كبيرا للمصلين من مختلف الأعمار. وما إن ينتهي الإمام من الخطبة، حتى يبدأ المصلون في تبادل التهاني، قبل أن يغادروا لزيارة الأقارب.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
