خلقت وفاة الطفلة خديجة جكاني، ذات الاربعة شهور ضجة كبيرة بين الأوساط الإعلامية والمجتمع المدني ، بالمدينة الحمراء.خصوصا بعد عرض حالتها على الهواء في برنامج اليد في اليد الذي يعده ويقدمه الإعلامي المخضرم أديب السليكي اول امس الاثنين على أمواج راديو بلوس، الطفلة خديجة كانت تعاني منذ الولادة من ثقب بقلبها الصغير مما جعل والدها عبد الفتاح جكاني يطرق جميع الأبواب ،لإنقاذ فذة كبده، وبعد كل المحاولات الجبارة والتي باءت بالنجاح واستطاع من خلالها توفير مبلغ 9000 درهم للقيام بالفحوصات والأشعة. اللازمة. للوصول الى معرفة نوع العلاج الذي ستخضع له خديجة ، كانت مشيئة الله أقوى فقد لفظت الرضيعة خديجة أنفاسها الاخيرة مساء امس الثلاثاء ، لتكون بجوار ربها في الجنة انشاء الله.
خلقت وفاة الطفلة خديجة جكاني، ذات الاربعة شهور ضجة كبيرة بين الأوساط الإعلامية والمجتمع المدني ، بالمدينة الحمراء.خصوصا بعد عرض حالتها على الهواء في برنامج اليد في اليد الذي يعده ويقدمه الإعلامي المخضرم أديب السليكي اول امس الاثنين على أمواج راديو بلوس، الطفلة خديجة كانت تعاني منذ الولادة من ثقب بقلبها الصغير مما جعل والدها عبد الفتاح جكاني يطرق جميع الأبواب ،لإنقاذ فذة كبده، وبعد كل المحاولات الجبارة والتي باءت بالنجاح واستطاع من خلالها توفير مبلغ 9000 درهم للقيام بالفحوصات والأشعة. اللازمة. للوصول الى معرفة نوع العلاج الذي ستخضع له خديجة ، كانت مشيئة الله أقوى فقد لفظت الرضيعة خديجة أنفاسها الاخيرة مساء امس الثلاثاء ، لتكون بجوار ربها في الجنة انشاء الله.